‏إظهار الرسائل ذات التسميات أتخيل زوجتي مع شخص. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات أتخيل زوجتي مع شخص. إظهار كافة الرسائل

زوجي يقول تخيلي رجل ثاني معنا في الغرفة!!

 زوجي يقول تخيلي فيه رجال ثاني معنا في غرفة النوم، يقول تخيلي الرجال يسوي فيكي وأنا واقف أشوف، شو بتحسين؟! طبعا أنا قرفت وقلت له إيش هذا الكلام ما تستحي على وجهك إنت!! قال إشبك هذا مجرد خيال، خيال يا مرة خياااااااال!!!


زوجي كان رجال زين قبل ما يتعرف على وحده شلق، وأنا اكتشفته، وزعلت منه وقعدت في بيت أهلي زعلانه خمس شهور، ومن رديت لقيت زوجي صاير واحد ثاني، تصرفاته غريبة وطلباته في الجنس مريبه، يبغاني أتخيل إنه في رجال ثاني معنا في الغرفة، وإن ذا الرجال ينام  معي وهو يشوفنا، وإنه يتفرج عادي وأنا المفروض أكون مبسوطه وأسوي له حركات تغيضه عشان هو يجيني بعده!!!

زوجي يجلس يشرح لي ويشرح كيف أتخيل وإيش أتخيل، وبعدين يقول الحين طبقي وقولي كلام كأنه الرجال واقف يسوي فيكي!!! طبعا أنا أجلس أناظر فيه لأنه ما فيه رجال غيره، المهم قال لي شو رايك ينجرب نجيب رجال ونغمي له عيونه وهو ما بيشوفك ولا يدري عنك، ولا يعرف من أنت أو من تكونين، ونجرب هاللعبة!!!اقرأ أيضا ( رواية ألم ليلة الدخلة ) رواية رومانسية جريئة رائعة..​


زوجي يطلب مني تخيل رجل آخر

طبعا أنا شكيت إنه يمزح، وصرت أناظر فيه وأنتظر إنه يضحك علي ويقول أمزح معك، لكنه قعد ساكت يناظرني وناطر أقول له إيه موافقة!!! لكني فجأة قمت وصرخت في وجهه وقلت له إنته أكيد جنيت، خلاص أنت جنيت ما فيها كلام ذي، قم خذني بيت أهلي والله ولا الموت يردني لك، هنا هو سوى نفسه يمزح وصار يقول أنت صدقتي ومن ذا الكلام، وأنا كنت أمزح معك، وأنا بس أشوفك إيش بتشوين إيش بتكون ردة فعلك، وأختبر أخلاقك وكذا يعني...


زوجي يتخيلني مع غيره


سكت اسبوعين ثم عاد جاب نفس الموضوع ويطلب مني أتخيل في الفراش إنه معنا واحد، بعدين قال لو كان فيه واحد معنا في غرفة النوم ومغمين له عيونه ورابطينها عشان ما يشوفك، أنت شو بتسوين فيه؟! قلت له أرميه من البلكونه للأرض وأتصل بالشرطة وأقول لهم تعالوا شيلو جثته أنا رميته دفاعا عن النفس رجال غريب هجم علي في غرفة نومي!!! قام زعل وهو يقول أنت وحدة ما منك فايدة، إيشبك ما تفهمين، انا أقول لك تخيلي يا مرة تخيلي !!!


زوجي يحب أن أخونه


قلت له هالخيالات قذرة، ما أبغي اتخيلها، خلنا على تخيلاتنا القديمة، تعال نتخيل إني رقاصة، وأقوم أرقص لك للصبح، وأنت سوي فيني اللي تبيه، أو أتخيلك البودي جارد حقتي وأنت تنام معي في نفس الغرفة عشان تحميني وأن أسوي معك اللي أبيه، كانت هذي خيالتنا في بداية علاقتنا الزوجية، خيالات بسيطة، وكانت تمتعنا، لكن خيالات زوجي الجديدة غريبة عجيبة وفيها قرف!!!

طلع من غرفة النوم ومن البيت، ولا عاد رجع إلى الليل، طبعا أنا شكيت إنه راح لصاحبته، مع إنه يقول إنه خلاص تركها، وحلف لي يمين إنه ما عاد يعرف عنها أي شيء، لكن ذك اليوم شكيت إنه بعده معها، وإنها هي علمته عادات وأطباع قذرة في الفراش، وشكلها عودته على الجنس الجماعي اللي صرنا نقرا عنه هالأيام وعن انتشاره بين الشباب بشكل مقرف.

من دخل غرفة النوم أنا كنت مجهزة له ليلة رومانسية، ومعطرة غرفة النوم وناثرة بتلات الورد الأحمر  على السرير وقلت عشان أنسيه وأنسى معاه الموقف اللي صار الظهر، لكنه دخل وطالعني وأنا لابسه له قميص نوم مثير، طالعني بإستهزاء من فوق لتحت وكأنه متكبر علي، وبعدين نفض الفرضة من الورد، ونام وهو يقول لا عاد تسوين هالحركات ما تعجبني وتخليني ودي استفرغ!!!

جرحني كلامه، وسألته: إيش اللي يخليك تستفرغ، إيش ناقصني، إيش بي، جميلة ولله الحمد، وجسمي أحلى من عارضا الأزياء بشهادتك ولازلت مثل ما خذتني من بيت أهل وأنا عروس وأحلى كمان، ما نقص مني شي، ليش ودك تستفرغ من ثوبي إيش فيه، أنيق وجميل وثمين ما جبته من سوق الجمعة جبته من أغلى الماركات في أرقى المولات، والعطر اللي موعاجبك من العطور اللي كل الناس اليوم طايحة عليها، يعين إيش اللي يخليك ما ودك تستفرغ جاوبني جاوب.

قام قالي : إيش تبغين أنت، أنا ما أريدك ما أريد أرقد معك، مليت منك، أنت غبيه وما تفهمين، وطبعك ما يعجبني، متحجرة ما عندك احساس، وأسلوبك قديم وما تحبين تغيرين وأنا تعبت منك ما أبغاكي، إذا ودك تروحي بيت هلك روحي خليني في حالي!!!

جتني صدمة، من كلامه الجارح، وكان واضح في اسلوبه إنه كارهني وقرفان مني، لكن الأسباب اللي قالها ما أقنعتني، واضح إن زوجي خلاص مات، الرجال اللي أنا تزوجته في البداية مات، وجاء واحد ثاني مكانه، طبعا فهمت شو مشكلته، زوجي يريد يجرني معه للجنس الجماعي لأنه واضح إنه صار يعجبه وهو خلاص وده يكمل، ويبغي يرجع لحبيبته اللي عادي عنها تسوي كذا، وطبعا وجودي مخرب عليه ومشتت تركيزه وقاهره، 

قلت في نفسي والله ما أخلي له البيت هذا بيتي وبيت عيالي، قلت له شوف إذا أنت صاير تكرهني وما ودك تشوفني قم خذ ملابسك وأطلع من البيت، ولا تخاف ما بعلم عليك أهلك ولا أهلي، لكن أنا ما بطلع من البيت، هذا بيتي بربي فيه عيالي، سمعت ولا كيف !!!

وكأنه ما صدق، قام جمع ملابسه وحمل شنطته وقالي بحول لك مصروف البيت والعيال على حسابك، وطلع، ترك البيت من ثلاث شهور وللحين ما فيه منه خبر، حتى ما يتصل يسأل عني، إذا اتصل يكلم عياله بس، وياخذهم من عند الباب ويرجعهم لعند الباب، وما يدخل، مع إني بعدني على ذمته، ما تطلقت منه، بس أنا خايفة يكون طلقني بينه وبين نفسه وما يبغي يخبرني، لأنه يتجاهلني حتى سلام الله ما يسلم علي، وكأني أنا  الغلطانه في حقه مو هو اللي غلطان في حقي !!! 

جبت شوية مقالات من المنتديات والمواقع وقعدت أقرا فيها وأشوف كيف أقدر أرجع زوجي البيت، وحاولت أجرب معها كل الطرق اللي قريت عنها، بس زوجي أصلا ما معطيني فرصة، يعني مسوي لي بلوك من كل مكان، ولا يرد على مكالماتي، 

قررت أراقبه واشوف وين ساكن، جلست تحت مقر شغله أنتظره بسيارة صديقتي استلفتها منها عشان هو طبعا يعرف سيارتي، وسيارة صديقتي مخفي كلها، تبعته ولقيته دخل مجمع سكني ما قدرت أدخل وراه لأنه من عند البوابة في سكيورتي ما خلاني أدخل، سألته السيارة ذي لمين وين رايحة ما رضى يجاوبني وقال إنه ممنوع!اقرأ أيضا ( رواية ألم ليلة الدخلة ) رواية رومانسية جريئة رائعة..​

زادت شكوكي، رحت للمكان اللي تشتغل فيه صاحبته، وأنتظرتها تحت ومن طلعت من شغلها مشيت وراها بسيارة صديقتي، ولقيتها دخلت نفس المجمع السكني، وكان معها رجال خذته من تحت بنايه شكله يشتغل فيها، بس كان شكله مايع شوي!!! ما أدري كذا حسيت وهو يتمايل لها قبل لا تفتح له باب السيارة، صرت كل يوم أوقف عند دواماتهم وأراقبهم، خذت من شغلي إجازة شهر بس عشان أفهم وش يصير مع زوجي، 

جلست عند باب الكومباند أراقبهم متى يطلعو متى يدخلو شفت زوجي يطلع معهم الليل هم الثلاثة بس، ويروحون يسهرون ولاحظت إن زوجي يلاطف الشاب اللي أكثر حتى من البنت، وكأنه فيه علاقة بينهم، طبعا أنا أجلس بعيد ومغيره شكلي وصاير شارلك هولمز، وأراقب من بعيد ولك مرة أحط باروكه شكل عشان ما يحفظون شكلي ويشكون، وألبس كمامة المهم ما كان أي حد منهم منتبه لوجودي، 


اكتشفت أن زوجي يحب الرجال


بعدها بديت أكون فكرة، إن زوجي يحب الرجال أو يحب الجنسين، وإنه معجب بذا الشاب ويريد يجيبه في فراشنا، يعني هو كان يخطط لذا الشي من البداية وكان يحاول إنه يقنعني أو يعودني على هالوضع، لأني لاحظت إن زوجي متعلق كثير بذا الشاب، وهو شاب مو من جنسيتنا، وجميل ووسيم، وما يبين عليه إنه سالب، إلا إذا الواحد يدقق في تصرفاته، وخصوصا يوم زوجي يكون موجود الشاب يصير يتصرف بطريقة غريبة وكأنه وحدة ممحونة!!!!

الغريب إن البنت كانت مبسوطة وعادي عندها، وتتعامل مع الشاب كأنه حبيبها، يعني ما فهمت هل زوجي هو اللي حبيبها أو الشاب أو كيف، ما فهمت، لأنها تلاطف الشاب طول الوقت وزوجي ما تلاطفه كثير، لكن زوجي يلاطف الشاب كثير وما يلاطفها إلا نادر، وكأنه البنت هي رجال صاحبه، والشاب هو اللي عشيقته، فهمتوا شي!!!


المهم أنا جلست أدرس وضع وحالة زوجي شهر، خلصت إجازتي ورجعت شغلي، بالي مشغول، سألت عدد من الإستشاريين الأسريين والإستشاريات، وكلهم أكدوا لي إن زوجي يمكن يكون شاذ موجب،  أو يمكن إنه يحب الجنس الجماعي، ومن ذا الكلام وقالوا مثل هالحالات حلها صعب جدا، يعني جابوا لي شعور باليأس، لكن أنا أذكر زوجي زين، عشرة عمر أنا وياه، حتى من قبل الزواج، أعرفه من الطفولة أبن جيرانا وحارتنا، ولعبنا وكبرنا سوى، ما يصير فجأة تطلع له عادات وأطباع غريبة، أكيد هذي الشيطانه اللي معه هي اللي دخلته ذا الجو القذر عشان تستغله وتاخذ فلوسه، لأن زوجي عنده خير ما شاء الله، ...اقرأ أيضا ( رواية ألم ليلة الدخلة ) رواية رومانسية جريئة رائعة..​


أبغي أستعيد زوجي، أبغيه، أبو عيالي أبغيه، ساعدوني، كيف أرجعه للبيت، ولفراشي، كيف أنسيه القرف اللذي هو فيه !!!


يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك، 

أو يمكنك المشاركة برأيك على حسابنا 

على الفيس بوك أو  على الإنستغرام، 

أتخيل زوجتي تغازل الرجال وتمارس معهم بالجوال.

  أتخيل زوجتي تغازل الرجال وتمارس معهم بالجوال، وهذا الخيال مسيطر على تفكيري، وأفكر أطلب منها أو أمهد لها يمكن يعجبها الوضع وتوافق، لأني مهووس بذا الخيال ووحده اللي يشبعني!!!



كان عمري 17 سنة عندما بدأت لدي هذه العادة، حيث أن إمرأة انتقلت لتعيش في منطقتنا، وكانت مشهورة بأنها تبيع جسدها للرجال سرا، وسمعت من أصدقائي أنهم زاروها وأنها ممتعة، وأنها لاتطلب الكثير من المال، وقد تقدم جسدها مقابل بعض الخدمات، وبعد تردد قررت زيارتها لأني ككل من هم في سني أريد أن أجرب الجنس الحقيقي.

جمعت بعض المال من مصروفي فقد كنت لا أزال طالبا، وذهبت إليها، وهناك حصلت على أول علاقة طبيعية، أعجبني الأمر وصرت أجمع كل ما تيسر لي من مال وأذهب به لها، لكني أصبحت أريد أن أزورها كل أسبوع على الاقل، وكان من الصعب أن أجد ما يكفي من المال كل أسبوع، لذلك عرضت عليها أن أخدمها بأي شيء تطلبه مقابل أن تسمح لي بأن أعاشرها، لكنها رفضت وقالت لا تحتاج إلى أية خدمات فزبائنها كثير، وهي بحاجة للمال فقط في الوقت الحالي.

قلت لها أني أستطيع أن أعطيها نصف المبلغ كل أسبوع، فكرت قليلا ثم قالت لي، هل لديك مانع من أن تعاشرني أنت بشكل طبيعي، بينما أنا أعاشر شخصا آخر عبر الهاتف في نفس الوقت!!! قالت أن لديها زبائن يحبون الجنس الهاتفي، وهي تقدمه لهم وهم يدفعون لها مقدما، وأن معاشرتي لها بينما هي تعاشر غيري على الهاتف ستجعلني أكثر إثارة، رغم أني لم أفهم ما تقصده لكني وافقت، فالفضول في تلك السن هو الذي كان يحركني.

وفعلا، أتفقنا على الموعد، وكنت هناك حينما رن هاتفها، بينما هي تجلس على السرير عارية وتطلب مني أن أداعبها، وبدأت تتحدث مع ذلك الزبون بطريقة جنسية زادتني أثارة فعلا، وجعلتني في عالم آخر، حتى أنها جعلتني أسمع صوته حيث وضعته على وضعية (سبيكر ) بعد ذلك اصبحت أحب هذا الطقس الجنسي الغريب، ليس فقط لأنه يوفر علي سعر العلاقة وإنما ايضا لأنه يثيرني أكثر، ويجعلني أكتشف التخيلات الجنسية للآخرين. 

استمرت علاقتي بها على هذه الشاكلة ما يقارب العام، حتى اكتشف والدي الأمر وحرمني من المصروف نهائيا، وأعتقد أنه أحدث أمرا بخصوص المرأة لأني وجدتها قد انتقلت إلى مكان بعيد عن منطقتنا بات من الصعب أن أصل إليها، حتى أنها غيرت رقم هاتفها لاحقا.

وبمجرد أن بلغت العشرين من عمري زوجني أبي من ابنة عمي، المشكلة هي أنها ابنة عمي، وبالتالي فعلاقتي الجنسية بها يجب أن تبقى علاقة محترمة وروتنية، هادئة عادية، بعد عام من الزواج سافرت،  وفي رحلة السفر تلك التقيت بفتاة جميلة وجريئة أحببتها، وتزوجتها سرا، وأصبحت أسافر إليها في بلدها مرة كل شهرين، وأجلس ما يقارب الخمسة أيام واعود، 


أتخيل زوجتي تغازل الرجال
أتخيل زوجتي تتكلم مع الرجال


لاحظت أني في العلاقتين مع زوجتي الأولى والثانية، أتخيل طوال الوقت أن كلا منهن تتحدث عبر الهاتف مع شخص آخر، وتمارس معه الجماع الهاتفي بينما أنا أعاشرها، لذلك طلبت من زوجتي الثانية أن تتخيل ذلك، حتى أني أعطيتها الهاتف وطلبت منها أن تتخيل أنها تحدث شخصا آخر وتعاشره وتصف له ما عليه أن يفعله بها، بينما أنا أعاشرها، 

استغربت الفتاة في البداية لكنها فعلت ما طلبته منها، وشعرت أنا بلذة كبيرة في البداية، لكني مع الوقت مللت وصرت أريد أن أسمع صوت الرجل على الخط الآخر، وطبعا ليس هناك رجل، فزوجتي تتخيل فقط، 


قررت أن أطلب منها أن تحدث شخصا آخر بينما أنا أعاشرها، وأرى ماذا ستقول، أردت أن أمهد لها أو أن أسألها إن كانت ستوافق، لكني ما أن لمحت مجرد تلميح، حتى وجدتها قد استشاطت غضبا وبدأت تبكي وتصرخ، وتقول هل تعتقد لأني فقيرة ومسكينة سأقبل بما تطلبه مني، ثم خرجت من شقتها إلى بيت أهلها، وطلبت الطلاق، وبالفعل طلقتها، لأنها لم تقبل حتى التفاهم معي!!!

موقف زوجتي الثانية جعلني أكره نفسي، فأنا فعلا أحببتها، ولم أكن أعرف إلى أية درجة أحبها، إلا بعد أن طلبت مني الطلاق وأصرت عليه، المشكلة أني الآن في نظرها مجرد إنسان ساقط بلا كرامة، وأنا لا أعرف ماذا أفعل لأستعيد ثقتها بي مجددا.

حينما راجعت نفسي لاحظت أني تزوجت بها منذ البداية لأني أعتقد أنها قد توافق على أمر كهذا لأنها فقيرة ومعوزة، وطبعا من المستحيل أن أطلب من ابنة عمي مثل هذه الأشياء لأنها ابنة عمي، يعني ببساطة تعاملت مع زوجتي الثانية بنذالة، أعترف بذلك، لكني مهووس بتلك الطريقة في الجنس، ولازلت أحلم بها وأتخيلها، ولا أعرف كيف أتخلص من هذا الخيال الذي يفقدني اللذة الجنسية الطبيعية، 

منذ طلقت زوجتي الثانية وأنا كالمدمن الذي يعاني من آثار الإنسحاب، ليس شوقا إليها فقط، وإنما شوقا للخيال الذي كانت على الأقل تشبع به هوسي، حاولت أن أقصد بنات مقابل المال، لكنهن لا يرضين رغبتي لا أعرف كيف أشرح شهيتي الجنسية، فأنا لا أريد ممثلة تمثل علي دورا أنا أريد نفس الأحاسيس التي كنت أحسها مع تلك المرأة في مراهقتي، ولقد بحثت عنها طويلا ولم أستطع الوصول لها!!!

رجاءا لا أريد آراء وتقليل قيمة، وسب وإزدراء أريد نصيحة، وحل لحالتي فما أعانيه خارج إرادتي!!!


يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، دون الكشف عن هويتك، 

أو يمكنك المشاركة برأيك على حسابنا 

على الفيس بوك أو  على الإنستغرام،