زوجي يطلب مني حركات واشياء غريبة جدا

  زوجي وطلباته المحرجة, زوجي يطلب مني, زوجي يطلب مني حركات واشياء غريبة جدا, ساعدوني زوجي يطلب مني اشياء استحي اسويها, طلبات زوجي غريبة

زوجي يطلب مني حركات واشياء غريبة جدا, ساعدوني زوجي يطلب مني اشياء استحي اسويها, زوجي يطلب مني, زوجي وطلباته المحرجة, طلبات زوجي غريبة....

المشكلة...

أنا امرأة في الثلاثين من عمري، متزوجة منذ خمس سنوات من رجل أحبه وأحترمه. زواجنا كان مليئًا بالحب والاحترام منذ اليوم الأول، وقد كنا دائمًا نحاول الحفاظ على هذه المشاعر القوية بيننا. لكن في الآونة الأخيرة، بدأت أشعر بقلق كبير حيال سلوك زوجي في الفراش، وأود أن أشارك قصتي لأطلب النصيحة والمساعدة منكم.

البداية السعيدة
كنت أعتقد أن زواجي سيكون خاليًا من المشاكل الكبيرة، حيث كان يعاملني دائمًا بلطف واحترام. كنا نتشارك اللحظات الجميلة معًا، نسافر، نكتشف أماكن جديدة، ونعيش حياتنا الزوجية بسعادة. كان زوجي دائمًا داعمًا لي في جميع جوانب حياتي، سواء كان ذلك في عملي أو في علاقاتي مع الأهل والأصدقاء.

المشكلة تبدأ
بدأت المشكلة عندما لاحظت أن زوجي يميل إلى ممارسة سلوكيات غريبة وغير مستحبة في الفراش. في البداية، حاولت تجاهل هذه التصرفات معتقدة أنها قد تكون مرحلة مؤقتة. لكنه استمر في هذه الممارسات وأصبح يطلب مني أشياء أشعر بعدم الارتياح تجاهها.

السلوكيات الغريبة
بدأ زوجي يطلب مني أن أشارك في أفعال لم أكن مرتاحة لها، مثل استخدام الألعاب الجنسية بطريقة مبالغ فيها، وأحيانًا كان يطلب مني تقليد شخصيات معينة أو ارتداء ملابس تنكرية غريبة. كنت أحاول تلبية رغباته للحفاظ على استقرار علاقتنا، لكن هذه الطلبات كانت تزداد تطرفًا مع مرور الوقت، مما جعلني أشعر بالإهانة والانزعاج.

الشعور بالخجل والحيرة
لم أكن أعرف كيف أتعامل مع هذا الوضع. كنت أشعر بالخجل من التحدث مع أي شخص حول هذه المشكلة، حتى أقرب الأصدقاء. بدأت أشعر أنني أفقد جزءًا من نفسي في محاولة إرضاء زوجي. هذا الشعور بالضياع جعلني أبدأ في التساؤل عما إذا كان خطأ فيّ أو إذا كنت أنا السبب في هذه المشكلة.

البحث عن حلول
قررت أن أبحث عن حلول. قرأت الكثير من المقالات على الإنترنت، وحاولت تطبيق بعض النصائح التي وجدتها، مثل التحدث مع زوجي بصراحة عن مشاعري وعدم ارتياحي لبعض الأمور. لكن عندما فعلت ذلك، لم يتقبل الأمر بسهولة وأصبح يعتقد أنني لا أحبّه أو لا أريد إرضاءه.

الشعور بالعجز
وصلت إلى نقطة شعرت فيها بالعجز التام. لم أعد أعرف كيف أتعامل مع هذا الوضع. أنا أحب زوجي ولا أريد أن أفقده، لكنني في نفس الوقت لا أستطيع الاستمرار في تلبية رغباته التي أشعر بأنها غير طبيعية وتؤذيني نفسيًا.

طلب المساعدة
أعلم أن هناك الكثير من النساء قد مررن بتجارب مشابهة، وأود أن أطلب النصيحة والمساعدة منكم. كيف يمكنني التعامل مع هذه المشكلة؟ كيف يمكنني التحدث مع زوجي بطريقة تجعله يفهم مشاعري ويقدرها دون أن يشعر بالإهانة أو الرفض؟ هل هناك طرق معينة يمكنني اتباعها لحل هذه المشكلة دون أن تؤثر على زواجي بشكل سلبي؟

أرجو منكم أن تشاركوني تجاربكم ونصائحكم، فأنا بحاجة ماسة إلى الدعم والتوجيه في هذا الوقت الصعب. شكرًا لكم جميعًا.
 

تعليقات