‏إظهار الرسائل ذات التسميات زوجي يقول انتي لذيذة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات زوجي يقول انتي لذيذة. إظهار كافة الرسائل

زوجي يقول انتي حقت فراش!

زوجي يقول انتي حقت فراش، كيف اكون فتاة ليل لزوجي، زوجي يقولي قح، زوجي يقول انتي لذيذة، كيف أكون فتاة ليل لزوجي، اريد فتاة ليل، كيف اكون فتاة ليل مع زوجي؟ كيف اكون فتاه ليل مع زوجي، ماذا تفعل فتيات الليل؟ كيف اصبح فتاة ليل لزوجي


اكتشفت إن زوجي جنسي، يحب الجنس كثيرا والحركات الجنسية الجريئة في الفراش، لذلك تعلمت أن لا أخجل في التعبير عن جنسانيتي، وإن أعبر له عن رغبتي وأن أبالغ فيها حتى أعتاد على هذا النمط من الجماع، 



فأصبحت ألعب معه الأدوار، وأجره إلى السرير بكلمة، أصبحت قدرتي على إغرائه جنسيا شديدة، لدرجة أنه أصبح يقول لي لا تخرجي من البيت ولا أريد أن يراك أحد، وجاب لي شغالة وقال لي لا تتعبي نفسك بالتنظيف أو الكي أو الطبخ، أنت حقت فراش وبس، وصار يعطيني فلوس بعد كل نومة، ويجيب لي الهدايا 😍.

متزوجين منذ 4 سنوات ولدينا طفل واحد عمره عام، كنا متفقين على تأجيل الإنجاب، وقررنا أن لا ننجب أكثر من طفلين، لأني أنا وزوجي متفاهمين جدا، ولدينا تقريبا نفس الأطباع، ونفس العادات ونفس التفكير، 


زوجي يقول انتي حقت فراش

لكن من عام فقط اي من بعد ولادتي بطفلي بدأت أتغير، لأني لاحظت أن زوجي يشاهد بعض المقاطع الخليعة، فشعرت بغيرة شديدة، وبدأت أقرأ في المنتديات والمواقع عن أفضل الطرق لإغراء الزوج وإثارته والسيطرة على عقله وتفكيره، 


زوجي يقول انتي لذيذة

ومع الايام لاحظ زوجي التغيير في شخصيتي وفي اسلوبي ودلعي وحركاتي وتصرفاتي وكلماتي في الفراش، واصبح مدمنا على فراشي، بعد أن كان يعاشرني مرة أو مرتين في الأسبوع أصبح يجامعني كل يوم وأحيانا مرتين في اليوم، وأصبح لديه انتصاب قوي بعد أن كان غالبا ما يأتيني بدون نفس وكأنه يؤدي واجب بقضيبه شبه المنتصب أو الرخو، 


زوجي يقول كلام بذيء

ستقولون أين المشكلة الآن؟! المشكلة هي في تصرفات زوجي وكلامه، فمنذ أن اكتشف مواهبي الجنسية وهو يصفني بأوصاف غريبة والغريب أن هذه الأوصاف تثيره، وبشكل خاص في الفراش، ويطلب مني أن ألعب معه أدوار غريبة طبعا أنا لا أمانع، لكني بدأت أستغرب أنه يحرص على هذه الأدوار بالذات دون غيرها.


زوجي يقول انتي بنت ليل

زوجي يصفني في الفراش بفتاة الليل،  ويقول لي أنتي قحـ....ـتي، وأنت شرمـ....ـتي، ويطلب مني أن أمثل أني فتاة شوارع وأنه يلتقطني من الشارع، ويطلب مني أيضا أن أمثل أني أجيه البيت وأطلب منه فلوس لأشبع رغباته الجنسية، وأنام معه حتى الصباح، ويطلب مني أن أتفاوض معه على السعر، ثم يخبرني بأن أترك غرفة النوم وأذهب للنوم في غرفة ابني، بعد أن ننهي الجماع!!! تماما كما تترك فتاة الليل بيت الرجل الذي نامت معه عندما ينتهي كل شيء.

لم أكن أعرف عن هذه الشخصية التي بقيت مختبأة في أعماق زوجي كل هذه السنوات إلا بعد أن تجرأت وأصبحت أفعل له كل ما يطلبه مني، وأصبحت أيضا أفعل كل ما أشتهيه به، هذا الإكتشاف جعلني أفكر كثيرا لماذا يحب زوجي هذا النمط بالذات من الأدوار الجنسية، 


زوجي يحب بنات الليل


لقد عرضت عليه الكثير من الأفكار لنلعبها معا، يعني أحيانا أطلب منه أن نمثل أني ممرضة وهو المريض وأننا نشعر بالإثارة الجنسية أثناء الكشف ونفعلها، أو هو الطبيب وأنا المريضة وهكذا لكن كل هذه الأشياء لا تعجبه، يمثلها بسرعة ثم يغيرها سريعا إلى النموذج الذي يحبه، وهو أن أكون أنا فتاة الشارع وهو الثري الذي يمر ويلتقطني ثم يأخذني إلى بيته ويطلب مني أن أعلمه ماذا يعني الجماع، وكأنه شاب خام في الثامنة عشرة من عمره، ويحب أن أشرح له كيف عليه أن يمتعني ويشبعني ويفعل بي.


الآن اشعر بالإحباط، والخوف والقلق، لأن ما يفعله زوجي مقلق، على ما يبدو أن زوجي يعشق فتيات الشوارع بشكل غريب، وهن يشغلن تفكيره طوال الوقت، وربما في الفترة التي لم يكن يحب أن يعاشرني فيها يوميا ربما كان يخونني مع إحداهن أو أنه كان فعلا يلتقط فتاة من الشارع لينام معها في مكان ما، 


أصبحت أشك به، ولكن لا أريد أن أشعره بشكوكي لكي لا يخاف مني ويتحفظ على نفسه من جديد ويعزل رغباته وخيالاته الجنسية عني، لكني أكتب لكم هنا لأفهم هل يمكن أن يكون زوجي مدمن على فتيات الشوارع، وهل يكفيه أن ألعب أنا هذا الدور في حياته وأمثل لأجله دور فتاة الشارع، أم أن زوجي سيمل وسيرغب لاحقا في إلتقاط فتاة من الشارع بين وقت وآخر، وإن كان سيلتقط فتيات من الشارع كيف آمن أنا على نفسي وصحتي بعد ذلك، أليس من الممكن أن يلتقط هو مرضا منهن، ويعديني به!!!


زوجي يقول انتي حقت فراش


وهل زوجي يحتاج إلى علاج من هذه العادة أو الرغبة الجنونية في النوم مع فتيات الشوارع؟ وما الذي يجعله يفضلهن هكذا؟ ما الذي يعجبه فيهن، إنهن مجرد نساء مغلوب على أمرهن، مجبرات على النوم مع الرجال من أجل لقمة العيش فمالذي يجعلهن أكثر إثارة في عيون زوجي من بقية الأدوار التي ألعبها له أو مني أنا زوجته التي تعيش معه وتفعل أي شيء لترضيه؟ أريد إجابة ومن الرجال قبل النساء، أريد أن أفهم ما الذي يعجب بعض الرجال في فتيات الشوارع!!!

اقرئي أيضا:

زوجي يقول انتي لذيذة

زوجي يقول انتي لذيذة!!!

 أنا إنسانة متزوجة من فترة، وعلاقتي بزوجي فيها وايد أشياء زينة، بس في شي مضايقني ومو قادرة أتحمله أكثر، وهو موضوع يمكن الناس تشوفه بسيط أو حتى غريب، بس بالنسبة لي مو طبيعي أبدًا، ومسبب لي قلق حقيقي.

زوجي يقول انتي لذيذة

زوجي عنده تصرف غريب أثناء العلاقة، أو حتى لما يكون مودّه زين وقاعد يدلعني، دايم يقول لي "إنتي لذيذة"، ويبدأ يعضني بكل مكان بجسمي! مو عض خفيف ولا مزحة، عضّ عض، لدرجة إني أحس كأني أكل جدامه، كأنه يتمنى ياكلني صدق! أحيانا أضحك من الصدمة، بس الضحكة تخبّي ألم داخلي وخوف، لأنه عضاته تعور، ومؤلمة، وتخلّي جسمي كله علامات زرقة وبنفسجية، مرات تنزف حتى!

والمشكلة إنه ما يوقف، حتى لما أقول له "خلاص، تعورني"، يضحك ويقول لي "بس أحبك بهالطريقة، هذا شغفي فيك"، وأنا كل يوم أتحسف إني قلت له شيء، لأنه ما يتغير، بالعكس زادت العضّات، وصارت بكل مكان: رقبتي، أكتافي، ظهري، صدري، حتى فخوذي! جسمي كله علامات، كأني طالعة من شجار، مو من علاقة حب!

زوجي يعض حقي

أنا أشتغل مدرسة، وكل يوم لازم أطلع وأقابل زميلاتي وطالباتي، وأحس بالحرج لما أشوف العلامات بجسمي، مرات ألبس هاي نك، ومرات ألبس قمصان بأكمام طويلة حتى بالصيف، بس مو كل يوم أقدر أغطي كل شيء، وحتى لما أغطي، أحس بالتوتر والقلق، ومو قادرة أشرح وأنا مرتاحة، دايم أحاول أخفي جسمي، وهذا مأثر على نفسيتي وعملي.

صار فيني خوف حقيقي، مرات لما يقرب مني أحس برعب، أخاف يعضني زيادة، أخاف في يوم ينسى نفسه ويعضني لدرجة يقطع لحمي، أحس فيه جانب غريب ومخيف ما أفهمه، كأنه مو بس حب أو شغف، كأنه رغبة مؤذية، وأنا مو عارفة شلون أتصرف، لا أبي أجرحه، ولا أبي أعيش بهالرعب والحرج كل يوم.

زوجي يعض وردتي

حاولت أشرح له بهدوء، قلت له "ترى أنا مو مرتاحة ما أقدر أعيش ولا أشتغل بهالطريقة"، بس يحسني أبالغ، ويشوف إن العض شي عادي، بس أنا مو قادرة أتقبله بهالشكل العنيف.

هل أنا غلطانة؟ هل من الطبيعي الزوج يعض بهالطريقة؟ ولا المفروض أقف عند حد؟ شنو أقدر أسوي؟ أبي أعيش حياة زوجية طبيعية، بدون ألم ولا علامات ولا خوف...


اقرئي أيضا مشكلة زوجية حساسة أخرى: زوجي يقول انتي حقت فراش