‏إظهار الرسائل ذات التسميات زوجتي مجروحة مني. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات زوجتي مجروحة مني. إظهار كافة الرسائل

زوجتي مجروحة مني

 زوجتي مجروحة مني، زوجتي تكرهني بعد خيانتي، افتقد زوجتي، حزين على زوجتي، زعلت زوجتي وندمان، ماذا أفعل إذا خنت زوجي، جرحت كرامة زوجتي، زوجتي قفطتني، مشتاق لزوجتي وهي زعلانه، زوجتي كانت تحبني والان تكرهني، زعلت زوجتي وندمان، كيف تصالح زوجتك العنيدة، مجروحة من زوجي، زعلت زوجتي وبكت، زوجتي زعلانة ولا تكلمني، كيف ارجع زوجتي من بيت أهلها؟!!


مشتاق لزوجتي وهي زعلانه


مشتاق لزوجتي وهي زعلانه، مجروحة مني، قلت لها كلام جارح، وأنا حاليا ندمان، لأني جرحت كرامة زوجتي بدون ما أقصد، كنت معصب كثير، فقدت أعصابي، مع إنه مو ذنبها، شلون أصالحها، وأرجعها من بيت أهلها؟ زوجتي عنيدة وقفطتني ورفضت ترجع معي!!!


تزوجنا من ثلاث سنين، وبيني وبينها قصة حب حلوة، وهي بالنسبة لي كل شي في حياتي لكن بعد الزواج الواحد يصير يمل من زوجته حتى لو إنها ملكة جمال، حتى لو إنه يحبها ويموت فيها، ومع إن زوجتي مهتمة بنفسها وتشتغل وتملي وقت فراغها، وعندها صديقاتها وهواياتها، وطلعاتها وروحاتها، لكن مع ذلك أني مليييييت أو يعني حسيت إن مشاعر أيام الحب ولت وراحت، وصرت أحس بالملل كل ما أجلس معها، حتى هي لاحظت ذا الشيء، وصارت تسألين شنو فيك كله متململ...!!!


قبل الزواج كانت مشاعري لها غير، كله مشتاق، كله خايف  عليها، كله ودي اتكلم معاها، وأدور الأسباب عشان أشوفها، وألتقيها، لكن بعد الزواج بسنتين كل شيء برد، يعني أحبها وما تهون علي لأني أعرف إنها تحبني بعد وما أهون عليها، بل يعني ما عاد فيه ذاك الشعور القديم، فاهمين قصدي أخواني!!!


صرت أشوف البنات في شغلي غير، يبرقن جدام عيوني، حلويات وأكثر جاذبية منها، مو بالشكل، لأن زوجتي جميلة تبارك الله، وجذابة، أنا انهبلت عليها أول ما شفتها، وحسيت إني ممكن أموت لو ما خذتها، وجمالها لازال مثل ما كان يمكن صارت أحلى ذا الحين، أحلى بكثير، لكن مشاعر تغيرت، هو الملل السبب، يعني تعودت على جمالها، ما عاد يغريني مثل أول، صارت زميلتي في الشغل اللي ممكن تكون أقل جمالا تجذبني أكثر من زوجتي، وأحب أناظر فيها، وأحب أسولف معها...!!!


أعرف هالشيء غلط، وصدقوني أحس بالذنب، وأحاول أبتعد عن هالتصرفات لكن، حتى النادلات اللي في المقاهي أحس فيهن يجذبني أكثر من زوجتي، صرت أدور سبب عشان أطلع من البيت وأقعد في المولات أو في المراكز العامة عشان أجرب حظي وأشوف منو من البنات بتناظرني وبتقط علي سنابها أو رقم جوالها!!!


أخذ الرقم وأكلمها يومين ثلاثة، وبعدها أحس بالذنب وأبلكها، وعلى ذا الحال، تعبت نفسيا من الموضوع، وصارت زوجتي تحس بتصرفاتي، وبرودي، يعني العلاقة الجنسية بينا صارت باردة شوي، ما عدت أحب أسوي لها حركات مثل أول، لكن هي كانت مستمرة تسويلي حركات، وصارت تهتم بنفسها أكثر وأكثر بعد ما لاحظت برودي وانشغالي عنها.


جرحت كرامة زوجتي


في يوم رجعت البيت لقيتها مسوية ( أمسية رومانسية) عشان تبهرني وتجدد مشاعرنا و كذا، وكانت أساسا متعودة تسوي هالامسيات في نهايات الأسبوع، لكن مؤخرا صارت تسويهن كل يوم أو يومين، يمكن لأنها حاسة إن فيه شيء، وتريد تجدد علاقتنا، لكني كنت أقرف، أقرف من محاولاتها، وكلماتها الرومانسية، لأني ما عدت أحس إن جلساتنا رومانسية، ما أحس إنها تثيرني مثل أول، يعني صارت في حياتي مثل الواجب المدرسي، غصب تسويه!!!!


في ذا اليوم قلت لها تعبان خليني أنام، لكنها أصرت تتناقش معي، قلت لها ما أريد أتناقش أنا تعبان، وفي الحقيقة قبل باسبوع كنت متعرف على وحده، وعاجبني جوها، أول ما تعرفت  عليها عزمتني على سهرة فيها وايد بنات وشباب، حسيت هالبنت رجعت لي الشغف والوناسة في حياتي، طلعتني من جو الزواج الكئيب، فعلا الزواج كئيييييييييييب، ممل، يزهق، ينرفز، 


يعني هو مو ذنبها أنا مستوعب ذا الشيء، لكني أحملها الذنب لأنها كانت مستعجلة على الزواج، كنت أقول لها خليني نستمتع بفترة الخطوبة وكذا، لكنها كانت وايد مصرة على الزواج، وهذا نحن تزوجنا وقرفنا!! بصراحة أنا قرفت بينما هي مبسوطة وشايفه إنها حققت حلمها في الزواج مني وخلاص ما ودها بشي ثاني، لكن أنا ودي، ودي أطلع وأعيش، وأحب من جديد، واعيش كذا قصة حب مو بس وحدة!!!


المهم أصرت على الكلام، وقلت لها: " خلاص إذا انت مصرة إذا اسمعي، أنا مليت منك، ومستعد أحب وأنجذب لكل البنات في كل مكان إلا إني مو قادر أطالع في وجهك، ولا تسألني شنو السبب لأنه ما فيه سبب غير إني مليت، وندمت إني تزوجت، أنا أحب الحرية، اكتشفت إني فعلا أحب  الحرية، وأنت خنقتيني بذا الزواج والتزمي معك، وبما إنك مصرة تعرفين، فنعم أنا عندي علاقات مو علاقة وحدة، وأريد أكمل حياتي بحرية، ما أريد أعيش مع مرة وحدة، حياة رتيبة مملة وكئييييبة!!!"


وكلام كثيييييييير، والله ما عدت أذكره، نسيت شنو قلت، لكني أذكر نظراتها ووقفتها وهي ماسكة علبة عسل في يدها، جايبتها على أساس بتسوي لي حركة ( المص بالعسل ) وكذا يعني، واقفة شايلة العلبة وتناظر فيني مصدومة، وفجأة طاحت العلبة من يدها وانكسرت من الصدمة طبعا، وتناثر الزجاج في كل الغرفة وصارت تمشي فوق الزجاج وتدوس عليه برجولها الحافية وبدون ما تحس!!!


 زوجتي مجروحة مني


ساعتها بس فقت، وعورني قلبي، وحسيت بألم في صدري، ركضت وراها طبعا أنا كنت جالس على السرير ورجولي فيها شبشب الحمام، فما صار فيا شيء، لكن هي حسب ما فهمت احتاجت خياطة في بعض المناطق من رجولها بسبب الزجاج.


مشتاق لزوجتي وهي زعلانه


زوجتي حاليا زعلانه في بيت أهلها، ورافضة ترجع، رحت لها كم مرة وحاولت أعتذر لها، وطلبت منها ترجع قفطتني حتى ما طلعت تكلمني، كل مرة أروح أجلس مع أهلها بالساعات ولا تطلع تكلمني ولا ترد على اتصالاتي، واللي قاهرني إنها طالبة الطلاق ومصرة عليه، من وين كانت بتموت ودها تتزوج ومن وين الحين بتموت ودها تتطلق...


زوجتي تكرهني بعد خيانتي
زوجتي كانت تحبني والان تكرهني


آخر مرة أرسلت لي تريد الطلاق، وحاولت أكتب لها كلام يراضيها، ويغير رايها، لكنها ردت علي تقول: بالعكس، أنا بحقق حلمك، وأشكرك لأنك فتحت عيني على حياة ما كنت أعرف عنها شيء، أنا بتتطلق وبعيش حرة، وبسوي علاقات، وبحب كل يوم شخص جديد، بعيش حياتي مثلك تماما، الحياة حلوة ليش نقضيها في زواج ممل مع زوج كئييييييب، طلقني وروح عيش حياتك، مع أنك بديت حياتك أنت فعلا، وعشت قبل الطلاق، لكن أنا أنتظر طلاقي عشان أعيش حياتي"


زوجتي زعلانة ولا تكلمني

كيف ارجع زوجتي من بيت أهلها؟!!


طبعا كلامها هذا استفزني، جنني، ولع في يوفي نيران القهر والغيرة، بموت صدق يمكن أموت لو حبت رجال غير، أو سوت علاقة مع أي أحد ثاني، بموت ما أقدر أتحمل، أعرف إنها تحاول تغيضني، وبصراحة بعد هالموقف أنا تبت خلاص، حسيت بقيمة زوجتي، حسيت بقيمة الزواج والإستقرار، ثلاث شهور وهي بعيدة عني خلتني كرهت الدنيا وكرهت البنات وكرهت الطلعات، وما ودي غير ترجع لي وأرجع لحضنها ولبيتي وألقاها فيه، 


افتقد زوجتي


كنت كل مرة أرجع البيت وأشوفها تنتظرني أكرها، والحين أرجع  البيت وأحلم اني أشوفها فيه، أحلم بها والله أتمنى ترجع لي، شو أسوي كيف أقنعها، زوجتي عنيدة ومجروحة ولكني والله احبها.


يمكنك أن تترك  هنا

تعليقك على المشكلة  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك،






زوجتي تكرهني بعد خيانتي

،زوجتي تكرهني بعد الخيانة، خنت زوجتي، زوجتي اكتشفت خيانتي، مشتاق لزوجتي وهي زعلانه، زوجتي مجروحة مني، زوجتي تكرهني بعد خيانتي، خنت زوجتي وتغيرت، خيانة زوجي دمرت حياتي، تأديب الزوج بعد الخيانة، كيف تصالح زوجتك بعد الخيانة؟ كيف أصالح زوجتي بعد ما كرهتني؟ كيف تصالح زوجتك العنيدة، هل يرجع الزوج لزوجته بعد الخيانة؟ خنت زوجتي وندمان، 

زوجتي تكرهني بعد خيانتي

 زوجتي اكتشفت خيانتي وكرهتني، كانت تحبني أكثر من روحها وصارت تكرهني كره العمى، زوجتي غضبانة منه في بيت أهلها من 6 شهور ومجروحة ورافضة ترجع لي أو تسامحني، وأنا مشتاق لزوجتي وهي زعلانه، كيف أصلح زوجتي بعد ما كرهتني، كيف أجعل زوجتي تسامحني؟

خنت زوجتي وندمان 
خنت زوجتي وتغيرت


أعرف إني غلطت في حقها كثير، وإني جرحتها، وإني خنتها وهي كانت طول عمرها تصوني ووفية لي، وتحبني أكثر من روحها، لكن كل إنسان يغلط وكانت نزوة ولحظة شيطان، حاولت أراضيها وحاولت أعتذر لها عدة مرات لكنها رافضة تسمعني أو حتى تعطيني فرصة أشرح لها اللي صار، وأنا تعبت، وخايف ومرعوب تضيع مني زوجتي وأنا بعدي أحبها ولو تطلقت مني أو خذت ريال غيري ممكن أروح فيها والله ثم والله من يوم ما طلعت من بيتي حسيت كأنه روحي هي اللي طلعت من جسدي.

زوجتي مجروحة مني



خنتها بدون قصد والله ثم والله ما خططت للي صار، كل شيء صار صدفة، قبل ست شهور عزمني ولد عمي وهو ريال مطلق، عزمتني على سفرة للخارج، وأيامها زوجتي كانت حامل وتتوحم، وما لها خلق، قلت فرصة خليني أسافر منها أغير جو، ومنها هي بعد ترتاح شوي مني ومن حنتي، وفي المطار كانت المفاجأة، أو الصدمة، شفت ولد عمي وياه صديقته، وصديقته جابت معها صديقتها!!! وأنا ما كنت أعرف، ولا كنا متفقين على هالموقف، لكن هذا اللي صار.

زوجتي تكرهني بعد الخيانة
مشتاق لزوجتي وهي زعلانه
كيف أجعل زوجتي تسامحني


حاولت اليوم الأول إني أكون متحفظ مع البنتين وما أضحك ولا أسولف غير مع ولد عمي، لكن نحن جلسنا في السفرة 20 يوم، وبصراحة من ثاني يوم استلطفت البنات وصرت آخذ وأعطي معهم، وبس، قلت لين هنا وكافي مو أكثر من استلطاف، لكن يوم بعد يوم، لقيت نفسي خذت على الصديقة  اللي جاية لوحدها ومثل ما ولد عمي يلوي على صديقته طول الوقت، ويبوسها ويلاطفها، تأثرت وصرت أسوي مثله وصار اللي صار، وولد عمي شجعني قالي بلد غريبة محد يعرفنا فيها عيش حياتك وتهنا لك كم يوم، لكن كان عندي احساس بتأنيب الضمير بخصوص خيانتي لزوجتي، 

وفي الأسبوع اللي الأخير صديقة ولد عمي خذت صورة لها هي وصديقتها وولد عمي وأنا رفضت أصور، وحطت الصورة على حسابها في السوشيال ميديا، طبعا الصورة طلعت عند زوجتي على طول لأن ولد عمي يصير  بعد ولد خالتها، يعني عمي متزوج خالة زوجتي، أول ما شافت الصور على طول شكت في الموضوع، دخلت على إيميلي وجابت عنوان الفندق اللي حاجزين فيه، وقطعت تذكرة لها هي وأخوها الصغير ( 17) سنة على أول طيارة وجتنا، 

زوجتي كانت تحبني والان تكرهني
كيف أصالح زوجتي بعد ما كرهتني


أول ما وصلت الفندق ما لقتنا، كنا طالعين نتمشى، وبعدين جلست في اللوبي تنتظر وهي لابسة ومغطية وجهها هي وأخوها بكمامة علشان ما نعرفهم إذا جينا، طبعا ما عرفناهم، دخلت أنا والبنت اللي معي وأنا حاط ذراعي على كتفها، ولاوي عليها، وزوجتي جالسة بعيد وتناظر وأنا ما انتبهت لها، وهذا الموقف كل ما أذكره أموت وأتقطع، لأني أتخيل شعورها أول ما شافتني مع البنت على ذي الحال، وأنا أعرف زوجتي كيف تحبني وكيف تغار علي، وأكيد هالموقع ذبحها، 


المهم زوجتي ما تكلمت ومسكت أعصابها وانتظرت لين صعدنا فوق، وصعدت هي واخوها ورانا، وشافتني أدخل أنا والبنت الغرفة، لأنه من الأسبوع الثاني من الرحلة صرنا أنا وهي ننام في نفس الغرفة وعلى نفس السرير، جت زوجتي ودقت الباب، البنت فتحت لها لأني كنت في الحمام، دخلت زوجتي وطلبت من البنت تطلع بهدوء، والبنت كانت لابسة الروب، 

زوجتي طلعتها من الغرفة بالروب، وقالت لها تطلع أو بتضربها هي وأخوها، البنت طلعت تركض على غرفة ولد عمي وصديقتها، تطلب الفزعة، زوجتي جلست على السرير في غرفة النوم، وشلت الكمامة عن وجها، أنا أول ما طلعت من الحمام شفت زوجتي في وجهي، ما عرفت شو أسوي، حسيت بدوخة ونار اشتعلت في يوفي، وأنا أشوف نظراتها ومو قادر أصدق إنها شافتني في هالموقف، 

خنت زوجتي وندمان


لليوم مو قادر أنسى نظراتها كانت عيونها حمراء كأنها غرقانة دم، وتنظر لي بإشمئزاز وقهر، كل ما أذكر النظرة أمووووووووووووووت أتقطع، أدعي على نفسي، ليتني مت ولا خليتها تشوفني في ذك المنظر وذك الموقف، ليتني مت ولا قهرتها، وهي اللي شالتني كل هالعمر وما قصرت معي بشيء، ليتني متت والله، ما قادر أسامح نفسي، وكل أملي تسامحني، لكن ما قدرت أوصل لذا الشي، زوجتي سوت لي بلوك من كل حياتها، ومن ذا الموقف ما تكلمت معي ولا كلمة، وهذا اللي قاهرني، والغريب إني كل ما أسأل أحد عنها يقولون ما تطريني ولا تتكلم عن الموقف، وما في على لسانها غير كلمة الطلاق.

مشتاق لزوجتي وهي زعلانه


أنا رفضت الطلاق، وما أريد أطلقها بعدني احبها، وأعشقها، وأموت فيها، زوجتي وأم عيالي ياناس، غلطت والله ينتقم مني، لكن هي لا تتركني، ما أقدر أعيش بدونها، والله ما أقدر، من يوم تركت البيت وأنا في هم وغم، وحياتي جحيم، حاولت بكل الطرق أراضيها، وأرسلت لها أمة محمد علشان يصلحون بيني وبينها، وهي رافضة تقابل أحد أو تتكلم مع أحد، ومن أسبوعين لقيت محكمة الأسرة متصلين يقولون إنها رفعت قضية خلع وحطت محامي، وطبعا هالخبر جلطني، 

لأن زوجتي كانت تموت لو جبت سيرة الطلاق، من كثر ما كانت تحبني، وتموت فيني، والحين دامها تريد تخلعني يعني صارت تكرهني، وأنا أعرف أنها صارت تكرهني من تصرفاتها، وهذا اللي جالطني، ومخلني أحس باليأس، لأني أعرف زوجتي وأعرف عنادها، وأعرف إن حبها لي طبعي يتحول لكره، اللي شافتها مو شوية، لكن أنا بعدي أبغاها، أبغاها، أبغاهااااااااااااا أبغاها ياناس، وما أبغي غيرها،


كيف أصالح زوجتي بعد ما كرهتني
زوجتي كانت تحبني والان تكرهني


 مستعد أسوي شو ما تريد، وسويت الكثير بس عشان ترضى عني لكن ما فيه فايدة، رافضة كل الطرق، حتى المحامي اللي وكلته هي في القضية، رحت له وطلبت منه يقنعها تتراجع عن الخلع، وفهمته اللي صار، تعرفون شو قال لي: قال زوجتك قالت إذا ما طلقتها أو خلعتك، ممكن إنها تقتلك، والظاهر إنها كانت تحبك كثير، لأنه ما فيه إنسان يكره شخص بهذي الطريقة إلا إذا كان يحبه  ويثق فيه بشكل جنوني، لكنه انجرح من اللي يحبه!!!" آآآآآآآآآه يا حسرتي، والله أدري وأعرف حالتها، وهذا اللي قاهرني، إني قهرتها، وإذا زوجتي خلعتني ما أعتقد أقدر  أكمل حياتي بعدها، ما أقدر ما فيه مرة في الدنيا تقدر تنسيني زوجتي، 

أكتب لكم وأنا متأكدة ما عندكم حلول لي لكن أقول يمكن زوجتي تشوف كلامي وتحس فيني يمكن أحد منكم مر في مثل تجربتي وعنده حل غريب يسعفني به، أرجوكم ساااااااااعدوني...


هناك قارئة أخرى أرسلت مشكلة مشابهة لهذه المشكلة يمكنك قراءتها أيضا: هل أرجع لزوجي وأنا أصلا أكرهه !!!


يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك، 



كرهت زوجي فهل أرجع له؟

بكتب لكم وأنا مو عارفة إذا اللي فيني حزن، قهر، أو بس تعب مزمن من التفكير…أنا أم لبنتين، الله يخليهم لي، وحده عمرها ١٣ والثانية ١١، كانوا كل حياتي من أول يوم تزوجت فيه.

هل أرجع لزوجي وأنا أصلا أكرهه !!!

بعدهم، تأخر حملي سنين… ركضت بين العيادات، جربت العلاجات، حتى أطفال الأنابيب سويتها، بس الله ما كتب.
كنت أتألم، جسديًا ونفسيًا، لكن كنت ساكته، ما ودي أضغط على زوجي، ولا كنت أتوقع يوم بيجي ويقول لي: "أنا ناوي أتزوج."

وقفت قدامه، قلت له: "إذا بتتزوج، لا تسألني، طلقني."

ما قدرت أتحمل فكرة وجود وحدة ثانية تشاركني حتى في عيالي، في حياتي، في تفاصيل بيتي.
رجعت بيت أهلي… خذيت خطوة كبيرة، وأنا ما كنت مستعدة لها، بس قلت لنفسي: الكرامة فوق كل شي.

زوجتي تكرهني بعد زواجي

جلست هناك ست شهور، كل شي حولي ثابت إلا داخلي، مليان أسئلة بلا أجوبة.
بناتي جلسوا مع أبوهم، هو ما منعهم يكلّموني، بس صوتهم بدأ يضعف، نبرة البنت الكبيرة تغيرت، صارت تسألني بصوت فيه حزن ما أعرف له تفسير:
"ماما، متى ترجعين؟ إحنا مو مرتاحين بدونك."

وهو؟
ما تزوج، للحين ما سوى شي، بس واضح إنه باقي ناوي.
وكل مره أسمع كلمة منه، فيها تلميح:
"لو رجعتي، بناتك يرتاحون."
"بس إذا تزوجت، أكيد بترجعين بيت أهلك."

زوجتي مجروحة مني

يعني وش؟
أرجع ألملم بيت يمكن ما يطول؟
أرجع بس مؤقت، إلى أن يقرر يكمل حياته؟
أنا مو شنطة تنحط وترجع للرف، مو مجرد أم ترجع عشانه عيال، أنا بعد إنسانة.

والمشكلة؟
إنه من شهور ما بينا أي تواصل.
ولا رسالة.
ولا سؤال.

وفي المقابل، أنا محتارة بين إني أرجع له عشان بناتي، وأجرب أعيد التوازن…
أو أطلب الطلاق وأفكر في حضانة بناتي رسمي، وأنهي هالقصة، وآخذ خطوة للأمام حتى لو كانت ثقيلة.

الطلاق خيار صعب، والمحاكم مرهقة، بس الانتظار في المجهول أصعب.
أفكر كل يوم: هل بترجع الحياة لو رجعت له؟ ولا بعيش خايفة متى بيجي اليوم اللي يدخل عليّ ويقول تزوجت؟

بنات، قولوا لي بصراحة…
وش تسوّون لو كنتم مكاني؟
وش أختار: راحة بناتي؟ أو راحتي؟
ولا فيه طريق وسط ما قدرت أشوفه؟


هناك قارئة أخرى أرسلت مشكلة مشابهة لهذه المشكلة يمكنك قراءتها أيضا: زوجتي تكرهني بعد خيانتي.


يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك،