زوجي تعبني نفسيا وقهرني

 زوجي تعبني نفسيا وقهرني، تعبانة نفسيا من زوجي، جاب لي حالة نفسية، ما يحس فيني، و مالي قيمة عنده، يعاملني بكل استهتار وجحود عديم إحساس بصراحة، تعبت من زوجي والله إني قد تعبت، كيف أدمر زوجي نفسيا وأنتقم منه مثل ما دمرني؟!!!


  • نفسيتي تعبت من زوجي
  • لا قيمة لي عند زوجي
  • زوجي سبب لي حالة نفسية
  • كيف ادمر زوجي نفسيًا


يغازل البنات عيني عينك، لا خيل ولا مستحى، واقفة أنا وياه عند المحل وهو عينه على البنات اللي طايفة واللي رادة، أقول له أدخل المحل خلنا نشوف، يقول ادخلي انتي أنا بجيكي!!! 


جالسة معه في المطعم طالعين نغير جو عيونه على الطاولة اللي فيها البنات، ويناظر فيهن كأنه ما شايف بنات كل عمره!! هذا طبعا فوق ما هو متجاهل وجودي، لأني صرت متوقعة تصرفاته خلاص جنني.


أذا سألته شو تطالع، يعلق على البنات ويسبهن ويقول أطالعهن لأني محتقرهن !!! طبعا كذاااااااااااااب ويقهر، أقول له زين دام البنات مو عاجبينك ليش تطالعهم، نحن طالعين نستانس، خلك معي أنا طالع فيني أنا أكلمك!!!


والله إني أكلمه وعيونه عندهن، ما يشل عيونه عنهن عساه الشلل، ولا كأني موجودة، هالأليم، من يوم خذته وأنا على ذا الحال، ما أقدر أتحمله خلاص  واصلة حدي، ومن كثر ما تعبني وحرق قلبي ودمر نفسيتي أريد أدمر نفسيته، وأريد أفكار، لا تقولون لي الطيب أحسن، ما ينفع وياه الطيب.


يعني حتى يوم فكرت أحرق أعصابه وأطالع الشباب قال ايلسي في البيت ممنوع تطلعين !!! يعني هو عادي يطالع وأنا لا!!!؟ هو عنده إحساس وأنا لا؟!!! 


أريد طريقة بنات تكفون ساعدوني، بموت من القهر أريد أقهره والله مرات الشيطان يوزني أخونه عشان أحرق قلبه!!! ساعدوني عطوني حلولكم قبل لا يستلمني الشيطان لأني ضعفت وعلى آخري.


لو سمحتي نزلي مشكلتي وبدون حذف من فضلج ومشكورة مقدما على النشر....



يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك، 

أو يمكنك المشاركة برأيك على حسابنا 

على الفيس بوك أو  على الإنستغرام، 

زوجي يغسلني بيده

 زوجي يغسلني بيده قبل العلاقة الزوجية، ويحب يغسل حقي بيده ويتأكد من نظافتها قبل المداعبات الفموية، وهذا الشيء منرفزني، لأني أغسل المنطقة له كل مرة قبل الجماع،


زوجي يروشني​
زوجي يغسلني و يحك حقي


أدخل اتروش وأغتسل، وأغسل حقي بصابون خاص للمنطقة، وأنظفها، لكنه ما يقربني هناك إلا إذا غسلها لي بيده، وكل مرة وهو يغسلها يفركها بيده وأحيانا بأظافره بقوة وبعدها باسفنجة الإستحمام يجلس يفرك حقي إلين أحس إنه بيقطع جلدي، وتصير تحرقني بعد ما يغسلها من النشفان والجفاف, وأقول له خلاص نظفت يقول إلا بعد ...!!!

زوجي يحك منطقتي بالأسفنجة ويجرحني

متزوجة من ثلاث شهور بس، وزوجي يغسلني كل مرة وكأني وحده جربانه، وحتى بعد ما يغسل هالمنطقة لي، لازم يتأكد من نظافتها، يقعد يشمها، إذا ما عجبته الريحة يرجع يغسلها من جديد، ويدخل إصبعه على أخره، وهو يحوسه داخل، ويفتح رشاش الماء على أقوى ضغط ويخليه يرش داخل حقي إلين يوجعني وأقعد أبكي وأقول له خلاص نظفت يقول لا ما نظفت، خليني أنظفها زين...

مع إني راجعت الدكتورة النسائية أكثر من مرة وقالت لي كل شيء تماما ما عندي التهابات ولا ريحة ولا إفرازات غير طبيعية، ومع ذلك زوجي يشك في نظافة حقي، ويقعد يعذبني بطقوس النظافة اللي يسويها لي قبل الجماع، صرت أقول له ما أريد الجماع الفموي، خلنا على الجماع العادي، لكنه هو يحب يمصمصها ويشمها، يعني ما يعرف يبدأ أو يكيف في الجماع إلا بعد ما يلوحس هناك ربع ساعة على الأقل ...!!!

زوجي يروشني

سألته كذا مرة ليش؟ وشو السبب لكل هالتنظيفات والغسول؟ يقول" ماأريد مفاجأت مقززة، ما أريد تطلع على لساني حاجات تقرفني، أريد أحط فمي هناك وأنا مرتاح وضامن" ما أدري شو قصته، أنا زوجته الأولى والوحيدة، بس شكل زوجي كانت عنده علاقات سابقة، ويمكن مع بنات مو نظيفات !!!

أنا تعبت، لأنه آخر مرة غسل فيها حقي، سبب لي حروق جلدية في المنطقة الحساسة، بسبب شدة وكثرة التنظيف والدكتورة قالت لي لازم استخدم مرطبات طول الوقت إلى أن تهدأ الحروق، وطلبت منها تكلمه وتعلمه إنه ما فيه داعي للوسواس وإني نظيفة وأموري طيبة، لكنه ما يستوعب، صعب عنده يبدأ الجماع بدون هذي الطقوس، وهو يجامعني مابين ثلاث إلى خمس مرات في الأسبوع، يعني خمس مرات في الإسبوع أنا أعاني من هذا الكابوس، لأني صرت أكره الجماع، أكره الجنس بسبب طقوس زوجي الغريبة.

كيف أتصرف معه، لأنه إذا ما غير عادته ما أقدر أكمل معه خلاص، صعب، بجن، بصير فيني شيء، ما أقدر أكمل معه على هذي الحالة، صعب والله صعب....

يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، دون الكشف عن هويتك، 

أو يمكنك المشاركة برأيك على حسابنا 

على الفيس بوك أو  على الإنستغرام، 



زوجي إذا نزل يصرخ ويفضحنا

 زوجي إذا نزل يصرخ ويفضحنا ونحن عايشين في بيت أهله، وغرفة نومنا لاصقة في غرفة نوم أخوه، ومن الجهة الثانية غرفة نوم أخته صغيرة في سن المراهقة، ما يصير تسمع ذي الأصوات، وأكثر من مرة كلمته وقلت له أمسك نفسك، مافيه داعي تصارخ، يقول ما أقدر غصب عني، طبعا هو يصارخ من الشهوة باين عليه، يعني يتخدر ويصير يصرخ اللي يسمعه من برات الغرفة يعرف إنه يصرخ من الشهوة من نبرة صوته وهو يصارخ، لكن ما يصير يعني على الأقل احتراما لأخوه وأخته الصغيرة، 


بصراحة أنا استحي من صراخه، اقعد في غرفتي يوم كامل ما أطلع بعد ما يصارخ، ما اقدر أواجههم، أحس فشلة والله، ما أدري كيف، مع إني نصحته كم مرة وكلمته ما كو فايدة، 


من كم يوم يتني اخته الكبيرة متزوجة وساكنه في بيت أهل زوجها، وكلمتني في الموضوع، يعني على ما يبدو إما اختها الصغيرة أو أخوها أو حتى سلفتي حد منهم كلمها، ويت تشوف الموضوع عندي، قلت لها والله مو بيدي، وأني كلمته أكثر من مرة، قلت لها كلميه أنت يمكن كلامك يجيب مع نتيجة، 


وراحت بتكلمه، وهدا كم يوم وعقد رد يصرخ ما يمسك نفسه ما يقدر، وفضحنا !!!



يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، دون الكشف عن هويتك، 

أو يمكنك المشاركة برأيك على حسابنا 

على الفيس بوك أو  على الإنستغرام، 


زوجي يجمع بيني وبين ضرتي

 زوجي يجمع بيني وبين ضرتي على فراش واحد، ويعاشرني أنا وهي في وقت واحد، في وضع أشبه بالجنس الجماعي، من ما جعلني أنا وضرتي يوما بعد يوم نعشق بعضنا، ونمارس الشذوذ الجنسي وحدنا، ونستغني عنه ولم نعد نرغب في أن يشاركنا العلاقة الجنسية ولا نعرف كيف نتخلص منه، لأننا لم نعد نطيق وجوده في البيت ونريد أن يخلو لنا البيت أنا وهي فقط !!



أحب ضرتي بل أعشقها، وأغار عليها غيرة شديدة، وبشكل خاص أغار عليها من زوجي، الذي هو زوجها أيضا، في البداية حينما تزوجها بعد زواجه مني بعدة سنوات، تضايقت كثيرا وشعرت بالقهر الشديد، لكن بعد الزواج بعدة أشهر أصر زوجي أن يجمعني بها في غرفة نوم واحدة، طبعا هو مهد لذلك في البداية، وبمنتهى الخبث، 

حيث كان يقول بأنه يحب أن يجلس معنا نحن الأثنتين في مكان واحد، فيصر على أن نجلس معه في الصالة نشاهد التلفاز على نفس الأريكة أنا على يمينه مثلا وهي عن يساره، ويقبل كلا منها على حدة أثناء مشاهدة فيلم ما، كما يداعبني تارة أمامها ويداعبها تارة أمامي وهكذا...

ثم أصبح يطلب مني أن أنضم إليهم في غرفة نومهم حيث اشترى لها سريرا واسع، يكفي أن ينام عليه خمسة أشخاص مرتاحين ووقتها غرت كثيرا حينما رأيت السرير، وفكرت أنه اشتراه لها لأنه يريد مساحة واسعة ليلاعبها عليه، 



لكنه أصبح يطلب مني أن أجلس معهم في غرفة النوم ليتحدث إلينا معا قبل النوم، ثم بدأ يطلب مني أن أنام معهم على السرير، وكان يقول: مجرد نوم،، فيضعني أنا على كتفه الأيمن وهي على كتفه الأيسر مثلا، في المرة التالية بدأ يداعبني أمامها ويداعبها أمامي، حتى أصبحنا كلتانا مثارتين، ثم هنا بدأ وكشف عن نيته، بأنه يريد أن يمارس الجماع معنا الأثنتين في نفس الوقت، وعلى الرغم من أني استغربت الفكرة واستهجنتها لكنها استطاع اقناعي بها، 

كذلك هي أيضا رفضت فضا قاطعا في البداية، وخرجت من غرفة النوم غاضبة، وصارت تسبه وتكيل له الشتائم، لكنها لم ييأس، وبطريقته وإصراره وإلحاحه استطاع إقناعها وإقناعي بممارسة الجماع كلنا معا على سريرها، في البداية كنت أشعر بالقلق والإحراج لأن جسدي لم يكن مثاليا، مقارنة بجسد ضرتي الذي كان رائعا ومشدودا، 

لكن مع الوقت اعتدت على الأمر وبشكل خاص أني لاحظت أنه لا يهتم بالمقارنة بيني وبينها، وإنما كان مهتما بأن يجمع إمرأتين على سرير واحد ومعاشرتهما معا في نفس الوقت، ...



طلب مني أن أبدأ في مداعبة ضرتي، وطلب منها أيضا أن تداعبني، في البداية كان كل شيء غريب جدا وصعب على كلينا، لكن مع الوقت أعتدنا الأمر، حتى أصبحت أنا وهي نشعر ببعض التجاذب الجنسي لبعضنا البعض، في الحقيقة لم يسبق لي أن فكرت يوما في أنه قد يكون لدي ميل إلى ممارسة الجنس مع إمرأة مثلي، وكنت أستهجن هذا الأمر بشكل كبير، وكنت أشعر بالإشمئزاز من الذين يمارسونه، لكن زوجي حسبي الله عليه، عودني على ذلك حتى أصبحت أميل بشكل غريب للنساء، وليست فقط ضرتي، أصبحت حينما أجلس مع النساء أنظر إلى صدورهن وأوراكهن، كما ينظر الرجال!!!

لكني أيضا أصبحت واقعة في غرام ضرتي، وأحبها حبا شديدا، وهي أيضا تغار علي من جميع النساء، ولا تحب أن أختلي بأية إمرأة غيرها، أصبحت أنا وضرتي نمارس الجماع معا في أثناء غياب زوجي عن البيت للعمل، وحينما يعود ندعي التعب والمرض والإرهاق لكي لا يقترب منا، لأننا لم نعد نحتاج إليه في شيء على السرير، وأصبحت أكرهه وأحقد عليه حينما يجبر ضرتي على النوم معه!!!



بدأ زوجي يشك في أننا نمارس العلاقة الجنسية في غيابه وبدونه، ولهذا أصبح شديد القسوة علينا، وأخبرنا أنه سيفصلنا، حيث استأجر لضرتي شقة قريبة من مقر عمله، وبهذه الطريقة سيفرق بيني وبينها، وقراره هذا جعلني أجن من القهر، لأني لا أستطيع فراقها، ولقد حاولت ان أقنعه بأن يتركنا نعيش معا، لكنه قال إنه نادم كل الندم على أنه جمعني أنا وهي على سرير واحد، وأنه يريد أن يصلح خطأه، لكني وعدته بأننا سنواصل النوم معه كما يحب ويشتهي شريطة أن يتركني أنا وضرتي نعيش معا، لكنه رفض النقاش في قراره، 

المشكلة أني اعتدت عليها، وهو من عودني عليها وجعلني أعشقها، هو السبب، هو من جعلني أعتاد على الجماع معها، أنا حاليا لا أعرف نفسي، لا أفهم مشاعري، لقد تغيرت كثيرا عن السابق، وهو السبب في التغيير الذي حدث لي، لأني أصبحت أحب النساء الآن، ولا أحب الرجال، وأتقزز منه حينما يريد أن ينام معي، أقرف من مجرد التفكير في النوم معه، لكني أستثار بشدة لمجرد رؤية إمرأة جميلة أو أنيقة أو فاتنة، وجميلة، لقد دمر هذا الرجل شخصيتي القديمة، وجعلني أصبح إمرأة أخرى لا أعرفها، 

حاولت أن أعالج هذا الأمر بيني وبين نفسي، وأن أتخلص من حبي للنساء، ومن إعتيادي على الجماع مع ضرتي لكني لم أستطع، أصبحت أريد بأية طريقة أن أقابلها وأنام معها، لكنه فصلها عني وأخذها بعيدا، وترك كل واحدة منا تعاني وحدها، ضرتي لازالت قادرة على تقبل النوم معه، لكن أنا لم أعد أستطيع حتى مجرد التفكير في ذلك، 

لا أعرف ماذا حدث، كأني فجأة تغيرت ولم أعد قادرة على العودة لما كنت عليه سابقا، ماذا أفعل بنفسي الآن أنا أعيش في جحيم، هل أنا مريضة نفسيا؟ أم كل الأمر أنني أعتدت؟ وهل يمكن أن أتخلص من هذا العادة بالتدريج؟ وهل يمكنني أن أعود وأحب الجماع مع زوجي كما كنت أفعل سابقا؟!!! أرجوكم أخبروني بلا تعليقات جارحة، فأنا مجرد بشر وأخطأت، وأريد أن أتوب لكني عاجزة  عن ذلك، ...


يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، دون الكشف عن هويتك، 

أو يمكنك المشاركة برأيك على حسابنا 

على الفيس بوك أو  على الإنستغرام، 


صوت سلفتي

سمعنا أنا وزوجي صوت سلفتي وهي نايمة مع زوجها الذي هو أخو زوجي، ومن هذاك اليوم وزوجي جن جنونه وصار يسألني مليون سؤال عن الفرق بيني وبينها وليش هي عندها شهوة تخليها تطلق أصوات مثيرة، وأنا ما عندي!!!


أنا متزوجة من 3 سنين، وإنسانة هادية، وتقليدية، ساكنة مع زوجي في ملحق، في بيت أهله، 

أخو زوجي الصغير تزوج من شهر سافر هو زوجته أسبوعين العسل ورجعوا قبل أسبوعين، المهم من رجعوا سكنوا في الملحق اللي ملاصق ملحقنا، لأن زوجي وأخوه بنوا هذي الملاحق من سنة، لكن أخوه ما سكن الملحق اللي يخصه إلا بعد ما تزوج، 

 الجدار الفاصل بينا وبينهم واحد، والظاهر فيه عيب في البناء، ومافيه عازل صوت في الجدران، وما كنا نعرف بهالمشكلة إلا بعد ما سكنوا أخوه وزوجته في الملحق،  يعني أي شيء يسوونه في غرفة نومهم نسمعه أنا وزوجي وكأنهم في الغرفة عندنا!!!

أكتشفنا هالموضوع فجأة وبالصدفة، كانت تقريبا الساعة تسعة المساء، والدنيا شتاء يعني مافيه مكيفات تسوي صوت وتغطي على الأصوات، وكان زوجي متعشي ودخل الغرفة بيرقد متعود ينام في ذا الوقت عشان عنده دوام الصبح، المهم دخلت أنا وراه، لقيته جالس على طرف السرير  مصدوم، ويناظر فيني من فوق لتحت، أنا طبعا من دخلت سمعت الأصوات، لكني في البداية ما فهمت من وين؟  لدرجة إني تخيلت إن زوجي فاتح مقطع فيلم جنسي على تيلفونه، وكنت يتهاوش معاه، مع إنه مو طبع زوجي أبدا هالحركات، 

بسرعة  استوعبت إن الصوت جاي من غرفة أخوه، الجدار اللي بين غرفتنا وغرفتهم ما واصل للسقف، وطبعا السقف عندنا وعندهم عليه جبس وديكور فما يبين، يعني المقاول غشهم، المهم ، المشكلة الكبيرة مو هنيه، المشكلة في زوجي اللي جالس مصدوم، والمصيبة إنه سمح لنفسه يسمع اللي قاعد يصير بين أخوه وزوجته في غرفة نومهم، 

صوت سلفتي مرة حلو، وكانت تطلع أصوات مثيرة، تخلي أي رجال يذوب في مكانه، والله حتى أنا من سمعتها دخلت جوها، وبعدين ما تستحي، تقول له إيش تبغا يسوي فيها، وبصوت عالي، صدمتني لأنها هيه قدامنا بنت خجولة وهااااااااااادية وما يبين عليها، أنا من شفتها قلت هذي بسة مغمضة ومسكينة، لكن بعد ما سمعت أسلوبها كيف تطلب منه في الفراش وكيف تعبر عن شهوتها أنصدمت، قلت مستحيل كل هالأصوات والكلام يطلع منها، ...

جلست أناظر في زوجي والغيرة تنهش في صدري، لأن واضح إن زوجي غرقان في الغبنة والقهر، وهو يناظرني كأنه يريد يسألني : " أنت ليش ما تعرفين تسوين لي زي كذا " طبعا أنا ما أعرف وحتى لو أعرف ما أقدر ، أستحي ما عندي الجرأة أقعد اطلع أصوات بذا الشكل، بصراحة أنا طول الوقت صامتة في الجماع، لكن يعني أقول له حبيبي، وألوي عليه، وابوسه، وأسوي له حركات، وأسمعه أنفاسي وكل هذا، لكن أكيد مو مثل جو زوجة أخوه، 

والله يا خواتي زوجة أخوه غيييييييير، حتى في الأفلام الجنسية ما يسوون زيها، تقول كلام، وتطلع أصوات مو طبيعية، والله لو  الحجر يسمعها بيذوب، وتقعد تلهث وهو تترجاه يلحس لها وما أدري إيش، المشكلة كان صوتها كأنها تلهث في أذني والله، 

أنا ناظرت في زوجي وأنا مرعوبة منه، كأني غلطانه، أو ناقصة، أو مسوية شي .... يعني كذا حسيت شعور غريب، وكان ودي أطفي صوتها لكن للأسف ما هي فيلم ولا هي مقطع صوتي عشان أطفيه، قلت لزوجي: عيب عليك تجلس تتسمع لهم، روح قول لأخوك إن صوتهم واصل!!!

قال: أقطع عليه هالجو يعني!!! تبين تخربين عليهم جوهم!!! قلت له: لا مو قصدي أخرب زوجهم، لكن ما يصير تسمع لهم، خبرهم إن صوتهم واصل!!! قال: شوه حاسة أنت، غيرانه منها، لأنها مرة أكثر منك؟ قلت له: إيش ذا الكلام، استحي على وجهك، شو اللي مرة أكثر مني، أنا مرة غصب عنك، يعني عشان طلعت ذا الصوت، وقالت ذا الكلام لأخوك صارت مرة وأنا لا؟!

طبعا كنا نهمس، وكان هو واضح عليه يريد يسمع للآخر، لكني ما تحملت وطلعت من الغرفة، وجلست أبكي، بعد نص ساعة تقريبا دخلت غرفة النوم مرة ثانية، لقيت زوجي جالس فوق السرير يلعب في نفسه!!! إيه والله مثل ما أقول لكم، زوجي صار يستمني على صوتها!!!

أنا من شفت ذا الموقف جن جنوني، وكنت أريد أصرخ عليه، بس عارفة إن صوتنا راح يوصلهم، والغريب إنها وبعد نص ساعة ما تعبت ولا شبعت، وما خلصت، ومواصلة، وصارت توصف أشياء ثانية، يعني تطلب منه وهو يقول لها سويلي كذا، وهي تقول له إيوا بسويلك، ويسويلك كذا، وبسويلك، كذا، دخل كذا، وأعمل كذا، وأكثر إيه بعد .....إلخ... 

على كثر ما جرحني موقف زوجي، لكني ما ألومه، اللي يسمع صوتها وأسلوبها يجيه الفضول يكمل يسمع، أنا نفسي كنت أريد أسمع لكن مو مع زوجي، لأني غيرانه عليه، ومقهورة لأنه قاعد يقارن بيني وبينها، بين أسلوبي وأسلوبها، وطبعا ما في أي وجه للمقارنة، لأني في الجماع هادية، وبسيطة وعادية، يعني أسوي أصوات لكن في حدود عادية جدا ....!!!!

رحت ونمت مع زوجي على السرير وقلت له، أسوي لك، بدال ما تسوي لنفسك، ... 

المهم، خلصت سلفتي هي وزوجها الساعة وحدة  الليل تقريبا، وبعدين ناموا، وبعدها أنا وزوجي نمنا، 

الصباح قام زوجي وهو متضايق ومو طايق يناظر في وجهي، بعد الظهر لقيت أخو زوجي ينقلون أثاثهم على الملحق القديم، بعيد عن ملحقنا، ...

انتظرت زوجي على الغداء ما جاء، اتصلت عليه ما يرد، بعد الظهر جت سلفتي تعتذر، وقالت إن زوجي اتصل بزوجها وشرح له إنه صوتهم واصل عندنا، وسألتني إلى أي درجة: قلت لها ما أدري مو واضح كثير، أصلا من سمعنا الصوت طلعنا من الغرفة ورحنا نمنا في الصالة، ... طبعا كذبت عليها عشان ما أحرجها...

زوجي لا رد على مكالماتي، ولا جاني إلا بعد الساعة 11 الليل، دخل وهو ساكت وما يكلمني، دخلت الغرفة وراه وسألته إيش فيه؟ وليش ما يكلمني ولا يريد علي؟ طبعا على طول فتح موضوع صوت سلفتي، وحرارتها في الجنس، وكيف تسوي لزوجها، وكيف إني غير وما أعرف... ومن ذا الكلام، وقال لي شو تفرق عنك؟ شو عندها أكثر من اللي عندك؟ 

بعدها خلاني ونام، وأنا جلست أسأل نفسي نفس السؤال، شو تفرق عني؟ ليش هي تقدر تصرخ وتلهث بصوت مسموع وتقول كلام مثير في الجماع وأنا ما أعرف؟! ليش تعرف تطلب شو تبغا زوجها يسوي لها, وشو ودها وأنا ما أعرف؟ أنا أصلا ما أعرف شو أبغا في الجماع، أي شيء يسويه لي زوجي أرضى فيه، ما عندي شروط ولا رغبات محددة، حتى مرات كثيرة يصير الجماع وأنا مالي خاطر فيه ولا مشتهية، لكني أمثل عليه إني مبسوطة!!!

مر اسبوعين على هالموقف اللي غير علاقتي بزوجي، لأنه زوجي ما عاد يكلمني إلا من طرف لسانه، وطول الوقت ينقزني بالكلام ويقلل من قيمتي في الجماع، ويقعد يناظر فيني بطريقة مو مريحة، ما أدري شو أسوي معه، أنا ما أقدر أقلدها، وحتى لو قلدتها ما يبكون شكلي حلو، ولا أقدر أكون مثلها، لأنه صدق هي كانت تصرخ وتطلع أصوات من قلبها، أنا ما أعرف هالشعور ولا عمري عرفته، ....!!!! دلوني إيش أسوي؟ وليش هي تقدر وأنا ما أقدر لييييييييييش؟

يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، دون الكشف عن هويتك، 

أو يمكنك المشاركة برأيك على حسابنا 

على الفيس بوك أو  على الإنستغرام، 



زوجتي تقول حقك صغير

على الرغم من أن حجم قضيبي طبيعي، لكن زوجتي مصرة على أنه صغير، كما أنها مصرة على أنه يمكنني تكبير قضيبي، فمنذ ليلة الدخلة، ما أن رأته حتى لوت بوزها بحسرة وقالت: ماهذا القضيب الصغير!!!


زوجتي مطلقة من زواج سابق، وأنا أرمل، تعرفت عليها عن طريق زوجة صديقي، هي من رشحتها، وأعجبتني خلال فترة الخطوبة، لكن بعد الزواج تغير كل شيء، حيث كانت معجبة بي بشدة قبل الزواج، وسعيدة حتى أنها تقول أن الله عوضها بي عن كل ما عنته في حياتها مع طليقها، وكانت طوال الوقت تعدد لي صفاتي الحميدة التي جعلتها تفكر في الزواج بعد أن عقدها زوجها الأول من الزواج.

حاولت في فترة الخطوبة أن تثيرني لأعاشرها لكني أخبرتها أني رجل ملتزم وأخشى الله، وأني سأفعل كل ما تحلم به بعد الزواج، المهم في يوم الدخلة تحولت زوجتي إلى إمرأة أخرى، أصيبت بانهيار عصبي، بمجرد أن رأت قضيبي، وبدأت تتهمني بأني خدعتها وتعمدت خداعها، لأني لم أوافق على أن أعاشرها قبل الخطوبة، وأني فعلت ذلك عن عمد لكي لا تكتشف أن قضيبي صغير.

في الحقيقة قضيبي ليس صغيرا جدا، وهناك الكثير من الرجال لديهم نفس الحجم، وعادي حياتهم الزوجية على ما يرام، زوجتي رحمها الله لم تعلق يوما على حجم قضيبي، لكن زوجتي الحالية جلست تبكي مثل الأطفال عندما قضيبي وهي تصرخ وتقول: ماذا سيفعل هذا لي؟.

حاولت أن أهدئها في ليلة الدخلة، وأخبرتها بأن هذا القضيب الصغير يستطيع أن يشبعها ويفعل بها الهوايل، لكنها جلست تنظر لي بحقد شديد وهي تتحسب علي وعلى كل من سعى في زواجها مني، وتصفنا بالغشاشين والمخادعين، في الحقيقة لم أكن أعرف أن حجم القضيب مهم لهذه الدرجة لها، أو للمرأة، لأن زوجتي السابقة لم تكن تعلق على حجمه، ولم يكن يهمها الأمر أصلا، وعلى ما يبدو انها كانت مرتاحة معه أو متأقلمة!!!

أخذت زوجتي إلى طبيب متخصص ليشرح لها أن حجم قضيبي هو الحجم العادي، وأن حجم قضيب طليقها ربما هو الذي كان كبيرا جدا، أكبر من الحجم العادي، وجلس الطبيب وشرح لها فعلا، لكنها قالت له: غير صحيح، فأنا لم أرى قضيب طليقي فقط بل رأيت أيضا عددا من الأفلام الجنسية، ومتأكدة من أن قضيب زوجي صغير للغاية، ولن يكفيني!!!

إنها مصرة على الطلاق، وانا لا أريد أن أطلقها، لأني معجب بها وأحبها، وأريد أن أقنعها بأن تبقى معي، ولأكون صريحا، قد يكون قضيبي أقل حجما قليلا من الحجم العادي، لكنه ليس صغيرا جدا، كما تقول، فهي تبالغ في وصف صغر حجمه، 

أقنعتها بعد جهد جهيد بأن تجربه، وتحكم بنفسها، وحاولت أن أنام معها، فقمت بمداعبتها أولا بلساني، لكنها غضبت غضبا شديدا وقالت لي: لا أريد أن تخدعني بلسانك، وتفرغ لي شهوتي بهذه الطريقة فهذه حيلة رخيصة، قم واثبت نفسك وأرني ماذا يمكن أن يفعل عضوك!!!

كلماتها جعلتني أفقد رغبتي وخسرت الإنتصاب، وأصبحت عاجزا عن القرب منها عدة أيام لأني كلما حاولت معها أتذكر كلامها وأسلوبها، وأشعر بالقلق، فهي تضعني في تحدي ومقارنة، ...

والآن اصبحت تذلني كل يوم وتعايرني قائلة: بأن العيب ليس الحجم فقط وإنما أيضا ما يقوم !!!

وحينما طلبت منها أن تكون أكثر رقيا، وتتوقف عن معايرتي، غضبت أكثر، وقالت: ولماذا أكون راقية مع شخص واطي مثلك، كذاب وغشاش ومخادع، أختطفني ويرفض أن يتركني!!! 

فهي تدعي بأن ما فعلته بها هو اختطاف، لأني لم أخبرها حقيقة ما أنا عليه، وتركتها تتزوج بي دون أن تعرف، لكني اخبرها كل يوم، بأني لم أخفي عنها حجم قضيبي أو ضعف الإنتصاب عن عمد، ولكن حجم قضيبي كنت أعتبره طبيعي، وضعف الإنتصاب أصابني بسببها لكنها لا تصدق، ولازالت مصرة  على الطلاق!!!

كيف أتصرف معها؟ هي لازالت مصرة على الطلاق، وأنا لا أريد أن أطلقها، كيف أقنعها بأن تقبل بي، وتحاول التأقلم مع وضعي ؟!!


يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، دون الكشف عن هويتك، 

أو يمكنك المشاركة برأيك على حسابنا 

على الفيس بوك أو  على الإنستغرام، 


أتخيل زوجتي تغازل الرجال وتمارس معهم بالجوال.

  أتخيل زوجتي تغازل الرجال وتمارس معهم بالجوال، وهذا الخيال مسيطر على تفكيري، وأفكر أطلب منها أو أمهد لها يمكن يعجبها الوضع وتوافق، لأني مهووس بذا الخيال ووحده اللي يشبعني!!!



كان عمري 17 سنة عندما بدأت لدي هذه العادة، حيث أن إمرأة انتقلت لتعيش في منطقتنا، وكانت مشهورة بأنها تبيع جسدها للرجال سرا، وسمعت من أصدقائي أنهم زاروها وأنها ممتعة، وأنها لاتطلب الكثير من المال، وقد تقدم جسدها مقابل بعض الخدمات، وبعد تردد قررت زيارتها لأني ككل من هم في سني أريد أن أجرب الجنس الحقيقي.

جمعت بعض المال من مصروفي فقد كنت لا أزال طالبا، وذهبت إليها، وهناك حصلت على أول علاقة طبيعية، أعجبني الأمر وصرت أجمع كل ما تيسر لي من مال وأذهب به لها، لكني أصبحت أريد أن أزورها كل أسبوع على الاقل، وكان من الصعب أن أجد ما يكفي من المال كل أسبوع، لذلك عرضت عليها أن أخدمها بأي شيء تطلبه مقابل أن تسمح لي بأن أعاشرها، لكنها رفضت وقالت لا تحتاج إلى أية خدمات فزبائنها كثير، وهي بحاجة للمال فقط في الوقت الحالي.

قلت لها أني أستطيع أن أعطيها نصف المبلغ كل أسبوع، فكرت قليلا ثم قالت لي، هل لديك مانع من أن تعاشرني أنت بشكل طبيعي، بينما أنا أعاشر شخصا آخر عبر الهاتف في نفس الوقت!!! قالت أن لديها زبائن يحبون الجنس الهاتفي، وهي تقدمه لهم وهم يدفعون لها مقدما، وأن معاشرتي لها بينما هي تعاشر غيري على الهاتف ستجعلني أكثر إثارة، رغم أني لم أفهم ما تقصده لكني وافقت، فالفضول في تلك السن هو الذي كان يحركني.

وفعلا، أتفقنا على الموعد، وكنت هناك حينما رن هاتفها، بينما هي تجلس على السرير عارية وتطلب مني أن أداعبها، وبدأت تتحدث مع ذلك الزبون بطريقة جنسية زادتني أثارة فعلا، وجعلتني في عالم آخر، حتى أنها جعلتني أسمع صوته حيث وضعته على وضعية (سبيكر ) بعد ذلك اصبحت أحب هذا الطقس الجنسي الغريب، ليس فقط لأنه يوفر علي سعر العلاقة وإنما ايضا لأنه يثيرني أكثر، ويجعلني أكتشف التخيلات الجنسية للآخرين. 

استمرت علاقتي بها على هذه الشاكلة ما يقارب العام، حتى اكتشف والدي الأمر وحرمني من المصروف نهائيا، وأعتقد أنه أحدث أمرا بخصوص المرأة لأني وجدتها قد انتقلت إلى مكان بعيد عن منطقتنا بات من الصعب أن أصل إليها، حتى أنها غيرت رقم هاتفها لاحقا.

وبمجرد أن بلغت العشرين من عمري زوجني أبي من ابنة عمي، المشكلة هي أنها ابنة عمي، وبالتالي فعلاقتي الجنسية بها يجب أن تبقى علاقة محترمة وروتنية، هادئة عادية، بعد عام من الزواج سافرت،  وفي رحلة السفر تلك التقيت بفتاة جميلة وجريئة أحببتها، وتزوجتها سرا، وأصبحت أسافر إليها في بلدها مرة كل شهرين، وأجلس ما يقارب الخمسة أيام واعود، 


أتخيل زوجتي تغازل الرجال
أتخيل زوجتي تتكلم مع الرجال


لاحظت أني في العلاقتين مع زوجتي الأولى والثانية، أتخيل طوال الوقت أن كلا منهن تتحدث عبر الهاتف مع شخص آخر، وتمارس معه الجماع الهاتفي بينما أنا أعاشرها، لذلك طلبت من زوجتي الثانية أن تتخيل ذلك، حتى أني أعطيتها الهاتف وطلبت منها أن تتخيل أنها تحدث شخصا آخر وتعاشره وتصف له ما عليه أن يفعله بها، بينما أنا أعاشرها، 

استغربت الفتاة في البداية لكنها فعلت ما طلبته منها، وشعرت أنا بلذة كبيرة في البداية، لكني مع الوقت مللت وصرت أريد أن أسمع صوت الرجل على الخط الآخر، وطبعا ليس هناك رجل، فزوجتي تتخيل فقط، 


قررت أن أطلب منها أن تحدث شخصا آخر بينما أنا أعاشرها، وأرى ماذا ستقول، أردت أن أمهد لها أو أن أسألها إن كانت ستوافق، لكني ما أن لمحت مجرد تلميح، حتى وجدتها قد استشاطت غضبا وبدأت تبكي وتصرخ، وتقول هل تعتقد لأني فقيرة ومسكينة سأقبل بما تطلبه مني، ثم خرجت من شقتها إلى بيت أهلها، وطلبت الطلاق، وبالفعل طلقتها، لأنها لم تقبل حتى التفاهم معي!!!

موقف زوجتي الثانية جعلني أكره نفسي، فأنا فعلا أحببتها، ولم أكن أعرف إلى أية درجة أحبها، إلا بعد أن طلبت مني الطلاق وأصرت عليه، المشكلة أني الآن في نظرها مجرد إنسان ساقط بلا كرامة، وأنا لا أعرف ماذا أفعل لأستعيد ثقتها بي مجددا.

حينما راجعت نفسي لاحظت أني تزوجت بها منذ البداية لأني أعتقد أنها قد توافق على أمر كهذا لأنها فقيرة ومعوزة، وطبعا من المستحيل أن أطلب من ابنة عمي مثل هذه الأشياء لأنها ابنة عمي، يعني ببساطة تعاملت مع زوجتي الثانية بنذالة، أعترف بذلك، لكني مهووس بتلك الطريقة في الجنس، ولازلت أحلم بها وأتخيلها، ولا أعرف كيف أتخلص من هذا الخيال الذي يفقدني اللذة الجنسية الطبيعية، 

منذ طلقت زوجتي الثانية وأنا كالمدمن الذي يعاني من آثار الإنسحاب، ليس شوقا إليها فقط، وإنما شوقا للخيال الذي كانت على الأقل تشبع به هوسي، حاولت أن أقصد بنات مقابل المال، لكنهن لا يرضين رغبتي لا أعرف كيف أشرح شهيتي الجنسية، فأنا لا أريد ممثلة تمثل علي دورا أنا أريد نفس الأحاسيس التي كنت أحسها مع تلك المرأة في مراهقتي، ولقد بحثت عنها طويلا ولم أستطع الوصول لها!!!

رجاءا لا أريد آراء وتقليل قيمة، وسب وإزدراء أريد نصيحة، وحل لحالتي فما أعانيه خارج إرادتي!!!


يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، دون الكشف عن هويتك، 

أو يمكنك المشاركة برأيك على حسابنا 

على الفيس بوك أو  على الإنستغرام،