المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف رواية ليلة الزفاف

قصة ما حدث في ليلة زفافها

صورة
قصة ما حدث في ليلة زفافها، رواية اقترب منها ليلة الزفاف، رواية ليلة زفافي، رواية ليلة، رواية ليلة الزفاف، قصة ما حدث في ليلة زفافها، دموع ليلة زفافي، امرأة تحكي عن ليلة زفافها دموع ليلة الزفاف، رواية ليلة، لم أكن أعرف حقيقة زوجي إلا ليلة زواجي، أسرار ليلة الزفاف. كان محمود في هذه الأثناء لازال يضغط بقوة وعناد لإدخال قضيبه، لذلك شعرت أمل بالألم يتصاعد، كما لو كان هناك قضيب حديد ساخن أو سكين تكاد تشق جزءا متصلب من جسدها...!!! لم يشتري محمود أية مستلزمات صحية لهذه الليلة، لم يشتري مزلقات صناعية، تسهل عليه الإيلاج، وتجعل العملية أكثر سهولة وسلاسة، لم يفعل ذلك لأنه أساسا لا يعرف أي شيء عن المزلقات الصناعية، والتي لها مفعول السحر في التخفيف من وطأة هذه الليلة. لقد كان مجرد شاب جاهل فعلا بأصول الحميمية الزوجية، والضروريات الصحية التي يجب على العريس توفيرها في ليلة الدخلة، لا يعرف أبدا كيف على الرجل أن يسعد زوجته ويقودها إلى طلب الجماع برغبتها وإرادتها بدلا من الهجوم عليها بهذه الهمجية واغتصابها. حينما لاحظ محمود شدة جفاف مهبل زوجته، قام بالبصق في يده، ودلك ببصقته قضيبه على استعجال ثم قام بدف

رواية ليلة الدخلة كاملة مكتملة

صورة
بعد ما تمت مراسم الزواج دخلت انا وعريسي، انه مؤلم واتباد 🔞، رواية جسدك هو ما أحتاج، رواية ليلة الزفاف، واتباد ليلة، انه مؤلم 🔞، واتباد ليلة فرحنا، واتباد اه اخرجه ، واتباد انه كبير، واتباد اه ادفع، واتباد يمسد لها، واتباد اه اه كافي، واتباد اه بيبي، واتباد انه كبير، واتباد افعليها، واتباد سيبقى داخلك. شعرت به كما لو كان ضعيف القلب، وإلا لم تجاهل نظراتها بهذه الطريقة، لكنها واصلت النظر إليه، بدى لها شاب عصري من قصة شعره وتهذيبه لشاربه ولحيته، بدا لها وسيما للغاية، لكنه لم يكن أبدا يتصرف على طبيعته، فمظهره في وادي وتصرفاته في واد آخر. لذلك قالت له : " محمود " لكنه تظاهر أنه لم يسمعها، وأمسكها من كتفها ودفعها برفق للخلف لتستلقي على ظهرها، وهنا بدا لها أنه يبالغ في تصرفاته، فلا يمكن أن يتصرف إنسان عاقل مع عروسه بهذه الطريقة المتخلفة في أول ليلة، لذلك قالت له من جديد: " محمود ... " وهنا رد عليها قائلا: "سنتحدث لاحقا، دعينا نقوم بهذا أولا... !!!" أرادت أن تعترض، أو أن تتهجم عليه، فقد بلغ بها الغضب والحزن والقهر ما بلغ، وبهدأ وجهها يزداد حمرة من شدة الضيق، حتى