يمكنك أن تترك تعليقك هنا كمجهول، دون الكشف عن هويتك،
أو يمكنك المشاركة برأيك على حسابنا
على الفيس بوك أو على الإنستغرام،
يمكنك أن تترك تعليقك هنا كمجهول، دون الكشف عن هويتك،
أو يمكنك المشاركة برأيك على حسابنا
على الفيس بوك أو على الإنستغرام،
أتخيل زوجتي تغازل الرجال وتمارس معهم بالجوال، وهذا الخيال مسيطر على تفكيري، وأفكر أطلب منها أو أمهد لها يمكن يعجبها الوضع وتوافق، لأني مهووس بذا الخيال ووحده اللي يشبعني!!!
كان عمري 17 سنة عندما بدأت لدي هذه العادة، حيث أن إمرأة انتقلت لتعيش في منطقتنا، وكانت مشهورة بأنها تبيع جسدها للرجال سرا، وسمعت من أصدقائي أنهم زاروها وأنها ممتعة، وأنها لاتطلب الكثير من المال، وقد تقدم جسدها مقابل بعض الخدمات، وبعد تردد قررت زيارتها لأني ككل من هم في سني أريد أن أجرب الجنس الحقيقي.
جمعت بعض المال من مصروفي فقد كنت لا أزال طالبا، وذهبت إليها، وهناك حصلت على أول علاقة طبيعية، أعجبني الأمر وصرت أجمع كل ما تيسر لي من مال وأذهب به لها، لكني أصبحت أريد أن أزورها كل أسبوع على الاقل، وكان من الصعب أن أجد ما يكفي من المال كل أسبوع، لذلك عرضت عليها أن أخدمها بأي شيء تطلبه مقابل أن تسمح لي بأن أعاشرها، لكنها رفضت وقالت لا تحتاج إلى أية خدمات فزبائنها كثير، وهي بحاجة للمال فقط في الوقت الحالي.
قلت لها أني أستطيع أن أعطيها نصف المبلغ كل أسبوع، فكرت قليلا ثم قالت لي، هل لديك مانع من أن تعاشرني أنت بشكل طبيعي، بينما أنا أعاشر شخصا آخر عبر الهاتف في نفس الوقت!!! قالت أن لديها زبائن يحبون الجنس الهاتفي، وهي تقدمه لهم وهم يدفعون لها مقدما، وأن معاشرتي لها بينما هي تعاشر غيري على الهاتف ستجعلني أكثر إثارة، رغم أني لم أفهم ما تقصده لكني وافقت، فالفضول في تلك السن هو الذي كان يحركني.
وفعلا، أتفقنا على الموعد، وكنت هناك حينما رن هاتفها، بينما هي تجلس على السرير عارية وتطلب مني أن أداعبها، وبدأت تتحدث مع ذلك الزبون بطريقة جنسية زادتني أثارة فعلا، وجعلتني في عالم آخر، حتى أنها جعلتني أسمع صوته حيث وضعته على وضعية (سبيكر ) بعد ذلك اصبحت أحب هذا الطقس الجنسي الغريب، ليس فقط لأنه يوفر علي سعر العلاقة وإنما ايضا لأنه يثيرني أكثر، ويجعلني أكتشف التخيلات الجنسية للآخرين.
استمرت علاقتي بها على هذه الشاكلة ما يقارب العام، حتى اكتشف والدي الأمر وحرمني من المصروف نهائيا، وأعتقد أنه أحدث أمرا بخصوص المرأة لأني وجدتها قد انتقلت إلى مكان بعيد عن منطقتنا بات من الصعب أن أصل إليها، حتى أنها غيرت رقم هاتفها لاحقا.
وبمجرد أن بلغت العشرين من عمري زوجني أبي من ابنة عمي، المشكلة هي أنها ابنة عمي، وبالتالي فعلاقتي الجنسية بها يجب أن تبقى علاقة محترمة وروتنية، هادئة عادية، بعد عام من الزواج سافرت، وفي رحلة السفر تلك التقيت بفتاة جميلة وجريئة أحببتها، وتزوجتها سرا، وأصبحت أسافر إليها في بلدها مرة كل شهرين، وأجلس ما يقارب الخمسة أيام واعود،
أتخيل زوجتي تغازل الرجال
لاحظت أني في العلاقتين مع زوجتي الأولى والثانية، أتخيل طوال الوقت أن كلا منهن تتحدث عبر الهاتف مع شخص آخر، وتمارس معه الجماع الهاتفي بينما أنا أعاشرها، لذلك طلبت من زوجتي الثانية أن تتخيل ذلك، حتى أني أعطيتها الهاتف وطلبت منها أن تتخيل أنها تحدث شخصا آخر وتعاشره وتصف له ما عليه أن يفعله بها، بينما أنا أعاشرها،
استغربت الفتاة في البداية لكنها فعلت ما طلبته منها، وشعرت أنا بلذة كبيرة في البداية، لكني مع الوقت مللت وصرت أريد أن أسمع صوت الرجل على الخط الآخر، وطبعا ليس هناك رجل، فزوجتي تتخيل فقط،
قررت أن أطلب منها أن تحدث شخصا آخر بينما أنا أعاشرها، وأرى ماذا ستقول، أردت أن أمهد لها أو أن أسألها إن كانت ستوافق، لكني ما أن لمحت مجرد تلميح، حتى وجدتها قد استشاطت غضبا وبدأت تبكي وتصرخ، وتقول هل تعتقد لأني فقيرة ومسكينة سأقبل بما تطلبه مني، ثم خرجت من شقتها إلى بيت أهلها، وطلبت الطلاق، وبالفعل طلقتها، لأنها لم تقبل حتى التفاهم معي!!!
موقف زوجتي الثانية جعلني أكره نفسي، فأنا فعلا أحببتها، ولم أكن أعرف إلى أية درجة أحبها، إلا بعد أن طلبت مني الطلاق وأصرت عليه، المشكلة أني الآن في نظرها مجرد إنسان ساقط بلا كرامة، وأنا لا أعرف ماذا أفعل لأستعيد ثقتها بي مجددا.
حينما راجعت نفسي لاحظت أني تزوجت بها منذ البداية لأني أعتقد أنها قد توافق على أمر كهذا لأنها فقيرة ومعوزة، وطبعا من المستحيل أن أطلب من ابنة عمي مثل هذه الأشياء لأنها ابنة عمي، يعني ببساطة تعاملت مع زوجتي الثانية بنذالة، أعترف بذلك، لكني مهووس بتلك الطريقة في الجنس، ولازلت أحلم بها وأتخيلها، ولا أعرف كيف أتخلص من هذا الخيال الذي يفقدني اللذة الجنسية الطبيعية،
منذ طلقت زوجتي الثانية وأنا كالمدمن الذي يعاني من آثار الإنسحاب، ليس شوقا إليها فقط، وإنما شوقا للخيال الذي كانت على الأقل تشبع به هوسي، حاولت أن أقصد بنات مقابل المال، لكنهن لا يرضين رغبتي لا أعرف كيف أشرح شهيتي الجنسية، فأنا لا أريد ممثلة تمثل علي دورا أنا أريد نفس الأحاسيس التي كنت أحسها مع تلك المرأة في مراهقتي، ولقد بحثت عنها طويلا ولم أستطع الوصول لها!!!
رجاءا لا أريد آراء وتقليل قيمة، وسب وإزدراء أريد نصيحة، وحل لحالتي فما أعانيه خارج إرادتي!!!
يمكنك أن تترك تعليقك هنا كمجهول، دون الكشف عن هويتك،
أو يمكنك المشاركة برأيك على حسابنا
على الفيس بوك أو على الإنستغرام،
إذا جامعت زوجتي، زوجتي ماتطلع صوت وقت الجماع، ولا تشعر بشيء، ولا تنزل ماء، زوجتي لا تثار، زوجتي باردة جدا، باردة جنسيا ماذا أفعل؟
زوجتي تكرهني لاني قصير، زوجتي تكره شكلي، زوجتي تكرهني، زوجي قصير القامة، زوجتي تكرهني هل أطلقها؟ زوجتي تكرهني وتطلب الطلاق، خطيبي قصير القامة، زوجي قصير، خطيبتي قصيرة القامة، زوجتي تكرهني ماذا افعل؟
زوجتي تكرهني لأني قصير القامة، وهي أطول مني بكثير، تكرهني بسبب شكلي، فأنا قصير القامة طولي 140، وطول زوجتي 165، تزوجت مني من دون أن تراني، لم ترني إلا في يوم الدخلة،
لا أنسى نظرتها لي في ليلة الدخلة، حيث جحظت عيونها غير مصدقة أن يكون نصيبها مع رجل قزم مثلي، وبدى عليها الإنهيار حتى أنها جلست على طرف السرير بثوبها الأبيض تبكي لساعات وتدعو على شقيقها الذي زوجها مني بهذه الطريقة ولم يسمح لها برؤيتي قبل الزواج.
زوجتي يتيمة وكانت تعيش مع شقيقها قبل زواجها مني، وكنت أنا أبحث عن عروس، وكل الفتيات يرفضنني بسبب قصر قامتي، حتى تعرفت على شقيقها الذي قال لي الرجل ما يعيبه شكله وإنهم يشترون المخبر وليس المظهر، ومن ذا الكلام، وأنا حقيقة كنت في أمس الحاجة لزوجة حيث كنت قد بلغت السابعة والعشرين من عمري وأنا أبحث ولا أجد زوجة تقبل بي، وحينما عرض علي الزواج من شقيقته فرحت، وبشكل خاص أني رايتها دون أن تراني حيث سمح لي هو بذلك، فتاة جميلة وخلوقة ومثقفة.
وقال لي بأنه سمح لها هي أيضا بأن تراني دون أن أعلم أنا بذلك، لكني اكتشفت في يوم الدخلة أنها لم ترني أبدا من قبل، وكان واضحا عليها الصدمة والذهول، ورفضت أن اقترب منها أو ألمسها، وقضت يوم الدخلة بكاملة تبكي حتى صباح اليوم التالي، ورفضت أن تنام خوفا من أن أقترب منها وهي نائمة، فتركت لها الغرفة وأعطيتها المفتاح، وذهبت لأنام في غرفة أخرى حتى العصر، وحينما استيقظت وجدتها قد استيقظت هي أيضا وغيرت ملابسها وغسلت وجهها وتزينت وجلست بهدوء في الصالون، وحينما رأتني ابتسمت ابتسامة جانبة، يعني ابتسامة مجاملة، واعتذرت،
قبلت اعتذارها، وسألتها إن كانت تريد أن أطلقها أو أبقيها وأخبرتها أني لم أكن أعرف أنها لم ترني قبل الزفاف وأن شقيقها أخبرني أنه سمح لها برؤيتي وأنها وافقت على الزواج رغم أنها تعلم أني رجل قصير، شرحت لها موقفي لكي لا تعتقد أني قد تعمدت الزواج بها بهذه الطريقة،
وجدتها قد استسلمت لواقعها، وقبلت بي عن قناعة كما تقول، وقالت أنه من الطبيعي ان تشعر بالصدمة في البداية، مرت الأشهر الأولى من الزواج بشكل عادي، حاولت فيها أن أسعدها وأعوضها بكل ما لدي من إمكانيات، وهي كانت تقدر ذلك في الحقيقة، لكن مع الأيام اكتشفت أشياء كثيرة جعلتني أفهم أنها لاتحبني وتجاملني وتخطط للإنتقام مني ومن شقيقها، علمت ذلك من خلال بعض المحادثات التي قرأتها في هاتفها بالصدفة،
زوجتي تكرهني بسبب شكلي
حيث كانت تتحدث عن طريق الوتساب على جهاز الأيباد الخاص بها، وفي يوم من الأيام نسيته على طوالة المطبخ وخرجت لأمر طارء في بيت جارتنا، دخلت أنا المطبخ بينما كان لازال جهازها مفتوح على المحادثة، ولمحت أسمي بين المحادثات فجرني فضولي لأقرأ، فوجدتها تسبني وتتحسب علي وعلى شقيقها، وتتهمني بأني خدعتها وأني كنت أعرف أنها لم ترني قبل الزفاف، وأنها مضطرة لتجاملني وتوهمني أنها قبلت بوضعها معي لأنها لا تريد العودة لحياتها القاسية في بيت شقيقها، وأنها تكرهني كثيرا، وتكره مظهري وشكلي، وتستعر مني وتخجل من أن تمشي قربي في الأسواق، ولا تحب أن يراها أحد معي، وأنا تواضب على تناول منع الحمل لكي لا تحمل مني لأنها تريد أن تطلب الطلاق بمجرد أن تجد الفرصة لذلك.
والحقيقة أن كل هذا يحدث فعلا في الواقع، فزوجتي لا تحب أن تمشي بقربي في الأماكن العامة ودائما ما تتحجج بأنها تحب الجلوس، فحينما نكون جالسين لا يلاحظ الناس فرق الطول بيني وبينها، كذلك لاحظت أنها لا تحب أن تعرفني إلى باقي أفراد عائلتها، وتحب أن تذهب لزيارتهم بمفردها، وأحيانا أضبطها وهي تنظر لي باحتقار ثم حينما تلاحظ أني رأيتها تبتسم بسرعة وتتظاهر بانها لم تكن تقصد، ثم أني بحثت بين ملابسها ووجدت علبا من منع الحمل، يعني أن زوجتي تخدعني وتكرهني فعلا وتخطط لطلب الطلاق فعلا.
زوجتي لا تحبني وتطلب الطلاق
موقف زوجتي حطمني، وجعلني أفقد الثقة فيها، وفي نفسي، لأني أعاني بسبب قصر قامتي مع أنه لم يكن اختياري منذ البداية، لم أختر أن أكون قصيرا، لقد كان هذا قدري، ولكن للأسف أنا أدفع ثمن شيء لم أقترفه، أدفع ثمن قصر قامتي وهي خلقة من ربي، فما ذنبي أنا، حتى بعد أن تزوجت وقلت أني أخيرا وجدت ابنة الحلال التي قبلت بي كان نصيبي أن تغدر بي وتكرهني وتخطط لطلب الطلاق بعد أن تعلقت بها ووثقت بها وآمنتها في بيتي.
كيف أتصرف معها الآن؟ هل أطلقها لأرتاح وأريحها؟ أم أتجاهل كل شيء وأكمل حياتي معها لعلها تعود عما كانت تخطط له؟
يمكنك أن تترك تعليقك هنا كمجهول،
دون الكشف عن هويتك،
أو يمكنك المشاركة برأيك على حسابنا
على الفيس بوك أو على الإنستغرام،
لقد تزوجت منذ عامين، وأرغب في أن يدوم زواجي إلى الأبد، أجد زوجتي تفعل كل ما تستطيع لتسعدني، إنها زوجة مثالية، وفي المقابل أريد أن أتعلم كيف أسعدها، والسؤال هو : كيف اكون زوج مثالى لزوجتي ؟؟
هذه الإستشارة تجيب أيضا على الأسئلة التالية:
هذا غير صحيح، لا تحلم كل النساء بذات الأشياء، لأن لكل إمرأة شخصيتها الخاصة والمستقلة عن غيرها، طموحاتها واحلامها وميولها، ولديها أيضا ماضيها ونظرتها الخاصة لمستقبلها، النساء مختلفات يا صديقي هن لسن متشابهات، فافهم ما تريده زوجتك، وليس ما تريده كل النساء.
استشر حكمتك الداخلية، وأسأل نفسك في هدوء بشكل دائم:
ترى ما الذي إن فعلته لزوجتي ( فلانة ) سيسعدها؟
ترى هل لو أني فعلت كذا ستكون زوجتي (فلانة ) سعيدة؟ أم هل ستكون غاضبة؟
أسألة بسيطة اطرحها على نفسك بصوت مسموع، فعقولنا تعمل معنا بشكل أفضل حينما نتحدث إليها بصوت مسموع واذكر اسم زوجتك وأنت تسأل نفسك، لكي يعمل عقلك الباطن على استرداد المعلومات من مخزن العلوم المؤرشفة في دماغك بالشكل الصحيح.
أنت لا بد لاحظت أنك حينما تبحث عن شيء نسيت أين وضعته فإنك تجده بسرعة وبشكل غير مباشر حينما تسأل نفسك عن مكانه بصوت مسموع، ذلك لاننا نضع الأشياء المعتادة في أماكن معينة بلا وعي، لكن عقولنا الباطنة التي تعمل 24 ساعة بدون توقف تسجل المكان وتبقي المعلومات مؤرشفة، ولا تقدمها لنا حتى نطلبها نحن بصوت مسموع. ( حقائق علمية )
كيف أسعد زوجتي؟
ما الذي تحبه فلانة؟
ما الذي سيجعلها تعجب بي أكثر؟ وهكذا.
فسقراط قال قديما: تكلم حتى أعرفك.
تحدث معها أحاديث عامة، وابتعد نهائيا عن أسلوب الإستجواب، مثل أن تجلسان فقط لتسألا بعضيكما مثل: ماذا تحبين؟ ماذا تفضلين؟ لأنها إن أجابت على هذه الأسئلة ثم قمت أنت بتنفيذها لها، فغالبا لن يشعرها ذلك بالبهجة، أو بالسعادة، بل قد تميل إلى الشعور بأنك تفعلها مجاملة لها،
في المقابل، تحدث إليها حول أشياء عامة، مختلفة، وأثناء الحديث التقت بشكل واعي، سقطات لسانها، وإيحاءات حديثها، لتكتشف ما تحبه وتفضله، فعلى سبيل المثال حينما تقول:
"لقد كان أبي يحرص على تناول وجباته الثلاث في المنزل، ذلك كان يجعلنا نشعر أكثر بالصحة الأسرية والألفة العائلية." مثل هذه العبارة يا صديقي حينما تقولها المرأة فهي مثل المفتاح السحري إلى قلبها، لانها ببساطة تجسد أهم وأول ما يشكل عاطفة المرأة وجدانيا نحو الجنس الآخر، وتصوراتها عن السعادة الأسرية، والزوج المثالي.
كذلك حينما تقول: "في بيت أهلي توجد شجرة كبيرة، تطل عليها نافذة غرفتي القديمة، كنت أحبها كثيرا، لازلت أشعر بسعادة كلما ذهبت إلى بيت أهلي ورأيتها."
سارع إلى زراعة شجرة كبيرة أو تنمو سريعا تشبه تلك الشجرة التي أحبتها في سنوات طفولتها ومراهقتها، فالمرأة تحب أن يجسد لها زوجها، ما ألفته في بيت أهلها من مشاعر إيجابية طبعا.
قد تخبرك أيضا في أثناء حديثها عن أنها تحلم أو تطمح إلى أن تكون حياتها الزوجية كذا وكذا، سجل في ذاكرتك ما تقول، وخذه على محمل الجد، فكل ما تتفوه به المرأة عن طموحاتها في علاقتها الزوجية على وجه الخصوص هي كأحلام الأميرة بفارسها، وهو كل ما يشكل عالمها الزواجي.
احترمها دائما،، حتى حينما تكون في أسوأ حالاتها، فالإحترام يترجمه لا وعي المرأة إلى حب وتقدير، لذلك تميل عدد كبير من النساء إلى الوقوع في حب رجل يحترم النساء.
🌷ولك تقديري العميق 💐لسؤالك الأنيق.
يمكنك أن تترك تعليقك هنا كمجهول،
دون الكشف عن هويتك،
أو يمكنك المشاركة برأيك على حسابنا
على الفيس بوك أو على الإنستغرام،
زوجتي توسعت بعد الولادة، كرهت زوجتي بعد الولادة، هل يشعر الزوج بتوسع المهبل بعد الولادة، علاقتي مع زوجي تغيرت بعد الولادة، زوجتي تغيرت بعد الولادة، كرهت زوجي بعد الولادة، توسعت بعد الولاده، لم أجامع زوجتي منذ شهرين،
صارت عندها تشوهات في المنطقة الحساسة بعد الولادة، لم أعد اشعر بأي شيء اثناء الإيلاج أشعر أن قضيبي معلق في الهواء مع أنه في الداخل، ولا أجد ما يشعرني بالضغط المثير الذي كنت أشعر به سابقا...
متزوجين من سنتين، والله رزقنا بطفل من شهرين، وأنا إنسان أحب الجماع، ما أقدر أطوف يوم بدون ما أجامع فيه زوجتي، وأعتبر الجماع مهدأ عصبي بالنسبة لرجل يعمل في وظيفة فيها ضغط نفسي طول اليوم، كنت سعيد في زواجي، وأحب زوجتي، وأعشقها وأعشق كل شيء فيها، لكن بعد الولادة صار شيء لم يكن متوقعا بالنسبة لي، لم أكن أعرف أن المرأة تفقد جاذبيتها بهذا الشكل بعد الولادة، وأنها تفقد أيضا اهم شيء لديها كزوجة مريحة، ضيق المهبل، خسرته زوجتي بشكل مفجع، فلم يعد لديها ما يمتعني!!!
زوجتي تغيرت بعد الولادة
أنا لم أخبرها حتى الآن لكي لا أجرح مشاعرها، لكني لم أعد قادرا على مجاملتها لفترة طويلة، حيث أني أصبحت أمثل وأفتعل الإثارة أثناء الجماع والإيلاج بينما أنا لا أشعر بشيء أصلا، حيث أني أشعر أن قضيبي معلق في الهواء، مع أنه في داخلها!!! طبعا هي لم تكن كذلك منذ البداية، وأنا كنت مستمتع معها لأقصى حد لكن بعد الولادة اختربت المنطقة تماما، لم يعد هناك ضيق، وكذلك شكلها تغير، لم أعد أحب أن أداعبها هناك بسبب كثرة الإفرازات، وشكل الشق الذي أحدثوه لها اثناء الولادة حيث خلف ندبة شكلها مزعج!!! اقرأ أيضا ( رواية ألم ليلة الدخلة ) رواية رومانسية جريئة رائعة..
بدأت أحيانا وأنا في قمة حاجتي للجماع، بينما لا أجد لديها ما يشبعني بدأت أفكر في الإيلاج عن طريق الشرج، لكني أتراجع وأمنع نفسي، لأني لا أحب أن أفعل ذلك، وأتقزز أساسا من هكذا وضع، أنا ولله الحمد شخص أحب النظافة ووضع الأشياء في أماكنها، لكن من شدة يأسي ماذا أفعل، أصبحت أساعد نفسي بيدي، كما لو أني عدت لأيام المراهقة والعزوبية، وهي لاحظت ذلك، ولكنها لم تكلف نفسها عناء السؤال، وحتى لو سألت لن أخبرها السبب، لأني أعرف أن الأمر ليس بيدها، لكني جلست أفكر ماذا يفعل الأزواج في هذه الحالة، كيف يتصرفون هل يتزوجون من إمرأة ثانية، وماذا لو حملت الثانية وخسرت هي الأخرى ضيق المنطقة بعد الولادة، لا أعرف ما الحل !!!
علاقتي مع زوجي تغيرت بعد الولادة
أنا أحب زوجتي، وأشفق عليها، لكني أريد حلا لأرتاح معها، لأن الوضع بالنسبة له كالجحيم، أصبحت لا أركز في عملي، ولا أستطيع حتى أن أجلس معها هادئا، طوال الوقت في حالة عصبية، ومزعج كل من حولي!!! اقرأ أيضا ( رواية ألم ليلة الدخلة ) رواية رومانسية جريئة رائعة..
يمكنك أن تترك تعليقك هنا كمجهول،
دون الكشف عن هويتك،
أو يمكنك المشاركة برأيك على حسابنا
على الفيس بوك أو على الإنستغرام،