‏إظهار الرسائل ذات التسميات زوجتي. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات زوجتي. إظهار كافة الرسائل

زوجتي تطلب طلبات غريبة في الفراش!!!

 أنا رجل متزوج من سنتين، وزوجتي إنسانة طيبة ومحترمة جدًا، نعيش مع بعض حياة ظاهرها هادئ، لكن في شيء غريب جدًا في علاقتنا ما قدرت أتجاوزه أو حتى أفهمه... هي تطلب مني أضربها. إي نعم، تطلبني أضربها، مو بس ضربة خفيفة ولا مزحة، لا... تبغى ضرب مبرح، تبغى ألم حقيقي، تبغى تعذيب قبل وأثناء العلاقة الحميمة.

زوجتي تطلب طلبات غريبة في الفراش!!!

أول مرة صار هذا الشيء بعد شهر تقريبًا من زواجنا، كنا نتهيأ للعلاقة، وفجأة مسكت يدي وقالت لي بهدوء غريب: "اضربني... أبغى أحس بالألم"، ضحكت في البداية، ظنيت إنها تمزح، لكن عيونها كانت جدية، نظراتها كانت مليانة رغبة ما شفتها إلا وقتها. حاولت أتجاهل، كملت العلاقة طبيعي، لكن حسيت إنها مو حاضرة، كأنها فقدت الاهتمام، وبعدها قالت لي بصراحة إنها ما تحس بأي متعة بدون ألم.

أنا كنت مصدوم، حاولت أفهم، جلست معها، سألتها: ليش؟ قالت لي: "ما أعرف، بس هذا اللي يثيرني، من كنت صغيرة أتخيل نفسي أنضرب وأتعذب، ويمكن هذا الشيء دخل في راسي وما عاد أقدر أستمتع إلا فيه". صدمتني الجملة، ما عرفت أستوعبها، حسيت كأني مو قد هالنوع من العلاقة.

والأمر تطور، صارت تجيب أدوات! سلاسل، عصي خفيفة، مشابك، تقول لي استخدمهم، وتعطيني تعليمات كأني داخل طقس غريب، تقولي: "اضربني في المكان الفلاني، بقوة، لا ترحمني". أنا ما قدرت، والله ما قدرت أتحمل، أنا رجل طبيعي، ما أشوف المتعة في الألم، ولا أقدر أمد إيدي على امرأة أحبها، كيف أمدها وأعذبها؟!

لكن في نفس الوقت، إذا ما سويت اللي تبغاه، تزعل، تتغير، تصير باردة، تنفر من العلاقة، تقولي: "أنت ما تفهمني، ما تعرف شلون تحبني". صرت بين نارين... يا ألبي طلبها وأعيش تأنيب الضمير، أو أرفض وأعيش معها برود وجفاف وعتب مستمر.

صرت أسأل نفسي: هل أنا مريض لأني أستجيب لها؟ هل هي مريضة؟ هل في شيء نفسي لازم يتعالج؟ أنا ما عاد أعرف... هل اللي نعيشه سلوك جنسي منحرف؟ ولا مجرد تفضيل غريب وله علاج؟ هل من الأخلاقي إنّي أكمل بهالطريقة بس عشان ترضى؟ ولا لازم أوقف كل شيء وأوجهها لطبيب نفسي؟

أنا ضايع... والله ضايع. الموضوع صار ثقيل على نفسيتي، صرت أتهرب من العلاقة، أخاف من يوم تقول لي: "اليوم أبغى تعذيب أقوى من المرة اللي قبلها". مدري هي وين تبي توصل؟ وهل هذا الوضع طبيعي؟ ولا إحنا الاثنين محتاجين مساعدة؟

زوجتي تحب النساء!!!

زوجتي تحب النساء، زوجتي، زوجتي شاذة جنسيا، زوجتي تحب صديقتها، زوجي تحب صديقتها أكثر مني.

قصص مشاكل زوجية وحلولها: يا جماعة، أنا في موقف ما عمري تخيلت إني أكون فيه. متزوج من فترة وزوجتي حامل في الرابع، في البداية كانت دايمًا تزور صديقتها بشكل يومي، أو صديقتها تزورها عندنا في البيت، ورغم اني استغربت هالحرص منها على زيارة صديقتها يوميا، لكن قلت يمكن تحس بالوحدة في البيت،  وما كنت أشوف فيه مشكلة. لكن بالفترة الأخيرة، لاحظت إنها تتجنب الجماع معي أغلب الأوقات، وكل ما حاولت أتقرب منها تتهرب وتلاقي أعذار.


زوجتي تحب النساء

في البداية فكرت إنها يمكن تكون تعبانة، متضايقة أو مشغولة، لكن الموضوع صار يتكرر بشكل مقلق. قررت أراقبها، وقلت يمكن في حياتها حد غيري، لأن معنوياتها دايما عالية، وشكلها مبسوطة، وفي يوم رجعت البيت بدري وهي طبعا مو متعودة أني أرجع البيت في ذا الوقت، وليتني ما رجعت ولا شفت اللي شفته، لقيت زوجتي في حضن صديقتها عريانين على فراشي،في وضع غير طبيعي. كانوا بتباوسون ويقومون بأفعال جنسية.


أقرأ أيضا:  زوجي يراسل شباب رسائل حب !!!!


ما صدقت عيوني، حسيت بصدمة كبيرة وضيق في صدري، دارت الدنيا بي، وانهرت من الصدمة، وصرت أصرخ عليها، واضربها وأضرب صديقتها، وهم يحاولون يشردون مني لكني ضربتهم بدون إحساس يومها، وبعد ما تعبت من الضرب جلست على الأرض أبكي مثل الأطفال، مصدوم ومو عارف إيش أسوي في نفسي بعد ما انهار زواجي أمام عيوني بذا الشكل.


جت زوجتي هي وصديقتها وجلسوا يتكلمون معي ويشرحون لي أنهم ما كانو يقصدون يجرحوني أو يغدرون بي، لكن علاقتهم أصلا قديمة بدت قبل الزواج، وبينهم علاقة حب من سبع سنوات، وأن اهل زوجتي اكتشفوا هالعلاقة وطلبوا منها تقطعها وفرضوا عليها الزواج عشان ينصلح حالها، لكن هي ما قدرت تنسى صديقتها، حتى بعد الزواج، واعترفت لي زوجتي إنها تميل للفتيات وتحس باعجاب وإثارة إذا شافت بنت، لكن ما تحب الشباب ولا تحس بأي شي معي وأنا نايم معها، وهنا بديت أتذكر كيف كانت تنظر للنساء في الشارع بطريقة مثيرة، وكأنها رجال ما هي مرة، والغريب أنها حتى ما كانت تغار علي أبد بالعكس أنا اللي كنت أحس إني أغار من البنات عليها من كثر ما كانت تهتم فيهم في أي مكان.


زوجي تحب صديقتها أكثر مني

هالاعتراف كان صعب جداً عليّ، غرقت في مشاعر اليأس والألم،  لكن بنفس الوقت، كنت حاس بمعاناتها لأنها حس كلامها من صغرها ما كانت تميل للرجال، وأن اهلها اغصبوها على الزواج، ولو طلقتها الحين لهذا السبب بتصير فضيحة كبيرة لها ولي، ولصديقتها، وبدت هي وصديقتها يساوموني ويقنعوني أني أتزوج صديقتها علشان نعيش كلنا سوى في البيت وإني الجماع يكون بينا نحن الثلاثة ويأكدون لي إن ما فيه حرمة في الموضوع لأن صديقتها بتصير زوجتي، لكن كل الكلام هذا ما دخل عقلي ولا قدرت أستوعبه، وتقززت منها ومن مقترحاتها هي وصديقتها، 


زوجتي تحب صديقتها

لكن بعد أسبوع صرت أشوف نفسي جالس أفكر في الموضوع، وأنا بصراحة خايف إني أتأثر واقبل بالعرض وألاقي نفسه في علاقة زوجية مسمومة وغير سوية، أنا أساسا كنت ما أفكر في الزواج المتعدد كانت زوجة وحدة تكفيني، لأني راسم لحياتي الزوجية خطة نظيفة وقصة حياة جميلة، للأسف كل شيء انهار الحين، والقهر إن أبني في رحمها، وهذا الشيء مخلني متردد أطلقها، وصديقتها جميلة جدا، أجمل من زوجتي بكثير، رقيقة وفيها إنوثة طاغية، وتميل للرجال والنساء ، لكن زوجتي نوعا ما جسمها وشكلها مثل الرجال، أصلا تزوجتها بشكل تقليدي ما شفتها غير يوم عقد القران، ورغم إن شكلها ما عجبني لكن قلت ما يخالف المهم دينها وأخلاقها، 


اقرأ أيضا: اكتشفت أن زوجي 🏳 🌈


والحين لا دين ولا خلق، ولا حتى جمال، اللي مصبرني  اليوم عليها بس إنها حامل بابني، لكن في نفس الوقت الشيطان تمكن مني، وصرت أفكر إني أتزوج صديقتها وأخليها تحبني واطلق زوجتي وأحرق قلبها مثل ما حرقت قلبي، لكني أرجع واستعيذ بالله من الشيطان وأقول حرام ما أدري وش هي ظروفها اللي خلتها تميل للنساء بذا الشكل، وأخاف الله يرد لي 


أحتاج نصيحتكم، كيف أتعامل مع هالموقف؟ هل في أحد مر بتجربة مشابهة؟ كيف أقدر أواجه هالأمر بدون ما أخسر نفسي أو أجرحها بشكل أكبر؟ أرجوكم، أي نصايح أو تجارب تقدرون تشاركوني فيها بتكون مفيدة جداً. شكراً لكم.


يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك، 


زوجتي تبي كل يوم

قصص مشاكل زوجية وحلولها: زوجتي شديدة الرغبة، زوجتي ما تشبع، زوجتي شهاية، كرهت زوجتي بسبب المشاكل، زوجتي تشتهي كثيرا، زوجتي تبي كل يوم، زوجتي تطلب العلاقة كثيرا.

زوجتي تبي كل يوم

 يا جماعة، أنا متزوج من فترة وواجهت مشكلة كبيرة مع زوجتي. هي امرأة طيبة ولطيفة بشكل عام، لكن عندها مشكلة كبيرة وهي الشكوى المستمرة والرغبة الجنسية المفرطة اللي ما أقدر ألبيها. حياتنا الزوجية صارت متعبة جداً بالنسبة لي بسبب هالشي.

زوجتي ما تشبع

كل يوم لما أرجع من الدوام، ألقى نفسي في مواجهة موجة من الشكوى والنقد. تشتكي من كل شي، وتحاسبني على التأخير مهما كان بسيط، وتنتقدني إذا ما قدرت البي رغباتها الجنسية اللي ما تنتهي، هالشي خلق جو من التوتر والإرهاق في البيت، لدرجة إني صرت أتجنب الرجوع للبيت بعد الدوام.

زوجتي تشتهي كثيرا

المشكلة الأساسية لكل هذا التوتر في علاقتنا هو رغبتها الجنسية المفرطة. هي دايماً تطلب العلاقة بشكل مستمر  وأنا ما أقدر أواكب هالشي. الموضوع صار مرهق جسدياً ونفسياً لي. لما أحاول أتكلم معها وأشرح لها إني تعبان وما أقدر أكون طوال الوقت مشتهي، تزعل وتقول إني ما أحبها أو إني أهملها.

زوجتي شهاية

هالشي خلاني أشعر بالقرف والضيق الشديد. صرت أحس إني مضغوط من كل الجوانب، لا أقدر ألبي طلباتها ولا أقدر أتحمل شكاويها المستمرة. حتى صرت أتجنب الجلوس في البيت، وأحياناً أفضل أبقى في الدوام لفترة أطول أو أطلع مع الأصحاب عشان ما أواجه هالمشكلة كل يوم.


حاولت أتكلم معها بشكل جدي وأوضح لها الوضع، لكنها تأخذ الموضوع بحساسية كبيرة وتزعل أكثر. أنا فعلاً محتاج نصيحتكم ومساعدتكم في هالموضوع. كيف أقدر أتعامل مع زوجتي وأشرح لها الوضع بدون ما تزيد المشاكل بيننا؟ إذا عندكم أي نصايح أو تجارب مشابهة، أكون شاكر لو تشاركوني فيها.


هنا مشكلة زوجية محرجة أخرى تنتظر منك حلا: نطقت باسم رجل آخر أثناء ممارستهما الحب فماذا فعل بها


يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك، 


زوجتي تخاف من عضوي

 زوجتي تخاف من عضوي، لم أدخل على زوجتي بسبب خوفها، جامعت زوجتي وهي تبكي، زوجتي ترجف، لم أدخل على زوجتي بسبب خوفها، متزوج من شهرين والان ما دخلت على زوجتي، زوجتي تبكي اذا قربت منها،  خوف الزوجة من الإيلاج، زوجتي مازالت بكرا، رفض الزوجة للجماع بسبب الخوف...

 

هذه مشكلتي ... 


السلام عليك، أنا شاب أبلغ من العمر 25 عاما تزوجت قبل عدة أشهر من فتاة تبلغ من العمر 22 عاما، وكان بيني وبينها مكالمات هاتفية وعدة مقابلات في بيت عائلتها في مرحلة الخطوبة، جعلتني أتعلق بها وأحسبها هي أيضا تحبيني ومتعلقة بي، 


حاولت في مرحلة الخطوبة أن أتعرف عليها  أكثر من خلال المحادثات الهاتفية، وكانت فتاة طيبة القلب ودودة ومحبة، ولكني لاحظت عليها أنها تتجنب الكلام ( الرومانسي ) الذي تحبه كل الفتيات ويعشقن سماعه، فإذا قلت لها مثلا ( يا قلبي ) تصمت وتغير الموضوع بسرعة، وإذا قلت سألتها هل تشتاقين لي، تغير أيضا الموضوع، مع أني أشعر بحبها لي واشتياقها من خلال اتصالها المتواصل وسؤالها المستمر عن أحوالي، والهدايا الجميلة التي ترسلها بين وقت وآخر، كل هذا بالإضافة إلى مشاعري وأنا أصدق مشاعري، وشعوري يخبرني بأنها تحبني بصدق.


لكنها مع ذلك تتجنب الكلام الحلو، ومع ذلك قلت لا بأس لعلها تخجل، وسأجعلها تنطلق بعد الزواج، المهم في  ليلة الزفاف، وبمجرد أن أصبحنا في غرفة النوم وحدنا تحولت خطيبتي التي أصبحت زوجتي، تحولت من فتاة هادئة ومبتسمة إلى فتاة شاحبة ومتقوقعة، وصارت تنظر لي بخوف ورعب، فسألتها عن السبب لكنها حتى لم تكن قادرة على الكلام، كانت تعاني ضيقا في التنفس... !!!


لذلك أسرعت إلى فتح النوافذ، ثم سألتها إن كانت تشعر بارتياح قالت نعم، لذلك بقيت بعيدا عنها، أحدثها من بعيد، مع أني كنت أذهب لمقابلتها سابقا في بيت عائلتها أيام الخطوبة، وكانت طبيعية للغاية، تضحك وتقترب مني، وتلامس يدي، وأحيانا كنت أشعر أنها مستعدة للجلوس في حضني لولا خوفها من أن يرانا أحد من عائلتها، ومع ذلك وجدتها في ليلة الزفاف متقوقعة بعيدا عني وتنظر لي بارتياب.


المهم أني سألتها عن سبب خوفها، لكنها غيرت  الموضوع مرة أخرى، وقالت لي بأنها تريد أن نأجل الدخلة، لأنها متعبة، فوعدتها أني لن أفعل أي شيء معها دون أن تكون هي المبادرة، وهكذا اتفقنا، وفي المقابل توقعت أني سأجعلها تذوب بين يدي في اليوم التالي بسبب مداعباتي لها، لكن الحقيقة الصادمة هي أنها لم تسمح لي بمداعبتها ولا حتى كلاميا !!!


فكل كلمة حلوة أنطقها ترعبها بدلا من أن تثير سعادتها، وكل نظرة مثيرة  أرمقعها بها تجعلها ترتجف من الرعب، وكأني وحش وسألتهمها، وكل محاولة مني بالاقتراب منها تتحول إلى أزمة تنفس لديها، حيث تصاب فعليا بالاختناق، أنا أعرف أنها لا تدعي ذلك، لأن لونها يتحول إلى البنفسجي حيث تختنق فعلا، 


فهمت أن زوجتي تعاني من فوبيا الزواج، وأخذتها بعد أسبوع واحد فقط من الزفاف إلى الطبيب النفسي، الذي أعطاها عددا من المهدئات، ونصحها بزيادة اخصائية استشارات نفسية لتحصل على جلسات متخصصة، وفعلا بدأت زوجتي تلتزم بالعلاج، وبدأت في التحسن تدريجيا، لكننا مع ذلك ورغم مضي شهرين على الزواج لم تسمح لي حتى الآن بالاقتراب منها في السرير، فهي تنام في غرفة منفصلة عني، ... !!!


تحدثت مع الأستشارية النفسية التي قالت لي بأنها تفعل ما في وسعها لكن زوجتي يجب أن تكون لديها إرادة هي الأخرى لتقضي على مخاوفها، لكن زوجتي لا تريد أن تبادر بالمحاولة، إنها لا تعطيني حتى الفرصة لمساعدتها، وانا بدأت أشعر بالقلق والممل، والضيق، وبلا شعور مني تنامت بعض الكراهية في قلبي ضد زوجتي، صحيح أني أشفق عليها، لكن الرفض المستمر وتحفظها الشديد معي، جعلني أشعر بالحقد عليها، لاني أبذل كل جهدي لمساعدتها بينما هي لا تريد أن تبذل أي مجهود... 


أصبحت أفكر في الطلاق، لكني خائف من التكاليف الباهضة التي خسرتها في الزواج ومن ما سأخسره بسبب الطلاق، بدأت أفكر في أن أتحدث معها لكي تقوم هي بطلب الطلاق، أو تتنازل عن حقوقها لأني أنا  المتضرر، لكنها رفضت وقالت بأنها تحبني وتريد البقاء معي، وأنها تحاول كل ما في وسعها... 


سألت محامي وقال بانه يمكنني التخلص من هذا الزواج لأن لدي عذر قوي وهو انها لم تمكني من نفسها، ولدي تقارير طبيبة تثبت أنها هي التي ترفض لأنها مصابة بحالة نفسية وغير ذلك، لكني في الوقت نفسه لا أريد أن أجرح مشاعرها وأشهر بها في المحاكم، وهي ترفض أن تطلب الطلاق وتتركني في حال سبيلي، وأنا لم أعد أريدها الآن، والله حتى لو أنها لبست لي عارية، حتى لو كانت آخر إمرأة في الدنيا لم أعد أريدها زهدت فيها وقرفت منها ... 


ساعدوني ماذا أفعل؟ ما هو الحل في حالتي؟


يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك، 




لم أجامع زوجتي منذ شهرين

 لم أجامع زوجتي منذ شهرين، زوجتي لا تعطيني حق الفراش، زوجتي تصد عني، زوجتي تقهرني، زوجتي لا تعطيني حق الفراش، زوجتي لا تشعر بشيء، زوجتي لا تثار، عدم اهتمام الزوجة بالجنس...

لم أجامع زوجتي منذ شهرين

متزوج منذ عام تقريبا، وكنا أنا وزوجتي على وفاق، وكنت أنام معها بشكل يومي تقريبا، ثم قبل عدة اشهر لاحظت تغيرها علي، وابتعادها عني في الفراش، عدة مرات أطلب منها الجماع فلا تعطيني سوى مرة واحدة كل اسبوع مثلا، وكنت أسألها عن السبب فتقول بأنها لا تشتهي...!!!

 زوجتي تتجاهلني

سألتها عدة مرات إن كانت لم تعد تحبني أو لا تشتهيني، لكنها أكدت لي أنها لازالت تحبني، لكنها لا تشتهي الجماع فقط، حتى أنها تغار علي وتتصل بي حينما أتأخر عن البيت، وتسأله عني طوال الوقت وعن ما فعلته طوال يومي، وتهتم بنفسها وبالبيت، ولم يتغير أي شيء في سلوكياتها معي، لكنها مع ذلك أصبحت ترفض الجماع، 

زوجتي لا تعطيني حق الفراش

سألتها إن كانت تعاني من مشكلة صحية،  أو أي شيء آخر، لكنها كانت تبدو بصحة جيدة، ومع ذلك بدأت أبحث عن أشياء طبيعية مثيرة جنسيا للنساء، واشتريت أطعمة وأعشاب وغيرها لكي تتناولها زوجتي، وتشعر بالرغبة، تاثرت قليلا فقط، لكنها بعد ذلك رفضت تناولها وقالت أنها لا تريد الجماع ...!!!


زوجتي لا تعطيني حق الفراش


والآن ومنذ شهرين لم تسمح لي بالاقتراب منها، مع أني شرحت لها أن هذا الوضع خطير للغاية، لأني رجل ولي احتياجاتي، وأني تزوجتها لتعف لي تلك الحاجات، وسألتها أيضا إن كان هناك ما يزعجها أثناء الجماع، إن كانت تتألم أو اي شيء آخر، لكنها قالت بأنها لا تشعر بشيء أصلا، لذلك ملت من الجماع وتعتقد أنه غير مهم ....!!!!



لماذا الزوجة لا تريد معاشرة زوجها؟

لكني استمتع بالجماع جدا معها، وأريد أن استمر في ممارسة الجماع معها مرتين اسبوعيا على  أقل تقدير، مع أني أحتاج كل يوم تقريبا، لكنها ترفض الجماع تماما حاليا، أخذتها لطبيبة نسائية، وأجرت كل الفحوصات اللازمة والطبيبة أكدت أنها بخير، وطلبت مني أن آخذها لطبيب أعصاب، والذي أكد أيضا أن أعصابها بخير، وطلب مني أن أعرضها على طبيب نفسي، لكنها رفضت، وقالت بأني أبالغ في الأمر وأن كل ما في الأمر أنها لا تحب الجماع ولا تجده مهما... 


في عز يأسي لجأت إلى شقيقتي وهي تكبرني بعام واحد، ومثقفة جدا، والتي قالت لي أني ربما تزوجت من إمرأة ( لا جنسية ) وكانت هذه هي أول مرة أسمع فيها هذا المصطلح، وسألتها ما الذي يعنيه، فقالت أنهم أشخاص يولدون بدون رغبة في الجماع، لا يشعرون بالرغبة إلى ذلك، إنهم لا يفعلون الجنس طوال حياتهم، وليست لديهم أي ميول جنسية ولا بأي شكل، وهنا بدأت أقرأ عن اللاجنسيين، ووجدت أن كل الصفات المذكورة أو أكثرها تنطبق على زوجتي، والمشكلة أني اكتشفت أن هذا الأمر ليس مرضا، وإنما طبيعة، وهذا يعني أني تزوجت من إمرأة ... ليست إمرأة ... لا أعرف ما هي لكنها ليست إمرأة ... أي لا تريد أن تكون إمرأة في حياتي، .. لكني أحبها... 


نعم أنا أعشقها، أهيم بها حبا، تزوجتها بعد إعجاب شديد بها، ولا أتخيل حياتي بعيدا عنها، وهي زوجة رائعة جدا، ومحبة وودودة، ومثيرة أيضا، لكنها رغم كل هذا لا تحب أن أقترب من فرجها، وتنفر بمجرد أن أطلب منها الجماع.


ماهو علاج رفض الزوجة للجماع


في الحقيقة زوجتي لم تحصل على تشخيص نهائي لحالتها، ولست متأكدا من أنها لا جنسية لأن هناك صفات أخرى لا تنطبق عليها، فهي مثلا تحبني وتغار علي كثيرا من النساء الأخريات، وكانت في بداية الزواج تستمتع بالجنس كثيرا، وتعبر عن استمتاعها لكنها بدأت تتهرب من الجماع بعد ستة أشهر من الزواج بلا سبب، أو ربما هناك سبب لا أعرفه، لكنها مع ذلك ترفض زيارة الطبيبة النفسية ... كيف أتصرف معها؟ لقد تعبت من التوسل والانتظار، ورغم حبي لها لكني في بعض الأحيان أشعر بالقهر الشديد والحقد عليها حينما تحرمني من حقي الطبيعي، وتجعلني أتوسل لها بالساعات وفي المقابل لا أحصل على شيء... 


ماهي حلولكم لي... انصحوني ما هو الحل؟ كيف اتصرف؟


هنا أيضا مشكلة زوجية حرجة في الفراش أخرى تنتظر منكم حلا: ماذا افعل في شهوتي وزوجي مسافر؟ 


يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك، 



أحب امرأة متزوجة وهي تحبني وزوجها لا يعلم

 جامعت امرأة متزوجة، أحب امرأة متزوجة وهي تحبني وزوجها لا يعلم، ماذا يفعل الرجل إذا وقع في حب امرأة متزوجة، التعلق بامرأة متزوجة.


تعرفت على إمرأة متزوجة، لكنها كانت على خصام مع زوجها، وكان قد هجرها منذ خمسة اشهر وتركها في بيت أهلها، تعرفت عليها في أحد المراكز التجارية حيث كانت قد أخذت طفليها لساحة الألعاب هناك، وكنت أنا قد أخذت ابن اختي ليلعب هناك، وكان كلا منا يجلس على طاولة بالقرب من ساحة الألعاب لنراقب الأطفال وهم يلعبون، ولاحظت أنها تجلس وحدها حزينة، وكانت تراقب الطاولات الثانية حيث تجلس كل إمرأة مع زوجها، بينما هي لا أحد معها، 


أحسست أنها تخفي سرا، لأن نظراتها كانت مليئة بالحرمان والألم، ويبدو انها تفتقد زوجها بشدة، فبدأت أراقبها وأنظر إليها بشفقة، ثم ذهبت لابن اختي وطلبت منه أن يتعرف على طفليها، وأن يذهب ويجلس معهم على الطاولة، وفعلا، استجاب ابن اختي لطلبي، وذهب ليجلس معهم على الطاولة، وهنا كانت فرصتي للإقتراب، سلمت عليها واعتذرت لها من تطفل ابن اختي على طاولتهم لكنها قالت: بالعكس، كنا بحاجة إلى رفقة، ودعتني للجلوس معهم، وسألتني ماذا أشرب لكني أصررت على أن أدفع أنا المهم ... بعد أن تناول الأطفال الغداء عادوا ليلعبون، وهنا تظاهرت بأني محرج للغاية وسأعود لطاولتي لكنها قالت لا مانع من بقائي معها على نفس الطاولة وبدأنا نتحدث.



سألتها عن زوجها، فقالت أنه هجرها قبل خمسة أشهر وهي تعيش حاليا في بيت  أهلها، ومعها طفلين، وتشعر بالضيق الشديد، وأن زوجها متعدد علاقات، ويضربها، ويهينها، وأنها لم تعد ترغب في الاستمرار معه، بدأت أواسيها وأخفف عنها، وأخبرها بأنها إمرأة تبدو طيبة، لكن الرجال لا يقدرون النساء الطيبات هذه الأيام، وإنما الرجل يقدر المرأة الخبيثة أكثر... استغربت من كلامي وسألتني عن ما أقصد، فشرحت لها بالتفصيل ما أقصده، حيث أني أعرف أن بعض رفاقي يخافون من المرأة القوية التي مستعدة للتخلي عنهم فجأة، بدلا من الزوجة الخانعة التي تقدم تنازلات طوال الوقت... 


المهم قلت لها، لقد رق قلبي لك، وأريد أن اساعدك، خذي رقمي وكلميني، وسوف أعطيك نصائح ثمينة تجعلك زوجك يتحول لخاتم في  اصبعك، وفعلا كنت عند وعدي، كانت تتصل بي كل يوم وتسألني عن ما يجب أن تفعله، فأخبرها بأن تنشر صور معينة على صفحتها في انستغرام وتكتب عبارات معينة، وأخبرها أيضا أن تجعل اطفالها يتواصلون معه ويخبرونه عن يومياتها المليئة بالخرجات والكثيرة بالأنشطة وهكذا بالتدريج بدأ زوجها فعلا يتصل بها ويسأل عنها ويتهم ... 


لكن كان قد مضى ما يقارب الشهرين على علاقتنا وكنا قد وقعنا في حب بعضنا، وبعد شهرين وقبل أن يبدأ زوجها في الإهتمام فعليا بها، نشأت بيني وبينها علاقة كاملة، حيث أني أخذتها إلى شقة صاحبي لأعلمها كيف تتصرف حينما ترى زوجها، ولكني لم اقاوم رغبتي فيها فهي إمرأة مثيرة جدا، ووقع المحظور، لكني أخبرتها أني لم أنم معها بسبب الشهوة ولكن بسبب الحب، وكان هذا حقيقة وليس مجاملة، وهنا  اعترفت لي هي أيضا بحبها الشديد لي، وأنها لم تعد ترغب في أن تستعيد زوجها، وتريد أن تطلب الطلاق وتتزوج مني، وهنا شعرت بشيء من الحيرة، فأنا لا أريد الزواج من إمرأة مطلقة ولديها أطفال، حتى أن أهلي سيرفضون بشدة.


لكني لم أخبرها بذلك، وقلت لها دعينا نتعرف على بعضنا أكثر، وفعلا مضت خمسة أشهر أخرى ونحن على علاقة ببعضنا البعض، وفي هذه الفترة كانت هي لا ترد على اتصالات طليقها الذي أصبح مجنونا بها، رغم انها لم تعد تستفزه بأية طريقة، لكن مجرد تجاهلها له واعلانها المستمر عن رغبتها في الطلاق منه، جعلته يجن عليها ويطالبها بالعودة إليه، بينما هي مصرة على الطلاق، وأصبحت تلاحقني أنا بأن أفي بوعدي وأتزوج بها حالما يتم طلاقها، وهنا شعرت بالمسؤولية الكبيرة نحوها، وجلست معها ذات يوم وشرحت لها ما حدث، 


قلت لها أني لا أنوي الزواج منها، وأن طفليها بحاجة إلى والدهم، وأن عليها أن تعود لزوجها، وبشكل خاص أنه تعلم الدرس وأصبح متيما بها، يغير عليها، وانها هي نفسها تغيرت وأصبحت واثقة كثيرا في نفسها، فطوال علاقتنا كنت أجعلها تشاهد كيف أن الرجال ينظرون إليها بإعجاب كبير حينما تكون معي، وكيف أنها كانت تتسم بصفات جميلة هي لم تكن تعرف عنها، لكنها قالت لي بأنها تحبني ولم تعد تحب زوجها أبدا، ولا تستطيع فراقي، لكني أخبرتها بشكل حاسم أن علينا أن ننهي هذه العلاقة... 


رحلت حبيبتي من حياتي، وعادت إلى زوجها، شعرت بعدها بوحدة كبيرة، وشوق شديد إليها، لكني لم أحاول التواصل معها وبدأت أبحث عن إمرأة أخرى أعيش معها قصة حب جديدة، لكني فوجئت بعد عدة أشهر باتصال منها، كانت تبكي وتخبرني أنها لم تستطع أن تنساني، وأنها مستعدة أن تستمر معي في علاقة ( غير شرعية ) وتخون زوجها، وبشكل خاص أنه عاد إلى علاقاتها المتعددة، ويتركها في البيت بالأيام والليالي دون اهتمام بها أو بأطفالها، ... 


في الحقيقة أنا أيضا أريد العودة إليها، وأنا محتار هي أستمر معها في هذه العلاقة، أم اسعى لطلاقها من زوجها والزواج منها، وبشكل خاص أني شعرت معها أني كنت مع توأم روحي، وأني لم استطع نسيانها لحظة، وأني بدأت أعتقد أنها حب حياتي الوحيد، حيث لم أستطع أن أحب أية امرأة بعدها ... كيف أتصرف بالله عليكم ساعدوني ... 


أنا أشعر بالمسؤولية الكبيرة نحوها ونحو أطفالها، واخاف أن يكون حبنا مجرد شعور مؤقت، وبعد الزواج نكره بعضنا ككل الزيجات ونمل من بعضنا وبعدها نندم لأننا دمرنا زواجها السابق حتى وإن كان زوجها لا يستحقها لكنها كانت تعيش في أسرة مكتملة، لا أعرف أنا أشعر كثيرا بالذنب والخوف من خطوة مثل هذه ... ساعدوني بالله عليكم ...



يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك، 


رائحة فم زوجتي مجاري

 رائحة فم زوجتي مجاري ، رائحة الفم مثل المجاري ، أسباب رائحة الفم مثل البراز ، الطلاق بسبب رائحة الفم الكريهة ، هل يشم الشخص رائحة فمه ، للتخلص من رائحة الفم الكريهة للابد ، زوجي يقول رائحة فمي كريهة.


متزوج منذ عام وأعيش أسوأ أيام حياتي منذ أن تزوجت بسبب رائحة فم زوجتي الكريهة التي تشبه رائحة مياه المجاري بل أشد ، 


أكتشفت رائحة فمها الكريهة منذ ليلة الدخلة، نعم منذ أول يوم، حينما اقتربت منها لأقبل فمها لم أستطع أن أتابع حيث تدفقت رائحة فمها لتجعلني أبتعد بسرعة، وطلبت منها في تلك الليلة أن تذهب للحمام وتغتسل، لم أخبرها بأن تغسل فمها حيث توقعت أن تفعل ذلك بشكل تلقائي بما أنها ستغتسل استعدادا للنوم.


لكنها حينما خرجت وجلست مرة اخرى بالقرب مني، اقتربت منها لأقبلها من جديد، وهبت رائحة فمها في وجهي مرة أخرى فلم أستطع تحملها، وسألتها بأدب لماذا لم تغسلي فمك، قالت بأنها غسلته!!!




طلبت منها أن تغسله مرة أخرى وباتقان، وكنت محرجا منها وأعتقد أني أحرجتها، لكن ما كنت قادرا على المواصلة مع تلك الرائحة المقززة والقوية  التي تتدفق من فمها.


عادت بعد أن غسلت فمها وحاولت الاقتراب منها لكن الرائحة الكريهة لازالت موجودة وقوية جدا، لذلك قررت أن أتجنب تقبيلها وأمارس الجماع معها بدون قبلات هذه الليلة، 


وأثناء محاولتي مداعبتها في أماكن أخرى كانت تفتح فمها وتتأوه، وتنطلق أثناء تأوهاتها تلك الرائحة من جديد  وهي قوية ، فرائحة فمهما تحيط بها وتصنح هالة من حولها، يمكن لأي شخص يقف على بعد عدة خطوات منها أن يشم الرائحة، 


بينما في تلك الليلة كنت أحاول أن أحتضنها وأداعبها، كانت رائحة فمها تسيطر على المكان وتخنقني، لذلك عجزت عن المواصلة، كان الأمر فوق احتمالي، اتصلت في تلك الليلة بالبقالة وطلبت ( علكا بالنعناع ) واعطيتها لتمضغه لكن الرائحة لم تتحسن كثيرا، ومع ذلك استطعت على اقل تقدير أن أجامعها.


في صباح اليوم التالي أخذتها مباشرة لطبيب الأسنان، لعله يجد حلا لمشكلتها، لكنه قال أن الرائحة ليست بسبب الأسنان وإنما سبب الأمعاء، و أخذتها لطبيب الباطنية والذي أجرى لها فحوصات ثم قال بأن لديها جرثومة، وأعطاها مضادات وأدوية لتتحسن الرائحة، 


كل هذا حدث في أول اسبوع من الزواج، وأنا شاب متحمس لقضاء شهر عسل رومانسي وحميم، لم أجد نفسي أعيش سوى مع مشاعر التقزز والقرف.


ورغم كل الدواء الذي وصفه له الطبيب لم تتحسن زوجتي أبدا، واستمرت رائحة فمها الكريهة ولم أقوى على الاستمرار معها أكثر، لقد احتملتها شهرين كاملين، كنت أجامعها من الخلف للأمام، يعني أطلب منها أن تنسدح على بطنها وأجيء من خلفها وأعاشرها في مهبلها لكي لا أضطر إلى شم رائحة فمها، حتى أني توقفت عن احتضانها أنثاء الجماع، ومع ذلك فرائحة فمها الكريهة تجعلني متقرفا منها طوال الوقت.


لكني الآن وبعد شهرين من العناء والبؤس من هذا الزواج ما عدت احتمل أكثر، أشعر أني تعبت، وتغيرت للأسوأ بسبب زواجي منها ورغم أني طوال الشهرين الماضيين عرضتها على العديد من الاطباء لكن رائحة فمها لا تتغير ولا تتحسن، وأنا حاليا مصر على تطليقها ...


بينما هي وأهلها يتهمونني بأبشع الإتهامات، ويصورونني بين الناس كمن شبع من زوجته ورمى بها، لكني والله ثم والله فاض الكيل بي، فليس من الطبيعي أن تكون لي زوجة أقرف من أن أحتضنها ولا أستطيع أن أتحدث إليها أبدا تجنبا لرائحة فمها الكريهة.


الرجاء منكم إن كان لديكم تجربة مماثلة وحلول أفضل أشيروا بها علي وساعدوني لأني في حيرة من أمري، فهي زوجة طيبة ومطيعة وخلوقة وجميلة، لكن كل هذا يتلاشى بمجرد أن تفتح فمها، لو كان هناك حل لمشكلة رائحة فمها فكل شيء سيتغير، وسأصبح رجلا محظوظا بها، فهي فيها الكثير من المميزات التي أحبها حقا.


ساعدوني رجاءا ... من يقرأ قصتي ويعرف حلا يقدمه ...


يمكنك أن تترك  هنا

تعليقك على المشكلة  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك،


زوجتي تقول حقك صغير !!!

على الرغم من أن حجم قضيبي طبيعي، لكن زوجتي مصرة على أنه صغير، كما أنها مصرة على أنه يمكنني تكبير قضيبي، فمنذ ليلة الدخلة، ما أن رأته حتى لوت بوزها بحسرة وقالت: ماهذا القضيب الصغير!!!

زوجتي تقول حقك صغير


زوجتي مطلقة من زواج سابق، وأنا أرمل، تعرفت عليها عن طريق زوجة صديقي، هي من رشحتها، وأعجبتني خلال فترة الخطوبة، لكن بعد الزواج تغير كل شيء، حيث كانت معجبة بي بشدة قبل الزواج، وسعيدة حتى أنها تقول أن الله عوضها بي عن كل ما عنته في حياتها مع طليقها، وكانت طوال الوقت تعدد لي صفاتي الحميدة التي جعلتها تفكر في الزواج بعد أن عقدها زوجها الأول من الزواج.

حاولت في فترة الخطوبة أن تثيرني لأعاشرها لكني أخبرتها أني رجل ملتزم وأخشى الله، وأني سأفعل كل ما تحلم به بعد الزواج، فطلبت مني أن أريها قضيبي فرفضت، فطلبت مني أن أقيس طوله وحجمه وأخبرها فقلت لها لا أعرف لكن حجمه طبيعي ومريح لأي امرأة.

المهم في يوم الدخلة تحولت زوجتي إلى إمرأة أخرى، أصيبت بانهيار عصبي، بمجرد أن رأت قضيبي، وبدأت تتهمني بأني خدعتها وتعمدت خداعها، لأني لم أوافق على أن أعاشرها قبل الخطوبة، وأني فعلت ذلك عن عمد لكي لا تكتشف أن قضيبي صغير.


في الحقيقة قضيبي ليس صغيرا جدا، وهناك الكثير من الرجال لديهم نفس الحجم، وعادي حياتهم الزوجية على ما يرام، زوجتي رحمها الله لم تعلق يوما على حجم قضيبي، لكن زوجتي الحالية جلست تبكي مثل الأطفال عندما قضيبي وهي تصرخ وتقول: ماذا سيفعل هذا لي؟.

حاولت أن أهدئها في ليلة الدخلة، وأخبرتها بأن هذا القضيب الصغير يستطيع أن يشبعها ويفعل بها الهوايل، لكنها جلست تنظر لي بحقد شديد وهي تتحسب علي وعلى كل من سعى في زواجها مني، وتصفنا بالغشاشين والمخادعين، في الحقيقة لم أكن أعرف أن حجم القضيب مهم لهذه الدرجة لها، أو للمرأة، لأن زوجتي السابقة لم تكن تعلق على حجمه، ولم يكن يهمها الأمر أصلا، وعلى ما يبدو انها كانت مرتاحة معه أو متأقلمة!!!



أخذت زوجتي إلى طبيب متخصص ليشرح لها أن حجم قضيبي هو الحجم العادي، وأن حجم قضيب طليقها ربما هو الذي كان كبيرا جدا، أكبر من الحجم العادي، وجلس الطبيب وشرح لها فعلا، لكنها قالت له: غير صحيح، فأنا لم أرى قضيب طليقي فقط بل رأيت أيضا عددا من الأفلام الجنسية، ومتأكدة من أن قضيب زوجي صغير للغاية، ولن يكفيني!!!

إنها مصرة على الطلاق، وانا لا أريد أن أطلقها، لأني معجب بها وأحبها، وأريد أن أقنعها بأن تبقى معي، ولأكون صريحا، قد يكون قضيبي أقل حجما قليلا من الحجم العادي، لكنه ليس صغيرا جدا، كما تقول، فهي تبالغ في وصف صغر حجمه، 

أقنعتها بعد جهد جهيد بأن تجربه، وتحكم بنفسها، وحاولت أن أنام معها، فقمت بمداعبتها أولا بلساني، لكنها غضبت غضبا شديدا وقالت لي: لا أريد أن تخدعني بلسانك، وتفرغ لي شهوتي بهذه الطريقة فهذه حيلة رخيصة، قم واثبت نفسك وأرني ماذا يمكن أن يفعل عضوك!!!


كلماتها جعلتني أفقد رغبتي وخسرت الإنتصاب، وأصبحت عاجزا عن القرب منها عدة أيام لأني كلما حاولت معها أتذكر كلامها وأسلوبها، وأشعر بالقلق، فهي تضعني في تحدي ومقارنة، ...

والآن اصبحت تذلني كل يوم وتعايرني قائلة: بأن العيب ليس الحجم فقط وإنما أيضا ما يقوم !!!

وحينما طلبت منها أن تكون أكثر رقيا، وتتوقف عن معايرتي، غضبت أكثر، وقالت: ولماذا أكون راقية مع شخص واطي مثلك، كذاب وغشاش ومخادع، أختطفني ويرفض أن يتركني!!! 

فهي تدعي بأن ما فعلته بها هو اختطاف، لأني لم أخبرها حقيقة ما أنا عليه، وتركتها تتزوج بي دون أن تعرف، لكني اخبرها كل يوم، بأني لم أخفي عنها حجم قضيبي أو ضعف الإنتصاب عن عمد، ولكن حجم قضيبي كنت أعتبره طبيعي، وضعف الإنتصاب أصابني بسببها لكنها لا تصدق، ولازالت مصرة  على الطلاق!!!

كيف أتصرف معها؟ هي لازالت مصرة على الطلاق، وأنا لا أريد أن أطلقها، كيف أقنعها بأن تقبل بي، وتحاول التأقلم مع وضعي ؟!!


يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك، 


جامعت زوجتي وهي زعلانه

 جامعت زوجتي وهي زعلانه مني، ولا تكلمني، مع إني ندمان إني زعلتها، وودي أصالحها وأطيب خاطرها، لكن ما أعرف كيف، مو متعود أعتذر !!!


جامعت زوجتي وهي زعلانه مني، وكرهت نفسي وأنا أجامعها بسبب تصرفاتها معي أثناء الجماع، يعني في الأوقات العادية، كانت إذا جامعتها تبوسني، وتحضني، وتسويلي حركات، ولمسات حلوة، لكن هالمرة لأنها كانت زعلانه نامت على ظهرها مثل الحطبة، ما تتحرك ولا تطلع أي صوت، كأني نايم مع وحدة ميته، مع جثه، خلتني قمت عنها وعندي إحساس بالقرف من نفسي، ....


قلت لها ما يخالف قومي خلنا نتكلم ونتصالح، ما يصير تسوين في نفسك جذيه، قومي بنتكلم، لكن ما قامت!!! حاولت أقومها وما قامت، استوعبت إنها مو تمثل، يمكن أغمي عليها فعلا، رحت أجيب لها ماي برشه على وجهها، جيت ما لقيتها، وأسمعها تتروش في الحمام!!! 

افجعت قلبي، روعتني عليها، فكرتها ماتت أو صار فيها شيء، ومن ذك  اليوم ما نتكلم، ولا أحب أقرب منها، عقدتني، صار كل همي أراضيها، ما أقدر أنام معها وهي زعلانه أخاف تموت وأبتلي بذنبها، ما أعرف شنو أسوي معها، كيف أصالحها لأني ما تعودت أعتذر الصراحة، وهذي أول مرة في حياتي أحس بالذنب وودي أعتذر وأصالح أحد، عطوني أفكار ... !!!يمكنك أن تترك  هنا



يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك، 


زوجتي مجروحة مني

 زوجتي مجروحة مني، زوجتي تكرهني بعد خيانتي، افتقد زوجتي، حزين على زوجتي، زعلت زوجتي وندمان، ماذا أفعل إذا خنت زوجي، جرحت كرامة زوجتي، زوجتي قفطتني، مشتاق لزوجتي وهي زعلانه، زوجتي كانت تحبني والان تكرهني، زعلت زوجتي وندمان، كيف تصالح زوجتك العنيدة، مجروحة من زوجي، زعلت زوجتي وبكت، زوجتي زعلانة ولا تكلمني، كيف ارجع زوجتي من بيت أهلها؟!!


مشتاق لزوجتي وهي زعلانه


مشتاق لزوجتي وهي زعلانه، مجروحة مني، قلت لها كلام جارح، وأنا حاليا ندمان، لأني جرحت كرامة زوجتي بدون ما أقصد، كنت معصب كثير، فقدت أعصابي، مع إنه مو ذنبها، شلون أصالحها، وأرجعها من بيت أهلها؟ زوجتي عنيدة وقفطتني ورفضت ترجع معي!!!


تزوجنا من ثلاث سنين، وبيني وبينها قصة حب حلوة، وهي بالنسبة لي كل شي في حياتي لكن بعد الزواج الواحد يصير يمل من زوجته حتى لو إنها ملكة جمال، حتى لو إنه يحبها ويموت فيها، ومع إن زوجتي مهتمة بنفسها وتشتغل وتملي وقت فراغها، وعندها صديقاتها وهواياتها، وطلعاتها وروحاتها، لكن مع ذلك أني مليييييت أو يعني حسيت إن مشاعر أيام الحب ولت وراحت، وصرت أحس بالملل كل ما أجلس معها، حتى هي لاحظت ذا الشيء، وصارت تسألين شنو فيك كله متململ...!!!


قبل الزواج كانت مشاعري لها غير، كله مشتاق، كله خايف  عليها، كله ودي اتكلم معاها، وأدور الأسباب عشان أشوفها، وألتقيها، لكن بعد الزواج بسنتين كل شيء برد، يعني أحبها وما تهون علي لأني أعرف إنها تحبني بعد وما أهون عليها، بل يعني ما عاد فيه ذاك الشعور القديم، فاهمين قصدي أخواني!!!


صرت أشوف البنات في شغلي غير، يبرقن جدام عيوني، حلويات وأكثر جاذبية منها، مو بالشكل، لأن زوجتي جميلة تبارك الله، وجذابة، أنا انهبلت عليها أول ما شفتها، وحسيت إني ممكن أموت لو ما خذتها، وجمالها لازال مثل ما كان يمكن صارت أحلى ذا الحين، أحلى بكثير، لكن مشاعر تغيرت، هو الملل السبب، يعني تعودت على جمالها، ما عاد يغريني مثل أول، صارت زميلتي في الشغل اللي ممكن تكون أقل جمالا تجذبني أكثر من زوجتي، وأحب أناظر فيها، وأحب أسولف معها...!!!


أعرف هالشيء غلط، وصدقوني أحس بالذنب، وأحاول أبتعد عن هالتصرفات لكن، حتى النادلات اللي في المقاهي أحس فيهن يجذبني أكثر من زوجتي، صرت أدور سبب عشان أطلع من البيت وأقعد في المولات أو في المراكز العامة عشان أجرب حظي وأشوف منو من البنات بتناظرني وبتقط علي سنابها أو رقم جوالها!!!


أخذ الرقم وأكلمها يومين ثلاثة، وبعدها أحس بالذنب وأبلكها، وعلى ذا الحال، تعبت نفسيا من الموضوع، وصارت زوجتي تحس بتصرفاتي، وبرودي، يعني العلاقة الجنسية بينا صارت باردة شوي، ما عدت أحب أسوي لها حركات مثل أول، لكن هي كانت مستمرة تسويلي حركات، وصارت تهتم بنفسها أكثر وأكثر بعد ما لاحظت برودي وانشغالي عنها.


جرحت كرامة زوجتي


في يوم رجعت البيت لقيتها مسوية ( أمسية رومانسية) عشان تبهرني وتجدد مشاعرنا و كذا، وكانت أساسا متعودة تسوي هالامسيات في نهايات الأسبوع، لكن مؤخرا صارت تسويهن كل يوم أو يومين، يمكن لأنها حاسة إن فيه شيء، وتريد تجدد علاقتنا، لكني كنت أقرف، أقرف من محاولاتها، وكلماتها الرومانسية، لأني ما عدت أحس إن جلساتنا رومانسية، ما أحس إنها تثيرني مثل أول، يعني صارت في حياتي مثل الواجب المدرسي، غصب تسويه!!!!


في ذا اليوم قلت لها تعبان خليني أنام، لكنها أصرت تتناقش معي، قلت لها ما أريد أتناقش أنا تعبان، وفي الحقيقة قبل باسبوع كنت متعرف على وحده، وعاجبني جوها، أول ما تعرفت  عليها عزمتني على سهرة فيها وايد بنات وشباب، حسيت هالبنت رجعت لي الشغف والوناسة في حياتي، طلعتني من جو الزواج الكئيب، فعلا الزواج كئيييييييييييب، ممل، يزهق، ينرفز، 


يعني هو مو ذنبها أنا مستوعب ذا الشيء، لكني أحملها الذنب لأنها كانت مستعجلة على الزواج، كنت أقول لها خليني نستمتع بفترة الخطوبة وكذا، لكنها كانت وايد مصرة على الزواج، وهذا نحن تزوجنا وقرفنا!! بصراحة أنا قرفت بينما هي مبسوطة وشايفه إنها حققت حلمها في الزواج مني وخلاص ما ودها بشي ثاني، لكن أنا ودي، ودي أطلع وأعيش، وأحب من جديد، واعيش كذا قصة حب مو بس وحدة!!!


المهم أصرت على الكلام، وقلت لها: " خلاص إذا انت مصرة إذا اسمعي، أنا مليت منك، ومستعد أحب وأنجذب لكل البنات في كل مكان إلا إني مو قادر أطالع في وجهك، ولا تسألني شنو السبب لأنه ما فيه سبب غير إني مليت، وندمت إني تزوجت، أنا أحب الحرية، اكتشفت إني فعلا أحب  الحرية، وأنت خنقتيني بذا الزواج والتزمي معك، وبما إنك مصرة تعرفين، فنعم أنا عندي علاقات مو علاقة وحدة، وأريد أكمل حياتي بحرية، ما أريد أعيش مع مرة وحدة، حياة رتيبة مملة وكئييييبة!!!"


وكلام كثيييييييير، والله ما عدت أذكره، نسيت شنو قلت، لكني أذكر نظراتها ووقفتها وهي ماسكة علبة عسل في يدها، جايبتها على أساس بتسوي لي حركة ( المص بالعسل ) وكذا يعني، واقفة شايلة العلبة وتناظر فيني مصدومة، وفجأة طاحت العلبة من يدها وانكسرت من الصدمة طبعا، وتناثر الزجاج في كل الغرفة وصارت تمشي فوق الزجاج وتدوس عليه برجولها الحافية وبدون ما تحس!!!


 زوجتي مجروحة مني


ساعتها بس فقت، وعورني قلبي، وحسيت بألم في صدري، ركضت وراها طبعا أنا كنت جالس على السرير ورجولي فيها شبشب الحمام، فما صار فيا شيء، لكن هي حسب ما فهمت احتاجت خياطة في بعض المناطق من رجولها بسبب الزجاج.


مشتاق لزوجتي وهي زعلانه


زوجتي حاليا زعلانه في بيت أهلها، ورافضة ترجع، رحت لها كم مرة وحاولت أعتذر لها، وطلبت منها ترجع قفطتني حتى ما طلعت تكلمني، كل مرة أروح أجلس مع أهلها بالساعات ولا تطلع تكلمني ولا ترد على اتصالاتي، واللي قاهرني إنها طالبة الطلاق ومصرة عليه، من وين كانت بتموت ودها تتزوج ومن وين الحين بتموت ودها تتطلق...


زوجتي تكرهني بعد خيانتي
زوجتي كانت تحبني والان تكرهني


آخر مرة أرسلت لي تريد الطلاق، وحاولت أكتب لها كلام يراضيها، ويغير رايها، لكنها ردت علي تقول: بالعكس، أنا بحقق حلمك، وأشكرك لأنك فتحت عيني على حياة ما كنت أعرف عنها شيء، أنا بتتطلق وبعيش حرة، وبسوي علاقات، وبحب كل يوم شخص جديد، بعيش حياتي مثلك تماما، الحياة حلوة ليش نقضيها في زواج ممل مع زوج كئييييييب، طلقني وروح عيش حياتك، مع أنك بديت حياتك أنت فعلا، وعشت قبل الطلاق، لكن أنا أنتظر طلاقي عشان أعيش حياتي"


زوجتي زعلانة ولا تكلمني

كيف ارجع زوجتي من بيت أهلها؟!!


طبعا كلامها هذا استفزني، جنني، ولع في يوفي نيران القهر والغيرة، بموت صدق يمكن أموت لو حبت رجال غير، أو سوت علاقة مع أي أحد ثاني، بموت ما أقدر أتحمل، أعرف إنها تحاول تغيضني، وبصراحة بعد هالموقف أنا تبت خلاص، حسيت بقيمة زوجتي، حسيت بقيمة الزواج والإستقرار، ثلاث شهور وهي بعيدة عني خلتني كرهت الدنيا وكرهت البنات وكرهت الطلعات، وما ودي غير ترجع لي وأرجع لحضنها ولبيتي وألقاها فيه، 


افتقد زوجتي


كنت كل مرة أرجع البيت وأشوفها تنتظرني أكرها، والحين أرجع  البيت وأحلم اني أشوفها فيه، أحلم بها والله أتمنى ترجع لي، شو أسوي كيف أقنعها، زوجتي عنيدة ومجروحة ولكني والله احبها.


يمكنك أن تترك  هنا

تعليقك على المشكلة  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك،






أحب امرأة متزوجة واكبر مني

أحب امرأة متزوجة واكبر مني، جامعت امرأة متزوجة، كيف توقع امرأة متزوجة في حبك، ماذا يفعل الرجل إذا وقع في حب امرأة متزوجة


كنت أبلغ من العمر 16 عاما آن ذك، ولكني أشعر أني أكبر من عمري، أحب الجلوس مع كبار السن، وأحب النساء الأكبر مني عمرا، كانت لنا جارة وزوجها يسافر معظم الوقت، وكنت أنا صديقا لأبنها، وكنت أذهب للعب معه العاب الكترونية في البيت وكانت أمه تدخل عليها الغرفة حاملة السندويتشات والعصائر، وكانت ملابسها دائما جميلة ومثيرة، 


وفي يوم من الأيام سمعتها تتحدث على الهاتف مع رجل وتقول كلمات مثيرة له، وعلمت في ما بعد أنها كانت تحدث زوجها المسافر وترسل له صورها المثيرة، فقررت أن أتجسس على هاتفها، ولأني أدخل إلى بيتهم كثيرا، وأتجول فيه على راحتي، لأنها تعتبرني مثل  ابنها تماما، ولا تعرف أبدا ما الذي يجول في عقلي نحوها، كذلك هي تعتقد أني أنا وابنها مجرد أطفال، ولا أعرف لماذا لا تلاحظ أننا أصبحنا رجالا، ربما لأن ابنها لازال يتصرف كالأطفال فعلا.


في الحقيقة أنا أشعر أني رجل مكتمل، ولدي بنية جسدية كاملة، ومن يراني يعتقد أني شاب في العشرين من عمري، ولست أقل من ذلك، لكنها مع هذا لا تراني إلا طفلا، المهم أني أخذت هاتفها بدون علمها، وقمت بإضافة برنامج تجسسي إليه، وهكذا أصبحت أرى وأسمع كل ما يحدث على هاتفها، والمفاجأة كانت حينما دخلت إلى ألبوم الصور، كانت لديها صورا مثيرة للغاية، صور تكشف وفيديوهات تكشف فيها عن فرجها لزوجها، وتقوم بعمل العادة السرية أيضا، فتشت هاتفها ووجدت أنها زوجة مخلصة، فهي لا تحدث رجلا غريبا، وكل هذه الصور تخرج من هاتفها إلى زوجها فقط، وواضح أن زوجها هو من يطلب منها أن ترسل تلك الصور له، 


طبعا بالنسبة لي كانت هذه الصور والفيديوها صيدا ثمينا وقضيت أياما طويلة أستمني عليها، حتى وصلت إلى مرحلة أريد فيها أن أفعل هذا على أرض الواقع، لكني لا أعرف ما يجب علي عمله، فمن الواضح أن هذه الزوجة لن تقبل بي، أولا لأنها لا تميل إلى خيانة زوجها وثانيا لأنها تجدني صغير، وأنا أصبحت أحبها أعشقها متيم بها، حتى أني اصبحت لا أغادر بيتهم، ورغم كل تلميحاتي لها ومحاولتي المستميتة لجعلها تشتهيني انتهت بالفشل، فهي تصر على أني مجرد طفل... لذلك لجأت إلى خطة ثانية، وهي أن أقنعها بأن تسمح لي بالمبيت في بيتهم، وأن أغتصبها وهي نائمة... وأصور ما أفعله بها، وأهددها به.


وفعلا، بعد محاولات متعددة سمحت هي لي أخيرا بالمبيت في بيتهم، حيث قلت لها أني قد تشاجرت مع أمي وأبي، وفعلا افتعلت مشاجرة كبيرة مع أهلي لكي أترك البيت تلك الليلة، وفي المساء اقترحت عليها هي وابنها أن أعد لهم مشروبا مثيرا للاسترخاء، وشربوه، وناموا في الصالة، وهنا جهزت الكاميرا التي كنت أخفيها في حقيبتي، وبدأت أفعل بها ما أريده، والكاميرا تصور ... 


وفي اليوم التالي، ... وبمجرد أن استيقظت من النوم، بدأت تصرخ، وكنت أسألها ماذا هناك، لماذا تصرخين، لكنها صفعتني على وجهي صفعة قوية، ثم  اتصلت بالشرطة، وهي تقول لي ، قد قمت باغتصابي بينما كنت نائمة، وسأحبسك، .... وفعلا، جاءت الشرطة وذهبت هي للطبيب الشرعي الذي أثبت أنه تم تخديرها هي وابنها وأني أعتديت عليها أثناء النوم ... كما أثبتت التحريات أني قمت بالتجسس على هاتفها وسرقت العديد من محتوياته، وكل هذا جعلني أذهب إلى السجن، ....  حدث كل هذا في عام 2020، ونحن الآن في عام 2024 مضت أربع سنوات على الحادثة، وأصبح عمري 20 عاما، أقضيها في السجن، فلم تفلح كل محاولاتي أسرتي لتخفيف الحكم عني، ولم تقبل هي ولا زوجها التنازل عن القضية... سأقضي كل شبابي في السجن، فرغم كل الإلتماسات وكل المحامين الذين وظفهم أبي لم أحصل على أي تخفيف ... !!!


هذه تجربتي، فقد كنت أعتقد وأنا في تلك السن الصغيرة ( 16 ) عاما أني ذكي للغاية، وقادر على الحصول  على كل ما أريد، وأني أستطيع أن أخدع إية أمرأة وأحصل منها على أي شيء أريده، لكني .... حصلت فقط على ضياع عمري، ... كثيرا ما تصور لنا الأفلام والمسلسلات سهولة الإستيلاء على الآخرين، أو الوصول إلى أهدافنا مهما بدت سيئة، 


وربما السبب ايضا أني مصاب بجنون العظمة كما قالت الأستشارية النفسية التي قامت بدراسة حالتي، وأني مجرد شاب مضطرب الشخصية مصاب بعدة اضطرابات منها الشخصية النرجسية، في جميع الحالات أنا أعرف أني فعلت كل ما فعلته، لأني كنت متأثرا ببعض الأفلام والمسلسلات التي جعلتني أعتقد أنه من السهل القيام بمثل هذه الخطط... لم يخطر في بالي أبدا أن هذه المرأة حينما تستيقظ ستدرك أنها تعرضت للاغتصاب... كم كنت غبيا!!!


مشكلتي أني أشعر بأني لازلت أحب تلك المرأة، يبدو أني أحبها بصدق، حبا حقيقيا، فأنا وطوال الفترة التي قضيتها في السجن، لا أفكر إلا فيها، أفكر فيها طوال الوقت، أكتب لكم مشكلتي في الساعات المكتبية المخصصة لنا حيث لا أستطيع أن أقرأ ردودكم إلا بعد أسبوع، لأني أحصل على ساعة واحدة لأتصفح فيها الإنترنت ساعة واحدة فقط كل أسبوع...


قدموا لي آرائكم ومشاركاتكم وسأقرأها حينما أحصل على ساعاتي المكتبة  القادمة ... شكرا لكم.


يمكنك أن تترك  هنا

تعليقك على المشكلة  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك،



أتخيل زوجتي تغازل الرجال وتمارس معهم بالجوال.

  أتخيل زوجتي تغازل الرجال وتمارس معهم بالجوال، وهذا الخيال مسيطر على تفكيري، وأفكر أطلب منها أو أمهد لها يمكن يعجبها الوضع وتوافق، لأني مهووس بذا الخيال ووحده اللي يشبعني!!!

 أتخيل زوجتي تغازل الرجال وتمارس معهم بالجوال

كان عمري 17 سنة عندما بدأت لدي هذه العادة، حيث أن إمرأة انتقلت لتعيش في منطقتنا، وكانت مشهورة بأنها تبيع جسدها للرجال سرا، وسمعت من أصدقائي أنهم زاروها وأنها ممتعة، وأنها لاتطلب الكثير من المال، وقد تقدم جسدها مقابل بعض الخدمات، وبعد تردد قررت زيارتها لأني ككل من هم في سني أريد أن أجرب الجنس الحقيقي.

أتخيل زوجتي مع غيري

جمعت بعض المال من مصروفي فقد كنت لا أزال طالبا، وذهبت إليها، وهناك حصلت على أول علاقة طبيعية، أعجبني الأمر وصرت أجمع كل ما تيسر لي من مال وأذهب به لها، لكني أصبحت أريد أن أزورها كل أسبوع على الاقل، وكان من الصعب أن أجد ما يكفي من المال كل أسبوع، لذلك عرضت عليها أن أخدمها بأي شيء تطلبه مقابل أن تسمح لي بأن أعاشرها، لكنها رفضت وقالت لا تحتاج إلى أية خدمات فزبائنها كثير، وهي بحاجة للمال فقط في الوقت الحالي.

أتخيل زوجتي مع شخص

قلت لها أني أستطيع أن أعطيها نصف المبلغ كل أسبوع، فكرت قليلا ثم قالت لي، هل لديك مانع من أن تعاشرني أنت بشكل طبيعي، بينما أنا أعاشر شخصا آخر عبر الهاتف في نفس الوقت!!! قالت أن لديها زبائن يحبون الجنس الهاتفي، وهي تقدمه لهم وهم يدفعون لها مقدما، وأن معاشرتي لها بينما هي تعاشر غيري على الهاتف ستجعلني أكثر إثارة، رغم أني لم أفهم ما تقصده لكني وافقت، فالفضول في تلك السن هو الذي كان يحركني.

أتخيل زوجتي تتكلم مع الرجال

وفعلا، أتفقنا على الموعد، وكنت هناك حينما رن هاتفها، بينما هي تجلس على السرير عارية وتطلب مني أن أداعبها، وبدأت تتحدث مع ذلك الزبون بطريقة جنسية زادتني أثارة فعلا، وجعلتني في عالم آخر، حتى أنها جعلتني أسمع صوته حيث وضعته على وضعية (سبيكر ) بعد ذلك اصبحت أحب هذا الطقس الجنسي الغريب، ليس فقط لأنه يوفر علي سعر العلاقة وإنما ايضا لأنه يثيرني أكثر، ويجعلني أكتشف التخيلات الجنسية للآخرين. 

أتخيل زوجتي مع رجل آخر

استمرت علاقتي بها على هذه الشاكلة ما يقارب العام، حتى اكتشف والدي الأمر وحرمني من المصروف نهائيا، وأعتقد أنه أحدث أمرا بخصوص المرأة لأني وجدتها قد انتقلت إلى مكان بعيد عن منطقتنا بات من الصعب أن أصل إليها، حتى أنها غيرت رقم هاتفها لاحقا.

أتخيل زوجتي تغازل الرجال

وبمجرد أن بلغت العشرين من عمري زوجني أبي من ابنة عمي، المشكلة هي أنها ابنة عمي، وبالتالي فعلاقتي الجنسية بها يجب أن تبقى علاقة محترمة وروتنية، هادئة عادية، بعد عام من الزواج سافرت،  وفي رحلة السفر تلك التقيت بفتاة جميلة وجريئة أحببتها، وتزوجتها سرا، وأصبحت أسافر إليها في بلدها مرة كل شهرين، وأجلس ما يقارب الخمسة أيام واعود، 

أتخيل زوجتي تغازل الرجال

لاحظت أني في العلاقتين مع زوجتي الأولى والثانية، أتخيل طوال الوقت أن كلا منهن تتحدث عبر الهاتف مع شخص آخر، وتمارس معه الجماع الهاتفي بينما أنا أعاشرها، لذلك طلبت من زوجتي الثانية أن تتخيل ذلك، حتى أني أعطيتها الهاتف وطلبت منها أن تتخيل أنها تحدث شخصا آخر وتعاشره وتصف له ما عليه أن يفعله بها، بينما أنا أعاشرها، 

أتخيل زوجتي تتكلم مع الرجال

استغربت الفتاة في البداية لكنها فعلت ما طلبته منها، وشعرت أنا بلذة كبيرة في البداية، لكني مع الوقت مللت وصرت أريد أن أسمع صوت الرجل على الخط الآخر، وطبعا ليس هناك رجل، فزوجتي تتخيل فقط، 



قررت أن أطلب منها أن تحدث شخصا آخر بينما أنا أعاشرها، وأرى ماذا ستقول، أردت أن أمهد لها أو أن أسألها إن كانت ستوافق، لكني ما أن لمحت مجرد تلميح، حتى وجدتها قد استشاطت غضبا وبدأت تبكي وتصرخ، وتقول هل تعتقد لأني فقيرة ومسكينة سأقبل بما تطلبه مني، ثم خرجت من شقتها إلى بيت أهلها، وطلبت الطلاق، وبالفعل طلقتها، لأنها لم تقبل حتى التفاهم معي!!!

موقف زوجتي الثانية جعلني أكره نفسي، فأنا فعلا أحببتها، ولم أكن أعرف إلى أية درجة أحبها، إلا بعد أن طلبت مني الطلاق وأصرت عليه، المشكلة أني الآن في نظرها مجرد إنسان ساقط بلا كرامة، وأنا لا أعرف ماذا أفعل لأستعيد ثقتها بي مجددا.

حينما راجعت نفسي لاحظت أني تزوجت بها منذ البداية لأني أعتقد أنها قد توافق على أمر كهذا لأنها فقيرة ومعوزة، وطبعا من المستحيل أن أطلب من ابنة عمي مثل هذه الأشياء لأنها ابنة عمي، يعني ببساطة تعاملت مع زوجتي الثانية بنذالة، أعترف بذلك، لكني مهووس بتلك الطريقة في الجنس، ولازلت أحلم بها وأتخيلها، ولا أعرف كيف أتخلص من هذا الخيال الذي يفقدني اللذة الجنسية الطبيعية، 

منذ طلقت زوجتي الثانية وأنا كالمدمن الذي يعاني من آثار الإنسحاب، ليس شوقا إليها فقط، وإنما شوقا للخيال الذي كانت على الأقل تشبع به هوسي، حاولت أن أقصد بنات مقابل المال، لكنهن لا يرضين رغبتي لا أعرف كيف أشرح شهيتي الجنسية، فأنا لا أريد ممثلة تمثل علي دورا أنا أريد نفس الأحاسيس التي كنت أحسها مع تلك المرأة في مراهقتي، ولقد بحثت عنها طويلا ولم أستطع الوصول لها!!!

رجاءا لا أريد آراء وتقليل قيمة، وسب وإزدراء أريد نصيحة، وحل لحالتي فما أعانيه خارج إرادتي!!!


هناك مشكلة محرجة أخرى في الفراش بين الزوجين:


يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك، 





زوجتي ماتطلع صوت زوجتي لا تشعر بشيء!!!

زوجتي ماتطلع صوت، زوجتي لا تثار، زوجي لا تنزل ماء، إذا جامعت زوجتي, زوجتي باردة المشاعر، زوجتي لا تشعر بشيء, كيف اعرف ان زوجتي خلصت، زوجي باردة جنسيا ماذا أفعل؟


زوجتي لا تنزل ماء


إذا جامعت زوجتي، زوجتي ماتطلع صوت وقت الجماع، ولا تشعر بشيء، ولا تنزل ماء، زوجتي لا تثار، زوجتي باردة جدا، باردة جنسيا ماذا أفعل؟


زوجتي لا تشعر بشيء


ولا أحس بوجودها، لدرجة إني أفكر نفسي نايم مع جثة مو إنسانة حية تحس وتشعر، مع إني أسوي لها كل شيء قبل الجماع، من مداعبات وكلمات حلوة وغزل وتدليل لكن ما فيه شيء منه يأثر فيها تجلس معي مثل تماثيل الشمع، اسألها إذا هي تحس مثل ما أحس تقول أنها تحس بس ما تحب تتكلم.


زوجتي ما تطلع صوت



لكن أنا إنسان وأريد اللي نايم معها تحس فيني وتعلمني باحساسها لو بصوت أو تنهيدة لكن زوجتي سايلنت على الآخر، لا كلمة ولا صوت ولا نفس، حتى أنفاسها ما أسمعها، ولا تحرك أطرافها، واذا قلت لها احضنيني وقت الجماع، تلوي علي بذراعها وتخليهم طياحين على ظهري مثل الجثة ما تحركهم ترخيهم.... وإذا قلت لها بوسيني وقت الجماع تصير تبوسني مثل الماكينة بنفس الرتم وبنفس الطريقة بدون نفس وبدون شغف وبدون إحساس مثل الدباسة اللي تدبس الأوراق نفس الصوت ونفس الرتم!!!!


زوجتي باردة جنسيا ماذا أفعل؟


إذا سألتها خلصتي ولا للحين، تهز راسها إيه أو تهز راسها لا، ما تنطق، وما أدري عنها أصلا إذا خلصت أو لا، لأنها ما تعبر لازم أسألها كل مرة علشان أعرف. مع إنها باقي اليوم ثرثارة وما تستحي ولا تسكت، وتقول كل اللي في خاطرها وتعبر وما تقصر إذا زعلانه لسانه يلوط أذونها وإذا مبسوطة كل العالم يعرف من ضحكتها وعلومها، لكن وقت الجماع تتحول قالب ثلج!!!!


هل زوجتي عندها حالة نفسية ؟!


هناك مشكلة حساسة محرجة في السرير أخرى بعنوان: كيف اعرف ان زوجتي خلصت؟

زوجتي تكرهني لأني قصير

 زوجتي تكرهني لاني قصير، زوجتي تكره شكلي، زوجتي تكرهني، زوجي قصير القامة، زوجتي تكرهني هل أطلقها؟ زوجتي تكرهني وتطلب الطلاق، خطيبي قصير القامة، زوجي قصير، خطيبتي قصيرة القامة، زوجتي تكرهني ماذا افعل؟


زوجتي تكرهني لأني قصير القامة، وهي أطول مني بكثير، تكرهني بسبب شكلي، فأنا قصير القامة طولي 140، وطول زوجتي 165، تزوجت مني من دون أن تراني، لم ترني إلا في يوم الدخلة، 



لا أنسى نظرتها لي في ليلة الدخلة، حيث جحظت عيونها غير مصدقة أن يكون نصيبها مع رجل قزم مثلي، وبدى عليها الإنهيار حتى أنها جلست على طرف السرير بثوبها الأبيض تبكي لساعات وتدعو على شقيقها الذي زوجها مني بهذه الطريقة ولم يسمح لها برؤيتي قبل الزواج.

زوجتي يتيمة وكانت تعيش مع شقيقها قبل زواجها مني، وكنت أنا أبحث عن عروس، وكل الفتيات يرفضنني بسبب قصر قامتي، حتى تعرفت على شقيقها الذي قال لي الرجل ما يعيبه شكله وإنهم يشترون المخبر وليس المظهر، ومن ذا الكلام، وأنا حقيقة كنت في أمس الحاجة لزوجة حيث كنت قد بلغت السابعة والعشرين من عمري وأنا أبحث ولا أجد زوجة تقبل بي، وحينما عرض علي الزواج من شقيقته فرحت، وبشكل خاص أني رايتها دون أن تراني حيث سمح لي هو بذلك، فتاة جميلة وخلوقة ومثقفة.

وقال لي بأنه سمح لها هي أيضا بأن تراني دون أن أعلم أنا بذلك، لكني اكتشفت في يوم الدخلة أنها لم ترني أبدا من قبل، وكان واضحا عليها الصدمة والذهول، ورفضت أن اقترب منها أو ألمسها، وقضت يوم الدخلة بكاملة تبكي حتى صباح اليوم التالي، ورفضت أن تنام خوفا من أن أقترب منها وهي نائمة، فتركت لها الغرفة وأعطيتها المفتاح، وذهبت لأنام في غرفة أخرى حتى العصر، وحينما استيقظت وجدتها قد استيقظت هي أيضا وغيرت ملابسها وغسلت وجهها وتزينت وجلست بهدوء في الصالون، وحينما رأتني ابتسمت ابتسامة جانبة، يعني ابتسامة مجاملة، واعتذرت، 



    قبلت اعتذارها، وسألتها إن كانت تريد أن أطلقها أو أبقيها وأخبرتها أني لم أكن أعرف أنها لم ترني قبل الزفاف وأن شقيقها أخبرني أنه سمح لها برؤيتي وأنها وافقت على الزواج رغم أنها تعلم أني رجل قصير، شرحت لها موقفي لكي لا تعتقد أني قد تعمدت الزواج بها بهذه الطريقة، 

    وجدتها قد استسلمت لواقعها، وقبلت بي عن قناعة كما تقول، وقالت أنه من الطبيعي ان تشعر بالصدمة في البداية، مرت الأشهر الأولى من الزواج بشكل عادي، حاولت فيها أن أسعدها وأعوضها بكل ما لدي من إمكانيات، وهي كانت تقدر ذلك في الحقيقة، لكن مع الأيام اكتشفت أشياء كثيرة جعلتني أفهم أنها لاتحبني وتجاملني وتخطط للإنتقام مني ومن شقيقها، علمت ذلك من خلال بعض المحادثات التي قرأتها في هاتفها بالصدفة، 


    زوجتي تكرهني بسبب شكلي


    حيث كانت تتحدث عن طريق الوتساب على جهاز  الأيباد الخاص بها، وفي يوم من الأيام نسيته على طوالة المطبخ وخرجت لأمر طارء في بيت جارتنا، دخلت أنا المطبخ بينما كان لازال جهازها مفتوح على المحادثة، ولمحت أسمي بين المحادثات فجرني فضولي لأقرأ، فوجدتها تسبني وتتحسب علي وعلى شقيقها، وتتهمني بأني خدعتها وأني كنت أعرف أنها لم ترني قبل الزفاف، وأنها مضطرة لتجاملني وتوهمني أنها قبلت بوضعها معي لأنها لا تريد العودة لحياتها القاسية في بيت شقيقها، وأنها تكرهني كثيرا، وتكره مظهري وشكلي، وتستعر مني وتخجل من أن تمشي قربي في الأسواق، ولا تحب أن يراها أحد معي، وأنا تواضب على تناول منع الحمل لكي لا تحمل مني لأنها تريد أن تطلب الطلاق بمجرد أن تجد الفرصة لذلك.

    والحقيقة أن كل هذا يحدث فعلا في الواقع، فزوجتي لا تحب أن تمشي بقربي في الأماكن العامة ودائما ما تتحجج بأنها تحب الجلوس، فحينما نكون جالسين لا يلاحظ الناس فرق الطول بيني وبينها، كذلك لاحظت أنها لا تحب أن تعرفني إلى باقي أفراد عائلتها، وتحب أن تذهب لزيارتهم بمفردها، وأحيانا أضبطها وهي تنظر لي باحتقار ثم حينما تلاحظ أني رأيتها تبتسم بسرعة وتتظاهر بانها لم تكن تقصد، ثم أني بحثت بين ملابسها ووجدت علبا من منع الحمل، يعني أن زوجتي تخدعني وتكرهني فعلا وتخطط لطلب الطلاق فعلا.


    زوجتي لا تحبني وتطلب الطلاق

    موقف زوجتي حطمني، وجعلني أفقد الثقة فيها، وفي نفسي، لأني أعاني بسبب قصر قامتي مع أنه لم يكن اختياري منذ البداية، لم أختر أن أكون قصيرا، لقد كان هذا قدري، ولكن للأسف أنا أدفع ثمن شيء لم أقترفه، أدفع ثمن قصر قامتي وهي خلقة من ربي، فما ذنبي أنا، حتى بعد أن تزوجت وقلت أني أخيرا وجدت ابنة الحلال التي قبلت بي كان نصيبي أن تغدر بي وتكرهني وتخطط لطلب الطلاق بعد أن تعلقت بها ووثقت بها وآمنتها في بيتي.


    كيف أتصرف معها الآن؟ هل أطلقها لأرتاح وأريحها؟ أم أتجاهل كل شيء وأكمل حياتي معها لعلها تعود عما كانت تخطط له؟




    اقرئي أيضا ( رواية ألم ليلة الدخلة ) 

    رواية رومانسية جريئة ساخنة رائعة..​


    يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، 

    دون الكشف عن هويتك، 

    أو يمكنك المشاركة برأيك على حسابنا 

    على الفيس بوك أو  على الإنستغرام،