زوجتي تحب النساء!!!

زوجتي تحب النساء، زوجتي، زوجتي شاذة جنسيا، زوجتي تحب صديقتها، زوجي تحب صديقتها أكثر مني.

قصص مشاكل زوجية وحلولها: يا جماعة، أنا في موقف ما عمري تخيلت إني أكون فيه. متزوج من فترة وزوجتي حامل في الرابع، في البداية كانت دايمًا تزور صديقتها بشكل يومي، أو صديقتها تزورها عندنا في البيت، ورغم اني استغربت هالحرص منها على زيارة صديقتها يوميا، لكن قلت يمكن تحس بالوحدة في البيت،  وما كنت أشوف فيه مشكلة. لكن بالفترة الأخيرة، لاحظت إنها تتجنب الجماع معي أغلب الأوقات، وكل ما حاولت أتقرب منها تتهرب وتلاقي أعذار.


زوجتي تحب النساء

في البداية فكرت إنها يمكن تكون تعبانة، متضايقة أو مشغولة، لكن الموضوع صار يتكرر بشكل مقلق. قررت أراقبها، وقلت يمكن في حياتها حد غيري، لأن معنوياتها دايما عالية، وشكلها مبسوطة، وفي يوم رجعت البيت بدري وهي طبعا مو متعودة أني أرجع البيت في ذا الوقت، وليتني ما رجعت ولا شفت اللي شفته، لقيت زوجتي في حضن صديقتها عريانين على فراشي،في وضع غير طبيعي. كانوا بتباوسون ويقومون بأفعال جنسية.


أقرأ أيضا:  زوجي يراسل شباب رسائل حب !!!!


ما صدقت عيوني، حسيت بصدمة كبيرة وضيق في صدري، دارت الدنيا بي، وانهرت من الصدمة، وصرت أصرخ عليها، واضربها وأضرب صديقتها، وهم يحاولون يشردون مني لكني ضربتهم بدون إحساس يومها، وبعد ما تعبت من الضرب جلست على الأرض أبكي مثل الأطفال، مصدوم ومو عارف إيش أسوي في نفسي بعد ما انهار زواجي أمام عيوني بذا الشكل.


جت زوجتي هي وصديقتها وجلسوا يتكلمون معي ويشرحون لي أنهم ما كانو يقصدون يجرحوني أو يغدرون بي، لكن علاقتهم أصلا قديمة بدت قبل الزواج، وبينهم علاقة حب من سبع سنوات، وأن اهل زوجتي اكتشفوا هالعلاقة وطلبوا منها تقطعها وفرضوا عليها الزواج عشان ينصلح حالها، لكن هي ما قدرت تنسى صديقتها، حتى بعد الزواج، واعترفت لي زوجتي إنها تميل للفتيات وتحس باعجاب وإثارة إذا شافت بنت، لكن ما تحب الشباب ولا تحس بأي شي معي وأنا نايم معها، وهنا بديت أتذكر كيف كانت تنظر للنساء في الشارع بطريقة مثيرة، وكأنها رجال ما هي مرة، والغريب أنها حتى ما كانت تغار علي أبد بالعكس أنا اللي كنت أحس إني أغار من البنات عليها من كثر ما كانت تهتم فيهم في أي مكان.


زوجي تحب صديقتها أكثر مني

هالاعتراف كان صعب جداً عليّ، غرقت في مشاعر اليأس والألم،  لكن بنفس الوقت، كنت حاس بمعاناتها لأنها حس كلامها من صغرها ما كانت تميل للرجال، وأن اهلها اغصبوها على الزواج، ولو طلقتها الحين لهذا السبب بتصير فضيحة كبيرة لها ولي، ولصديقتها، وبدت هي وصديقتها يساوموني ويقنعوني أني أتزوج صديقتها علشان نعيش كلنا سوى في البيت وإني الجماع يكون بينا نحن الثلاثة ويأكدون لي إن ما فيه حرمة في الموضوع لأن صديقتها بتصير زوجتي، لكن كل الكلام هذا ما دخل عقلي ولا قدرت أستوعبه، وتقززت منها ومن مقترحاتها هي وصديقتها، 


زوجتي تحب صديقتها

لكن بعد أسبوع صرت أشوف نفسي جالس أفكر في الموضوع، وأنا بصراحة خايف إني أتأثر واقبل بالعرض وألاقي نفسه في علاقة زوجية مسمومة وغير سوية، أنا أساسا كنت ما أفكر في الزواج المتعدد كانت زوجة وحدة تكفيني، لأني راسم لحياتي الزوجية خطة نظيفة وقصة حياة جميلة، للأسف كل شيء انهار الحين، والقهر إن أبني في رحمها، وهذا الشيء مخلني متردد أطلقها، وصديقتها جميلة جدا، أجمل من زوجتي بكثير، رقيقة وفيها إنوثة طاغية، وتميل للرجال والنساء ، لكن زوجتي نوعا ما جسمها وشكلها مثل الرجال، أصلا تزوجتها بشكل تقليدي ما شفتها غير يوم عقد القران، ورغم إن شكلها ما عجبني لكن قلت ما يخالف المهم دينها وأخلاقها، 


اقرأ أيضا: اكتشفت أن زوجي 🏳 🌈


والحين لا دين ولا خلق، ولا حتى جمال، اللي مصبرني  اليوم عليها بس إنها حامل بابني، لكن في نفس الوقت الشيطان تمكن مني، وصرت أفكر إني أتزوج صديقتها وأخليها تحبني واطلق زوجتي وأحرق قلبها مثل ما حرقت قلبي، لكني أرجع واستعيذ بالله من الشيطان وأقول حرام ما أدري وش هي ظروفها اللي خلتها تميل للنساء بذا الشكل، وأخاف الله يرد لي 


أحتاج نصيحتكم، كيف أتعامل مع هالموقف؟ هل في أحد مر بتجربة مشابهة؟ كيف أقدر أواجه هالأمر بدون ما أخسر نفسي أو أجرحها بشكل أكبر؟ أرجوكم، أي نصايح أو تجارب تقدرون تشاركوني فيها بتكون مفيدة جداً. شكراً لكم.


يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك، 


هناك 27 تعليقًا:

غير معرف يقول...

يا ساتر… والله قصتك كسرت قلبي، وأشوف إنك إنسان صبور وتحاول تفهم قبل ما تحكم، بس اللي صار ما هو بسيط أبدًا، هذي خيانة ثلاثية الأبعاد!

اللي سوته زوجتك جرح ما يلتئم، وهي عارفة من البداية إنها ما تميل للرجال، ومع كذا قبلت تتزوجك وتظلمك.

نصيحتي: خلك مع ولدك، بس لا تضيع عمرك مع وحدة تخونك عيني عينك، وتبي تفرض واقع غريب ومسموم على حياتك.

أنت تستحق حياة نقية وسليمة، مو مسلسل شذوذ ورغبات ملتوية.

غير معرف يقول...

أنا آسف على صراحتي، بس انت قاعد تعيش فيلم رعب وانت تبرر وتفكر بالمنطق!
أخوي، المرأة خانتك وأهانتك في فراشك، وتبيك تصير "غنيمة" بينهم؟!
لا تبرر لهم، ولا تحاول تفهمهم… لو هي تبغى حياة مثل كذا، تتزوج وحده زيها وتعيش بعيد عنك.
طلقها واطلع منها بشرف، وأدّبها قانونياً لو قدرت، علشان تحمي نفسك وولدك… الطيبة الزايدة ما تمشي بهالمواقف

غير معرف يقول...

أخي الكريم، أنا امرأة وأفهم الصدمة اللي تمر فيها… الموضوع أكبر من خيانة، هو كسر للثقة والرجولة والإحساس.

بس بنفس الوقت واضح إن زوجتك ضحية بيئة ما سمحت لها تكون على طبيعتها، وضغطوها بزواج ما يناسبها.

هل هذا يبرر خيانتها؟ لا.

لكن مهم تفهم الصورة كاملة عشان تقدر تاخذ قرارك بوعي.

نصيحتي: لا تندفع ورا فكرة الانتقام أو الزواج من صديقتها، لأنك بتعيش في جحيم نفسي أكبر.

فكر بولدك ومستقبله، وخذ وقتك قبل أي قرار مصيري.

غير معرف يقول...

أنا اللي يقهرني إنهم جايين يساومونك عيني عينك! يبونك تدخل معهم "شركة حياة" فيها كل شي إلا حياة طبيعية.

اسمعني، لا تصير لعبة بيدهم، هذي مو مساومة ولا عرض زواج، هذا استغلال وتطبيع للخيانة والشذوذ.

ولأنك رجل محترم ومو من النوع اللي يرضى بالقذر، خلك ثابت، وخذ حقك، وأبعدهم كلهم عن حياتك.

وربك بيعوضك بحياة نظيفة وواضحة.

غير معرف يقول...

أنا من الناس اللي يتفهمون إن الميول أحيانًا خارجة عن الإرادة، لكن ما أتفهم أبداً الخيانة…
زوجتك غلطت بحقك، وعليها تتحمل تبعات خطأها،

اللي أتمناه إنك ما تضيع نفسك لا بالزواج من صديقتها ولا بمحاولة ترميم شيء انكسر كليًا.
خذ ولدك واهتم فيه، وفكر بحياتك من جديد،

وهي تختار طريقها بعيد عنك.

الله يعينك ويصبرك ويعوضك خير، لأنك واضح إنك إنسان طيب وتستاهل الأفضل.

غير معرف يقول...

يا رجال لا تفكر كثير، ذي مو زوجة، ذي قنبلة موقوتة!
خانتك بعيونك، وتبيك ترحب بصديقتها وتعيشون عيشة ثلاثية؟
لو في ذرة كرامة، تطردها وتربي ولدك لحالك، ولا تسوي لها أي اعتبار، خلتك أضحوكة بين الرجال، وصدقني لو سكت، بتنتهي رجل بلا قيمة.

غير معرف يقول...

أنت مثال للرجل اللي ضُرب في رجولته بأقذر طريقة، وهم يبونك تصير "أداة" في لعبتهم؟
يا خوي، بعض الحريم اليوم ما عاد فيهم حياء، ولا احترام لدين ولا زواج،
وأهلها كملوا الغلط يوم زوجوك وحدة ما تميل لك أصلاً،
طلقها وفضحها، عشان غيرك ما ينصاد زيك.

غير معرف يقول...

لا ترحمها، ولا تصدق دموعها،
خانتك، وطلعت ما تستاهل لقب "زوجة".
والله لو تسكت لهم وتوافق، بتصير دمية بيدهم، وبيتحكمون فيك حتى بالسرير!
طلقها، ولو تقدر خذ حضانة ولدك، ولا تلتفت ورا. اللي خانك مرة بيخونك دايم.

غير معرف يقول...

أعوذ بالله من غضب الله وش ذا الزمن الأغبر !!!!

غير معرف يقول...

إيه والله صادقة زمن أغبر ... !!!!

غير معرف يقول...

أخوي، أول شيء الله يعينك على اللي مريت فيه، الموقف مو سهل لا على كرامتك كرجل ولا على مشاعرك كزوج، ولا حتى على إنسانيتك.

الوضع فعلاً شاذ وصعب تقبله، بس تبي رأيي؟ خذ خطوة للخلف واهدأ، لأن أي قرار تتخذه الآن وأنت تحت تأثير الصدمة ممكن تندم عليه.

زوجتك خانتك، هذي الحقيقة المؤلمة، بس في نفس الوقت فيه أشياء كثيرة لازم تتوزن:

فيه جنين بريء في الطريق

فيه سمعتك وسمعتها

فيه حقك كزوج وكرامتك

وفيه حقيقة مرضية أو ميول جنسية ما كانت واضحة وقت الزواج

الزواج مو صفقة تنتهي بخيانة وحدة، لكن بنفس الوقت مو سجن تعيش فيه مذلول.
أنصحك تعرض الموضوع على مختص (نفسي أو شرعي)، لأن اللي صار له أبعاد نفسية وسلوكية لازم تُفهم من جذورها.

إذا كانت فعلاً تميل للنساء وباعترافها إنها ما تميل لك ولا لأي رجل، فأنت أمام زواج باطل من الأساس، ومن حقك تنهيه بدون شعور بالذنب.

أما سالفة إنهم يقنعونك بزواج جماعي… هذا شي مرفوض شرعاً وأخلاقياً وما فيه احترام لك أصلاً، وأقترح توقف أي تواصل بينك وبينهم مؤقتاً لين تصفي ذهنك وتفكر بكرامتك وولدك ومستقبلك.

خذ وقتك، فكر بعقلك، واستخر رب العالمين. القرار لك وحدك، لكن لا تخلّي ضعف اللحظة يكسرك أو يوجه حياتك بطريق مسموم.

غير معرف يقول...

كلامك جميل فعلا يعني الموقف ما يتحمل التهور فيه سمعة عوائل للأسف.

غير معرف يقول...

يا ولدي، الله يعين قلبك، ويجبر كسرتك، ويكتب لك الخير وين ما كان.
اللي صار لك مو سهل أبد، بس، ترى الحياة مليانة مواقف تخلينا نطيح ونقوم، ولازم نحط عقلنا قبل عاطفتنا.

زوجتك من البداية غلطت لما خشت عنك ميولها، وغلط أكبر إنها استمرت بعلاقة وهي تحت سقف بيتك وعلى فراشك! هذا ما يُرضي ربنا ولا فيه ذرة احترام لك أو لحملها.

بس تبي الصدق؟ لا تخلي الغضب يسوقك، خذ وقتك، استهد بالله، واستخر، لأن القرار اللي تاخذه الحين بيأثر على ابنك اللي في بطنها، وبيأثر على سمعتكم كلّكم.

أما سالفة تتزوج صديقتها؟ لا يا ولدي، ترى الشيطان دايم يجي من هالباب، يزين لك الحرام بحجة إنه صار حلال!
هذي خيانة، مو حب، وخطتهم إنك تصير مجرد وسيلة تغطي على غلطهم.

أنت رجال، وكرامتك تاجك، لا تضيّعه عشان نزوة، ولا تطيح في مستنقعهم، أوقف وارجع لربك، وصدقني الله بيبدلك خير.

طلقها بهدوء لو ما تشوف أمل، وخل ابنك ما يضيع، لا تظلمه بسبب غلط أمه. وخلك قدوة له، يمكن بكرة يصير سبب عزّك.

غير معرف يقول...

ليش يعني بفضحها شو بيستفيد يطلقها ويستر عليها علشان ولده باجر ما يعاني من سوء سمعتها مو كل شيء انتقام ترى الإنتقام يرد على صاحبه ويخليها الله ينتقم منها.

غير معرف يقول...

الفضيحة ما بتعورها روحها بتعور اهلها اللي ما لهم ذنب وبعدين ما تدري يمكن الله يهديها وتتوب لكن إذا فضحها حتى توبتها ما بتكون سهلة يا أخى انصحوا بالمعروف أو اسكتوا

غير معرف يقول...

أستغفر الله العظيم، يا أخي أنا قلبي انقبض وأنا أقرأ قصتك، والله إنك في ابتلاء عظيم، بس تذكر:

"ومن يتقِ الله يجعل له مخرجاً ويرزقه من حيث لا يحتسب."

اللي صار في بيتك مو بس خيانة، هذا تعدّي صارخ على حدود الله، ومجاهرة بالمعصية داخل بيتك وعلى فراشك!
ترى هذا ما يُسكت عنه، ولا يمر مرور الكرام، لأن السكوت عليه معناه إنك تفتح باب للشيطان يوسوس لك أكثر وأكثر.

وخلني أقولها لك بدون مجاملة:
سالفة إنك تتزوج صديقتها علشان تبرر علاقتهم أو تتشارك معاهم حياتهم! هذا من كيد الشيطان. لا تقول "حرام صارت حلال"… الحلال ما يجي بهالشكل المقزز!

أنت رجال… ولك مكانتك. لا تسمح لنفسك تنزل لهذا المستوى. طلق زوجتك إذا ما تابت ورفضت العلاج النفسي والشرعي، وخذ ابنك، وارفع رأسك إنك اخترت ترضي ربك على إنك تتبع شهوتك.

ترى ربك ما يضيعك… ويمكن هالصبر يكون سبب لفتح أبواب رزق وخير ما تتخيله.

اثبت، وخل غيرك يتعلم من موقفك.

غير معرف يقول...

جاهد نفسك اخوي لا يقصون عليك طبعا هذا حلم بعض الرجال الخبثاء إنه يجمع ثنتين في الفراش لكن هذا مع الوقت بيصير ضدك وبتقرف من نفسك صدقني

غير معرف يقول...

وعععععععععع وش ذا كيف يعني هالمرة ما تغار على زوجها كيف ودها تزوجه صديقتها وينامون معه في فراش واحد وش ذا الزمن الشين !!!!

غير معرف يقول...

اللي يعيش يا ما يشوف والله في حاجات في الزمن ده مش ممكن تتصدق!!!

غير معرف يقول...

أنا امرأة، وصدقني قلبي احترق وأنا أقرأ اللي صار لك…
بس ، أنا بقولها لك بصوت عالي:
ترى كرامتك أهم من أي بنت، حامل أو لا، حلوة أو لا، مالها حق تدوس على رجولتك بهالشكل البشع!

وش ذنبك أنت؟ وش ذنب ابنك الجاي يعيش وسط هالعفن الأخلاقي؟
خليها حامل… مو عذر! في رجال كثير طلّقوا زوجاتهم وهم حوامل، لكن عشان أسباب مش فضيحة أخلاقية لهالدرجة!

والمصيبة الأكبر إنها تساومك تتزوج صاحبتها؟! وتعيشون ثلاثتكم بحب؟!
هذي مو جريمة وحدة… هذي مسلسل كامل من الوقاحة والتلاعب، تبغى تدخل في زواج ثلاثي مشوّه عشان "ما تزعل البنتين"؟!

لا تضعف، ولا تسمح لنفسك تعيش في مهزلة تحت مسمّى "زواج"، أنت رجال، لك قيمة، ولك هيبة، ولها بدائل كثر، لكن الكرامة إذا انكسرت ما ترجع.

طلّقها، وربِّ ابنك بعيد عن هالجو المريض، وخلها تواجه نتيجة اختيارها.

وإن احتجت وقفة، ترى في ناس حريصين على أمثالك… بس لا تغرق أكثر في دوامة همّها.

غير معرف يقول...

يا ولدي، أنا رجل شفت من الدنيا الكثير، وتعلمت إن ما كل اللي يلمع ذهب…
قصتك صدمتني وأنا أقراها، مو بس لأنها مؤلمة، لا، لأنها تذكّر الواحد إن الزمان تغيّر، وصارت المصايب تجي من أقرب الناس.

لكن بقولك شي، اسمعه من واحد شاب راسه شيب من كثر ما شاف:
إذا المرأة خانت رجلها في فراشه، وانعدمت غيرتها، خلاص ما عاد فيها خير لا لنفسها ولا لبيتها.
لا تغرك دموعها، ولا سوالفها عن "ميول" ولا "أهلها غصبوها"… ترى كل هالكلام ما يسوّى ريال لو كانت فعلاً تخاف الله وتحترمك.

واللي تقترحه عليك؟ تتزوج صاحبتها؟!
يا ولدي هذا مو عرض زواج… هذا عرض من الشيطان، يبي يكسرك مرتين:
مرة برجولتك… ومرة بدينك!

ارفع راسك، وخل عندك موقف. لا تهون على نفسك لهالدرجة.
ربي عطاك عقل، ودين، وولد جاي في الطريق… لا تورثه بيت مهدوم من أوله.

إذا كانت تبغى تتعالج وتتوب وتنفصل عن هالصديقة، يمكن تنعطى فرصة بعد ما توضح الأمور.
أما إذا تبغى "تعيش حبها" وانته شريك بالصمت؟ أقول لك لا… هذا مو بيت، هذا وكر.

الله يثبتك ويعينك، ولا تستعجل القرار، بس لا تضعف… الكسر الأول مؤلم، بس أرحم من إنك تعيش منكسر طول عمرك.

غير معرف يقول...

كلامك عين العقل وفعلا كيف بتربي ولدها في هالجو القذر !!!!

غير معرف يقول...

يا رجال! وش هالمسلسل التركي اللي طايح فيه؟
تحلف بالله ما أخذت القصة من نتفلكس؟
يعني زوجتك خانتك في فراشك، مع حرمة، وجاي تقول أفكر أتزوج صديقتها!
وش بقى ما صار؟ بتسوون "كولكشن حب" في البيت؟ ولا بتسوّيها "شركة مساهمة" بثلاثة شركاء؟!

والله لو إني مكانك، ما أفكر فيهم، أفكر في طبيب نفسي أزورّه بسرعة، لأن الوضع لو ما يعالج، بينتهي بك الحال يا تبكي قدام المراية، يا تصير أنت الثالث في العلاقة!

ويا ليت بعد كل هذا الجرح العميق، تطلع بواحد من هالثلاثة:

كرامتك راجعة.

أخلاقك باقية.

الولد طالع لك.

يا أخي افقع الباب وافتح صفحة جديدة، قبل لا تلقى نفسك في أكياس بلاستيك عادي تراهم يتخلصون منك بعد الزواج ويعيشون سوى أرملتين لك في بيتك وياكلون من ميراثك !!!!

غير معرف يقول...

سؤال أخوي: لو كانت زوجتك تخونك مع رجال كنت تفاوضت معها؟ كنت فكرت في عرضها؟ كنت توافق يعني إنه حبيبها يعيش معكم في البيت !!!! ترى انت تقول إنها تشوف الحريم مثل الرجال!!! يعني شو فرقت إذا صديقتها إمرأة أو رجل في كل الحالات هي تخونك أخوي افهم هي تخونك، وصديقتها رجل مو حرمة استوعب تراها رجل بس ما عندها قضيب لكنها رجل في جسد امرأة.

غير معرف يقول...

ياساتر! عاد هذي أول مرة أشوف رجال ينغدر فيه ويطلع هو اللي جالس يفكر "يتفاهم" مع الغادرة!
يا حبيبي، هي ماشية مع صاحبتها، وقاطّينك على الرف مثل شمعة خربانة، وإنت للحين جالس تفكر تتزوج الثانية وتحرق قلب الأولى؟
يا قلبي على قلبك الطيب، ليته ينفع في سوق الغدر!

وش عندك؟ دراما كورية؟
زوجتك تقول لك: "أنا أحب البنات وما أحبك"، وإنت ترد: "بس صديقتها حلوة… يمكن أستفيد!"
هذي مصيبة أخلاق، مو عرض بوفّيه مفتوح.

إنت مو ضحية بس، إنت معرض للسحب والاستبدال يا خوي…
وبعدين تقول: "أخاف أظلمها"، يا بعد عمري، إنت اللي انظلمت واتدعس على كرامتك وهي تلعب بـ"قلوب بنات" على فراشك وانت تحسبها قاعدة تتابع سناباتها!

يا حبيبي، اصحى… الحياة ما هي فيلم حريم وساكنين سوا… هذا كرامتك، مو قصة حب مثلثة!

غير معرف يقول...

ههههههههههه هذا مسلسل حريم السلطان بس بشكل عكسي ههههههههه

غير معرف يقول...

تصدقون عاد أنا فعلا جبت بوب كورن وجلست أقرا الردود ههههههه

إرسال تعليق