طليقي يريد إرجاعي طنشته ورجع لي

طليقي يريد إرجاعي، طليقي رجع ندمان، طنشته ورجع لي، طليقي يتواصل معي، طليقي لم يحذف رقمي، طلقني وندم، زوجي ندمان على خيانته، تأديب الزوج بعد الخيانة، بكاء الزوج بعد الخيانة

طليقي يريد إرجاعي  طنشته ورجع لي

أنا إمرأة مطلقة أبلغ من العمر 24 عاما فقط، كنت متزوجة من رجل يكبرني بعشر سنوات، تزوجنا بعد قصة حب عميقة، وتحدينا من أجل هذا الحب كل الذين عارضوا زواجنا سواءا من أقاربي أو أقاربه أو حتى من معارفنا،

فأمي وأبي لم يكونوا راضين عن هذا الزواج، وكانوا يكرهون زوجي لأنهم يعتقدون أنه استغل صغر سني، وطيبة قلبي، بكلامه المعسول ليتزوج فتاة صغيرة عليه، بدأت علاقتنا حينما كنت في الثامنة عشر من عمري، كنت جميلة جدا، كانوا معارفنا يسموني جميلة الجميلات، ... 

طليقي يتواصل معي

وكان هو في ذلك الوقت في الثامنة والعشرين من العمر، لكنه لم يتزوج بعد، حيث كان يحب الحرية، وكانت لها العديد من العلاقات النسائية، وأنا كنت أعرف عنه ذلك، لأنه من معارفنا، وأخباره هي أكثر الأخبار انتشارا بشكل مستمر، فقد كان شابا وسيما، وحلم العديد من الفتيات، اللاتي يحلمن بأن يقرر هو يوما الاستقرار ويتزوج من إحداهن، 

لكنه وبالصدفة إلتقى بي في بيت إحدى العائلات، في مناسبة سعيدة، وهناك قضينا وقتا طويلا في الحديث، ولاحظت إعجابه الشديد بي، الجميع لاحظوا ذلك، وبعد هذا اللقاء بدأ يسأل عني، ويحاول أن يخلق الصدف والظروف للتعرف بي أكثر، وكان هذا الأمر يعجبني كثيرا ويشبع غروري في البداية، ومع الوقت أنا أيضا أحببته وتعلقت به تعلقا شديدا، ... 

لكنه حينما تقدم لخطبتي رفضه والدي، ووالدتي أصيبت بصدمة حينما علمت أني أحبه، ورغم معارضة الجميع تزوجت به، وبعد عام من الزواج أنجبت أول مولود لي منه، وفي العام الثاني بدأ زوجي يتغير ويهملني وعاد لعلاقاته النسائية من جديد، فقمت مباشرة بتناول منع الحمل، لأني اعتقدت أنه فقد اهتمامه بي لأني أصبحت أما!!!

تأديب الزوج بعد الخيانة

وبدأت أتصرف مثل كل المتزوجات اليائسات، حيث حاولت أن أغير من شخصيتي ومظهري لأستعيد إهتمامه بي، وعشقه السابق لي، لكني لم أحصل على  أية نتيجة، فقد كان يخبرني باستمرار أن المشكلة ليست بي أنا، وإنما هو هكذا يحب النساء ... 

نعم كان يعترف لي حينما أواجهه، وأبكي أمامه، وهو يطمئني باستمرار بأنهن مجرد علاقات عابرة، وأنهن صديقات فقط يقضي معهن أوقات بريئة ولا شيء أكثر من ذلك ... 

لكن بعد البحث والمراقبة تأكدت من أنه على علاقة جسديه بعدة نساء، والمشكلة أنه يغيب عن البيت بالأيام، ولا يسأل عن أبنه، وأصبحت أشك في أني متزوجة، لأنه لم يعد ينام معي، ويدعي أنه متعب، بينما أنا أراقبه وأعرف أنه نشط جنسيا مع عشيقاته أو صديقاته كما يسميهن، وهكذا بدأت أفقد صبري وأصبحت أريد أن أنتقم منه، لأني تألمت كثيرا من خياناته المستمرة لي... 

طليقي رجع ندمان

كنت أجلس في البيت بالساعات، ولازلت صغيرة في العمر، وأشتاق للحب والرعاية والإهتمام، ولا أجدها من زوجي، فدخلت إلى عالم السوشيال ميديا، وهناك بدأت أتعرف على أشخاص من كل مكان، شباب وبنات، ومعهم بدأت أنسى همومي ومشاكلي الزوجية، حتى أن زوجي لاحظ هدوئي، ولكنه لم يحاول أن يعرف السبب، بل شعر بالارتياح لأني لم أعد أسأله أين يذهب وماذا يفعل.


مع الوقت تطورت علاقتي بشاب عن طريق الفيس بوك، كان يهتم بي اهتماما استثنائيا، مع أنه لا يعرف عني أي شيء شخصي، لا يعرف أني متزوجة، ولا يعرف من أكون، وبصراحة لم أخبر أحدا أني متزوجة، لأني في ذلك الحين بدأت أشعر بالعار لكوني متزوجة وأم وأنا في هذه العمر الصغيرة.

طنشته ورجع لي

لهذا كنت أخبر الجميع بأني لست متزوجة، ولا أفكر في الزواج، المهم أن هذا الشاب أحبني وأحببته، وأصبحنا لا نفارق بعضنا، حيث يبقى متواصلا معي على الشات طوال اليوم، ثم طلب مني أن أحدثه عبر الهاتف، لكني كنت مترددة، وفي النهاية استسلمت لأني فعلا بدأت أشتاق لسماع صوته، ومع الوقت التقينا، وكان لقاءا رائعا، عوضني  عن كل الإهمال الذي ذقته على يدي زوجي، ... ثم عرض علي هذا الشاب الزواج، بشكل جدي .. 


لكني ... أخبرته بالحقيقة، وقلت له أني متزوجة، ولدي ابن، وحكيت لها حكايتي كاملة ... طبعا اصيب بصدمة، وبكى، وقطع علاقته بي لعدة أيام، لكنه عاد في النهاية بعد أن أضناه الحنين وقال لي أنه مستعد للزواج مني لو أني تطلقت من زوجي، وسيعتني أيضا بابني، لكني وجدت نفسي في حيرة، لأني لم أفكر في الطلاق سابقا، لكنه أقنعني بطلب الطلاق... وقال لي بأنه لا يستطيع أن يبقى مجرد عشيق في حياتي، ولا يقبل أن يجعلني في صورة الزوجة الخائنة.

طليقي لم يحذف رقمي

وفعلا اقتنعت أخيرا بكلامه، عن الحياة الكريمة، وعن أن من حقي أن أحظى بفرصتي مع زوج يحبني ويحترمني، ويقدرني، بدلا من أن أعيش حياة ممزقة بين زوج مهمل، وعشيق سري، اقتنعت بكلامه لدرجة أني قلت في نفسي حتى لو أنه لم يتزوج مني بعد طلاقي، لكن كلامه صحيح، علي أن أطلب الطلاق وأجد رجلا يحترمني بدلا من زوجي القاسي.


طلبت الطلاق، لكن زوجي رفض طبعا، وأصر  على الرفض، فما كان مني إلا أن سجلت له عدة محادثات مع عشيقاته وهو يخونني معهن، وهددته بها، وقلت له بأني سافضحه أمام القاضي، وفي النهاية أضطر  مرغما إلى تطليقي، وأيضا حصلت  على الحضانة، ... لكن أثناء العدة كان يحاول بكل الطرق أن يعيدني، حيث تغير زوجي وعاد كما كان في البداية، متيما بي، 


حائرة بين العودة لطليقي أو الزواج من حبيبي 

بمجرد أن تم الطلاق انهار زوجي وصار يبكي مثل الأطفال، ثم بعد ذلك أصبح كل يوم يزورني في بيت أهلي حاملا الهدايا، ويطلب منهم أن يعقلوني، وهو في الوقت نفسه يقدم الوعود والتعهدات بأنه سيتغير من أجلي ولن يخونني مرة أخرى، وأنه سيخلص لي وسيعتني بي وبأبني، واستمر زوجي طوال شهور العدة على هذا  الحال، حتى أقنع أهلي وكل معارفنا بأنه نادم فعلا، وأنه يريد أن يبدأ معي صفحة جديدة... 


لكني في الوقت نفسه كنت لازلت على تواصل مع حبيبي، الذي كان ينتظر  نهاية عدتي بفارغ الصبر، وكان جادا، حتى أنه اخبرني بأنه تحدث مع أهله، الذين رفضوا فكرة أن يتزوج من مطلقة ولديها طفل، لكنهم حينما علموا كم يحبني وبأنه لن يتزوج  غيري وافقوا حتى أن والدته زارتنا لتتعرف علي وعلى والدتي، ونزل خبر هذه الزيارة كالصاعقة  على رأس طليقي... !!!!

زوجي ندمان على خيانته

الذي جاء فورا وكان مرعوبا للغاية، وبدأ يتحدث معي بطريقة غريبة لأول مرة أراه منهارا للغاية، ويبكي فعلا كالأطفال، ويرجوني أن أسامحه، ويعترف لي بأنه كان أناني ومغرور، وكان يعتقد أنه مهما فعل بي فلن أتركه، وأنه لو شك لحظة واحدة في أني قد أتركه يوما فإنه ما كان تجرأ على خيانتي، وكلام كثير حاول من خلاله التأثير  علي، لكنه بدا لي صادقا، شعرت بندمه الشديد، شعرت بخوفه ورعبه، وسألني إن كنت أعرف هذا الشاب، فصارحته بأني تعرفت عليه أثناء إهماله هو لي، ورويت له القليل من الحقيقة... 


طبعا زوجي بدأ يلومني ويقول لي كان عليك أن تخبريني، وكأني لم أخبره يوما بأني كنت بحاجة إلى رجل في حياتي بينما هو يوزع حبه وحنانه وحتى شهوته على النساء غيري، ويبقيني أنا في حالة عوز شديد، محرومة من الحنان والحب محرومة من الإحساس بانوثتي، ... 


والآن أنا حائرة بين العودة لطليقي أو الزواج من حبيبي، في الحقيقة أنا لازلت أحب طليقي، رغم كل ما فعله بي، لكن حبيبي رجل عاقل ومتزن، ويحبني بصدق، على عكس طليقي الذي أشعر أنه متعلق بي بطريقة مرضية لكنه لا يعرف الحب أصلا، صدقوني أشعر بأنه مريض نفسي، يريدني حوله باستمرار دون أن يبذل أي جهد ليسعدني ... 


محتارة ولا أعرف ماذا أختار، أخشى إن اخترت حبيبي أكون قد ظلمت ابني، وإن اخترت طليقي أكون قد ظلمت نفسي ... !!! ساعدوني ... ومن كانت لديها تجربة تشبه تجربتي أتمنى أن تكتبها تحت في التعليقات، وشكرا لكم على هذا الموقع الجميل، الذي يسمح لنا بالتعبير عن أنفسنا.

هناك مشكلة زوجية حرجة أخرى في الفراش تنتظر منك حلا ومشاركة: زوجي إذا طلع من البيت ما يرد على اتصالاتي


يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك، 


والد زوجي يكرهني متسلط ويتحكم في حياتنا

 والد زوجي يكرهني، متسلط وأناني، والد زوجي يعيش معنا، والد زوجي يتحكم في حياتنا، والد زوجي شخص مسيطر يذل زوجي أمامي، ويضربني أمام زوجي، ما حكم تدخل والد الزوج بحياة ابنه مع زوجته.

والد زوجي يكرهني متسلط ويتحكم في حياتنا

مشكلتي نادرة الحدوث، لأن الشائع إن أم الزوج هي الشريرة، واللي تكره الزوجة، وتنكد عليها حياتها، لكن في حالتي أنا الأمور صايرة بالعكس، أم زوجي متوفية من زمان، ووالد زوجي هو النكدي في القصة، عايش معنا، أو بالأصح نحن عايشين معه، في بيته، وهو من بداية زواجنا ويمكن حتى من قبل زواجنا ما كان راضي عن سكنا معه في البيت، لكن زوجي أصر يسكن عند أبوه منها توفير ومنها ياخذ باله منه، 

والد زوجي يكرهني متسلط وأناني

لكن العجيب في الموضوع إن زوجي ذليل عند أبوه وماله كلمة، وأبوه ريال شراني، حقود، وناري، يحب المشاكل، ولسانه سليط، وكريه، ومحد يحبه، ومسيطر ومتسلط ويتدخل في كل صغيرة وكبيرة في حياتنا، ومن معاملته لزوجي فهمت ليش شخصية زوجي ضعيفة، وليش ما يقدر يبعد عن أبوه، في علاقة مريضة بينهم، زوجي يحب تعذيب أبوه له، ويحب يلعب دور المسكين والضحية، وأبوه يحب يشوفه مكسور، عيلة معقدة ومريضة.

والد زوجي يعيش معنا

طبعا أنا ما كنت أعرف كل هالتفاصيل قبل الزواج، ولكن اكتشفت بالتدريج من ملاحظتي للمواقف والأحداث، ولاحظت إن زوجي يجن إذا مر يوم وأبوه ما عنفه أو أهانه، يعني يقعد في الصالون ينتظر أبوه يمر ويقول له كلمة قاسية، يمكن تعتقدون الحين إني أبالغ، لكني في البداية كنت أقول في نفسي مجرد صدفة، ما يقصد، لكن بعدين تأكدت زوجي ما يرتاح إلا بعد ما أبوه يهينه، وبعدها يدخل ينام وهو مبسوط بعد... 

والد زوجي يتحكم في حياتنا

المهم المشكلة الكبيرة صارت قبل اسبوعين، والد زوجي جلس ينتقد زوجي بطريقة جارحة، ويهينه ويقول له أنت مو رجال، وأنت مسوين فيك، وكلام قذر ما فيه أب يقوله لأبنه مهما كان الأب قذر وخسيس، لكن والد زوجي كان يقوله لزوجي، وزوجي طبعا كان يبكي ويترجاه يسكت، ...!!!

والد زوجي شخص مسيطر يذل زوجي أمامي

قمت أنا وقررت اتدخل، وقلت لوالد زوجي: أنت واحد مريض ومحتاج علاج نفسي روح تعالج" ما خلصت كلمتي الأخيرة، إلا وطراق اشكبره نزل على وجهي من يد زوجي، وأنا طبعا انصدمت، لأني كنت أدافع عنه، والمفروض إنه يساندني، ضد الظلم اللي يمارسه أبوه علينا في حياتنا، لكن زوجي أختار إنه يبر أبوه على حسابي، وعلى حساب كرامتي، 

ما حكم تدخل والد الزوج بحياة ابنه مع زوجته

في ذيك اللحظة قررت أترك البيت لأني تعبت، تعبت من هالعيشة اللي أبوه يتدخل في كل تفاصيلها، وتعبت من شكل زوجي المهان كل يوم، والمصيبة إن أبوه بعد ما رديت عليه صار يصرخ عليه ويقول له ( طلقها ) ... وزوجي وقف يناظر فيني وعيونه كلها دموع، وكأنه يلومني لأني رديت على  أبوه، وأبوه استمر يصرخ عليه ويقول له طلقها، الحين طلقها... وزوجي طلقني، لكن أبوه قال له طلقا ثلاث... وهنا زوجي ترك البيت وطلع، 


وأنا طبعا رحت غرفتي وجمعت ملابسي ورحت بيت أهلي، وكل نيتي إني ما أرجع له أبد، لأني زهقت من شخصيته الضعيفة، وتعبت من أبوه، ومن الجو السلبي اللي عايشين فيه، 


جاني من يومين يعتذر، ويريد يرجعني، لكني اشترطت عليه بيت نعيش فيه لحالنا، وطبعا رفض، وقال إنه ما يصلح يخلي أبوه لحاله، لأنه كبير في السن، ومن ذا الكلام، وأنا قلت له هذا شرطي الأهم والوحيد، وقلت له بيت أبوك ما أرد له لو الموت، تريدني أرجع خذ لي بيت وأنا مستعدة أساهم معك في الإيجار... !!! 


هل أنا غلطانه؟ ما فيه داعي أشرح لكم إنه زوجي ما منه فايدة، لأني حاولت على مدى فترة زواجنا أقوي شخصيته ضد أبوه، وعلشان كذا كان أبوه يكرهني كره العمى، ويتمنى طلاقي، ولقاها فرصة يوم إني واجهته ذك اليوم، لكن زوجي مثل المغيب ما يشوف الحقيقة، ولا قادر يدرك إن علاقته مع أبوه علاقة سامة، وكل شوي يقول بر الوالدين وبر الوالدين، طيب يعني كيف يبر إنسان ما يباله الخير، ويسبه ويهينه ويبهذله طول اليوم.


في ضميري خايفة أكون ظلمت زوجي بقراري، لأني أعرف إنه ما يقدر يطلع ويخلي أبوه لأنه ضعيف الشخصية، وفي الوقت نفسه ما أقدر أتحمل أكثر بصراحة، كل إنسان وله طاقة محدودة من الصبر والاحتمال


هنا مشكلة محرجة أخرى تنتظر منك حلا أو تعليقا: والد زوجي يعيش معنا ويتحرش فيني


يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك، 


احب زوجي يذلني

قصص مشاكل زوجية وحلولها: احب زوجي يذلني، احب زوجي يسبني، احب زوجي يتفل علي، احب زوجي يعذبني، احب زوجي يذلني، 


من الغريب أن الإنسان ما يعرف نفسه إلا من خلال المواقف، أنا زوجة، متزوجة منذ أكثر من عامين، وعلاقتي بزوجي كانت مستقرة وهادية، إلى أن صار موقف غريب، غير خارطة تفكيري بالكامل، 


في يوم، كان زوجي زهقان ومعصب مني لأني تأخرت مع صديقاتي خارج البيت، وكان هو تعبان وزهقان ينتظرني، وأول ما دخلت صار يسبني ويهيني بالكلام، ويوصفني بأشبع الألفاظ، ويقول مافيه مرة محترمة تقعد تحوم في السكيك مع صديقاتها لهذا الوقت، ما فيه غير ( الشرا....ط والقحـــ.......ب ) يسوون ذا الشيء، وأنت ودك ... وودك... وكلام كثير...


الغريب إنه هو كان متنرفز، وأعرف إنه يقول الكلام من حر ما فيه، لأني يومها صدق تأخرت، وصدق إني وصديقاتي كنا نحوم في ذي السكيك، طبعا صديقاتي ثنتين منهم مو متزوجات، ويحبن التلفلف في السكيك نصايف الليالي، لكن ما يصير شيء غلط يعني، 


الغريب إن كلام زوجي القذر، والسب والشتايم اللي سمعتها منه ثارتني، وحسيت إني أريده ينام معي وهو زعلان مني كذا، وإنه يقعد يشتمني بذي الشتايم وهو يجامعني، شعور غريب فاجأني، يعني زوجي كان مولع ومعصب حده، ويتفتف بذا الكلام الجارح، وأنا أطالع فيه وعقلي في مكان ثاني، حسيت بالإثارة وكأنه جالس يغازلني !!!!


ما قدرت أصبر أو أتحمل رحت على طول شلت ملابسي ونمت على السرير تحت اللحاف وصرت أنتظره، حتى ما تروشت، هو دخل وكان للحين معصب، قلت له تعال ... قعد يناظر فيني مستغرب، يعني حسيت إنه كان متخيل إني بكون زعلانه أو جالسة أجمع هدومي بروح بيت اهلي، فانصدم من شافني عريانه تحت اللحاف، 


المهم في ذي الليلة صارحته إني استمتع بالسب والشتيمة، وأني أريده يقول ذا الكلام وقت الجماع، توقعت إن زوجي ينبسط ويعجبه الوضع، لكن اللي صار أغرب من الخيال... زوجي نفر مني، ورفض يجامعني، وقال إن تصرفاتي غريبة، وصار يشك في سلوكي !!!


وأنا والله ماكان لي ماضي، ولا عمري كنت مع أحد غير زوجي، وحتى صديقاتي محترمات، صحيح عليهن شوية حركات ويحبن استفزاز الشباب في المولات والسكيك، لكن كلها معاكسات بريئة، لكن  زوجي من بعد هذا الموقف تغير معي، وصار جاد بزيادة وبارد، وصار يسألني كثير عن الماضي، ويسأل حتى صديقاتي، وبديت أخاف إنه يطلقني.


مع إني جلست معه وشرحت له إن ما كان لي ماضي، وإني أنا نفسي ما أعرف ليش السب والشتيمة أثناء الجماع تعجبني وتولعني، وإنه عادي هالشي، كل إنسان عنده ميوله الخاصة، والموضوع مو بيدي، وأنا أصلا ما عدت أريده يسبني أو يذلني وقت الجماع، بس أريده يوثق فيني مثل أول، لأني ما سويت أي شيء خطأ عشان يعاملني بذي الطريقة... 


المهم زوجي عد كم شهر هدأ، وصار عادي، وكل ظني إنه يمكن تكلم مع أحد وشرح له وفهمه إن الموضوع طبيعي وعادي... لكن أنا في داخلي هالرغبة بعدها موجودة، أحس أنها كانت نايمة وصحت، وصرت طول وقت الجماع أتخيل زوجي يسبني ويتفل على وجهي، وهذا الشيء يخليني في أقصى حالات متعتي ..!!!


في اعتقادكم شو السبب؟ ليش السب والشتايم تثيرني؟ هل أن مريضة نفسيا؟ هل عندي ماضي خفي في الطفولة نسيته، أو صار في اللاوعي؟ ما أدري والله صرت أشك في نفسي؟ محتارة وما أعرف كيف أتخلص من هالميول الغريب .


يمكنك أن تترك  هنا

تعليقك على المشكلة  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك،

زوجي يضربني وقت العلاقة

قصص مشاكل زوجية وحلولها: زوجي يضربني وقت العلاقة، زوجي يقرصني من تحت بقوة، ثم يشتمني وقت العلاقة، و يشد شعري وقت العلاقة، زوجي يضربني بالخيزرانه، ويوقفني على الجدار، ويضع قدمه على وجهي.


شكرا لكم على هذا الموقع المفيد، خواتي أنا عندي مشكلة مرعبة الحقيقة، مرعبة جدا، أنا صرت أخاف من زوجي، وبشكل خاص وقت الجماع، زوجي يتحول من شخص طيب ومسالم لأنسان عنيف، ويتصرف بطريقة مخيفة، 


متزوجة من أربع شهور فقط، عمري 20 سنه، وزوجي عمره 27، يعني أكبر مني بسبع سنوات، كان متزوج سابقا من بنت عمه، وطلقها، وأنا أصير من قريباته لكن من بعيد، سبب طلاقه من بنت عمه غير معروف، يعني ما قال لي ولا أحد من أهله يتكلم عن الموضوع، حتى بنت عمه ما قالت لأحد سبب الطلاق، تطلقت منه بعد سنة ونص من الزواج وماجابت عيال منه، وبعد سنة من الطلاق تزوجت وجابت طفل، ومستقرة في حياتها، 


بعد زواجها وانجابها، زوجي فكر يتزوج، وكثير ناس قالوا أنه ما تزوج لأنه كان ينتظرها ترد له، وحسب كلام الناس إنه هو حاول يرجعها لكنها رفضت، والغريب إني كل ما أسأل أحد عن علاقتهم قبل الطلاق يقولون كانت علاقتهم رومانسية، وكان يحبها ويموت فيها ... لكن الغريب عمره ما جاب طاريها قدامي، ولا يتكلم عنها أبدا، وأمه قالت لي لا تتكلمين عنها عنده، مافيه داعي.


المهم من أول ليلة، ليلة الدخلة، لاحظت عليه شيء غريب، لاحظت إنه يتنرفز، ويصير شرس وعدواني من ينثار، وكله ينافخ، وأنفاسه يصير صوتها عالي، خوفني أول يوم، ولولا أني أعرفه قبل الزواج، يعني تعارفنا في مرحلة الخطبة، وكان بينا مكالمات ومقابلات، لكني أول مرة أشوف هالجانب من شخصيته، بعدين من يحس بالإثارة يطلع صوت من صدره، صوت غريب، مثل الشخير، صوت يخرع الصراحة... 


المهم، ليلة الدخلة مرت بسلام، كان متفهم معي، مع أنه في الوقت نفسه كان وده يكون عنيف معي من أول ليلة، لكنه تمالك  أعصابه، وطول الأسبوع  الأول كان رحوم وطيب ومتفهم، لكن بعد ذلك بدأ يطلع الجانب الثاني من شخصيته بالتدريج، لأنه في الجماع يصير شخص ثاني، الريال الطيب اللي عايشة معاه، يستوي شخص مرعب، 


بعد ليلة الدخلة باسبوع ضربني، ضربني صدق مو سوالف، ضربني بكف يده بكل قوته على مؤخرتي إلين علمت يده على فخوذي، وأنا طبعا صرخت وطفرت الدموع من عيني غصب عني، لأن الضربة كانت توجع، وصرت أطالعه مصدومة، وهو يقول لي خلك مكانك ... ما فهمت قصده، يعني وين أخليني مكاني، وكيف أخليني مكاني، وأنا مصدومة أصلا ... 


سألته وأنا أبكي : ليش ضربتني ؟؟؟


قال: خلك مكانك، لا تخربين المود!!! وبعدين جلست أبكي وهو مكمل عادي الجماع ولا على باله، وكأني وأنا أبكي هالشيء يثيرة ويعجبه، وبعد ما خلص جلس يعتذر مني ويقول ما كان يقصد يأذيني، بس هو يحب يضرب زوجته وقت الجماع!!!


طبعا أنا خفت، وصرت أخاف من اللحظات اللي ينثار فيها زوجي ويريد الجماع، ما أدري شنو اللي بيسويه فيني هالحزة!!! لأنه مو كل مرة يضربني، مرات يضرب ومرات عادي، 


المهم بعد شهر من زواجنا، كنا جالسين على السرير، وكان زوجي يطالع في تيلفونه عادي، وبعدين أنا دخلت لابسه ( لانجري )، لقيته صار يطالعني بنظرات غريبة، وبعدين فز على الليت وطفاه، وبعدين جاني ومسكني بكل قوته وراح قيد يديني وربطهم بالسرير، وأنا هنا خلاص انهرت، لأني أصلا ما أحس وياه بالأمان، أخاف منه، 


ويومها صار يشدني من شعري، ويسحبني على السرير من رجلي، ويسوي معي حركات مؤلمة بس علشان اترجاه إنه يرحمني، ويقول لي علي صوتك وأنت تصيحين صوتك يطربني، ابكي بعد ابكي....!!! ويقول كلام غريب مثل: "أنت متعمدة تثيريني، أنت تحبين تتعبيني، وبعدين تقولين ليش سويت فيني كذا، وأنت أصلا متعمدة وودك، يالـــقحــــ..... يالشـــر...... أنت فيكي وفيكي ... وأنا بعلمك الأدب وبفرجيكي .... أنت ما تتوبين هااااااااااااه... " وكلام كثير يخليني أشك في ماضيه، وطبعا طول ما هو يردد هالكلام يستمر يضربني أو يسحبني أو يضغط علي بجسمه أو يجامعني بقسوة... فهل هذا الشيء طبيعي...


طبعا تصرفات زوجي خلتني أدور في ماضيه، وأحاول أفهم سبب تصرفاته، لكن ما قدرت أوصل لأي شيء، لأن كل اللي سألتهم يقولون إنه رجال هادي وعادي، وهذا فعلا شكله الخارجي وطبعة اللي يبين للناس، لكن في غرفة النوم هو شخص ثاني، وأنا ما ودي أظلمه، يعني الحق ينقال إنه مع إنه يحب القسوة والعنف في الجماع لكن بحدود، ومع ذلك أخاف يفقد عقله أو سيطرته على نفسه ويأذيني في مرة من المرات ... 


لأنه أحيانا يتحمس بزيادة، وفعلا يضربني ضرب حقيقي، يوجعني، يعني مرة وقفني على الجدرا، وقال لي مثلي إنك طالبة كسلانه ومو مسوية الواجب، وأنا أمثل دور استاذك وأجلس أضربك، قلت له ما يخالف بس لا تضربني جد، قال إيه، مو جد، كله تمثيل، وقفت على الجدار، ورفعت إيدي، وهو صار يضربني بعصا على مؤخرتي، لكن كانت ضربات خفيفة، وبعدين قال ما يصير لازم تشيلين ملابسك عشان العصا يوجعك اكثر، وشال ملابسي فعلا، لكن هالمرة ضربني مرتين خلتني أطيح على الأرض من الألم، وأبكي أبكي صدق، وخفت منه صدق يومها، المصيبة إني كنت أبكي، وهو جان علي ويقولي انسدحي دموع تشهيني !!!


وقتها حسيت إنه هالشخص مو طبيعي، مضطرب نفسي، وبديت أربط بين اللي يسويه فيني وبين طلاقه، وأقول في نفسي يمكن بنت عمه ما قدرت تتحمل طبعه، والحقيقة ما فيه وحده تتحمل، ممكن أتحمل منه السب والشتيمة، وقلة القيمة في الجماع، لكن الضرب خطيييييير، ما أقد أتغاضى  عنه، خاصة إنه آخر مرة شدني من شعري، ولولا إني شديت شعري من يده كان سحبني منه، حتى خصلات من شعري تمت في يده....


والحين أحس إني عايشة في رعب، صرت أكره البس اللانجري، لأني لاحظت إنه يثير أكثر، ويطلع في داخلة  الميول العدوانية أكثر من قمصان النوم البسيطة، وفي الوقت نفسه صرت طول العلاقة ما أرتاح أصير متيقظة ومنتبهة وحذره، لأني أخاف في أي لحظة يتهور ويأذيني، وصرت أخاف منه صدق ... حتى ما أنام مرتاحة، صرت أشوف كوابيس في نومي، ومرات تجي على بالي أفكار تخوفني منه، أحسه سادي مو شخص عادي وطبيعي... 


لكني في الوقت نفسه ما أعرف شو الحل معاه؟ وهل هو مريض نفسي ومحتاج علاج، أم هو طبع، والحقيقة أنا ما أريد أتطلق، مالي مكان أروحه، ومالي عيلة ولا بيت، يتيمة وحالتي لله، ولا حتى عندي شهادة عشان اشتغل واصرف على نفسي، واللي أعرفه إن أمه خطبت له كثير بنات كلهم رفضوه،  وما أعرف السبب، وأنا طبعا وافقت لأني كنت أريد اطلع من بيت زوج أمي، ... 


أنا يتيمة من صغري، أبوي توفى وأنا عمري شهرين، وربتني أمي وبعدها تزوجت، وصار عندها عيال من زوجها الثاني، وأنا عشت في بيت جدتي، وبعد وفاتها عشت عند أمي في بيت زوجها، وكان زوجها يكرهني، لأنه بخيل، ومو عاجبه إنه آكل وأشرب في بيته، وكان هالزواج بالنسبة لي فرصة للراحة والهروب، وصار عندي بيتي الخاص، وعيلة جديدة اللي هي عيلة زوجي، وهم طيبين معي، ولو طلبت الطلاق كل هذا ينهار ... وأنا ما صدقت على الله لقيت بيت وعيلة، 


يا خواتي، ويا أخواني، نصيحتكم، أنا وحدة على قدي، وما أفهم في النفسيات، وأحاول أثقف نفسي من المقالات اللي ينشرونها البنات، لكن ما لقيت فيها طريقة أتعامل فيها مع زوجي، أريد أخفف من قسوته وعدوانيته الجنسية، ساعدوني بالله عليكم ... 


يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك، 


زوجتي تخاف من عضوي

 زوجتي تخاف من عضوي، لم أدخل على زوجتي بسبب خوفها، جامعت زوجتي وهي تبكي، زوجتي ترجف، لم أدخل على زوجتي بسبب خوفها، متزوج من شهرين والان ما دخلت على زوجتي، زوجتي تبكي اذا قربت منها،  خوف الزوجة من الإيلاج، زوجتي مازالت بكرا، رفض الزوجة للجماع بسبب الخوف...

 

هذه مشكلتي ... 


السلام عليك، أنا شاب أبلغ من العمر 25 عاما تزوجت قبل عدة أشهر من فتاة تبلغ من العمر 22 عاما، وكان بيني وبينها مكالمات هاتفية وعدة مقابلات في بيت عائلتها في مرحلة الخطوبة، جعلتني أتعلق بها وأحسبها هي أيضا تحبيني ومتعلقة بي، 


حاولت في مرحلة الخطوبة أن أتعرف عليها  أكثر من خلال المحادثات الهاتفية، وكانت فتاة طيبة القلب ودودة ومحبة، ولكني لاحظت عليها أنها تتجنب الكلام ( الرومانسي ) الذي تحبه كل الفتيات ويعشقن سماعه، فإذا قلت لها مثلا ( يا قلبي ) تصمت وتغير الموضوع بسرعة، وإذا قلت سألتها هل تشتاقين لي، تغير أيضا الموضوع، مع أني أشعر بحبها لي واشتياقها من خلال اتصالها المتواصل وسؤالها المستمر عن أحوالي، والهدايا الجميلة التي ترسلها بين وقت وآخر، كل هذا بالإضافة إلى مشاعري وأنا أصدق مشاعري، وشعوري يخبرني بأنها تحبني بصدق.


لكنها مع ذلك تتجنب الكلام الحلو، ومع ذلك قلت لا بأس لعلها تخجل، وسأجعلها تنطلق بعد الزواج، المهم في  ليلة الزفاف، وبمجرد أن أصبحنا في غرفة النوم وحدنا تحولت خطيبتي التي أصبحت زوجتي، تحولت من فتاة هادئة ومبتسمة إلى فتاة شاحبة ومتقوقعة، وصارت تنظر لي بخوف ورعب، فسألتها عن السبب لكنها حتى لم تكن قادرة على الكلام، كانت تعاني ضيقا في التنفس... !!!


لذلك أسرعت إلى فتح النوافذ، ثم سألتها إن كانت تشعر بارتياح قالت نعم، لذلك بقيت بعيدا عنها، أحدثها من بعيد، مع أني كنت أذهب لمقابلتها سابقا في بيت عائلتها أيام الخطوبة، وكانت طبيعية للغاية، تضحك وتقترب مني، وتلامس يدي، وأحيانا كنت أشعر أنها مستعدة للجلوس في حضني لولا خوفها من أن يرانا أحد من عائلتها، ومع ذلك وجدتها في ليلة الزفاف متقوقعة بعيدا عني وتنظر لي بارتياب.


المهم أني سألتها عن سبب خوفها، لكنها غيرت  الموضوع مرة أخرى، وقالت لي بأنها تريد أن نأجل الدخلة، لأنها متعبة، فوعدتها أني لن أفعل أي شيء معها دون أن تكون هي المبادرة، وهكذا اتفقنا، وفي المقابل توقعت أني سأجعلها تذوب بين يدي في اليوم التالي بسبب مداعباتي لها، لكن الحقيقة الصادمة هي أنها لم تسمح لي بمداعبتها ولا حتى كلاميا !!!


فكل كلمة حلوة أنطقها ترعبها بدلا من أن تثير سعادتها، وكل نظرة مثيرة  أرمقعها بها تجعلها ترتجف من الرعب، وكأني وحش وسألتهمها، وكل محاولة مني بالاقتراب منها تتحول إلى أزمة تنفس لديها، حيث تصاب فعليا بالاختناق، أنا أعرف أنها لا تدعي ذلك، لأن لونها يتحول إلى البنفسجي حيث تختنق فعلا، 


فهمت أن زوجتي تعاني من فوبيا الزواج، وأخذتها بعد أسبوع واحد فقط من الزفاف إلى الطبيب النفسي، الذي أعطاها عددا من المهدئات، ونصحها بزيادة اخصائية استشارات نفسية لتحصل على جلسات متخصصة، وفعلا بدأت زوجتي تلتزم بالعلاج، وبدأت في التحسن تدريجيا، لكننا مع ذلك ورغم مضي شهرين على الزواج لم تسمح لي حتى الآن بالاقتراب منها في السرير، فهي تنام في غرفة منفصلة عني، ... !!!


تحدثت مع الأستشارية النفسية التي قالت لي بأنها تفعل ما في وسعها لكن زوجتي يجب أن تكون لديها إرادة هي الأخرى لتقضي على مخاوفها، لكن زوجتي لا تريد أن تبادر بالمحاولة، إنها لا تعطيني حتى الفرصة لمساعدتها، وانا بدأت أشعر بالقلق والممل، والضيق، وبلا شعور مني تنامت بعض الكراهية في قلبي ضد زوجتي، صحيح أني أشفق عليها، لكن الرفض المستمر وتحفظها الشديد معي، جعلني أشعر بالحقد عليها، لاني أبذل كل جهدي لمساعدتها بينما هي لا تريد أن تبذل أي مجهود... 


أصبحت أفكر في الطلاق، لكني خائف من التكاليف الباهضة التي خسرتها في الزواج ومن ما سأخسره بسبب الطلاق، بدأت أفكر في أن أتحدث معها لكي تقوم هي بطلب الطلاق، أو تتنازل عن حقوقها لأني أنا  المتضرر، لكنها رفضت وقالت بأنها تحبني وتريد البقاء معي، وأنها تحاول كل ما في وسعها... 


سألت محامي وقال بانه يمكنني التخلص من هذا الزواج لأن لدي عذر قوي وهو انها لم تمكني من نفسها، ولدي تقارير طبيبة تثبت أنها هي التي ترفض لأنها مصابة بحالة نفسية وغير ذلك، لكني في الوقت نفسه لا أريد أن أجرح مشاعرها وأشهر بها في المحاكم، وهي ترفض أن تطلب الطلاق وتتركني في حال سبيلي، وأنا لم أعد أريدها الآن، والله حتى لو أنها لبست لي عارية، حتى لو كانت آخر إمرأة في الدنيا لم أعد أريدها زهدت فيها وقرفت منها ... 


ساعدوني ماذا أفعل؟ ما هو الحل في حالتي؟


يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك، 




لم أجامع زوجتي منذ شهرين

 لم أجامع زوجتي منذ شهرين، زوجتي لا تعطيني حق الفراش، زوجتي تصد عني، زوجتي تقهرني، زوجتي لا تعطيني حق الفراش، زوجتي لا تشعر بشيء، زوجتي لا تثار، عدم اهتمام الزوجة بالجنس...

لم أجامع زوجتي منذ شهرين

متزوج منذ عام تقريبا، وكنا أنا وزوجتي على وفاق، وكنت أنام معها بشكل يومي تقريبا، ثم قبل عدة اشهر لاحظت تغيرها علي، وابتعادها عني في الفراش، عدة مرات أطلب منها الجماع فلا تعطيني سوى مرة واحدة كل اسبوع مثلا، وكنت أسألها عن السبب فتقول بأنها لا تشتهي...!!!

 زوجتي تتجاهلني

سألتها عدة مرات إن كانت لم تعد تحبني أو لا تشتهيني، لكنها أكدت لي أنها لازالت تحبني، لكنها لا تشتهي الجماع فقط، حتى أنها تغار علي وتتصل بي حينما أتأخر عن البيت، وتسأله عني طوال الوقت وعن ما فعلته طوال يومي، وتهتم بنفسها وبالبيت، ولم يتغير أي شيء في سلوكياتها معي، لكنها مع ذلك أصبحت ترفض الجماع، 

زوجتي لا تعطيني حق الفراش

سألتها إن كانت تعاني من مشكلة صحية،  أو أي شيء آخر، لكنها كانت تبدو بصحة جيدة، ومع ذلك بدأت أبحث عن أشياء طبيعية مثيرة جنسيا للنساء، واشتريت أطعمة وأعشاب وغيرها لكي تتناولها زوجتي، وتشعر بالرغبة، تاثرت قليلا فقط، لكنها بعد ذلك رفضت تناولها وقالت أنها لا تريد الجماع ...!!!


زوجتي لا تعطيني حق الفراش


والآن ومنذ شهرين لم تسمح لي بالاقتراب منها، مع أني شرحت لها أن هذا الوضع خطير للغاية، لأني رجل ولي احتياجاتي، وأني تزوجتها لتعف لي تلك الحاجات، وسألتها أيضا إن كان هناك ما يزعجها أثناء الجماع، إن كانت تتألم أو اي شيء آخر، لكنها قالت بأنها لا تشعر بشيء أصلا، لذلك ملت من الجماع وتعتقد أنه غير مهم ....!!!!



لماذا الزوجة لا تريد معاشرة زوجها؟

لكني استمتع بالجماع جدا معها، وأريد أن استمر في ممارسة الجماع معها مرتين اسبوعيا على  أقل تقدير، مع أني أحتاج كل يوم تقريبا، لكنها ترفض الجماع تماما حاليا، أخذتها لطبيبة نسائية، وأجرت كل الفحوصات اللازمة والطبيبة أكدت أنها بخير، وطلبت مني أن آخذها لطبيب أعصاب، والذي أكد أيضا أن أعصابها بخير، وطلب مني أن أعرضها على طبيب نفسي، لكنها رفضت، وقالت بأني أبالغ في الأمر وأن كل ما في الأمر أنها لا تحب الجماع ولا تجده مهما... 


في عز يأسي لجأت إلى شقيقتي وهي تكبرني بعام واحد، ومثقفة جدا، والتي قالت لي أني ربما تزوجت من إمرأة ( لا جنسية ) وكانت هذه هي أول مرة أسمع فيها هذا المصطلح، وسألتها ما الذي يعنيه، فقالت أنهم أشخاص يولدون بدون رغبة في الجماع، لا يشعرون بالرغبة إلى ذلك، إنهم لا يفعلون الجنس طوال حياتهم، وليست لديهم أي ميول جنسية ولا بأي شكل، وهنا بدأت أقرأ عن اللاجنسيين، ووجدت أن كل الصفات المذكورة أو أكثرها تنطبق على زوجتي، والمشكلة أني اكتشفت أن هذا الأمر ليس مرضا، وإنما طبيعة، وهذا يعني أني تزوجت من إمرأة ... ليست إمرأة ... لا أعرف ما هي لكنها ليست إمرأة ... أي لا تريد أن تكون إمرأة في حياتي، .. لكني أحبها... 


نعم أنا أعشقها، أهيم بها حبا، تزوجتها بعد إعجاب شديد بها، ولا أتخيل حياتي بعيدا عنها، وهي زوجة رائعة جدا، ومحبة وودودة، ومثيرة أيضا، لكنها رغم كل هذا لا تحب أن أقترب من فرجها، وتنفر بمجرد أن أطلب منها الجماع.


ماهو علاج رفض الزوجة للجماع


في الحقيقة زوجتي لم تحصل على تشخيص نهائي لحالتها، ولست متأكدا من أنها لا جنسية لأن هناك صفات أخرى لا تنطبق عليها، فهي مثلا تحبني وتغار علي كثيرا من النساء الأخريات، وكانت في بداية الزواج تستمتع بالجنس كثيرا، وتعبر عن استمتاعها لكنها بدأت تتهرب من الجماع بعد ستة أشهر من الزواج بلا سبب، أو ربما هناك سبب لا أعرفه، لكنها مع ذلك ترفض زيارة الطبيبة النفسية ... كيف أتصرف معها؟ لقد تعبت من التوسل والانتظار، ورغم حبي لها لكني في بعض الأحيان أشعر بالقهر الشديد والحقد عليها حينما تحرمني من حقي الطبيعي، وتجعلني أتوسل لها بالساعات وفي المقابل لا أحصل على شيء... 


ماهي حلولكم لي... انصحوني ما هو الحل؟ كيف اتصرف؟


هنا أيضا مشكلة زوجية حرجة في الفراش أخرى تنتظر منكم حلا: ماذا افعل في شهوتي وزوجي مسافر؟ 


يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك، 



أحب امرأة متزوجة وهي تحبني وزوجها لا يعلم

 جامعت امرأة متزوجة، أحب امرأة متزوجة وهي تحبني وزوجها لا يعلم، ماذا يفعل الرجل إذا وقع في حب امرأة متزوجة، التعلق بامرأة متزوجة.


تعرفت على إمرأة متزوجة، لكنها كانت على خصام مع زوجها، وكان قد هجرها منذ خمسة اشهر وتركها في بيت أهلها، تعرفت عليها في أحد المراكز التجارية حيث كانت قد أخذت طفليها لساحة الألعاب هناك، وكنت أنا قد أخذت ابن اختي ليلعب هناك، وكان كلا منا يجلس على طاولة بالقرب من ساحة الألعاب لنراقب الأطفال وهم يلعبون، ولاحظت أنها تجلس وحدها حزينة، وكانت تراقب الطاولات الثانية حيث تجلس كل إمرأة مع زوجها، بينما هي لا أحد معها، 


أحسست أنها تخفي سرا، لأن نظراتها كانت مليئة بالحرمان والألم، ويبدو انها تفتقد زوجها بشدة، فبدأت أراقبها وأنظر إليها بشفقة، ثم ذهبت لابن اختي وطلبت منه أن يتعرف على طفليها، وأن يذهب ويجلس معهم على الطاولة، وفعلا، استجاب ابن اختي لطلبي، وذهب ليجلس معهم على الطاولة، وهنا كانت فرصتي للإقتراب، سلمت عليها واعتذرت لها من تطفل ابن اختي على طاولتهم لكنها قالت: بالعكس، كنا بحاجة إلى رفقة، ودعتني للجلوس معهم، وسألتني ماذا أشرب لكني أصررت على أن أدفع أنا المهم ... بعد أن تناول الأطفال الغداء عادوا ليلعبون، وهنا تظاهرت بأني محرج للغاية وسأعود لطاولتي لكنها قالت لا مانع من بقائي معها على نفس الطاولة وبدأنا نتحدث.



سألتها عن زوجها، فقالت أنه هجرها قبل خمسة أشهر وهي تعيش حاليا في بيت  أهلها، ومعها طفلين، وتشعر بالضيق الشديد، وأن زوجها متعدد علاقات، ويضربها، ويهينها، وأنها لم تعد ترغب في الاستمرار معه، بدأت أواسيها وأخفف عنها، وأخبرها بأنها إمرأة تبدو طيبة، لكن الرجال لا يقدرون النساء الطيبات هذه الأيام، وإنما الرجل يقدر المرأة الخبيثة أكثر... استغربت من كلامي وسألتني عن ما أقصد، فشرحت لها بالتفصيل ما أقصده، حيث أني أعرف أن بعض رفاقي يخافون من المرأة القوية التي مستعدة للتخلي عنهم فجأة، بدلا من الزوجة الخانعة التي تقدم تنازلات طوال الوقت... 


المهم قلت لها، لقد رق قلبي لك، وأريد أن اساعدك، خذي رقمي وكلميني، وسوف أعطيك نصائح ثمينة تجعلك زوجك يتحول لخاتم في  اصبعك، وفعلا كنت عند وعدي، كانت تتصل بي كل يوم وتسألني عن ما يجب أن تفعله، فأخبرها بأن تنشر صور معينة على صفحتها في انستغرام وتكتب عبارات معينة، وأخبرها أيضا أن تجعل اطفالها يتواصلون معه ويخبرونه عن يومياتها المليئة بالخرجات والكثيرة بالأنشطة وهكذا بالتدريج بدأ زوجها فعلا يتصل بها ويسأل عنها ويتهم ... 


لكن كان قد مضى ما يقارب الشهرين على علاقتنا وكنا قد وقعنا في حب بعضنا، وبعد شهرين وقبل أن يبدأ زوجها في الإهتمام فعليا بها، نشأت بيني وبينها علاقة كاملة، حيث أني أخذتها إلى شقة صاحبي لأعلمها كيف تتصرف حينما ترى زوجها، ولكني لم اقاوم رغبتي فيها فهي إمرأة مثيرة جدا، ووقع المحظور، لكني أخبرتها أني لم أنم معها بسبب الشهوة ولكن بسبب الحب، وكان هذا حقيقة وليس مجاملة، وهنا  اعترفت لي هي أيضا بحبها الشديد لي، وأنها لم تعد ترغب في أن تستعيد زوجها، وتريد أن تطلب الطلاق وتتزوج مني، وهنا شعرت بشيء من الحيرة، فأنا لا أريد الزواج من إمرأة مطلقة ولديها أطفال، حتى أن أهلي سيرفضون بشدة.


لكني لم أخبرها بذلك، وقلت لها دعينا نتعرف على بعضنا أكثر، وفعلا مضت خمسة أشهر أخرى ونحن على علاقة ببعضنا البعض، وفي هذه الفترة كانت هي لا ترد على اتصالات طليقها الذي أصبح مجنونا بها، رغم انها لم تعد تستفزه بأية طريقة، لكن مجرد تجاهلها له واعلانها المستمر عن رغبتها في الطلاق منه، جعلته يجن عليها ويطالبها بالعودة إليه، بينما هي مصرة على الطلاق، وأصبحت تلاحقني أنا بأن أفي بوعدي وأتزوج بها حالما يتم طلاقها، وهنا شعرت بالمسؤولية الكبيرة نحوها، وجلست معها ذات يوم وشرحت لها ما حدث، 


قلت لها أني لا أنوي الزواج منها، وأن طفليها بحاجة إلى والدهم، وأن عليها أن تعود لزوجها، وبشكل خاص أنه تعلم الدرس وأصبح متيما بها، يغير عليها، وانها هي نفسها تغيرت وأصبحت واثقة كثيرا في نفسها، فطوال علاقتنا كنت أجعلها تشاهد كيف أن الرجال ينظرون إليها بإعجاب كبير حينما تكون معي، وكيف أنها كانت تتسم بصفات جميلة هي لم تكن تعرف عنها، لكنها قالت لي بأنها تحبني ولم تعد تحب زوجها أبدا، ولا تستطيع فراقي، لكني أخبرتها بشكل حاسم أن علينا أن ننهي هذه العلاقة... 


رحلت حبيبتي من حياتي، وعادت إلى زوجها، شعرت بعدها بوحدة كبيرة، وشوق شديد إليها، لكني لم أحاول التواصل معها وبدأت أبحث عن إمرأة أخرى أعيش معها قصة حب جديدة، لكني فوجئت بعد عدة أشهر باتصال منها، كانت تبكي وتخبرني أنها لم تستطع أن تنساني، وأنها مستعدة أن تستمر معي في علاقة ( غير شرعية ) وتخون زوجها، وبشكل خاص أنه عاد إلى علاقاتها المتعددة، ويتركها في البيت بالأيام والليالي دون اهتمام بها أو بأطفالها، ... 


في الحقيقة أنا أيضا أريد العودة إليها، وأنا محتار هي أستمر معها في هذه العلاقة، أم اسعى لطلاقها من زوجها والزواج منها، وبشكل خاص أني شعرت معها أني كنت مع توأم روحي، وأني لم استطع نسيانها لحظة، وأني بدأت أعتقد أنها حب حياتي الوحيد، حيث لم أستطع أن أحب أية امرأة بعدها ... كيف أتصرف بالله عليكم ساعدوني ... 


أنا أشعر بالمسؤولية الكبيرة نحوها ونحو أطفالها، واخاف أن يكون حبنا مجرد شعور مؤقت، وبعد الزواج نكره بعضنا ككل الزيجات ونمل من بعضنا وبعدها نندم لأننا دمرنا زواجها السابق حتى وإن كان زوجها لا يستحقها لكنها كانت تعيش في أسرة مكتملة، لا أعرف أنا أشعر كثيرا بالذنب والخوف من خطوة مثل هذه ... ساعدوني بالله عليكم ...



يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك،