رائحة فم زوجتي مجاري

 رائحة فم زوجتي مجاري ، رائحة الفم مثل المجاري ، أسباب رائحة الفم مثل البراز ، الطلاق بسبب رائحة الفم الكريهة ، هل يشم الشخص رائحة فمه ، للتخلص من رائحة الفم الكريهة للابد ، زوجي يقول رائحة فمي كريهة.


متزوج منذ عام وأعيش أسوأ أيام حياتي منذ أن تزوجت بسبب رائحة فم زوجتي الكريهة التي تشبه رائحة مياه المجاري بل أشد ، 


أكتشفت رائحة فمها الكريهة منذ ليلة الدخلة، نعم منذ أول يوم، حينما اقتربت منها لأقبل فمها لم أستطع أن أتابع حيث تدفقت رائحة فمها لتجعلني أبتعد بسرعة، وطلبت منها في تلك الليلة أن تذهب للحمام وتغتسل، لم أخبرها بأن تغسل فمها حيث توقعت أن تفعل ذلك بشكل تلقائي بما أنها ستغتسل استعدادا للنوم.


لكنها حينما خرجت وجلست مرة اخرى بالقرب مني، اقتربت منها لأقبلها من جديد، وهبت رائحة فمها في وجهي مرة أخرى فلم أستطع تحملها، وسألتها بأدب لماذا لم تغسلي فمك، قالت بأنها غسلته!!!





طلبت منها أن تغسله مرة أخرى وباتقان، وكنت محرجا منها وأعتقد أني أحرجتها، لكن ما كنت قادرا على المواصلة مع تلك الرائحة المقززة والقوية  التي تتدفق من فمها.


عادت بعد أن غسلت فمها وحاولت الاقتراب منها لكن الرائحة الكريهة لازالت موجودة وقوية جدا، لذلك قررت أن أتجنب تقبيلها وأمارس الجماع معها بدون قبلات هذه الليلة، 


وأثناء محاولتي مداعبتها في أماكن أخرى كانت تفتح فمها وتتأوه، وتنطلق أثناء تأوهاتها تلك الرائحة من جديد  وهي قوية ، فرائحة فمهما تحيط بها وتصنح هالة من حولها، يمكن لأي شخص يقف على بعد عدة خطوات منها أن يشم الرائحة، 


بينما في تلك الليلة كنت أحاول أن أحتضنها وأداعبها، كانت رائحة فمها تسيطر على المكان وتخنقني، لذلك عجزت عن المواصلة، كان الأمر فوق احتمالي، اتصلت في تلك الليلة بالبقالة وطلبت ( علكا بالنعناع ) واعطيتها لتمضغه لكن الرائحة لم تتحسن كثيرا، ومع ذلك استطعت على اقل تقدير أن أجامعها.


في صباح اليوم التالي أخذتها مباشرة لطبيب الأسنان، لعله يجد حلا لمشكلتها، لكنه قال أن الرائحة ليست بسبب الأسنان وإنما سبب الأمعاء، و أخذتها لطبيب الباطنية والذي أجرى لها فحوصات ثم قال بأن لديها جرثومة، وأعطاها مضادات وأدوية لتتحسن الرائحة، 


كل هذا حدث في أول اسبوع من الزواج، وأنا شاب متحمس لقضاء شهر عسل رومانسي وحميم، لم أجد نفسي أعيش سوى مع مشاعر التقزز والقرف.


ورغم كل الدواء الذي وصفه له الطبيب لم تتحسن زوجتي أبدا، واستمرت رائحة فمها الكريهة ولم أقوى على الاستمرار معها أكثر، لقد احتملتها شهرين كاملين، كنت أجامعها من الخلف للأمام، يعني أطلب منها أن تنسدح على بطنها وأجيء من خلفها وأعاشرها في مهبلها لكي لا أضطر إلى شم رائحة فمها، حتى أني توقفت عن احتضانها أنثاء الجماع، ومع ذلك فرائحة فمها الكريهة تجعلني متقرفا منها طوال الوقت.


لكني الآن وبعد شهرين من العناء والبؤس من هذا الزواج ما عدت احتمل أكثر، أشعر أني تعبت، وتغيرت للأسوأ بسبب زواجي منها ورغم أني طوال الشهرين الماضيين عرضتها على العديد من الاطباء لكن رائحة فمها لا تتغير ولا تتحسن، وأنا حاليا مصر على تطليقها ...


بينما هي وأهلها يتهمونني بأبشع الإتهامات، ويصورونني بين الناس كمن شبع من زوجته ورمى بها، لكني والله ثم والله فاض الكيل بي، فليس من الطبيعي أن تكون لي زوجة أقرف من أن أحتضنها ولا أستطيع أن أتحدث إليها أبدا تجنبا لرائحة فمها الكريهة.


الرجاء منكم إن كان لديكم تجربة مماثلة وحلول أفضل أشيروا بها علي وساعدوني لأني في حيرة من أمري، فهي زوجة طيبة ومطيعة وخلوقة وجميلة، لكن كل هذا يتلاشى بمجرد أن تفتح فمها، لو كان هناك حل لمشكلة رائحة فمها فكل شيء سيتغير، وسأصبح رجلا محظوظا بها، فهي فيها الكثير من المميزات التي أحبها حقا.


ساعدوني رجاءا ... من يقرأ قصتي ويعرف حلا يقدمه ...


يمكنك أن تترك  هنا

تعليقك على المشكلة  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك،

اقرئي أيضا ( رواية ألم ليلة الدخلة ) 

رواية رومانسية جريئة ساخنة رائعة..​

إرسال تعليق

أحدث أقدم