زوجي يخلص لي بيده وأنا يمكن أقتله !!!

 زوجي عنده سرعة قذف وقت العلاقة وبعد ما يخلص، يداعب منطقتي بيده عشان اوصل للنشوة وأخلص، لكن طبعا ما أكون مرتاحة، أكون في قمة الغضب والقهر منه، لأني أكيد ما تزوجته علشان في النهاية يخلص لي بيده، 


وهذا الشيء يخليني احقد عليه وأكرهه، وأريد أقتله من القهر، ما يصير يعني يلعب لي بيده علشان أرتاح، إذا الموضوع موضوع يد ليش تزوجت يعني!!!! ليش الوحدة تترك بيت أهلها وتتزوج إذا في النهاية زوجها يبخلص لها بيده؟!! تقعد في بيت أهلها وتخلص لنفسها بيدها أبرك!!! على الاقل يدها أنعم وأفضل مليون مرة من يده الغليضة!!! 


لو الموضوع موضوع تخليص باليد، كنت سويت هالشي من نفسي لنفسي وبلاه الزواج!!! بلاها هم وغم وقهر وحيرة ليل مع نهار. الوحدة يعني تتحمل الزوج وهمه ومسؤولية حياة كاملة بهمها وتعبها، عشان لذة الفراش وبس، هذه الصراحة وهذا السبب الحقيقي،  إذا ما بتحصلها شو لها في الزواج وغصته!!! شو أسوي أنا بيده، وهو يسويلي ودي أجيب ساطور وأقطعها، إذا الرجل ما له قوة على الزواج لا يتزوج، ويبلي بنات الناس بهمه، يخليهم في بيوت أهاليهم، أو يروح يتعالج ويريحنا من هالمصايب، 


زوجي واحد كان قبل الزواج مدمن على العادة السرية، وهذي النتيجة، واحد شهواني ما أقدر أوصف كيف، يعني عادي يخلص في اليوم ثلاث أربع مرات، لكن كل مرة بسرعة، دقيقة والثانية مخلص، كل هذا من الأفلام القذرة اللي كانت يتفرج عليها، ليل مع نهار، كيف أتصرف أنا الآن معه إيش أسوي، أشتكيه لمن، 


إن شكيته لأهلي فضايح، وإن واجهته ما في فايده لأني حاولت من قبل وصار عصبي وجن جنونه وصار يتهمني بأني قليلة أدب وما استحي على وجهي وكلام كثير يغطي فيه على عيبه وقلة حيلته، يعني شو بيصير لو اعترف بمشكلته وراح يدور علاج، ليش الرجل يفكر نفسه الكل في الكل وغيره ما له قيمة، تخيلوا هو يعتقد انه مو مهم أنا أرتاح كان يخلص ويقوم والله، لكن بعد ما تكررت الحالة طبعا  احتجيت، فصار يخلص وبعدين يحط يده لا وبعد بسويلي بسرعة ويقول خلصي ليش انتي بطيئة!!!! 


والله إني أحس نفسي ساعتها إني ممكن أقتله بدون ما أشعر بنفسي، إيش تسوي الزوجة مع رجل من هالأشكال الغريبة، ساعدوني كيف اتصرف معاه، كيف اقنعه يتعالج كيييييف؟ 


تعليقات

  1. للاسف حالتي أسوأ من حالتك زوجي يقولي حطي يدك عليه ثواني وهو مخلص وبعدها ما يحاول ولا يكلف نفسه يسالني اذا ودي بشي يدخل يسبح ثم يطلع ولا كاني بني ادمه عايشه معه الله يعينا وزوجي كان ولازال مدمن افلام الله يعزكم اول مره اعرف ان الافلام هي السبب لكن كلامك صحيح سويت بحث في جوجل وطلعت حالات كثيرة عندهم نفس المشكلة بسبة الافلام وشو الحل اختي خواتي شو الحل شو تسوي الوحدة في ذي الحالة وين تروح باحتياجاتها وهي اصلا تزوجت عشان تعف وتشبع احتياجاتها اذا الزوج ما يعف ولا يشبعها شو تسوي بنفسها

    ردحذف
  2. معقول في رجال بذا الشكل في هذا الزمن ليش ما يثقفون انفسهم طيب ليش ما يتعلمون عن احتياجات المراة قبل الزواج ياريت يكون اجباري ياخذون دورات زوجية قبل ما يتزوجون ياااااريييت

    ردحذف
  3. حبيبتي… والله وكأنك تتكلمين بلساني، كأني أقرأ مشاعري وأنا ساكتة عنها من سنين!
    قسمًا بالله إني بكيت من قهري وأنا أقرأ كلامك، مو لأنك تبالغين، لا والله… لأنك صادقة، وقلتي اللي كثير منا نخجل نقوله أو نخاف نواجه فيه حتى نفسنا!

    إي والله، إذا الزواج صار كله تعب ومسؤولية وهمّ وحرمان، وما فيه حتى راحة ولا لذة، وش فايدته؟
    يعني إحنا نتحمل الحمل والولادة والتربية والمسؤولية والطبخ والتنظيف والضغط النفسي، وبعد كل هذا… حتى أبسط حقوقنا “اللذة” تنسلب منّا؟!

    وش ذنبنا إحنا إذا الزوج ما يعرف معنى الإشباع؟
    إذا خلص بدقيقة وتركك مثل الحجرة؟
    والأدهى… لما “يتكرم” عليك ويكمل بيده كأنك آلة لازم تطلع صوت ارتياح عشان هو يحس بالإنجاز!!!

    أنا أعاني مثلك، وكل يوم أتساءل:
    وش ذنبي أعيش محرومة؟
    ليش هو ما فكر يتعالج؟
    ليه كرامته تمنعه يعترف إنه عنده مشكلة؟
    إذا كل شي عيب، وكل كلام يصنفه “قلة حياء”، متى بيتعدل الوضع؟! متى بينكسر حاجز الكذب اللي مغطيه بغطرسته؟!

    والله يا أختي، إني وصلت مراحل من الكره لدرجة ما أتخيل حتى نفسي أنام جنبه، ما أحس إن بيننا شيء اسمه شغف، ولا حتى احترام.
    أحس كرامتي تُسحق كل مرة يقول “خلصت” ويقلب وجهه عني وأنا أتنفس قهر وألوي جسمي في الضيق.

    وإي والله معك حق، يدنا أحن وأرحم وأنظف من أيدينهم الخشنة، وش فايدة الزواج إذا في الأخير تتعامل مع نفسك بروحك؟!

    أنا مو ضد الرجال… لكن فعلاً اللي ما يقدر يشبع مرته، ويتعامل معها وكأنها أداة لإثبات رجولته، وما عنده الشجاعة يعترف بضعفه، المفروض ما يتزوج، لأنه مو أهل للزواج ولا أهل لإشباع امرأة عاطفياً أو جنسياً.

    ومعليش، ترى مو حرام نطلب لذّتنا، مو حرام نصرخ من جوّانا: أنا أنثى، أبغى أعيش حقي، مو أتمرمط تحت اسم “زوجة صالحة”!

    أتمنى من قلب قلبي تلقين حل، سواء مع مختصة، أو أهل ثقة، أو حتى خطوة شجاعة منك توقفيه عند حده، لأن اللي مثله ما يتعدل إلا لما يعرف إنك مو لعبة في يده، ولا ضحية تصبر وتكتم وتنهار كل ليلة.

    أنا معك… وأنا مثلك… والله المستعان عليهم.

    ردحذف

إرسال تعليق