‏إظهار الرسائل ذات التسميات زوجي. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات زوجي. إظهار كافة الرسائل

زوجي يربطني بالسرير وقت الجماع بالساعات!!!

قصص مشاكل زوجية وحلولها: زوجي يربطني، لماذا يتم ربط الزوجة في السرير، زوجي يربط يدي!!!

زوجي يربطني بالسرير وقت الجماع ويطوّل بالساعات... تعبت منه بصراحة

شلونكم يا بنات؟
والله ما لي غيركم أفضفض له، لأن الموضوع وايد محرج وما أقدر أتكلم فيه لا مع أمي ولا رفيجاتي.
أنا متزوجة لي الحين سنة ونص تقريبا، وزواجي من بره ما عليه، يعني زوجي يحبني ويهتم فيني ويغار علي ومبّين عليه متمسك فيني، بس في شغلة بيني وبينه قاعده تخليني أتعب نفسياً وجسدياً، وكل مرة أقول يمكن تتعدل، بس ماكو فايدة.


زوجي عنده طبع غريب وقت الجماع... يحب يربطني!

إي والله، يربطني حرفياً.
يمد إيدي ورجولي ويربطهم بالحبال بالسرير، يقول هذا يخليه يثار أكثر ويحس بالسيطرة، ويقول إن هذا "فن في الحب" و"أسلوب جديد" و"من أحلى أنواع المتعة"، وأنا بالبداية قلت مو مشكلة، يمكن شغله يحمينا أكثر ويزيد الرغبة، فوافقت.

بس المشكلة؟
إنه يطوّل…
يعني يربطني ويركز بس على المداعبة بالساعات!
ما أبالغ، مرة طوّل علي ٣ ساعات!
يداعب، يلمس، يبوس، يمرر لسانه، يعصر، يهمس… وأنا تعبت!
مو بس تعبت، جسمي صار يوجعني، ظهري، رقبتي، أكتافي من الربط، حتى إحساسي بالمتعة يروح من كثر ما يطوّل.


زوجي يبد بدي بالسرير في الفراش

ولما أقول له: "خلاص تعبت"، يقول: "اصبري، هذا الحين بس بداية".
يا جماعة، الجماع صار مرهق، بدل ما يكون لحظة حميمية وحب بين زوجين، صار ماراثون!
وأنا مو آلة جنسية، أنا بشر، أبي حنية، أبي شوية بساطة، مو كل مرة حبال وربط ومداعبة أكثر من وقت الجماع نفسه.

ولما أفاتحه بالموضوع؟
يتضايق!
يقول: "إنتي مو رومانسية، ما تفهمين الفن، هذا الحب"،
طيب والحب ما يكون فيه راحة للطرفين؟ ليش لازم أتعب كل مرة؟ ليش لازم أتمدد مربوطه بالساعات وأنا أتنهد من التعب مو من المتعة؟

أنا أحب زوجي، بس جد قاعد أتضايق، أحس إني مغصوبة على طقوس هو مستمتع فيها وأنا ما قاعدة أرتاح.
قمت أخاف من العلاقة، وإذا قال لي "ليلة رومانسية" قلبي يطيح، لأني أدري إن الليلة بنتهيها وأنا جسمي يعورني.

أبي أعرف، شنو الحل؟
شلون أتكلم معاه بدون ما يضايق؟
هل هالشي طبيعي؟
ولا زوجي قاعد يمشي ورا أفكار غريبة متأثرة من أشياء شافها أو قراها؟
وأنا؟ شنو موقفي كزوجة؟ أواصل وأكتم؟ ولا أقول لا؟
صار الجماع بالنسبة لي تعب نفسي قبل لا يكون جسدي…

ساعدوني، تكفون.

في مشكلة زوجية حساسة أخرى في الفراش تقول أخرى:  زوجي يربطني ويعذبني وقت العلاقة… يشد شعري ويقسو علي


أقرف أمص لزوجي بعد ما تزوج علي !!!!

   زوجي يقول الحسي ، ساعدوني زوجي يطلب مني اشياء استحي اسويها، زوجي طلباته مقززة ، زوجي يطلب مني حركات واشياء غريبة جدا، زوجي يطلب مني هالحركة استحي واموت ما اسويها، حركات غريبة يطلبها الزوج.

أقرف أمص لزوجي بعد ما تزوج علي  !!!!

قصص مشاكل زوجية وحلولها: أنا مو شايفة نفسي مقصّرة، والله العظيم كنت أحبه وأدلّله وأدلّع عليه من قلبي...

قبل زواجه الثاني، كنت أمارس معاه كل شيء، حتى الجنس الفموي، بدون أي تردد...
كنت أحس بجسمه لي، وأدري إنه ما يشاركني فيه أحد...
كان عضوه بالنسبالي أنا، بس أنا... كنت ألمسه وأنا مرتاحة، أقبّله كأني أعبّر عن حبي، كأني أحتويه وأحتوي رجولته، كأني أقول له: "أنا لك، وأحبك بكل تفصيلة فيك".


طعم حق زوجي

بس بعد زواجه...
صار كل شيء فيني يتغيّر، بدون ما أتحكم، حتى لو كنت أبي أرضيه...
أول ما أشوفه يطلب مني أرجع أمارس معه الجنس الفموي، يخطر في بالي شي واحد فقط:
"هل عضوه فعلاً نظيف؟ هل فعلاً استحمى عدل؟ هل استخدم واقي؟ هل مسحته من ريحتها؟ هل غسله تمام؟"
وكل هالأسئلة تصير زي الصراخ في راسي... ما أقدر أسكتها.

أحيانًا أوقف قدامه، أشوفه نظيف، معطر، مرتب...
بس فيني شي يقولي "لا تثقي"...
أحس إنه جايب معاه ريحتها، لمسها، حتى أثر لعابها...
وأنا ما أقدر، والله ما أقدر، ما أقدر أحط فمي على مكان كان لها فيه دور، مهما حاولت أقنع نفسي إنه زوجي ونظيف.

المشكلة؟
إني مو قادرة أتكلم، ما أقدر أقول له هالكلام...
كيف أشرح له بدون ما يحس إني أتهمه بالقذارة؟
كيف أقول له: "عضوك نظيف بس نفسيًا أنا ما أقدر أتقبله"؟
بيزعل، وبيقول إني أبالغ، وإني معقّدة، وإني تغيّرت عليه.

بس والله أنا ما تغيّرت، أنا اتكسرت...
اتكسرت لما صار يروح لها، ينام بحضنها، ويجامعها، ويجييني وكأن ما صار شيء، وكأني المفروض أستقبله بنفس الحب، بنفس القبول، بنفس اللهفة.


رائحة القضيب الكريهة

صرت أكره نفسي...
أكره اللحظة اللي أتهرب فيها منه...
وأكره نفسي أكثر لما أتظاهر إني موافقة، وأكبت قرفي...
وإذا وافقت، أخلص بسرعة، وأركض أتمضمض، أتحمم، كأني ارتكبت شيء مهين، كأني خانتني نفسي.

أنا أحبه، والله أحبه، بس مو قادرة أتجاوز...
أبغى أكون زوجة صالحة، ما أبغى أقصر معاه، بس عقلي يرفض، جسمي يرفض، وكل إحساسي يصرخ لااااا...

كل يوم يمر أحس بثقل أكبر،
وصرت أفكر: "هل أنا طبيعية؟ هل كل وحدة زوجها متزوج تسوي اللي تسويه أنا؟
ولا بس أنا المعقدة؟"

أحيانًا أفكر أروح دكتورة نفسية، أو طبيبة نساء تشرح لي، يمكن أنا موسوسة؟
بس أحيانًا أقول: لا، هذي كرامة، مش وسوسة، أنا ما أقدر أبلع وجودها في فراشي حتى لو كان بلسان زوجي.


هناك قارئة أخرى أرسلت مشكلة مشابهة لهذه المشكلة يمكنك قراءتها أيضا: زوجي يقول الحسي وأنا أقرف !!!

زوجي بارد جنسياً وأنا بموووت احتياج !!!

  عروس وزوجي بارد، زوجي بارد بالعلاقه الزوجية، كيفية التعامل مع الزوج البارد الصامت، الزوج البارد المهمل، زوجي بارد وانا حاره، البرود الجنسي عند الرجل المتزوج، أسباب برود الزوج تجاه زوجته.

زوجي بارد جنسياً وأنا بموووت احتياج !!!

تزوجت عشان الجنس فكيف السواة الحين؟

السلام عليكم،


أنا راح أتكلم بصراحة، يمكن كلامي يزعج البعض، بس اللي بقلبي لازم أقوله.
أنا إنسانة طبيعية… أكرر، "طبيعية"، عندي رغبة جنسية واضحة، وأشوف إن الزواج مو بس عشرة وسكن ومشاركة، الزواج بالنسبة لي أيضًا وسيلة لإشباع غريزة فطرية، واحتياج داخلي، وأمان عاطفي وجنسي.


وزوجي بارد جنسيا


تزوجت عن قناعة، وعن رغبة، عشان يكون لي رجل أملكه ويملكني، يحتويني، يشبعني، ويلمس أعمق نقاطي بدون خجل.

لكن اللي صار؟
صدمة.

زوجي بارد جنسياً، بارد بشكل يخليني أشك بنفسي.
لا يبادر، لا يشتاق، لا يطلب، حتى ما يلمّح…


تجربتي مع زوجي البارد


أنا اللي دايم أبادر، أنا اللي أهيّئ الجو، وأغري، وأدلّع، وأتزين، وأرتب الغرفة، وأرسل تلميحات، وأوصل لمرحلة أمد إيدي له، وأقول: "تكفى أنا محتاجتك".

تخيلوا الوضع؟
وأنا اللي تزوجت عشان ما أطيح في الحرام، عشان أحصّن نفسي، وعشان أعيش علاقة نظيفة ومشبعة.
بس لقيت نفسي في زواج بارد، جاف، مو فيه احتواء ولا حرارة ولا شوق.

الموضوع ما هو مرة ولا مرتين، هذا صاير نمط!
الأسابيع تمشي بدون أي علاقة، إلا إذا أنا ضغطت أو طلبت، وحتى إذا صار، أحس إني أنا الوحيدة اللي تبغى، وهو بس يسوي شي روتيني.


زوجي بارد عاطفيًا وجنسيًا ماذا أفعل


المصيبة؟

إذا فاتحته قال: "أنا تعبان"، "أنا مشغول"، "انتي ما تفهمينني"، أو يلمّح لي إنه مو دايم لازم يكون فيه علاقة، وكأنّي أنا اللي غلطانة إني عندي رغبة، أو إني أطلب حقي كزوجة.

أقسم بالله مرات أقوم من جنبه وأنا أبكي، أحس نفسي مكسورة، ناقصة، محتاجة شي ما لقيته.
أنا ما طلبت المستحيل، أنا فقط أبي رجل طبيعي، حنون، مشتاق، يحسسني إني أنثى مرغوبة، مو مجرد رفيجة غرفة وسلام.


كيفية التعامل مع الزوج البارد الصامت

أبغى أعرف، وش أسوي؟
هل أكمّل كذا؟
هل أعيش طول حياتي أتنازل عن جزء كبير منّي عشان أساير زوجي؟
هل هذا طبيعي ولا زوجي فيه مشكلة عضوية أو نفسية؟
وأنا؟ وش ذنبي؟ أظل أكبت وأكبت وأخاف أطيح بالغلط؟
أنا تزوجت عشان الجنس بالحلال، فشو الحل إذا الحلال نفسه صار ميت؟

ساعدوني، عطوني رأيكم، قولوا لي بصراحة… أنا ضايعة.


هناك مشكلة جنسية أخرى بنفس العنوان هنا:  زوجي بارد جنسياً وأنا إنسانة طبيعية… 

زوجي يخلص لي بيده وأنا يمكن أقتله !!!

 قصص مشاكل زوجية وحلولها: زوجي عنده سرعة قذف وقت العلاقة وبعد ما يخلص، يداعب منطقتي بيده عشان اوصل للنشوة وأخلص، لكن طبعا ما أكون مرتاحة، أكون في قمة الغضب والقهر منه، لأني أكيد ما تزوجته علشان في النهاية يخلص لي بيده، 


وهذا الشيء يخليني احقد عليه وأكرهه، وأريد أقتله من القهر، ما يصير يعني يلعب لي بيده علشان أرتاح، إذا الموضوع موضوع يد ليش تزوجت يعني!!!! ليش الوحدة تترك بيت أهلها وتتزوج إذا في النهاية زوجها يبخلص لها بيده؟!! تقعد في بيت أهلها وتخلص لنفسها بيدها أبرك!!! على الاقل يدها أنعم وأفضل مليون مرة من يده الغليضة!!! 


لو الموضوع موضوع تخليص باليد، كنت سويت هالشي من نفسي لنفسي وبلاه الزواج!!! بلاها هم وغم وقهر وحيرة ليل مع نهار. الوحدة يعني تتحمل الزوج وهمه ومسؤولية حياة كاملة بهمها وتعبها، عشان لذة الفراش وبس، هذه الصراحة وهذا السبب الحقيقي،  إذا ما بتحصلها شو لها في الزواج وغصته!!! شو أسوي أنا بيده، وهو يسويلي ودي أجيب ساطور وأقطعها، إذا الرجل ما له قوة على الزواج لا يتزوج، ويبلي بنات الناس بهمه، يخليهم في بيوت أهاليهم، أو يروح يتعالج ويريحنا من هالمصايب، 


زوجي واحد كان قبل الزواج مدمن على العادة السرية، وهذي النتيجة، واحد شهواني ما أقدر أوصف كيف، يعني عادي يخلص في اليوم ثلاث أربع مرات، لكن كل مرة بسرعة، دقيقة والثانية مخلص، كل هذا من الأفلام القذرة اللي كانت يتفرج عليها، ليل مع نهار، كيف أتصرف أنا الآن معه إيش أسوي، أشتكيه لمن، 


إن شكيته لأهلي فضايح، وإن واجهته ما في فايده لأني حاولت من قبل وصار عصبي وجن جنونه وصار يتهمني بأني قليلة أدب وما استحي على وجهي وكلام كثير يغطي فيه على عيبه وقلة حيلته، يعني شو بيصير لو اعترف بمشكلته وراح يدور علاج، ليش الرجل يفكر نفسه الكل في الكل وغيره ما له قيمة، تخيلوا هو يعتقد انه مو مهم أنا أرتاح كان يخلص ويقوم والله، لكن بعد ما تكررت الحالة طبعا  احتجيت، فصار يخلص وبعدين يحط يده لا وبعد بسويلي بسرعة ويقول خلصي ليش انتي بطيئة!!!! 


والله إني أحس نفسي ساعتها إني ممكن أقتله بدون ما أشعر بنفسي، إيش تسوي الزوجة مع رجل من هالأشكال الغريبة، ساعدوني كيف اتصرف معاه، كيف اقنعه يتعالج كيييييف؟ 


زوجي إذا نزل يصرخ ويفضحنا

قصص مشاكل زوجية وحلولها: زوجي اذا نزل يصرخ، زوجي إذا نزل،صوت زوجي إذا نزل، ....

زوجي إذا نزل يصرخ ويفضحنا ونحن عايشين في بيت أهله، وغرفة نومنا لاصقة في غرفة نوم أخوه، ومن الجهة الثانية غرفة نوم أخته صغيرة في سن المراهقة، ما يصير تسمع ذي الأصوات، وأكثر من مرة كلمته وقلت له أمسك نفسك، مافيه داعي تصارخ، يقول ما أقدر غصب عني، طبعا هو يصارخ من الشهوة باين عليه، يعني يتخدر ويصير يصرخ اللي يسمعه من برات الغرفة يعرف إنه يصرخ من الشهوة من نبرة صوته وهو يصارخ، لكن ما يصير يعني على الأقل احتراما لأخوه وأخته الصغيرة، 

زوجي إذا نزل يصرخ


بصراحة أنا استحي من صراخه، اقعد في غرفتي يوم كامل ما أطلع بعد ما يصارخ، ما اقدر أواجههم، أحس فشلة والله، ما أدري كيف، مع إني نصحته كم مرة وكلمته ما كو فايدة، 


من كم يوم يتني اخته الكبيرة متزوجة وساكنه في بيت أهل زوجها، وكلمتني في الموضوع، يعني على ما يبدو إما اختها الصغيرة أو أخوها أو حتى سلفتي حد منهم كلمها، ويت تشوف الموضوع عندي، قلت لها والله مو بيدي، وأني كلمته أكثر من مرة، قلت لها كلميه أنت يمكن كلامك يجيب مع نتيجة، 


وراحت بتكلمه، وهدا كم يوم،  وعقب رد يصرخ ما يمسك نفسه ما يقدر، وفضحنا !!!


يمكنك أن تترك  هنا

تعليقك على المشكلة  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك،


اشياء غلطت لما سويتها وانا عروس

 قصص مشاكل زوجية وحلولها: البقاء مع زوج مدمن، زوجي مدمن مخدرات، زوجي مدمن مخدرات هل أطلب الطلاق؟ زوجي مدمن شبو، هل المدمن يحب زوجته؟ تجربتي مع زوجي مدمن الكبتاجون، علامات الزوج المدمن


اشياء غلطت لما سويتها وانا عروس، كنت صغيرة وماني فاهمة شيء، وما لقيت حد ينصحني، ولا يعلمني، بتقولون فيه كثير بالنت مواضيع، لكن حتى هالمواضيع ما تشرح كل شيء، أحيانا البنت محتاجة من أمها أو خالتها او حد من قرايبها تقدم لها نصيحة من خبرتها وتجاربها، لأن النصيحة تكون قريبة من واقعها ومن ظروفها ومجتمعها، لكن للأسف ما لقيت أحد ينصحني، ولا حتى صديقاتي، لأني تزوجت قبلهن كلهن، كنت محتاج أطلع من بيت أهلي بأي طريقة، بسبب حقد أمي علي، وصدقوني هذا هو الواقع، أمي تغار مني وتحقد علي، من كبرت وهي مو قادرة تتحمل وجودي معها في البيت، وتصرخ علي لأتفه الأسباب، وتحقرني وتقلل من قيمتي أمام أخواني وما أعرف السبب لأنه ما في سبب ثاني، 


أنا بنت جميلة، وجمالي صارخ، وكنت إذا تحممت بس وقعدت بثياب البيت كل من في البيت يطالعون فيني، حتى إن أحيانا أخواني الشباب يقولون لي إنت أية من الجمال، يا حظ من يتزوج منك، مع إني كنت ألبس واسع، أبوي متوفي من زمان، توفى وأنا عندي سبع سنين، وأمي ما حنت علي وصارت قاسية أكثر من بلغت وصار جسمي أكثر أنوثة، صارت تهاوشني بدون سبب، ليل مع نهار حاطة دوبها ودوبي!!!


تزوجت من أول شخص تقدم لي، وعلى أساس إنه إنسان خلوق وطيب ومحترم، لكن بعد الزفاف اكتشفت أشياء كثيرة مهي حلوة فيه، اكتشفت إنه يتعاطى، ومدمن سكر، ويحب السهر والبنات، ومن أول ليلة قعد يتعاطى قدام عيني، وقال لي تعالي جربي !!!! طبعا رفضت أجرب، لكني ما تركته، ولا هاوشته يومها، ليتني تركته ونجيت بجلدي.


وفي أول ليلة حاول يجيني بعد التعاطي، حاول ينام معي، بس ما قدر، ما كان عنده ( قوام ) كان تعبان، ومو قادر يوقف على ريوله، وصار  يطلب مني أرقص له وطبعا ما رقصت جلست أناظر فيه وأنا مصدومة من حالته ومن حالي، لكن ما فكرت أتركه ما أدري ليش، يمكن لأني ما كنت فاهمة بالضبط شنو فيه، وليش يتصرف بذا الشكل، حتى لم كان يتعاطى كنت أقول في خاطري يمكن قاعد ياخذ منشط جنسي أو شيء، ما كانت عندي فكرة أصلا... 


في اليوم الثاني من الصبح قام وقال لي، أنت قصيتي علي البارحة، ما نمتي معي؟ استغربت من كلامه، هو المفروض أنا أنام معه أو العكس، المهم قلت له أنت نمت من التعب، قال لي خلاص خلينا اليوم نسويها تعالي جنبي ... 


وجلست جنبه، وطبعا قعد يلاطفني وبعدين صار اللي يبيه، وقمت من عنده وأنا مرة بعد ما كنت عذراء، ويومها حسيت بشعور قذر ما حسيت إني مبسوطة، لأن طريقته معي كانت فيها إهانة، حسيته مثل اللي استعملني لمتعته، ما حسيته معي، ما حسيت بأي شعور حلو معه، حتى ما خلصت، هو بس اللي خلص، وأنا كنت مستغربة من الموقف ما كانت فاهمة، بس كنت أعرف إني المفروض أحس على الأقل بنفس الشعور اللي أحس فيه إذا سويت العادة السرية، لكن ما حسيت بشي نهائيا، غير الألم والحرقة.


واستمرت علاقتنا على ذا الشكل، في بعض الليالي يتعاطى ويرقد فورا، وفي بعض الأيام ينام معي عشان يشبع غريزته، لكن ما يعطيني فرصة استمتع معه، مع إنه يطول شوي وياخذ وقته، بس ما يساعدني، يعني يركز على وضعية تريحه وما يسألني إذا ارتحت أو لا، وإذا سويت أي حركة أثناء الجماع عشان أرتاح يعصب مني، ويقول لي لا تتحركين!!!


مرة وهو نايم معي، حطيت يدي على فرجي أريد أرتاح، لكنه سحب يدي بقوة وقالي شيلي يدك لأكسرها، عورتيني ...!!! تخيلوا واحد يقول لزوجته في عز الجماع (( شيلي يدك لأكسرها )) !!! ومن ذك الموقف ما جربت أحط يدي، 


ومرة وهو نايم معي رفعت حوضي بطريقة عفوية والله ما ركزت بس كنت حاسة بإثارة واريد أرتاح، فقام بعصبية وقال لي خلاص سوي لنفسك وريحيني من همك !!! بل علشان رفعت حوضي شوي، طيب شو أسوي، محتاجة أرتاح معاه، مثل ما يرتاح معاي، ليش مو منحقي أرتاح يعني ولا كيف عجل!!!


وعلى ذا الحال، ينام معي كأنه نايم مع جماد ما يريد مني حركة ولا يريد مني صوت، ولي ارتاح قام من غير ما يسأل عني، وندمانه إني قبلت بهذا الوضع من البداية، يمكن لو رفضت هالشي وأنا عروس كان فهم إني مو جماد وإني انسانة وعندي احساس مثله.


جلست مرة أتكلم معاه في الموضوع، قلت يمكن يفهمني لو تكلمت بهدوء وشرحت له حاجتي لذا الشيء، وبعدي ما بديت من أول كلمة قلتها قال لي باحتقار: الله ياخذك مع وجهك ما تستحين جاية تكلميني في ( النيــــــ...........) إنت وحدة جليلة حياء، وحدة وسخة ... إنت وأنت وإنت ... 


وبدأ يسبني بأقذر الألفاظ، كل هذا بس لأني حاولت أفتح الموضوع معه، طبعا أنا سكت وما تكلمت بعد هالمرة أبدا، لكن مع ذلك أنا كنت في عز حاجتي، حسيت بحاجة قوية للجماع، يمكن لأنه وقت الجماع أشتهي بقوة، لكن ما يخليني أريح شهوتي، فتتراكم وبعدين تعذبني، وأصير جانة أدور طريقة عشان أرتاح، والعادة السرية ماكانت تكفيني، أقعد اتخيل حق زوجي، واشتهي شي مثله وكذا ... طبعا المتزوجات فاهمين قصدي، اللي تجرب ذا الشيء صعب ترتاح على العادة مرة ثانية... بس زوجي ما يساعدني، 


المهم مثل ما قلت لكم أنا جميلة وجمالي يثير اي رجال، ووين ما أروح ألاقي عيون الشباب تلاحقني، وفي مرة من المرات كنت في السوق، وشفت شاب يشتغل في كاونتر يبيع عطور،  قعد يناظر فيني ويطالعني بطريقة مثيرة، حتى حسيت بقشعريرة في جسمي من نظراته، وهو بعد دخل في خاطري، واشتهيته، وتمنيت إنه يكون معي، وروحت البيت وقعدت أفكر فيه وأتخيله، وبعدين جاء زوجي وقال لي تعالي، قلت أخيرا يمكن يصير شيء ويريحني اليوم، لكن صار نفس اللي يصير كل مرة، شبع بروحه وقام وخلاني أتقلب وأتلوى بشهوتي، وساعتها حسيت إني خلاص وصلت آخري،


وطلع زوجي المساء من البيت، أنا لبست ورحت على نفس السوق، وشفت الشاب، وأشرت  عليه يتبعني، وطبعا تبعني، وخذته للسيارة ( وسيارتي كلها معتمة ) وسكرت الزجاج الأمامي بظلال، وبعدين قلت له ريحني!!! والرجال استغرب، كان يعتقد اني باخذه مشوار  عشان اتعرف عليه، أو بتكلم معه في البداية، المهم صار بيني وبينه، والحقيقة عشت معه شعور ما قد جربته من قبل، مع إني ما أعرفه، وريحني يومها ثلاث مرات، وما نزل من السيارة إلا بعد ما تأكد إني خلاص قد شبعت....!!!


استمرت لقاءات ببياع العطور، وعرفت إنه شاب من جنسيتنا لكنه على قد حاله مرة، وإنه يدور وظيفة، وعند شهادة سنعة، وانا عندي خير، ورثته من أبي، وعندي دخل من الإيجارات يوصلني نصيبي منه كل شهر، وكنت أخليه وأوفره في البنك، مع الوقت حبيبت ذا الشاب، وسولفت له عن حياتي، وسولف لي عن حياته، وقال لي إنه مستعد يتزوجني لو تطلقت من زوجي، طبعا أنا فرحت بذا العرض، لاني فعلا مو قادرة أتحمل زوجي أكثر خلاص، وأصلا إذا صرت زوجة خاينة فهذا بسب قسوته علي وإحتقاره لمشاعري، 


المهم قلت له متأكد إنك ودك تتزوجني، قال متأكد ومستعد أعطيكي الضمانات اللي تبينها، ومن ذي الساعة روحت البيت وطلبت الطلاق من زوجي، وقلت له إني مستعدة أتنازل عن كل حقوقي، وإنه إذا طلقني أحسن له من الفضائح والمحاكم، وإنه إذا ما طلقني بدون مشاكل أنا بعلم أهله وكل الديرة بأنه شمام ومتعاطي، طبعا طلقني وبدون كلام ...!!!


تطلقت وكنت أنتظر شهور العدة تنتهي عشان أتزوج من الشاب اللي حبيته وحبني، ولكن للأسف بعد شهر من الطلاق، زوجي ( طليقي ) دخل المستشفى بسبب أزمة صحية، وأكتشفوا إصابته بفايروس الإيدز !!! 


طبعا سبب الإصابة هي التعاطي والأبر الملوثة  اللي كان ياخذها، المصيبة هنا إني كنت زوجته، وكان وقتها ما يعرف إنه مصاب، أو يمكن يعرف ما أدري، لكن نعم، نقل لي فايروس الإيدز!!!


وأنا بدوري نقلت الفايروس لحبيبي، المسكين اللي كل ذنبه إنه حبني وفكر يستر علي ويجعل علاقتنا شرعية، 


ومع ذلك، ... وبعد الصدمة الكبيرة اللي عانينا منها، وبعد انهيار نفسي كبير رجعنا نتكلم، وحبيبي يطلب مني إن نحن نتزوج نتعايش مع الفايروس مثل ما كل المصابين عايشين!!!


أنا لا زلت أفكر في عرضة، لكني دخلت في حالة إكتئاب شديد، خلتني عاجزة إني أتخذ أي قرار، اصابتي بالفايروس دمرت حياتي وآمالي، وحطتني في قائمة الميتين حتى وأنا حية، وصرت أفكر ليل ونهار  شو هو ذنبي، شو سويت عشان أبتلي بهذا المرض، كل هذا لأني تزوجت من شخص حقير، متعاطي، 


أفكر مرات وأقول يمكن لو إني تركته في ليلة الدخلة كنت الحين في وضع ثاني، كنت تزوجت من رجال يعرف قيمتي، وما كنت تحولت لإمرأة خاينة، يمكن لو كان زوجي طبيعي من البداية  لصرت الحين أم، وعندي حياة إجتماعية طبيعية، لكن الحين انا مجرد منبوذة وكل هذا ليش؟! لأني سكت وأنا أشوف زوجي في ليلة الدخلة يتعاطي امامي، تجاهلت الموضوع وكأنه شيء عادي، مع إني وقتها كنت حاسة بأن فيه نواقيس في ضميري تصرخ علي وتقول لي ابعدي عنه وخليه.


أجلد نفسي كل يوم مليون مرة، وعايشة في نكد، حتى عرض حبيبي واصراره على  الزواج ما قدر يطلعني من اكتئابي، أحس بالظلم، لأني ابتليت بمرض مالي علاقة به، لا تقولون هذا عقاب لاني خاينة، لا، مو صحيح، زوجي كان مصاب بالفايروس قبل الزواج، ونقل لي الفايروس من أول علاقة صارت بيني وبينه، يعني بلاني بالمرض وأنا كنت يومها بريئة، 


طيب ليس كان حظي إني اتزوج من ( حقير ) متعاطي عديم الإحساس، ليش؟! شو سويت في حياتي، وأنا طول عمري في حالي، وضحية لتسلط أمي وتنمرها علي، أحس بقهر وافكر مرات أتخلص من هالحياة، لولا خوفي من ربي، ما تعرفون الضحية في حد ذاتها موووووووووت وهلاااااااااااااااك، والعزلة الإجتماعية تسمم نفسي خطير ما أعرف شو باقي من حياتي أحاتيه، ما عاد لي أمل في الدنيا ولا في باكر !!!



يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك، 




زوجي يشرب الخمر ودايم سكران

"زوجي يشرب الخمر ويدخل علينا سكران ولا يحترم وجود بنتي في غرفة النوم"

أنا امرأة متزوجة وعندي بنت عمرها 4 سنوات، طفلة صغيرة ومرتبطة فيني جدًا، ومتعودة تنام معي في غرفة النوم.

مشكلتي هي إن زوجي ما يحترم وجودها.
كثير مرات يدخل علينا في وقت متأخر من الليل، وهو في حالة سُكر، ويتصرف تصرفات غير لائقة، مثل إنه يخلع ملابسه بالكامل أمامنا، وما يراعي إن البنت لسه ما نامت أو إنها موجودة.

أنا حاولت أكثر من مرة أشرح له إن اللي يسويه ما يجوز، وإنه المفروض على الأقل يحترم وجود الطفلة، بس ما في استجابة منه.
والمشكلة إنه يصرّ على العلاقة الحميمة حتى والبنت موجودة، وأنا أضطر أخرجها بسرعة أو أتضايق وأرفض، لكنه يزعل ويتهمني إني أبالغ.

أنا حريصة على إني أحافظ على بيتي، وعلى بنتي بنفس الوقت، بس في هالموضوع ما أقدر أسكت، لأن بنتي بدأت تسأل، وتستغرب تصرفاته.
وأنا فعلاً خايفة تتأثر نفسيًا أو تتشوه صورتها عن الأشياء وهي بهالعمر الصغير.

وش التصرف الصحيح في هالحالة؟
هل أنقل بنتي لغرفة ثانية؟ وهي مو متعودة؟
ولا أوقف هالتصرفات بحزم حتى لو خرب الجو بيني وبينه؟
وكيف أقدر أوصل له الفكرة بدون ما يصد أو يعاند أكثر؟

أنا محتاجة نصيحة صادقة وعملية من أهل الخبرة، لأن الوضع بدأ يضغط علي كثير نفسيًا، كزوجة وكأم.


يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك، 


زوجي مسافر وأنا عندي رغبااااات !!!!

زوجي مسافر سنتين ومحد لمسني،

صار لي سنتين محرومة… وزوجي مسافر ولاهي عني !!!

أنا مره متزوجة من سنتين…
وشفت زوجي بس أول خمس شهور من زواجنا، وبعدها سافر دراسة وشغل وما رجع، ولا حتى حاول ينزل لي، ولا حتى فكر ياخذني أعيش معاه.
يعني فعليًا صار لي سنة وسبعة شهور ما شمّيت ريحته…
لا حضن، لا تلامس، لا نظرة، لا كلمة حنونة… حتى الجماع بالفون، رفضه بحجة "عيب، واستحي، ومو وقتك".

هو يرفض، وأنا أنفجر يعني !!!!.
أنا جسد حي، عندي نبض، عندي شهوة مثل أي إنسان طبيعي.
مو ملاك، ولا راهبة، ولا حجر…


تعبت من الكتمان، من التظاهر بالقوة، من مسايرة مجتمع يلومني لو ضعفت، بس يطبطب على زوج هارب يقولون عنه "مسكين، غريب، مضغوط".

طيب وأنا؟
أنا مو مضغوطة يعني؟
مو مضغوطة بين كبت واحتياج وشهوة تنهشني كل ليلة؟

ليش الوحدة تتزوج إذا النهاية جذيه بيخليها وبيلهى عنها ليش يتزوجونا دام ما يبونا ليش !!!!

كل شي متوفر اليوم… الموبايل، التطبيقات، الصور، الفيديو، وألف باب ينفتح لي لو بضعف…
بس أنا للحين ماسكة نفسي وأحترق، لأنه عندي ضمير…


بس إلى متى؟


هو لو فعلاً رجل ملتزم ومسؤول… كان على الأقل نزل بالإجازات، أو مارس معاي بالهاتف، أو حاول يشبعني بالكلام، أو حتى عطاني حق العاطفة!

بس الصدمة؟
ولا شي من هذا.


ولا حتى يحس فيني… يمكن قاعد هناك يعيش حياته، مع وحدة، أو أكثر… أو يمكن حتى شاذ وما يبي النساء.
ما أدري، 

بس اللي أدريه إني قاعدة أتعفن من الحرمان، وأتعب كل يوم وأنا أجاهد نفسي عن الغلط.

أنا اليوم أكتب عشان أقول بصوت واضح:
مافيه مرة تتزوج بس عشان تحمل لقب متزوجة، ما يهمني اللقب !!! أريد زواج حقيقي مو على الورق!!!

أحس إني على حافة الانهيار، أو أني انهرت فعلا خلااااااااص، ماني قادرة أتحمل، شكلي اليوم أو باجر بالكثير بخونه ما أقدر أصبر تعبت يا ناس تعبت، أنا تزوجت علشان هالشيء، علشان الفراش، مثلي مثل أي وحدة تريد الستر، وفي النهاية يقطني في بيت أهلا ويسافر عني ... ليييييييييش، ليش حسبي الله عليه وعلى كل ريال يسوي بمرته جذيه حسيبكم  الله ينتقم منكم في أعز ما تملكون يالله يا قدير إن كان حارمني وهو مع غيري مرتاح يا رب تحرمه متعته يارب تجيب له عجز وتنتقم لي منه يا منتقم يا جبار... 


ولا تقولون لي ما أدعي عليه تراه فيني حرة شيء قلته وشي ما قلته كل مرة يتجاهلني ومرات حتى يهيني يوم أقول له مشتاقه وانسانه وعندي احتياجات يسخر مني ويهيني حسيبه الله لا باركة فيه، 


ساعدوني شو أسوي خواتي اللي مرت بنفس تجربتي ساعدوني شو أسوي كيف أتصرف، أخاف أضعف أخاف من ربي لكن مو قادرة بجن من احتياجاتي ذابحتني !!!  كيف أتصرف ... 

اقرأ أيضا: ماذا افعل في شهوتي وزوجي مسافر؟


يمكنك أن تترك  هنا

تعليقك على المشكلة  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك،

زوجي يطلب مني حركات واشياء غريبة جدا

قصص مشاكل زوجية وحلولها: زوجي يطلب مني حركات واشياء غريبة جدا, ساعدوني زوجي يطلب مني اشياء استحي اسويها, زوجي يطلب مني, زوجي وطلباته المحرجة, طلبات زوجي غريبة....


زوجي يطلب مني حركات واشياء غريبة جدا

 أنا متزوجة من خمس سنوات، وزوجي شخص أحبه وأحترمه. علاقتنا كانت دائماً مليئة بالحب والاحترام، لكن بالفترة الأخيرة بدأت أواجه مشكلة كبيرة في حياتنا الزوجية. زوجي صار عنده ممارسات غريبة وغير مستحبة في الفراش، أشياء مو متعودين عليها وما أدري كيف تعلمها أو ليش يطلبها.


في البداية، كنت أحاول أتجاهل هذي التصرفات وأقول يمكن تكون مرحلة وتعدي. لكن مع الوقت، بدأت ألاحظ إن هذي الممارسات صارت عادة عنده، وصار يطلب مني أشياء ما أرتاح لها أبداً. 


ساعدوني زوجي يطلب مني اشياء استحي اسويها

مثلاً، صار يطلب مني نستخدم ألعاب جنسية بطريقة مبالغ فيها، وأحياناً يطلب مني ألبس ملابس تنكرية غريبة أو أقلّد شخصيات ما أرتاح لها. حاولت ألبي رغباته عشان أحافظ على استقرار علاقتنا، لكن الموضوع صار فوق طاقتي وصرت أحس بالإهانة والانزعاج.


ما أعرف كيف أتعامل مع هالموقف. أنا شخصية خجولة أصلا في الفراش، و أستحي أتكلم مع أي أحد عن هالمشكلة، حتى أقرب صديقاتي. 


صرت أحس إني أفقد جزء من نفسي عشان أرضيه، وبدأت أتساءل إذا المشكلة فيني أنا أو إذا كنت السبب. قررت أدور على حلول، قرأت مقالات كثيرة وحاولت أطبق نصايحهم مثل إني أتكلم معه بصراحة عن مشاعري وعدم ارتياحي، لكن لما سويت كذا، ما تقبل الموضوع بسهولة وصار يعتقد إني ما أحبه أو ما أبغي أرضيه.


وصلت لمرحلة حسيت فيها بالعجز التام. ما عدت أعرف كيف أتعامل مع هالموقف. أنا أحبه وما أبي أفقده، لكن بنفس الوقت ما أقدر أستمر بتلبية رغباته اللي أشوفها غير طبيعية وتؤذيني نفسياً. أطلب نصيحتكم ومساعدتكم، كيف أقدر أتعامل مع هالمشكلة؟ كيف أتكلم معه بطريقة يفهم فيها مشاعري ويقدرها بدون ما يحس بالإهانة أو الرفض؟ إذا في طرق معينة ممكن أتبّعها لحل المشكلة بدون ما تأثر على زواجي بشكل سلبي، أكون ممتنة إذا تشاركوني تجاربكم ونصايحكم. شكراً لكم.

اقرأ أيضا: زوجي الشايب يطلب مني حركات واشياء غريبة جدا!


يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك، 

زوجي يهجرني هل أطلب الطلاق

 زوجي يهجرني ، تعبت من هجر زوجي لي ، ماذا تفعل الزوجة عندما يهجرها زوجها في الفراش ، كيف أسترجع زوجي الذي هجرني ، زوجي هاجرني أسبوعين ، زوجي هاجرني شهور ، زوجي يهجرني وقت الزعل ، زوجي يهجرني هل أطلب الطلاق.


زوجي يهجرني هل أطلب الطلاق ؟


تعبانة جدا، ومرهقة من التفكير، ولا أعرف أين أذهب بنفسي من الضيقة التي تكاد تقتلني، لقد تزوجت من رجل الجميع قالوا لي أنه ونعم الرجل وأنه عوض من الله لي بعد سنوات من الانتظار فأنا من النساء اللاتي يطلقون عليهن لقب ( عانس ) حيث لم أتزوج حتى بلغت الثامنة والعشرين من عمري، في هذا العمر تقدم لي شاب يصغرني بعامين فقط، وقالوا لي وقتها أنه موظف على قد حاله لكنه كريم ومعطاء،

زوجي هاجرني أسبوعين

وكنت أنا موظفة في وظيفة مرموقة، ولي مكانتي وراتبي كبير، وقلت في نفسي لا بأس ، ساقبل به بدلا من البقاء بلا زواج، أريد زوجا وأريد طفلا مهما كانت التضحيات، وقبلت به وتزوجنا، وكان في البداية يعاملني أحسن معاملة، لكن بعد أربع شهور من الزواج وبعد أن لاحظت أنه لا يضع ولا فلس واحد في البيت صارحته، وأخبرته أن عليه أن يساهم في المصروف على قدر استطاعته، فأنا أتحمل كل شيء من إيجار البيت إلى مصروف المطبخ إلى فواتير الماء والكهرباء وحتى أبسط الأشياء...

زوجي هاجرني شهور

وهنا لاحظت عليه الاستغراب وصار يسألني لماذا أتحدث معه في موضوع المال، وأنه حينما تزوج بي أخبروه بأني سأعطيه المال بعد الزواج وأصرف عليه وليس العكس، وانه مديون للبنوك ولديه سلفيات ولا يملك من المال شيء، وأن علي أنا أن أنفق عليه ..!!!

زوجي هجرني ماذا افعل

طبعا انهرت حينما سمعت هذا الكلام، وواجهت الأشخاص الذين اخبره بذلك فقالوا أنه يكذب وأنهم لم يخبروه بأي شيء، وأنه يؤلف هذا الكلام لكي يتهرب من مسؤولياته، وهنا بدأت المشاكل، فكل ما طلبت منه المساهمة في البيت يشتعل غيضا ويبدأ في توجيه السب والشتائم لي، ثم يهجرني وينام في غرفة أخرى ولا يقترب مني حتى لو تقربت أنا منه... !!!

تعبت من هجر زوجي لي

وأصبح كما لو كان ( بائع جسد ) إن كنت أريده أن ينام معي يجب أن أعطيه مبلغا من المال، ومقابل كل مبلغ أعطيه ينام معي بقدر معين، يعني مثلا قبل اسبوع طلب مني ألف ريال، ثم نام معي طوال الاسبوع ثم بعد اسبوع طلب مني خمسمئة ولم أعطيه لم يبقى لدي ما يكفي من المال، فهجرني وذهب للنوم في غرفة أخرى !!!


وعلى ذا الحال منذ عام تقريبا، حتى بدأت أشعر بالتعب والإنهاك والذل والمهانة، فأنا أمرأة ككل النساء أحتاج الجماع مثلي مثل غيري لكني أريد رجلا يشتهيني ويعطيني بدون إذلا، وصلت إلى مرحلة أصبحت فيها أكره الجماع أيضا، لأنه أصبح بالنسبة لي سبب ذلي وهواني، وأحمد الله أني لم أنجب منه ولا أريد الإنجاب وأفكر جديا في طلب الطلاق فالعنوسة كانت أفضل مليون مرة من زواج أشعر فيه أني ذليلة بهذه الطريقة ...

ماذا تفعل الزوجة عندما يهجرها زوجها في الفراش

لم أصارحه رغبتي في طلب الطلاق، وأخاف أن يبدأ في ابتزازي مقابل تطليقي، وبدأت الآن أجمع الأدلة الكافية على أنه لا يصرف علي وأني أتحمل كل المصاريف، واستشرت محامية وقالت أن الحل بسيط، وهو أنها ستقدم للمحكمة طلب بإجباره على توفير سكن ونفقة لي كوني زوجته، وهو طبعا سيرفض لأنه بخيل بخلا شديدا، فقد اكتشفت أنه غير مديون، وراتبه جيد لكنه بخيل وطماع ...


ولذلك فقد يطلقني مقابل تنازلي عن النفقة... لكني لازلت في حيرة من أمري وأحاول البحث عن حل يمكن أن يغير زوجي ويحنن قلبه علي بدلا من أن أطلقه، لازالت أبحث عن أمل، ... فهل هناك حل آخر غير طلب الطلاق؟


هناك مشاكل أخرى  حول هجر الزوج لزوجته في الفراش ومنها: زوجي هجرني وهو الغلطان

زوجي يطلب مني حركات واشياء غريبة جدا

زوجي وطلباته المحرجة, زوجي يطلب مني, زوجي يطلب مني حركات واشياء غريبة جدا, ساعدوني زوجي يطلب مني اشياء استحي اسويها, طلبات زوجي غريبة

زوجي يطلب مني حركات واشياء غريبة جدا, ساعدوني زوجي يطلب مني اشياء استحي اسويها, زوجي يطلب مني, زوجي وطلباته المحرجة, طلبات زوجي غريبة....

مشكلة : زوجي يطلب مني حركات واشياء غريبة جدا


أنا امرأة في الثلاثين من عمري، متزوجة منذ خمس سنوات من رجل أحبه وأحترمه. زواجنا كان مليئًا بالحب والاحترام منذ اليوم الأول، وقد كنا دائمًا نحاول الحفاظ على هذه المشاعر القوية بيننا. لكن في الآونة الأخيرة، بدأت أشعر بقلق كبير حيال سلوك زوجي في الفراش، وأود أن أشارك قصتي لأطلب النصيحة والمساعدة منكم.

 زوجي وطلباته المحرجة


كنت أعتقد أن زواجي سيكون خاليًا من المشاكل الكبيرة، حيث كان يعاملني دائمًا بلطف واحترام. كنا نتشارك اللحظات الجميلة معًا، نسافر، نكتشف أماكن جديدة، ونعيش حياتنا الزوجية بسعادة. كان زوجي دائمًا داعمًا لي في جميع جوانب حياتي، سواء كان ذلك في عملي أو في علاقاتي مع الأهل والأصدقاء.

زوجي يطلب مني


بدأت المشكلة عندما لاحظت أن زوجي يميل إلى ممارسة سلوكيات غريبة وغير مستحبة في الفراش. في البداية، حاولت تجاهل هذه التصرفات معتقدة أنها قد تكون مرحلة مؤقتة. لكنه استمر في هذه الممارسات وأصبح يطلب مني أشياء أشعر بعدم الارتياح تجاهها.


السلوكيات الغريبة


بدأ زوجي يطلب مني أن أشارك في أفعال لم أكن مرتاحة لها، مثل استخدام الألعاب الجنسية بطريقة مبالغ فيها، وأحيانًا كان يطلب مني تقليد شخصيات معينة أو ارتداء ملابس تنكرية غريبة. كنت أحاول تلبية رغباته للحفاظ على استقرار علاقتنا، لكن هذه الطلبات كانت تزداد تطرفًا مع مرور الوقت، مما جعلني أشعر بالإهانة والانزعاج.

الشعور بالخجل والحيرة


لم أكن أعرف كيف أتعامل مع هذا الوضع. كنت أشعر بالخجل من التحدث مع أي شخص حول هذه المشكلة، حتى أقرب الأصدقاء. بدأت أشعر أنني أفقد جزءًا من نفسي في محاولة إرضاء زوجي. هذا الشعور بالضياع جعلني أبدأ في التساؤل عما إذا كان خطأ فيّ أو إذا كنت أنا السبب في هذه المشكلة.

البحث عن حلول

قررت أن أبحث عن حلول. قرأت الكثير من المقالات على الإنترنت، وحاولت تطبيق بعض النصائح التي وجدتها، مثل التحدث مع زوجي بصراحة عن مشاعري وعدم ارتياحي لبعض الأمور. لكن عندما فعلت ذلك، لم يتقبل الأمر بسهولة وأصبح يعتقد أنني لا أحبّه أو لا أريد إرضاءه.


زوجي يطلب مني حركات واشياء غريبة جدا


وصلت إلى نقطة شعرت فيها بالعجز التام. لم أعد أعرف كيف أتعامل مع هذا الوضع. أنا أحب زوجي ولا أريد أن أفقده، لكنني في نفس الوقت لا أستطيع الاستمرار في تلبية رغباته التي أشعر بأنها غير طبيعية وتؤذيني نفسيًا.

أعلم أن هناك الكثير من النساء قد مررن بتجارب مشابهة، وأود أن أطلب النصيحة والمساعدة منكم. كيف يمكنني التعامل مع هذه المشكلة؟ كيف يمكنني التحدث مع زوجي بطريقة تجعله يفهم مشاعري ويقدرها دون أن يشعر بالإهانة أو الرفض؟ هل هناك طرق معينة يمكنني اتباعها لحل هذه المشكلة دون أن تؤثر على زواجي بشكل سلبي؟

أرجو منكم أن تشاركوني تجاربكم ونصائحكم، فأنا بحاجة ماسة إلى الدعم والتوجيه في هذا الوقت الصعب. شكرًا لكم جميعًا.

هنا مشكلة أخرى تدور حول نفس المشاكل الزوجية المحرجة في الفراش : ساعدوني زوجي يطلب مني اشياء استحي اسويها​


يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك، 

 

زوجي هلكني وأنا حامل

 زوجي هلكني، زوجي ما يرحمني وانا حامل، عروس وزوجي هلكني، زوجي هلكني وأنا حامل، ولا همه الجنين، ما رحمني في شهر العسل، ولا رحمني وأنا حامل، وكل ما يبي وهو يبي كل شوي، يسحبني لغرفة النوم مثل الفريسة، ويهجم علي بدون إحساس...


محتويات المشكلة

  • زوجي هلكني
  • زوجي يبي كل شوي
  • زوجي سحبني للغرفة
  • عروس وزوجي هلكني
  • زوجي هلكني وأنا حامل
  • زوجي مايرحمني وانا حامل​
  • زوجي هلكني في شهر العسل.
  • .زوجي هلكني​


أنا متزوجه من فترة قصيرة زوجي من أول ليلة ما رحمني عطاني في أول يوم ثلاث خيوط، توني عروس وعذرا، دخل علي مثل الوحش، وخذا مني كل شي يريده بسرعة، حتى وأنا أبكي من الألم ما همه،


واليوم اللي بعده عطاني خمس خيوط، وهربت منه رحت جلست عند امه وأنا ابكي وهي تقول له "خلها جالسه عندي شوي، وأنت رح نم" لكن زوجي سحبني للغرفة، من يوم زواجي وأنا على ذي الحالة، زوجي يبي كل شوي، زوجي ينام معي أقل شيء خمس مرات في اليوم وكل مرة أكثر من نص ساعه، حتى وأنا أصيح له من الألم ما رحمني.


عروس وزوجي هلكني​​


بديت أحس بتقرحات وألم وريحة كريهة وأفرازات غريبة في المهبل ورحت الطبيبه، أول ما طلت وشافت حقي، قالت: من هالرجال اللي مسوي فيج هيج؟! هذا مستحيل يكون إنسان؟! وقالت لي لازم راحة وبدون جماع على الأقل اسبوعين، وعطتني مرهم ومضاد حيوي، قلت لها ما أقدر أحط الدواء، زوجي مستحيل يخليني يوم واحد بدون جماع، وقلت لها إنه يجامعني بطريقة وحشيه، مثل المجنون، يعني ما فيه رحمة، وطلبت منها تكلمه.


زوجي هلكني في شهر العسل


اتصلت عليه وقلت له تعال فوق عند الدكتورة تبي تكلمك، وأول ما قالت له الدكتوره إن الجماع ممنوع لمدة أسبوعين جن جنونه، وصار يناظر الدكتورة بطريقة غريبة، وكأنها كذابه أو نصابه، وقال لها أنت ما تفهمين !!! بعدين طالع فيني وسألني: كم عطيتي الدكتوره عشان تكذب علي !!! وبعدها طلع وقال لي : انتظرك في السيارة.


الدكتورة أنصدمت من اسلوب زوجي وكلامه وقالت لي: انت تتعرضين للعنف الزوجي ولازم تكلمين الشرطة إذا زوجك ما عطاك فرصة تتعالجين وما وقف الجماع بينكم اسبوعين على الأقل يمكن تلتهبين أكثر ويصير عندك مضاعفات قاتلة. قلت لها: أخاف اشتكي ما أقدر أسوي شيء، أخاف من الفضايح... تابعي قراءة قصتها بعد الفاصل...👇

​​​​​​​

قالت لي: كلمي أهلك، لأن زوجك شخص غير طبيعي، وواضح إنه شخص عنده جنون إرتياب، وهذا المرض خطير.


سألتها إذا ما وقف زوجي عن الجماع وأنا خذت المضاد وحطيت المرهم شو بيصير؟ قالت: العلاج ما بياخذ دوره بشكل كافي، وإذا تضاعف الإلتهاب ممكن يتحول لمرض خطير يستدعي بتر العضو، لأنه حسب كلامها في جروح عميقة وملتهبة في المهبل بسبب قسوة ليلة الدخلة.


زوجي بصراحة ما رحمني، وبعدين ما عطاني فرصة أرتاح بعد الفتح !


زوجي يبي كل شوي​​


لذلك من عند الدكتورة اتصلت على أبوي وأمي وقلت لهم تعالوا العيادة، وجلست في غرفة الإنتظار أنتظرهم، ومن وصلوا أخذتهم لمكتب الدكتوره وشرحت لهم مشكلتي وأسلوب زوجي ورده القاسي، وقالت لهم، إنهم ياخذوني عندهم اسبوعين إلى أن أنهي علاجي.


أبوي صار عنده صدمة، وقال لي : ليش ما تكلمتي، هذا مو مخلوق طبيعي هذا وحش. بعد ذلك صارت مشكلة كبيرة بين أبي وزوجي في بيت أهلي، لأن زوجي جن جنونه من عرف إن أبي بياخذني بيته، وجاء لبيت أهلي وسوى فضيحة كبيرة، وصار يزاعق ويصارخ ويهدد ويتوعد، حسيت ساعتها إن كلام الدكتورة عن جنون الإرتياب صحيح، لأن زوجي قال إن أبي وأمي والدكتورة مسوين مؤامرة عليه !!!


زوجي سحبني للغرفة​


بعد شهرين وأنا للحين في بيت أهلي، اكتشفت إني حامل في الشهر الثاني، يعني تقريبا حملت بعد أسبوعين من الدخلة، اتصلت أمي وقالت لأم زوجي عن خبر حملي، فجو كلهم أبوه وأمه وزوجي، وجلسوا معنا وتكلمنا، واتفقنا إن زوجي ما يعاشرني أكثر من مرة في اليوم، وإنه إذا مريضة أو تعبانه ما يلمسني، وما يجيني إلا وأنا راضية وأبيه مثل ما يبيني، زوجي كان جالس هادي وموافق على كل الشروط، وأهله ناس طيبين ويبون الستر لي وله،


زوجي هلكني وأنا حامل


ورجعت لزوجي، وشفت زوجي متحرقص، ماهو قادر يصبر، عقب قال لي: :من شهرين أنتظرك، مشتاق لك"، وما دريت إلا وهو فوقي ما أدري كيف ومتى هبط علي بكامل جسمه، ونزل فوقي بكل ثقله، وما قام إلا وهو مخلص ثلاث خيوط 😭، ولو ما صرخت من الألم، وهددته أعلم أهلي، كان ما قام لثاني يوم ...


زوجي ما يرحمني وأنا حامل


قمت وأنا ماني قادرة أمشي، وبعدها بساعة نزل علي دم، ورحت المستشفى قالوا لي الجنين بينزل خلاص، انفصل عن المشيمة، بسبب الأسلوب الوحشي من زوجي في الجماع.

انصدمت وكنت أبكي، واتصلت بأمي وأبي من المستشفى وقلت لهم تعالوا خذوني وطلقوني منه خلاص.


من خمس شهور وأنا جالسة في بيت أهلي، وهو رافض يطلق، وأهله يقولون بيزوجونه وحده غيري تشيل الحمل عني، لأنه قال لهم زوجه وحده ما تكفيه، بس أنا قلت لهم ما أبيه، لو عنده عشر يشيلونه، ما أبي رجال يتزوج علي أنا أبي أعيش لحالي مع زوجي، أبيه يطلقني وحتى لو بجلس طول عمري بلا زواج، خلاص قرفت من الزواج وبعد اللي سواه فيني ما أعتقد أقدر أحب أو اتزوج كرهت الجنس وكرهت الزواج من تحت راسه.


لكن زوجي رافض يطلق، وأنا رافضة أرجع، ومن ذك اليوم وأنا وزوجي في حالة عناد!!! أخته صارت كل يوم تجيني تقنع فيني أقبل أرجع له وتقول إنهم ودوه عند مطوع يقرا عليه وطلع مستلبس 😖 عاد أنا حاليا صرت أخاف منه أكثر من أول، يعني قبل كان متوحش وصبرت عليه، لكن حاليا مجنون بعد!!! ما أقدر أصبر عليه خلاص ما فيه أمل هالإنسان.


يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك، 

زوجي مايعرف مكان الفتحة

  زوجي مايعرف مكان الفتحة, زوجي لا يستطيع الإدخال, طريقة الفتح الصحيحة, كيفية معرفة مكان المهبل, هل فتحة المهبل ظاهرة.


زوجي مايعرف مكان الفتحة....

مشكلتي غريبة ومحرجة وما أعرف كيف أوصفها، لكن هذا اللي صار، تزوجنا من شهر تقريبا وإلى الآن ما صار أي شيء بيني وبين زوجي، لأنه كل مرة يقترب مني يقعد محتار وين يحطه؟! مع إني شرحت له أكثر من مرة، شرحت له حتى بالصور لكن ما يعرف، يرتبك ويتوه وتشتت ويخاف ويقول ما أدري وين أحطه !!!

نمت على ظهري وجبت مرايا كبيرة وشرحت له ودخلنا جوجل وطلعنا صور وشفناها سوى، ووقتها يقول إيه فهمت وسهلة، بس من يبدأ كل شيء وعلى آخر لحظة يخاف ويتوتر ويقول : أخاف ما ادري وينها ما أشوفها وأخاف أحطه في فتحة البول أو الشرج أو ... !!!

وعلى ذا الحال من تزوجنا، زوجي يصير ولد عمي وأنا وياه رابين سوى، وهو أكبر مني بثلاث سنوات، وعاش حياة صعبة في طفولته ومراهقته لأن أبوه اللي هو عمي مزواج، وخالتي اللي هي أمه توفت وخلته هو وأخوه وهم أقل من عشر سنين، وعاشو بيت يدتي مهمشين محد يهتم فيهم لأن يدتي أصلا ما كانت تحب امهم لكن ربتهم، وأبوهم طبعا مو فاضي لهم نهائيا، مشغولة بزيجاته وما يدري عن عياله شيء، ولحد يدري كم عدد عياله أصلا، يتزوج ويبذر ثم يطلق وعلى ذا الحال

أنا حبيت ولد عمي هذا وتعلقت فيه، وكنت بالنسبة له أحن قلب عليه هو أخوه وأنا والبنت الوحيدة بين خمس أولاد وأصغرهم ودلوعة ابوي وأمي، لكن من تزوجت أحس نفسي كبرت ألف سنة، لأني اندهشت من موقف زوجي، وخوفه، حيل خواف ما يقدر يسوي شيء، أحس إن عنده حالة نفسيه مو معقول يكون فيه ريال طبيعي يخاف وما يعرف وين يحطه،

صحيح ما عندي تجارب وأنا روحي عذرا وما أدري شيء، لكن ثقفت نفسي وقريت مقالات وصور علمية وبكذا عرفت الأساسيات على الأقل، ويوم لقيت زوجي ما يعرف أول اسبوع قلت ما يخالف خليه براحته يجرب ويحاول لكني بعد اسبوع روحي زهقت بصراحة، قلت لا عاد، خليني أعلمه ونتجاوز هالحالة اللي نحن فيها، وبطريقتي قدرت أتكلم معاه عن الموضوع وصارحني إنه يوم يبدأ يسوي ينشل تفكيره وما يعرف وين يحطه، يعني أكيد عنده حالة نفسية،

لأنه هو بخير، من يلمني يشتهي يبين عليه وحتى هذاك اللي تحت يقوم وكل شيء عنده تمام، لكن من يبدأ يدخله يضيع، ويتوتر، ويقعد محتار ويقول أخاف أوجعك أخاف أعورك أخاف أحطه مكان ثاني، أخاف أخاف ... وعلى ذ الحال ما أدري شوو الحل وياه، كملنا شهر ونحن ما بينا غير المحاولات الفاشلة!!!

ساعدوني بنات كيف الحل وياه ؟!!
 

حملت من زوج أختي

 قصص مشاكل زوجية وحلولها: حملت من زوج أختي، تزوجت زوج اختي، زوج اختي يتزوجني، زوج اختي يتحرش فيني، زوج اختي وعمايله، زوج اختي والماضي، زوج اختي مدمن، زوجي أختي معجب فيني.


قصتي غريبة ومؤلمة وطويلة لكن بختصرها لكم على قدر استطاعتي، وأجوكم عطوني حل لأني والعياذ بالله أخاف أدمر نفسي من القهر، 


أنا كنت بنت عذراء، وصغيرة عمري 19 بس وقت الحادثة، كنت أدرس في الكلية، وكنت قد تعلمت أسوق وأخوي عطاني سيارته القديمة، وكانت حياتي رواق وحلوة في عيوني، وكنت أشوف نفسي بنت محظوظة وسعيدة وقانعة بكل شيء ربي عطاني... 


إلى أن جاء ذك اليوم المشؤوم اللي دمر حياتي من أولها لأقصاها، وجعلني أتعس بنت على وجه الأرض، ويومها حسيت أني مت، ومن ذك اليوم أحس نفسي مجرد جثة في ذي الدنيا، 


القصة بدت يوم إن أختي الكبيرة ( أكبر مني بخمس سنين ) جت لبيتنا زعلانه من زوجها، كالعادة ما فيه شيء جديد، يعني هي متعودة مرة أو مرتين في السنة تجينا طفشانه من زوجها وعلاقاته، بس ذي المرة جت علشان الخدامة قالت لها إن زوجها تحرش فيها، فأختي ما صدقتها، لكن الخدامة صوت زوج أختي وهو يراودها ويتحرش فيها صوته بالموبايل وخلت أختي تشوف بعيونها، طبعا أختي طلبت منها تمسح الفيديو، ورجعتها المكتب، وتهاوشت مع زوجها هالمرة هواشة كبيرة.


المهم أختي جت وجلست عندنا شهر تقريبا، وكانت كل أسبوع تطلب مني أوديها على بيت زوجها تجيب لنفسها ولبنتها ملابس، أو أشياء تكون محتاجتها، لكن في اليوم المشؤوم عطتني مفتاح البيت وقالت لي بعد ما أخلص من الكلية أمر على بيتهم وأجيب له كم من غرض محتاجة لهم ضروري عشان بنتها، وأنا سألتها كيف أمر وزوجك في البيت، قالت مستحيل في ذا الوقت يكون في البيت، لأنه دوامه مسائي، وبعدين حسب علمها إنه مسافر، لكن حتى لو ما كان مسافر هو ما يجلس في البيت في ذا الوقت، وقالت لي إذا شفتي الكراج مفتوح والسياره فيه لا  تدخلين لكن إذا باب الكراج مقفل يعني هو مو موجود لأنه يسكر باب الكراج إذا طلع.


وأنا فعلا بعد ما خلصت دراستي طلعت من الكلية ورحت على بيت زوج أختي، لقيت باب الكراس مسكر، فعلى طول فتحت الباب الخارجي ودخلت، شفت كثير من الزرع ميت، على ما يبدو البيت مهجور من يوم طلعت أختي منه، يعني مافيه حد يسقي الزرع أو ينظف الحوش، بعدها فتحت باب الصالة بالمفتاح إللي معي، ومن دخلت تسكر باب الصالون تلقائي، لأنه إلكتروني، وقفل نفسه بس مو مشكلة لأن المفتاح معي، 


كان البيت فاضي كأنه بيت أشباح، ووسخ، وما خطر في بالي أبدا إن ممكن يكون فيه حد، حتى حسيت بخوف ورهبة من المكان، وقلت في خاطري ( إختي صادقة زوجها شكله مسافر ) لأنه مستحيل إنسان يخلي بيته مغبر بذا الشكل ويعيش فيه.


المهم طلعت على الطابق اللي فيه غرف النوم، ودخلت غرفة بنت أختي، وبديت أجمع ملابسها والأشياء والبطانيات اللي طلبتهم أختي في شنطة كنت جايبتها معي، وفجأة وأنا مشغولة أدور وأرتب والشنطة، سمعت صوته، صوت زوج أختي طلع لي فجأة وقال : إيش تسوين؟! 


قلت له: أعوذ بالله أنت من وين تطلعت لي، ... المهم قال إنه مأجز من اسبوع ما راح الدوام، وجالس في البيت، بس وقتها حسيت شكله وصوته غريب فعرفت من هيأته إنه شارب أو حتى متعاطي شيء، لأن نظراته كانت خطيرة، وتخوف، حاولت أطلع من الغرفة لكن هو كان واقف عن باب الغرفة، حاولت أتصل بأختي على الأقل يعرفون إني مع زوجها في البيت بروحنا، لكن ما هقاني أطلع الجوال إلا وهجم علي وصار يفسخ ثيابي، وأنا أصرخ عليه وأحاول إني أبعده عني بس ما قدرت، هجم علي من الثور، قطع ملابسي، .... وصار  يضربني ضرب، وكل ما أقاوم يقول لي إذا قاومتي بضربك أكثر، أهدي إذا ودك تعيشين !!!


رعب ما أعرف كيف أوصفه، انهرت في النهاية بعد الضرب اللي ضربني خارت قواي وفقدت وعيي، ما أدري كم كنت فاقدة الوعي، لكن قمت وشفت نفسي في حالة مرعبة، صرت أصرخ بأعلى حسي من الصدمة، أول ما شفت الدم على فخوذي، فهمت إيش صار، وقعدت في مكاني أبكي مثل المجنونة، ما أدري كم من الوقت مر يعني ما قدرت أتحرك أو اتصل بأحد لأني ما لقيت جوالي، ولا لقيت زوج أختي اختفى ما أدري وين راح، بعدين سمعت صوت، فرحت تخبيت في الحمام وقفلت على نفسي، وأنا أبكي وأفكر أنهي حياتي، بعدها سمعت صوت أختي وأمي جايين يدورون علي لأنهم يتصلون ويلقون جوالي مغلق، 


طلعت وهم شافوني على ذيك الحالة، وصارت أمي تصرخ، وأختي انهارت، وصارت تضرب بيدها على وجهها، وتلوم نفسها، لأنها هي اللي خلتني أجي بيت هالخسيس، وصارت أمي تبكي وتتصل بأخواني وأبوي وأعمامي... وكلهم جو، وصاروا يدورون عليه، وما لقوه في أي مكان، اختفى ... 


وأمي صارت تقولي لا تحاتين بنسوي لك عملية وبترجعين مثل ما كنتي، وتحاول تطمني، لكن كيف؟ هل  العملية بتمسح اللي صار من ذاكرتي؟ هل العملية بترجع لي احساسي بالأمان، إيش بتسوي العملية، أنا ما تدمرت جسديا أنا تدمرت نفسيا وعصبيا،  أنا كنت في حالة  انهيار وصدمة نفسية كبيرة لدرجة إني ما قدرت أكمل دراستي في الكلية، دخلت في اكتئاب وقفلت على نفسي وما عدت أريد أشوف أحد، وصرت أشوف كوابيس وأختنق من ذكرياتي التعيسة، وامتلا قلبي حقد عليه وصار كل همي انتقم منه، ... 


وهو طبعا كان مختفي، حتى دوامه ما عاد يروح، ووقتها أهله ساعدوه وفيه ناس قالوا انهم سفروه، المهم ما كانت هذه هي الطامة الكبرى، الصدمة صارت صدمتين بعد ما قمت في يوم من النوم وأنا حاسة بغثيان ولوعة، ودوخة ومو قادرة أوقف على حيلي، ويومها أمي خذتني الطبيب،، وهناك صدموني الصدمة الثانية، (( مبروك أنت حامل )) ... حامل في الشهر الرابع !!!


إيش أقول لكم إيش أوصف، كنت مسعدة أرفع يدي وأصفع الدكتورة وكأنها هي السبب في حملي، تمنيت الأرض تنشق وتبلعني وصرت أصرخ على امي في السيارة وأقول لها والحين قولي إيش بتسوي، كنتي تقولين بتسوين عملية صغيرة تردني مثل ما كنت، الحين إيش بتسوي بذي الروح اللي في رحمي، قولي يا أمي إيش بتسوي... وقتها كانت أمي تبكي وما ترد علي، وأخي يسوق وهو ساكت، وكلهم أشوفهم قدامي ساكتين مثل الميتين، وما يعرفون إيش يسوون أو كيف يهدون أعصابي ... لأنهم مثلي تعبانين وقلوبهم شابه نار... 


بعد اتصالات مع أهل زوج أختي، وبعد اجتماعات بين العيلتين، اتفقوا إنه يعطون زوج أختي الأمان علشان يرجع، ويطلق اختي، ويتزوجني بدالها، علشان يعطي اسمه لولده مني ... أختي وقتها رحبت بالفكرة، لأنها قالت ما فيه حل ثاني، وفعلا أخيرا رجع زوج أختي، وطلقها، وعقد علي، وطبعا كله على الورق، أنا جلست بيت أهلي، وهو ما أدري عنه وين فيه، ...


وبعد خمس شهور من العذاب ولدت وجبت ولد، وكنت ناوية إذا جاء ذا الولد أعطيه لأبوه، لأني ما أريده، وما أريد أي شيء يذكرني باليوم التعيش النحيس اللي عشته، لكن أول ما جاء الطفل حسيت بشعور غريب، حسيت بالأمومة، أو ما ولدته الدكتورة حطته على صدري وشميت ريحته، وشفت قد إيش هو صغير ومتعلق فيني، حبيته جنيت عليه، وقلت مستحيل أعطيه لاهل زوجي يربونه أنا أريده، وأريد أربيه، ... 


مرت الأيام، ومر على ولادتي شهرين، وأهل زوجي جو يسألوني إذا أريد أتطلق أو أكمل مع زوجي، اللي ما تزوجته في ظروف طبيعية، فقلت لهم أريد أتطلق، وفعلا تم الطلاق، وتنازل لي عن حضانة أبني، وخلاص اعتقدت إن الموضوع انتهى هنا، وأنا تأقلمت مع حياتي الجديدة، وأختي الكبيرة تزوجت من جديد من رجل ثاني، وعاشت معها مرتاحة، .... 


لكن بعد زواج أختي بسنتين رجع طليقي واللي هو نفسه طليق أختي يطلبني للزواج، وأهله يقولون إنه تاب وتغير، وأنا من بعد قصتي التعيسة وفضيحتي الكبيرة ما فيه أحد تقدم لي، وحتى دراستي ما كملتها، وما عندي أصرف على نفسي، وصرت أحس إني حمل ثقيل على أبي، وبصراحة نفسي من داخلي مكسورة، يعني أشوف نفسي أقل من أني ألقى رجال يحبني ويفهم قصتي بدون ما يتخيل أشياء ثانية، لأنه بعد المصيبة اللي صارت لي كل أحد صار يقص قصتي على كيفه، 


منهم اللي قال إنه كنت في علاقة مع زوج أختي في السر، وإنه بعد ما حملت أضطرينا نسوي ذي القصة أنا وهو عشان نغطي على جريمتنا، ومنهم اللي قال إني أنا اللي أغويته، وكلام كثير، شوه سمعتي، وخلا الشباب ما يفكرون يخطبوني أبد، من خمس سنين وأنا مطلقة وعايشة في بيت أبي عالة عليه،...


أهل طليقي يقولون إنه تاب، وإنه يريد يصلح غطلته، ويستر علي بعد ما تسبب في فضيحة كبيرة دمرت حياتي، وأنا محتارة وخايفة، ما أدري كيف بتكون حياتي معه بعد الزواج، وهل بقدر أنسى اللي سواه في، وهل بقدر أتعايش مع المجرم اللي اغتصبني ودمر حياتي ... 


تعبانة من التفكير، وهو صاير يراسلني ويرسل لي هدايا يحاول يعني يحسن صورته عندي، وصار يبرر كل أخطاءة السابقة بالإدمان، وإنه دخل مصحة للإدمان وتعالج، وصار شخص جديد، ... 

تعتقدون إنه تغير فعلا، ... 

اقرأ أيضا: حملت من أخو زوجي والتحاليل بتكشفني !!!!


يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك، 


والد زوجي يكرهني متسلط ويتحكم في حياتنا

 والد زوجي يكرهني، متسلط وأناني، والد زوجي يعيش معنا، والد زوجي يتحكم في حياتنا، والد زوجي شخص مسيطر يذل زوجي أمامي، ويضربني أمام زوجي، ما حكم تدخل والد الزوج بحياة ابنه مع زوجته.


مشكلتي نادرة الحدوث، لأن الشائع إن أم الزوج هي الشريرة، واللي تكره الزوجة، وتنكد عليها حياتها، لكن في حالتي أنا الأمور صايرة بالعكس، أم زوجي متوفية من زمان، ووالد زوجي هو النكدي في القصة، عايش معنا، أو بالأصح نحن عايشين معه، في بيته، وهو من بداية زواجنا ويمكن حتى من قبل زواجنا ما كان راضي عن سكنا معه في البيت، لكن زوجي أصر يسكن عند أبوه منها توفير ومنها ياخذ باله منه، 


لكن العجيب في الموضوع إن زوجي ذليل عند أبوه وماله كلمة، وأبوه ريال شراني، حقود، وناري، يحب المشاكل، ولسانه سليط، وكريه، ومحد يحبه، ومسيطر ومتسلط ويتدخل في كل صغيرة وكبيرة في حياتنا، ومن معاملته لزوجي فهمت ليش شخصية زوجي ضعيفة، وليش ما يقدر يبعد عن أبوه، في علاقة مريضة بينهم، زوجي يحب تعذيب أبوه له، ويحب يلعب دور المسكين والضحية، وأبوه يحب يشوفه مكسور، عيلة معقدة ومريضة.


طبعا أنا ما كنت أعرف كل هالتفاصيل قبل الزواج، ولكن اكتشفت بالتدريج من ملاحظتي للمواقف والأحداث، ولاحظت إن زوجي يجن إذا مر يوم وأبوه ما عنفه أو أهانه، يعني يقعد في الصالون ينتظر أبوه يمر ويقول له كلمة قاسية، يمكن تعتقدون الحين إني أبالغ، لكني في البداية كنت أقول في نفسي مجرد صدفة، ما يقصد، لكن بعدين تأكدت زوجي ما يرتاح إلا بعد ما أبوه يهينه، وبعدها يدخل ينام وهو مبسوط بعد... 


المهم المشكلة الكبيرة صارت قبل اسبوعين، والد زوجي جلس ينتقد زوجي بطريقة جارحة، ويهينه ويقول له أنت مو رجال، وأنت مسوين فيك، وكلام قذر ما فيه أب يقوله لأبنه مهما كان الأب قذر وخسيس، لكن والد زوجي كان يقوله لزوجي، وزوجي طبعا كان يبكي ويترجاه يسكت، ...!!!


قمت أنا وقررت اتدخل، وقلت لوالد زوجي: أنت واحد مريض ومحتاج علاج نفسي روح تعالج" ما خلصت كلمتي الأخيرة، إلا وطراق اشكبره نزل على وجهي من يد زوجي، وأنا طبعا انصدمت، لأني كنت أدافع عنه، والمفروض إنه يساندني، ضد الظلم اللي يمارسه أبوه علينا في حياتنا، لكن زوجي أختار إنه يبر أبوه على حسابي، وعلى حساب كرامتي، 


في ذيك اللحظة قررت أترك البيت لأني تعبت، تعبت من هالعيشة اللي أبوه يتدخل في كل تفاصيلها، وتعبت من شكل زوجي المهان كل يوم، والمصيبة إن أبوه بعد ما رديت عليه صار يصرخ عليه ويقول له ( طلقها ) ... وزوجي وقف يناظر فيني وعيونه كلها دموع، وكأنه يلومني لأني رديت على  أبوه، وأبوه استمر يصرخ عليه ويقول له طلقها، الحين طلقها... وزوجي طلقني، لكن أبوه قال له طلقا ثلاث... وهنا زوجي ترك البيت وطلع، 


وأنا طبعا رحت غرفتي وجمعت ملابسي ورحت بيت أهلي، وكل نيتي إني ما أرجع له أبد، لأني زهقت من شخصيته الضعيفة، وتعبت من أبوه، ومن الجو السلبي اللي عايشين فيه، 


جاني من يومين يعتذر، ويريد يرجعني، لكني اشترطت عليه بيت نعيش فيه لحالنا، وطبعا رفض، وقال إنه ما يصلح يخلي أبوه لحاله، لأنه كبير في السن، ومن ذا الكلام، وأنا قلت له هذا شرطي الأهم والوحيد، وقلت له بيت أبوك ما أرد له لو الموت، تريدني أرجع خذ لي بيت وأنا مستعدة أساهم معك في الإيجار... !!! 


هل أنا غلطانه؟ ما فيه داعي أشرح لكم إنه زوجي ما منه فايدة، لأني حاولت على مدى فترة زواجنا أقوي شخصيته ضد أبوه، وعلشان كذا كان أبوه يكرهني كره العمى، ويتمنى طلاقي، ولقاها فرصة يوم إني واجهته ذك اليوم، لكن زوجي مثل المغيب ما يشوف الحقيقة، ولا قادر يدرك إن علاقته مع أبوه علاقة سامة، وكل شوي يقول بر الوالدين وبر الوالدين، طيب يعني كيف يبر إنسان ما يباله الخير، ويسبه ويهينه ويبهذله طول اليوم.


في ضميري خايفة أكون ظلمت زوجي بقراري، لأني أعرف إنه ما يقدر يطلع ويخلي أبوه لأنه ضعيف الشخصية، وفي الوقت نفسه ما أقدر أتحمل أكثر بصراحة، كل إنسان وله طاقة محدودة من الصبر والاحتمال



يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك، 


احب زوجي يذلني

قصص مشاكل زوجية وحلولها: احب زوجي يذلني، احب زوجي يسبني، احب زوجي يتفل علي، احب زوجي يعذبني، احب زوجي يذلني، 


من الغريب أن الإنسان ما يعرف نفسه إلا من خلال المواقف، أنا زوجة، متزوجة منذ أكثر من عامين، وعلاقتي بزوجي كانت مستقرة وهادية، إلى أن صار موقف غريب، غير خارطة تفكيري بالكامل، 


في يوم، كان زوجي زهقان ومعصب مني لأني تأخرت مع صديقاتي خارج البيت، وكان هو تعبان وزهقان ينتظرني، وأول ما دخلت صار يسبني ويهيني بالكلام، ويوصفني بأشبع الألفاظ، ويقول مافيه مرة محترمة تقعد تحوم في السكيك مع صديقاتها لهذا الوقت، ما فيه غير ( الشرا....ط والقحـــ.......ب ) يسوون ذا الشيء، وأنت ودك ... وودك... وكلام كثير...


الغريب إنه هو كان متنرفز، وأعرف إنه يقول الكلام من حر ما فيه، لأني يومها صدق تأخرت، وصدق إني وصديقاتي كنا نحوم في ذي السكيك، طبعا صديقاتي ثنتين منهم مو متزوجات، ويحبن التلفلف في السكيك نصايف الليالي، لكن ما يصير شيء غلط يعني، 


الغريب إن كلام زوجي القذر، والسب والشتايم اللي سمعتها منه ثارتني، وحسيت إني أريده ينام معي وهو زعلان مني كذا، وإنه يقعد يشتمني بذي الشتايم وهو يجامعني، شعور غريب فاجأني، يعني زوجي كان مولع ومعصب حده، ويتفتف بذا الكلام الجارح، وأنا أطالع فيه وعقلي في مكان ثاني، حسيت بالإثارة وكأنه جالس يغازلني !!!!


ما قدرت أصبر أو أتحمل رحت على طول شلت ملابسي ونمت على السرير تحت اللحاف وصرت أنتظره، حتى ما تروشت، هو دخل وكان للحين معصب، قلت له تعال ... قعد يناظر فيني مستغرب، يعني حسيت إنه كان متخيل إني بكون زعلانه أو جالسة أجمع هدومي بروح بيت اهلي، فانصدم من شافني عريانه تحت اللحاف، 


المهم في ذي الليلة صارحته إني استمتع بالسب والشتيمة، وأني أريده يقول ذا الكلام وقت الجماع، توقعت إن زوجي ينبسط ويعجبه الوضع، لكن اللي صار أغرب من الخيال... زوجي نفر مني، ورفض يجامعني، وقال إن تصرفاتي غريبة، وصار يشك في سلوكي !!!


وأنا والله ماكان لي ماضي، ولا عمري كنت مع أحد غير زوجي، وحتى صديقاتي محترمات، صحيح عليهن شوية حركات ويحبن استفزاز الشباب في المولات والسكيك، لكن كلها معاكسات بريئة، لكن  زوجي من بعد هذا الموقف تغير معي، وصار جاد بزيادة وبارد، وصار يسألني كثير عن الماضي، ويسأل حتى صديقاتي، وبديت أخاف إنه يطلقني.


مع إني جلست معه وشرحت له إن ما كان لي ماضي، وإني أنا نفسي ما أعرف ليش السب والشتيمة أثناء الجماع تعجبني وتولعني، وإنه عادي هالشي، كل إنسان عنده ميوله الخاصة، والموضوع مو بيدي، وأنا أصلا ما عدت أريده يسبني أو يذلني وقت الجماع، بس أريده يوثق فيني مثل أول، لأني ما سويت أي شيء خطأ عشان يعاملني بذي الطريقة... 


المهم زوجي عد كم شهر هدأ، وصار عادي، وكل ظني إنه يمكن تكلم مع أحد وشرح له وفهمه إن الموضوع طبيعي وعادي... لكن أنا في داخلي هالرغبة بعدها موجودة، أحس أنها كانت نايمة وصحت، وصرت طول وقت الجماع أتخيل زوجي يسبني ويتفل على وجهي، وهذا الشيء يخليني في أقصى حالات متعتي ..!!!


في اعتقادكم شو السبب؟ ليش السب والشتايم تثيرني؟ هل أن مريضة نفسيا؟ هل عندي ماضي خفي في الطفولة نسيته، أو صار في اللاوعي؟ ما أدري والله صرت أشك في نفسي؟ محتارة وما أعرف كيف أتخلص من هالميول الغريب .


يمكنك أن تترك  هنا

تعليقك على المشكلة  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك،

زوجي يضربني وقت العلاقة

قصص مشاكل زوجية وحلولها: زوجي يضربني وقت العلاقة، زوجي يقرصني من تحت بقوة، ثم يشتمني وقت العلاقة، و يشد شعري وقت العلاقة، زوجي يضربني بالخيزرانه، ويوقفني على الجدار، ويضع قدمه على وجهي.


شكرا لكم على هذا الموقع المفيد، خواتي أنا عندي مشكلة مرعبة الحقيقة، مرعبة جدا، أنا صرت أخاف من زوجي، وبشكل خاص وقت الجماع، زوجي يتحول من شخص طيب ومسالم لأنسان عنيف، ويتصرف بطريقة مخيفة، 


متزوجة من أربع شهور فقط، عمري 20 سنه، وزوجي عمره 27، يعني أكبر مني بسبع سنوات، كان متزوج سابقا من بنت عمه، وطلقها، وأنا أصير من قريباته لكن من بعيد، سبب طلاقه من بنت عمه غير معروف، يعني ما قال لي ولا أحد من أهله يتكلم عن الموضوع، حتى بنت عمه ما قالت لأحد سبب الطلاق، تطلقت منه بعد سنة ونص من الزواج وماجابت عيال منه، وبعد سنة من الطلاق تزوجت وجابت طفل، ومستقرة في حياتها، 


بعد زواجها وانجابها، زوجي فكر يتزوج، وكثير ناس قالوا أنه ما تزوج لأنه كان ينتظرها ترد له، وحسب كلام الناس إنه هو حاول يرجعها لكنها رفضت، والغريب إني كل ما أسأل أحد عن علاقتهم قبل الطلاق يقولون كانت علاقتهم رومانسية، وكان يحبها ويموت فيها ... لكن الغريب عمره ما جاب طاريها قدامي، ولا يتكلم عنها أبدا، وأمه قالت لي لا تتكلمين عنها عنده، مافيه داعي.


المهم من أول ليلة، ليلة الدخلة، لاحظت عليه شيء غريب، لاحظت إنه يتنرفز، ويصير شرس وعدواني من ينثار، وكله ينافخ، وأنفاسه يصير صوتها عالي، خوفني أول يوم، ولولا أني أعرفه قبل الزواج، يعني تعارفنا في مرحلة الخطبة، وكان بينا مكالمات ومقابلات، لكني أول مرة أشوف هالجانب من شخصيته، بعدين من يحس بالإثارة يطلع صوت من صدره، صوت غريب، مثل الشخير، صوت يخرع الصراحة... 


المهم، ليلة الدخلة مرت بسلام، كان متفهم معي، مع أنه في الوقت نفسه كان وده يكون عنيف معي من أول ليلة، لكنه تمالك  أعصابه، وطول الأسبوع  الأول كان رحوم وطيب ومتفهم، لكن بعد ذلك بدأ يطلع الجانب الثاني من شخصيته بالتدريج، لأنه في الجماع يصير شخص ثاني، الريال الطيب اللي عايشة معاه، يستوي شخص مرعب، 


بعد ليلة الدخلة باسبوع ضربني، ضربني صدق مو سوالف، ضربني بكف يده بكل قوته على مؤخرتي إلين علمت يده على فخوذي، وأنا طبعا صرخت وطفرت الدموع من عيني غصب عني، لأن الضربة كانت توجع، وصرت أطالعه مصدومة، وهو يقول لي خلك مكانك ... ما فهمت قصده، يعني وين أخليني مكاني، وكيف أخليني مكاني، وأنا مصدومة أصلا ... 


سألته وأنا أبكي : ليش ضربتني ؟؟؟


قال: خلك مكانك، لا تخربين المود!!! وبعدين جلست أبكي وهو مكمل عادي الجماع ولا على باله، وكأني وأنا أبكي هالشيء يثيرة ويعجبه، وبعد ما خلص جلس يعتذر مني ويقول ما كان يقصد يأذيني، بس هو يحب يضرب زوجته وقت الجماع!!!


طبعا أنا خفت، وصرت أخاف من اللحظات اللي ينثار فيها زوجي ويريد الجماع، ما أدري شنو اللي بيسويه فيني هالحزة!!! لأنه مو كل مرة يضربني، مرات يضرب ومرات عادي، 


المهم بعد شهر من زواجنا، كنا جالسين على السرير، وكان زوجي يطالع في تيلفونه عادي، وبعدين أنا دخلت لابسه ( لانجري )، لقيته صار يطالعني بنظرات غريبة، وبعدين فز على الليت وطفاه، وبعدين جاني ومسكني بكل قوته وراح قيد يديني وربطهم بالسرير، وأنا هنا خلاص انهرت، لأني أصلا ما أحس وياه بالأمان، أخاف منه، 


ويومها صار يشدني من شعري، ويسحبني على السرير من رجلي، ويسوي معي حركات مؤلمة بس علشان اترجاه إنه يرحمني، ويقول لي علي صوتك وأنت تصيحين صوتك يطربني، ابكي بعد ابكي....!!! ويقول كلام غريب مثل: "أنت متعمدة تثيريني، أنت تحبين تتعبيني، وبعدين تقولين ليش سويت فيني كذا، وأنت أصلا متعمدة وودك، يالـــقحــــ..... يالشـــر...... أنت فيكي وفيكي ... وأنا بعلمك الأدب وبفرجيكي .... أنت ما تتوبين هااااااااااااه... " وكلام كثير يخليني أشك في ماضيه، وطبعا طول ما هو يردد هالكلام يستمر يضربني أو يسحبني أو يضغط علي بجسمه أو يجامعني بقسوة... فهل هذا الشيء طبيعي...


طبعا تصرفات زوجي خلتني أدور في ماضيه، وأحاول أفهم سبب تصرفاته، لكن ما قدرت أوصل لأي شيء، لأن كل اللي سألتهم يقولون إنه رجال هادي وعادي، وهذا فعلا شكله الخارجي وطبعة اللي يبين للناس، لكن في غرفة النوم هو شخص ثاني، وأنا ما ودي أظلمه، يعني الحق ينقال إنه مع إنه يحب القسوة والعنف في الجماع لكن بحدود، ومع ذلك أخاف يفقد عقله أو سيطرته على نفسه ويأذيني في مرة من المرات ... 


لأنه أحيانا يتحمس بزيادة، وفعلا يضربني ضرب حقيقي، يوجعني، يعني مرة وقفني على الجدرا، وقال لي مثلي إنك طالبة كسلانه ومو مسوية الواجب، وأنا أمثل دور استاذك وأجلس أضربك، قلت له ما يخالف بس لا تضربني جد، قال إيه، مو جد، كله تمثيل، وقفت على الجدار، ورفعت إيدي، وهو صار يضربني بعصا على مؤخرتي، لكن كانت ضربات خفيفة، وبعدين قال ما يصير لازم تشيلين ملابسك عشان العصا يوجعك اكثر، وشال ملابسي فعلا، لكن هالمرة ضربني مرتين خلتني أطيح على الأرض من الألم، وأبكي أبكي صدق، وخفت منه صدق يومها، المصيبة إني كنت أبكي، وهو جان علي ويقولي انسدحي دموع تشهيني !!!


وقتها حسيت إنه هالشخص مو طبيعي، مضطرب نفسي، وبديت أربط بين اللي يسويه فيني وبين طلاقه، وأقول في نفسي يمكن بنت عمه ما قدرت تتحمل طبعه، والحقيقة ما فيه وحده تتحمل، ممكن أتحمل منه السب والشتيمة، وقلة القيمة في الجماع، لكن الضرب خطيييييير، ما أقد أتغاضى  عنه، خاصة إنه آخر مرة شدني من شعري، ولولا إني شديت شعري من يده كان سحبني منه، حتى خصلات من شعري تمت في يده....


والحين أحس إني عايشة في رعب، صرت أكره البس اللانجري، لأني لاحظت إنه يثير أكثر، ويطلع في داخلة  الميول العدوانية أكثر من قمصان النوم البسيطة، وفي الوقت نفسه صرت طول العلاقة ما أرتاح أصير متيقظة ومنتبهة وحذره، لأني أخاف في أي لحظة يتهور ويأذيني، وصرت أخاف منه صدق ... حتى ما أنام مرتاحة، صرت أشوف كوابيس في نومي، ومرات تجي على بالي أفكار تخوفني منه، أحسه سادي مو شخص عادي وطبيعي... 


لكني في الوقت نفسه ما أعرف شو الحل معاه؟ وهل هو مريض نفسي ومحتاج علاج، أم هو طبع، والحقيقة أنا ما أريد أتطلق، مالي مكان أروحه، ومالي عيلة ولا بيت، يتيمة وحالتي لله، ولا حتى عندي شهادة عشان اشتغل واصرف على نفسي، واللي أعرفه إن أمه خطبت له كثير بنات كلهم رفضوه،  وما أعرف السبب، وأنا طبعا وافقت لأني كنت أريد اطلع من بيت زوج أمي، ... 


أنا يتيمة من صغري، أبوي توفى وأنا عمري شهرين، وربتني أمي وبعدها تزوجت، وصار عندها عيال من زوجها الثاني، وأنا عشت في بيت جدتي، وبعد وفاتها عشت عند أمي في بيت زوجها، وكان زوجها يكرهني، لأنه بخيل، ومو عاجبه إنه آكل وأشرب في بيته، وكان هالزواج بالنسبة لي فرصة للراحة والهروب، وصار عندي بيتي الخاص، وعيلة جديدة اللي هي عيلة زوجي، وهم طيبين معي، ولو طلبت الطلاق كل هذا ينهار ... وأنا ما صدقت على الله لقيت بيت وعيلة، 


يا خواتي، ويا أخواني، نصيحتكم، أنا وحدة على قدي، وما أفهم في النفسيات، وأحاول أثقف نفسي من المقالات اللي ينشرونها البنات، لكن ما لقيت فيها طريقة أتعامل فيها مع زوجي، أريد أخفف من قسوته وعدوانيته الجنسية، ساعدوني بالله عليكم ... 


يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك، 


زوجي يطلب مني تخيل رجل آخر

 زوجي يطلب مني تخيل رجل آخر، تخيل الزوج زوجته مع غيره، زوجي يطلب مني حركات واشياء غريبة جدا، زوجي يقول تخيلي.. 

 زوجي يطلب مني تخيل رجل آخر


زوجي شخصية غريبة جدا، فهو رجل غيور، يغار علي بشدة، ومن كل شيء، حتى أنه يغار علي من أخي وأبي، ومع ذلك فإنه قبل الجماع يطلب مني أن أتخيل أني مع رجل آخر، وأن أخبره ما يفعله بي ذلك الرجل ... !!!!

بدأ الموضوع بعد عدة أشهر فقط من حفل الزفاف، حيث أخبرني بطريقة غير مباشرة أنه يحب الكلام والقصص الجنسية الكلامية قبل الجماع، وسألني إن كنت أحب قراءة القصص الساخنة فقلت له لم يسبق لي قراءتها، فبدأ يحكي لي بعض القصص، وأغلب تلك القصص عن إمرأة متزوجة تنام مع رجل آخر أمام زوجها...!!!!

تخيل الزوج زوجته مع غيره

وصار زوجي يروي لي القصص بطريقة مثيرة، وكأنه يريد أن يثيرني بها، لكني لم أشعر بأية إثارة الحقيقة لأن القصة في حد ذاتها غير منطقية بالنسبة لي، فمن هذا الرجل الذي سيقبل أن يجلس ويشاهد رجل آخر يعاشر زوجته على الفراش، ويتركه عادي يفعل ذلك بزوجته!!!

لكن زوجي قال لي إنها مجرد خيالات، وفي الخيال كل شيء مسموح، وطلب مني أن أروي له قصة خيالية، أكون أنا فيها مع رجل ما نمارس الجنس، لكني رفضت وقلت له أني مستعدة أن أخبره بقصة خيالية عن علاقة جنسية بين شخصين وهممين رجل وأمرأة، إن كانت القصص الجنسية تثيره، لكنه رفض وغضب وقال أني لا أفهمه!!!


زوجي يطلب مني حركات واشياء غريبة جدا

المهم بعد عدة محاولات من زوجي قررت أن أجرب الفكرة، وطلبت منه هو أن يقترح رجلا أتخيل أنه ينام معي، وأخبره بتلك الخيالات، والصدمة أنه اختار ( جارنا ) وبدأ يصف لي عضو جارنا كما لو كان قد سبق له رؤيته، ولهذا سألته وكيف تعرف حجمه، فقال إنه مجرد خيال، وأنه لا يعرف حجمه أبدا، ولكنه خيال فقط... قال لي تخيلي أن لديه عضو كبير جدا، وأنه يفعل بك ما يفعل ... 


وبدأت أجاريه وأروي له بعض الأحداث التي اعتقدت أنها قد تشبع فضوله ونزواته الجنسية، وكان هو يشاركني في رسم الخيال حيث يقول لي ( لا ليس هكذا تخيلي أنه فعل كذا وكذا ) المهم بعد عدة مرات متكررة، أصبحت متأكدة من أن زوجي غير طبيعي أبدا... !!!


زوجي يطلب مني تخيل رجل آخر

فهو شخص غيور للغاية، يغار علي بشدة، ولكنه في المقابل وفي غرفة النوم يتخيل كل الرجال الذين يعرفهم ينامون معي، حتى أنه يطلب مني أن أتخيل أني أنام معهم كلهم في وقت واحد، هذا الأمر جعلني أشك فيه وفي قواه العقلية، وحتى في ميولاته الجنسية.


وصل بي الأمر أن دعوت جارتي إلى بيتي، وبدأت أجرجرها في الكلام، على أساس أننا نتحدث في أمور نسائية، لكي أعرف ما هو حجم قضيب زوجها، فقلت لها أن زوجي يتعبني بسبب حجم قضيبه، وأني في بعض المرات أعجز عن المشي من الوجع، فردت قائلة لا يمكنك تخيل حجم ما لدى زوجي، لديه أكبر قضيب في العالم على ما أعتقد .. وهنا شعرت بالصدمة، فما وصفته هو تماما ما وصفه زوجي لي عن حجم ذكر جارنا، هل يعني هذا أن زوجي على علاقة بزوج جارتي ...!!!


دخلني الشك والوسواس، وصرت أتجسس على زوجي على هاتفه وجهاز التاب الخاص به، وافتش جيوبه وسيارته، والاحقه من مكان إلى مكان أحيانا، لعلي أمسك عليه شيء يفضحه، لكني لم أجد أي شيء، 


الشك سيقتلني ... فأنا أصبحت أشك أن زوجي ( سالب ) !!! لأن ما يقوله في  غرفة النوم ليس أمرا هينا، وما يطلب مني تخيله يثيره بشدة وكأنه يريد أن يكون مكاني ويحدث معه ما يتخيل أنه يحدث معي، هذا شعوري، وحدسي هكذا يخبرني، أعتقد أن غيرة زوجي علي ليس بسبب الغيرة الطبيعية، وإنما هو يغار على كل هؤلاء الرجال مني!!! لا أعرف هل ما أفكر به صحيح، أم أني جننت بسبب زوجي وما يطلبه مني في غرفة النوم... 


أشعر أني بدأت أفقد استقراري النفسي، وأصبحت أفكر كثيرا في طلب الطلاق، وصرت أتجنب الجماع مع زوجي، وأختلق الأعذار لابتعد عنه قدر  استطاعتي، لكن الهروب لن يفيدني، والمواجهة  أيضا لا تفيد معه، لا أعرف ماذا أفعل ... ساعدوني .. أعرف أن مشكلتي غريبة جدا ومعقدة للغاية، لكني متأكدة من أنكم ترون في مشكلتي جوانب هي غائبة عني الآن، ساعدوني من فضكلم.


هناك مشكلة محرجة أخرى في الفراش بين الزوجين: زوجي يطلب مني أتكلم مع أصحابه.



يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك،