‏إظهار الرسائل ذات التسميات حماتي. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات حماتي. إظهار كافة الرسائل

أم زوجي تراوده عن نفسه !!!

 من الصعب علي أن أتحدث عن مشكلتي، لأني حتى الآن غير قادة على تصديق ما يحدث، أم زوجي تغازله، أم زوجي تغازل ابنها، الذي هو زوجي، تغازله كما لو كان رجلا هي معجبة به، أنا متأكدة من ما أقول، لست واهمة، ولا شخصية موسوسة، 


أم زوجي تدعوه للرذيلة والعياذ بالله !!!!


أبلغ من العمر الثانية والثلاثين، تأخرت في سن الزواج، هذا نصيبي، ولا يوجد لدي أسباب، لكن هو قدري، لم يتقدم لي أحد يناسبني، في الحقيقة لم يتقدم لي الكثيرون، هم ثلاثة شباب، لكن لأحد منهم كان مناسبا، حتى بلغت السن التي يسمونها، سن العنوسة، وفجأة تقدم لي هذا الشاب، وهو في السادسة والعشرين من العمر، أي يصغرني بستة أعوام، ورغم إني كنت قد رفضته وبإصرار بسبب فرق العمر، لكني وجدته ملحا بشكل غير عادي، وبسبب إصراره، وطريقة تعبيره لي عن أعجابه، أعجبت أنا أيضا به، بل أصبحت مغرمة به بشكل لا يمكنني وصفه، فلديه كل ما حلمت به ذات يوم في رجل، لم يعد يهمني فرق العمر، لأنه لم يكن يهمه مطلقا.


أعتقدت أن الله يعوضني عن طول صبري، وحرماني من الزواج طوال السنوات الماضية، وحمدت الله وشكرته، سافرنا شهر العسل، وعدنا، وكان يصر على أن نعيش في بيت منفرد عن بيت عائلته، مع أنه لم يكن لدي مانع من العيش في بيت أهله، لانه كبير جدا، وجميل، وفي الحقيقة فكرت في أني سأتباهى بكوني أعيش فيه أمام صديقاتي، ومعارفي، وعائلتي، وبشكل خاص الفتيات اللاتي سبقنني في الزواج، وكن يثرن غيرتي عمدا، كنت أريد أن أتباهى بزوجي الوسيم، وقصره الرائع، لكنه رفض تماما، العيش في بيت أهله، وطلب مني أن أختار فيلا صغيرة، لنعيش فيها في أي مكان أريد.


تعبت نفسيا من حماتي


حتى الآن لم أشعر مطلقا أن هناك مشكلة، حتى لاحظت أنه يتجنب زيارة بيت أهله، ليس هذا فقط، بل لا يسمح لوالدته بزيارتنا، لم يقلها صراحة، لكن تصرفاته، وعباراته وهو ينهاها عن زيارتنا بلا مواعيد، ويطلب منها أن تكتفي بأن نزورها نحن حينما نريد، نسيت أن أقول أنها لم تنجب غيره من الذكور، ولديها ابنتين يكبرنه بعامين وأربعة، وهي مطلقة منذ ما يقارب 12 عاما، كان هو آن ذك في سن المراهقة، هي من طلبت الطلاق بسبب نزوات عمي ( زوجها ) الكثيرة، وزواجه المتعدد، فهو مشهور فعلا بذلك.

حاولت أن أفهم منه، سبب تجنبه لوالدته، فهي تعيش هي وابنتها الكبيرة ( مطلقة ) ولديها ثلاثة أبناء، وأمها العجوز، وحدهم في بيت كبير، ويسعنا جميعا، وأنا شخصيا أحب العيش في العوائل الممتدة، والبيوت العامرة بأهلها، حاولت وحاولت، لكنه لا يتحدث ويتهرب دائما من هذا الموضوع، لم يخطر في بالي أبدا، أن الأمر في منتهى الشناعة، بل إنه شنيع للغاية، فأم زوجي تراوده عن نفسه! هو لم يقل لي ذلك، لكني لاحظت ذلك بنفسي.

في البداية لاحظت أنها تحاول أن تبدوا أصغر سنا من عمرها بكثير، واعتقدت ان السبب هو رغبتها في الزواج من جديد، وهي فعلا تبدوا شابة للغاية بسبب عدد عمليات التجميل التي أجرتها، كذلك لاحظت انها حينما نزورها، ترتدي ملابس مغرية للغاية، أنا لا أرتدي مثلها أمام زوجي صراحة، ومع ذلك قلت قد يكون هذا هو ( ستايلها )، ثم لاحظت أمرا أسوأ، وهو أنها تتحدث معه هو بالذات بطريقة غريبة، كما لو كان ليس ابنها، إنها ...... كيف أشرحها، نحن النساء نعرف حينما تتحدث المرأة بهدف إغواء رجل ما، لكني مع ذلك استعذت بالله من الشيطان، وقلت لعلها لا تقصد، لعله طبعها.


أم زوجي تغازله !!!



حتى حدث أمر صدمني جدا، كنا في زيارة لهم، وكانت كل بناتها حاضرات، ومجموعة من أفراد عائلتها شقيقاتها وأشقائها، وأبناءهم، كانت عزومة كبيرة هي اعدتها لجمع شمل العائلة كما تقول، في هذه المناسبة، وبينما كنت أمشي في طريقي لغرفة نوم زوجي القديمة في الطابق العلوي، بحثا عن مكان أستلقي فيه، بعد الجلوس لفترة طويلة، وخاصة أني حامل في الشهر السادس، وقبل أن أفتح باب الغرفة، سمعته يتحدث معها في الداخل، يحدثها بإشمئزاز، ويطلب منها أن تنسى، وهي تقول له، بأنها لا تستطيع ان تنسى، يطلب منها أن تتزوج وتشبع رغباتها، وهي تخبره أنها لا تحب سواه!

كدت أسقط في مكاني من شدة الصدمة، ولا إراديا بدأت أركض بسرعة مبتعدة عن الغرفة، حتى لا يعرفا أني سمعت ما جرى بينهما، وأكتشفت طبيعة علاقتهما، فكرت انهما ربما يقتلاني لو أكتشفا اني أعرف، ربما سيحاولاني التخلص مني خوفا من الفضيحة، منذ ان اكتشفت الأمر وأنا في جحيم لا يطاق، أفكر ليل نهار، وأقرف منه ومن ملامسته لجسدي، لذلك أخبرته أني متعبة بسبب الحمل، وأريد أن أقضي هذا الوقت في بيت أهلي، لم أخبر أي مخلوق بما سمعت، لكن الصدمة فوق احتمالي، وأكاد أجن من شناعة الموقف، كيف تفعل أم هذا الأمر مع ابنها، لابد أنها إنسانة مريضة، وهل كانا أساسا في علاقة سابقا!

أرجوكم، اخبروني ماذا أفعل، كيف أتصرف؟ لا أستطيع العودة إليه، إني أقرف منه الآن، أقرف منه بشدة، ثم كيف أعود لرجل والدته تغار مني بشكل غير طبيعي، فغيرتها لا تشبه غيرة بقية الحموات، هي لا تغار على ابنها وإنما على شخص تعتقد أنه عشيقها!

اخبروني ماذا أفعل؟ هل أصارح زوجي بما سمعت؟ هل أخبر أهلي ليطلقوني منه؟ وماذا أفعل بطفلي الذي سيولد بعد شهرين؟

وأعتذر إن كنت قد لوثت مشاعركم بمشكلتي، أعرف أنها مشكلة مقززة، تثير اشمئزاز أي إنسان طبيعي، لكني بحاجة إلى شخص يخبرني ماذا أفعل، أخشى إن أخبرت أحدا من أهلي أن يطلقوني منه فورا، وأنا لازلت أحبه، ولازلت أريد أن أكمل حياتي معه، لكن في الوقت نفسه، لا أستطيع أن أنسى أو أتناسى ما بينه وبين والدته، أنا في صراع مرير، وابتلاء عظيم.


يمكنك أن تكتب تعليقك هنا  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك، 

حماتي تحسدني وتكرهني وتغار مني على زوجي

 حماتي تحسدني و تغار مني على زوجي غيرة جنونية وتكرهني، تعبت نفسيا منها، تؤذيني بالكلام، وتغيضني بتصرفاتها الغريبة، تكيد لي في الخفاء، وتتحكم في حياتي، وتقلب زوجي علي وبدون سبب 

حماتي تحسدني وتكرهني وتغار مني على زوجي

أسوأ شيء إن الوحدة تتزوج واحد ( بكر أمه ) أول ولد لها، لأنها بتذوق وييييييييييييل الحماة على أصوله، حماتي تزوجت صغيرة، وزوجها توفى عنها وهي في الثلاثين، جابت زوجي ولدها يعني وهي ما كملت 17 سنه، لأنها متزوجة من زمان كانوا قبل عادي يزوجون البنات في هالعمر، جابت هالولد وهو وحيدها لأنه اللي جابتهم بعده ثلاث بنات، عقد زوجها توفى عنها  الله يرحمه.

حماتي تحسدني

يلست تربي عيالها، ورغم إن جالها خطاب كثير، لكنها رفضتهم كلهم، ووهبت عمرها لتربية عيالها، وهذا شيء أنا أحترمها عليه، لكن المشكلة إن هالشيء خلاها تتعلق بعيالها بشكل جنوني، وتتعامل مع زوجي ولدها بطريقة غريبة، وكأنها حبيبته مو أمه، استغفر الله ما أقصد شيء، يعني هيه إنسانة محترمة والشهادة لله، لكن فيها طبع خاااااااااااااايس، تحب زوجي يقول لها كلام حلو طول الوقت، حتى في حضوري، وكلام يعني مو متعودين نسمع الولد يقوله لأمه.

أم زوجي تكيد لي


تحب زوجي يقول لها: " شو هالجمال اليوم، شو هالأنوثة، القمر من وين طالع" ومن ذا الكلام، وإذا ما قال لها تعصب وتشب بوزها شبرين، وتصير بالون وقاعد، وما تحب أبد يقول لي أي كلمة حلوة قدامها يجن جنونها، لا والأمر من هذا إنها تقارن بيني وبينها، بين شبابي وشبابها، وتقول إنها صحيح كبيرة في العمر، لكن العمر مجرد رقم، وإن شكلها وبشرتها وجهها يبين أصبى وأصغر من بشرتي!!!! وتقول هالكلام قدام زوجي بليا احترام لمشاعري.

حماتي تتحكم في حياتي

مرة كانت جالسة مع زوجي في الصالة، وسخان حمام غرفتنا متعطل هذاك اليوم، قمت سبحت في حمام المجلس، وأنا طالعة من المجلس مريت بالصالة، ولا هيه جالسة تناظر فيني، كنت لافة الفوطة على شعري ولابسة ثيابي ورقبتي طالعة وصفحة صدري، قبل أطلع من الحمام شفت شكلي كنت حلوة وشباب وموردة، لأنه بعدي عمري 26 سنة بس، عاد هيه  من شافت بشرتي محمرة وموردة على طول ركبها الغيض والقهر وصارت تقول بصوت عالي لزوجي: زوجتك تشبهني في كل شيء لكن رقبتها قصيرة مرة !!!! وقفت مكاني مصدومة وش لها تقول ذا الكلام الحين، وأصلا أنا رقبتي أطول من رقبتها والله، لكن من قهرها... وما سكتت كملت تقول، وتوصف كيف إنه جاراتها يقولون لها إن اللي يشوفها يعطيها بنت العشرين، وما يصدق إنها في الأربعين!!!

حماتي سبب مشاكلي مع زوجي

زوجي طبعا يعرف حركات أمه، لكنه ما يبرر، بس يقول لي هذا طبعها، تعودي  عليها، وبعدين كل البنات كذا!!! كلمة بنات تجنني، أقول له وين البنات، أمك مو بنات، أمك مرة كبيرة، أنت متى بتفهم!!! يرد يقول لا تصيرين عنصرية ضد كبار السن، الأنثى تبقى أنثى لو هي على فراش الموت!!! أوكيه ما قلنا شيء، لكن ليش تقارن نفسها فيني طول الوقت، ليش ما تعتز باللي عنده وتخليني أنا في حالي، قصيرة أو طويلة، متنية أو نحيفة، ولا هيه يعني ما تقدر تحس بقيمة ذاتها إلا إذا قللت من غيرها ولا شنو بالضبط!!!

تعبت نفسيا من حماتي

طبعا هي تسوي كل شيء علشان تبين شكلها صغيرة، تحقن أبر في كل مكان من ويها، وأربعة وعشرين ساعة رياضة وتقشير، ومساج وحمامات بخار، عايشة حياتها، وتسافر ما تخلي مكان سواءا بروحها أو مع بناتها أو صديقاتها، عندها خير زوجها تارك لها ورثة ومرتاحة، وعيالها كبار وما عندها هموم، ومتفرغة لي تهمني وتغصص علي حياتي، ما أرتاح إلا إذا كانت مسافرة، لكن من ترجع الويل ويلي، تقعد تسهر زوجي لنصايف الليالي يطالع معها فيلم ولا تلعب معه كيرم أو شطرنج، 

حماتي تؤذيني بالكلام


وطول النهار تسحبه من مكان للثاني، تعال شوف هالبناية وتعال شوف هالفيلا، عقاراتها تبارك الله، زوجي ورث من أبوه بس ما طور ورثته مثل ما سوت أمه، ذكية عبقرية، رغم إن ورثها من المرحوم أقل وحدة بين عيالها طبعا، لكن سوت العجب، خلت ورثتها ثروة وشيء ما يتصوره العقل، وأنا بصراحة معجبة فيها في هالناحية، لكن في نفس الوقت ما أفهم ليش متمسكة بزوجي بهذا الشكل وتريده يكون بالنسبة لها كل حياتها، مع إنها تقدر تتزوج وتعيش مع إنسان يغذي فيها هالشعور بدال ماهي لازقه لنا بهالشكل!!!


قلت لزوجي ليش ما تزوجونها يمكن هيه محتاجة زواج، قال إنه  عرض عليها، وجوها ناس يخطبونها، بس هي تقول للحين ما لقت ولد الحلال اللي يدخل مزاجها، والألعن واللي باط جبدي إنها تقول ودها بواحد ذرب يشبه ولدها اللي هو زوووووووجي !!!!


فهمتوني  الحين، أم زوجي ضرتي عاطفيا، يعني تغار عليه، تحبه حب مو طبيعي، وتحلم تتزوج واحد مثله !!! وأنا تعبت، تعبت لأني ما أقدر أقول له غير طبعك مع أمك، وما أقدر امنعها لأنها أمه فشنو أسوي كيف أتصرف ؟


بينما هذه المشكلة الزوجية أكثر وجعا: زوجي واهله ظلموني


يمكنك أن تكتب تعليقك هنا  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك،