زوجي يريد أن يراني مع غيره !

 إنها مصيبة وحلت على رأسي، زوج ييطلب مني طلبا غريبا، زوجي يحب أن أخونه، يحب أن يراني أغازل، وأعاشر رجلا غيره، زوجي وبعد 6 أشهر فقط من الزواج كشف لي عن وجهه المريض الذي يخفيه!!!

محاور المشكلة

  • زوجي يطلب مني اغازل.
  • ​زوجي يطلب مني أخونـــه.

.

كنا مسافرين في الإجازة الصيفية، وكنا في غرفة النوم في الفندق، رن هاتف الغرفة فطلب مني أن أرد، كان المتصل رجلا يتحدث الإنجليزية وكان على ما يبدو سكران، ويبحث عن إمرأة يمارس معها الجنس، فأغلقت السماعة في وجهه، وسألني زوجي عن المتصل، فأخبرته ما حدث.


زوج يطلب من زوجته طلب غريب


فجأة أصبح زوجي مهتما وسألني، عن صوت الرجل وأسلوبه وكلماته، فقلت له لا أعرف، لم أعطه فرصة وانهيت المكالمة بسرعة، لكن زوجي أراد التفاصيل، وفي الحقيقة لم تكن هناك تفاصيل.


سألني كيف عرفت أنه سكران، قلت له كان لسانه ثقيلا في النطق، وسألني كيف عرفت أنه يريد ممارسة الجنس، قلت له قال كلمات فاحشة أستحي أن أرددها، لكنه طلب مني أن أقولها، فقلتها له،


زوجي يطلب مني اغازل


قال لي ما رأيك أن تتصلين به مجددا، وتغازلينه لكي نتسلى وأنت تمارسين عليه دور فتاة ليل، هنا أصبت بصدمة، ولاحظ زوجي صدمتي، فقال لا تكوني متزمتة هذا الرجل لن يراك، ولا يعرف من أنت أو من تكونين، دعينا نتسلى معه ما المشكلة؟


زوجي يطلب مني أخونـــه


قلت له مستحيل أن أتحدث مع رجل غريب، بهذا الشكل المريب، كيف تطلب مني أن أخونك؟ لكنه أكد لي أن الأمر لن يكون جديا، وأن الموضوع مجرد مزحة.


قلت له: لكن كيف نتصل بشخص لا نعرف رقم غرفته، لكن زوجي ضغط على زر في الهاتف، وحصلنا على رقم غرفة المتصل على شاشة الهاتف، لا أعرف كيف طاوعته، لكني وجدت زوجي مهتما كثيرا، وأردت أن أعرف أكثر عن شخصية زوجي ونواياه، فسايرته في البداية،


واتصلنا بغرفة ذلك الرجل، وبدأت أتحدث إليه وزوجي يؤشر لي بيده، لأتمادى، كان الرجل محتاجا لإمرأة ليمارس معها، وكنت أنا مصدومة من تصرفات زوجي، كان زوجي يشير لي بأن أكمل وأن أتفاعل، لكني رفضت في البداية، لكن زوجي بدأ يداعبني ويثيرني بيده، فدخلت الأجواء واستسلمت للدور!


زوجي يطلب مني تخيل رجل آخر.​


قال لي الرجل هل أجيء إلى غرفتك، أم تأتين أنت لي، قلت له لا دعنا على الهاتف فقط، لكنه ألح ليأتي لكني رفضت، كان زوجي يشير لي أن أقبل، لكني رفضت رفضا قاطعا هذه المرة، وبعد أن انتهينا بكيت، بكيت كثيرا وطويلا!


  • زوجي يريد أن يراني مع غيره.
  • زوجي يريدني ان انام مع غيره.


ولم أعد أعرف من أنا أو لماذا فعلت بنفسي ما فعلت، لكني في اليوم التالي وحينما طلب مني زوجي أن نتصل بنفس الغرفة من جديد استسلمت بسرعة هذه المرة، وكأني أحببت ما حدث اول مرة ومع الوقت أصبحت هذه عادة نمارسها أنا وزوجي، لكن المؤلم أكثر هو أن زوجي بات يطلب مني الآن أن ألتقي الرجال فعليا، 


زوجي يريدني ان انام مع غيره


يريد أن يرى شخصا أخر يعاشرني، هذا الأمر لم أحسب له حسابا قط، في البداية كنت أقول هو مجرد صوت وكلام، لكن أن يأتي الرجل ويصبح كل شي واقعيا، فهذا مستحيل طبعا كنت أرفض ولازلت أرفض حتى الآن، لكن زوجي يلح طوال الوقت


أعرف انه شخص مريض للغاية، زوجي مريض نعم مريض، لكني لم أعرف إلى أية درجة، إلا حينما اصطحب ذات ليلة، أحد الرجال معه إلى غرفتنا في الفندق وطلب مني أن أعاشره !!!!


وقتها فقط ادركت أني أضعت نفسي، وأني انتهيت تماما منذ ان طاوعته في البداية، تركت لهما الغرفة واستأجرت غرفة أخرى، وفي اليوم التالي تركته وحيدا في تلك البلد، وعدت إلى بلدي


فزوجي لا يفعل هذه الأفاعيل إلا ونحن مسافرين، ومنذ أن طاوعته أول مرة أصبح مدمن سفر، كل نهاية أسبوع أو أسبوعين نسافر، فقط نقضي الوقت في الفندق، لأحدث الرجال طوال الوقت وهو يسمع، ويستمتع!!!!


زوجي يطلب مني أن أعاشر غيره.​


كل هذه التصرفات كانت تبدو لي عادي، في الماضي كنت أقول لا بأس مجرد صوت، لكن الآن بعد أن ابتعدت عنه وعدت لعقلي، أتقزز من نفسي وأقرف من ذاتي، وأتساءل كيف طاوعته وقبلت على نفسي، أن أفعل ذلك مع رجال غرباء


ألوم نفسي كل يوم وأجلد ذاتي، لكن لا فائدة الآن لقد حدث ما حدث، طلبت الطلاق ولا أحد من أهلي يعرف السبب ومن المستحيل أن أخبرهم بشيء، لانهم لو علموا السبب سينبذونني، ولا أعرف ماذا سيفعلون بي أيضا.


زوجي طلب السماح مني أكثر من مرة، ووعدني أن لا يكرر الأمر مجددا

لكني أعرفه جيدا هو مدمن على هذه العادة ولن يتركها أبدا،


زوج يطلب من زوجته طلب غريب.​​


لكن أهلي يصرون على عودتي إليه لأنهم لا يعرفون سبب طلبي الطلاق منه، وأنا لو عدت إليه سأضيع تماما، لن أكون أما أبدا، لان مثلي لن تكون أهلا للأمومة، لو عدت إليه سأضيع من نفسي وأكره نفسي أكثر


  • زوجي يطلب مني أن أعاشر غيره.
  • زوجي يطلب مني تخيل رجل آخر.
  • زوج يطلب من زوجته طلب غريب.


لكن أبي يصر على عودتي طالما ليس هناك سبب للطلاق، هل أخبر أهلي بالحقيقة ؟

أخشى أن يقتلني أبي لو علم الحقيقة، لا أحد سيصدق أني أنا الفتاة المحترمة فعلت ذلك، لكن زوجي هو من أغراني وهو من جرني لطريقه القذر، كيف أتصرف؟


سيعيدني أبي لزوجي إن لم يعرف سبب طلبي الطلاق، سيجبروني على العودة طالما ليس لدي سبب وجيه، حلولكم، قدموا لي حلا من فضلكم

يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك،


زوجي مسافر وأنا عندي رغبااااات !!!!

زوجي مسافر سنتين ومحد لمسني، أنا مره متزوجة من سنتين…وشفت زوجي بس أول خمس شهور من زواجنا، وبعدها سافر دراسة وشغل وما رجع، ولا حتى حاول ينزل لي، ولا حتى فكر ياخذني أعيش معاه.

صار لي سنتين محرومة

وزوجي مسافر ولاهي عني !!!


يعني فعليًا صار لي سنة وسبعة شهور ما شمّيت ريحته…
لا حضن، لا تلامس، لا نظرة، لا كلمة حنونة… حتى الجماع بالفون، رفضه بحجة "عيب، واستحي، ومو وقتك".

هو يرفض، وأنا أنفجر يعني !!!!.
أنا جسد حي، عندي نبض، عندي شهوة مثل أي إنسان طبيعي.
مو ملاك، ولا راهبة، ولا حجر…


تعبت من الكتمان، من التظاهر بالقوة، من مسايرة مجتمع يلومني لو ضعفت، بس يطبطب على زوج هارب يقولون عنه "مسكين، غريب، مضغوط".

طيب وأنا؟
أنا مو مضغوطة يعني؟
مو مضغوطة بين كبت واحتياج وشهوة تنهشني كل ليلة؟

ليش الوحدة تتزوج إذا النهاية جذيه بيخليها وبيلهى عنها ليش يتزوجونا دام ما يبونا ليش !!!!

كل شي متوفر اليوم… الموبايل، التطبيقات، الصور، الفيديو، وألف باب ينفتح لي لو بضعف…
بس أنا للحين ماسكة نفسي وأحترق، لأنه عندي ضمير…


زوجي مسافر ونفسيتي تعبانه


بس إلى متى؟


هو لو فعلاً رجل ملتزم ومسؤول… كان على الأقل نزل بالإجازات، أو مارس معاي بالهاتف، أو حاول يشبعني بالكلام، أو حتى عطاني حق العاطفة!

بس الصدمة؟
ولا شي من هذا.


ولا حتى يحس فيني… يمكن قاعد هناك يعيش حياته، مع وحدة، أو أكثر… أو يمكن حتى شاذ وما يبي النساء.
ما أدري، 

بس اللي أدريه إني قاعدة أتعفن من الحرمان، وأتعب كل يوم وأنا أجاهد نفسي عن الغلط.

أنا اليوم أكتب عشان أقول بصوت واضح:
مافيه مرة تتزوج بس عشان تحمل لقب متزوجة، ما يهمني اللقب !!! أريد زواج حقيقي مو على الورق!!!


زوجي مسافر سنتين ومحد لمسني


أحس إني على حافة الانهيار، أو أني انهرت فعلا خلااااااااص، ماني قادرة أتحمل، شكلي اليوم أو باجر بالكثير بخونه ما أقدر أصبر تعبت يا ناس تعبت، أنا تزوجت علشان هالشيء، علشان الفراش، مثلي مثل أي وحدة تريد الستر، وفي النهاية يقطني في بيت أهلا ويسافر عني ... ليييييييييش، ليش حسبي الله عليه وعلى كل ريال يسوي بمرته جذيه حسيبكم  الله ينتقم منكم في أعز ما تملكون يالله يا قدير إن كان حارمني وهو مع غيري مرتاح يا رب تحرمه متعته يارب تجيب له عجز وتنتقم لي منه يا منتقم يا جبار... 

هل يجوز للزوج رؤية زوجته بدون ملابس في الهاتف

ولا تقولون لي ما أدعي عليه تراه فيني حرة شيء قلته وشي ما قلته كل مرة يتجاهلني ومرات حتى يهيني يوم أقول له مشتاقه وانسانه وعندي احتياجات يسخر مني ويهيني حسيبه الله لا باركة فيه، 


ساعدوني شو أسوي خواتي اللي مرت بنفس تجربتي ساعدوني شو أسوي كيف أتصرف، أخاف أضعف أخاف من ربي لكن مو قادرة بجن من احتياجاتي ذابحتني !!!  كيف أتصرف ... 

هناك مشكلة أخرى مشابهة لهذه المشكلة الزوجية الحرجة هي : ماذا افعل في شهوتي وزوجي مسافر؟


يمكنك أن تترك  هنا

تعليقك على المشكلة  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك،

نادتني باسم رجال ثاني

 السلام عليكم.. ما أدري من وين أبدأ، ولا أدري حتى كيف أكتب هالشي. أنا رجال دايم أقول عن نفسي إني شهم وأحب أستر، وأعذر، وأتجاوز.. بس فيه مواقف تكسر ظهرك من النص، تحس كأنك انطعنت بخاصرتك وأنت مبتسم.

زوجتي ذكرت اسم رجل

أنا متزوج من شهرين بس.. توّنا بالبداية، وكل يوم أقول يا رب ارزقني بحياة حلوة معها، حاولت أحبها، أغفر زلاتها لو صار شي، وأبني بيني وبينها مودة ورحمة مثل ما أمرنا ربي. كنت دايم أقول: "يمكن الأيام تجيب معها حب أكبر، ويمكن نكون سند لبعض."

نطقت باسم رجل آخر أثناء ممارستهما الحب فماذا فعل بها

لين جاء ذاك اليوم اللي ما راح أنساه طول عمري. كنا مع بعض.. في لحظة المفروض إنها أصدق لحظة بين اثنين، لحظة ما فيها إلا أنا وهي.. إلا والصدمة تطقني في وجهي، يوم نطقت باسم رجال ثاني.

باسمي؟ لا
بكلمة غلط؟ لا
باسم رجال غريب ما عمري سمعته منها!

تدرون شلون إحساسك وقتها؟ تحس كأنك صرت ولا شي، كأنك لعبة، كأنك مو كافي. قمت على طول، عيوني فيها دمعة حبسها الكبرياء، وقلبي يتقطع وأنا أتظاهر إني قوي.

واجهتها.. سألتها: منو هالشخص؟! من متى تعرفينه؟ شكثر خانتني وهي بحضني؟

كيف تعرف أن زوجتك تتخيل غيرك في الفراش

وهي تبكي، تقسم، تحلف إنه خيال، تقول قبل الزواج كانت تتخيله وقت العادة السرية.. وإنه ما بينه وبينها شي. وأنا حاس بقلبي يطيح برجولي.

أنا مو طفل، ولا غبي. أدري إن النفس تضعف، وأدري إن البشر يخطون.. بس إنك تحمل اسم رجال ثاني بعقلك وقلبك وتجي بحضني.. هذي تكسر كرامة أي رجال. أنا مو ملاك، لكن شهامتي تمنعني أكشف سترها، وكرامتي تمنعني أكمل.

أنا حابها، إي والله.. حابها لين الحين.. وما ودي أخرب بيتي عشان غلطة، بس خوفي إني ما أقدر أنسى. خوفي إني كل ما قربت منها أسمع الاسم براسي. خوفي إني أظلمها لو بقيت وأنا مكسور.

أنا محتار.. أطلق؟ ولا أعطيها فرصة؟
قلبي يقول سامح، وعقلي يقول اتركها
كرامتي تصرخ: لا تنزل نفسك
وذكرياتي معها تقول: ترفق فيها، يمكن فعلاً غلطت بدون قصد

وش رايكم؟
تكفون.. لو أنتم مكاني وش تسوون؟ هل الشهامة تعني أتحمل؟ ولا الكرامة أغلى من الحب؟

أنا أنفاسي ثقيلة، ودمعتي توصل للحلق وما تنزل. دلوني، أبي حل.. قبل أنتهي.


هنا مشكلة زوجية محرجة أخرى تنتظر منك حلا: زوجتي تبي كل يوم


يمكنك أن تترك  هنا

تعليقك على المشكلة  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك،

خطيبي يلمسني من فوق الملابس!!!

  لقد تمت خطبتي منذ اسبوعين فقط، من شاب لا أعرفه، فقد كانت الخطوبة عن طريق العائلة والصالونات، أعجبت بشكله ومظهره، وما قيل لي عنه من حسن الخلق وجده واجتهاده في عمله، رأيته لأول مرة في بيت خالتي، هناك كانت المقابلة الأولى، لاحظت أنه في هذه المقابلة كان ينظر بإمعان لصدري ولأردافي، وطلب مني أن أستدير وأحضر له شيئا من على الطاولة لم يكن هو بحاجة إليه، فقط لأنه أراد مني أن أنحني ليرى مؤخرتي!!!


خطيبي يلمسني من فوق الملابس!!!


لم أفهم في البداية السبب؟ لم يخطر حتى في بالي، لكنه هو من أخبرني بذلك في المقابلة الثانية، التي حدثت مباشرة بعد الخطوبة، وكان يعتقد أني سأكون سعيدة حينما يخبرني أنه أعجب بي لأن ( مؤخرتي كبيرة ) كما يصفها، وأنه معجب ببروز نهدي، في الحقيقة كرهت أسلوبه ووصفه، وأسبابه، وشعرت بشيء من النفور والتقزز بسبب كلامه، وطريقته في وصفي كما لو كنت مجرد جسد فقط، دون أن يقول كلمة واحدة يشكر فيها أخلاقي أو حتى بسبب اعجابه بشخصيتي.

وحينما عاتبته على ذلك قال لي، كيف أعرف شخصيتك وأعجب بك وأنا لم أجلس معك سوى مرة واحدة، نظرت لك مرة واحدة، كيف يمكنني أن أعرفك جيدا أو أعرف صفاتك وأطباعك لأعجب بك!!!!

كلامه سبب لي صدمة، وجعلني أفكر في أن كلامه قد يكون صحيح، لقد تزوج بي كما يقول لأنه معجب بجسدي فقط، لكن أخلاقي فقد سمع أني فتاة خلوقة ومؤدبة من الناس، لكنه ليس متأكدا من ذلك حتى نتزوج.

خطيبي يريد رؤية جسمي


المشكلة أنه وفي المقابلة الثانية التي حدثت بيني وبينه بعد الخطوبة، بدأ يلمسني في كل مكان، كل مكاااااااااااااااان، حتى هناك، من ما جعلني أهرب من غرفة الجلوس، وأتركه وحيدا، ليتصل بي قائلا: لماذا هربتي؟ هل لديك عيب في جسدك تخشين أن أكتشفه فيكي فهربتي!!!!

قلت له : ليس لدي عيوب في جسدي؟ لكن ما تفعله أنت غير لائق، نحن مخطوبين فقط، وكنت أتوقع أننا حينما نجلس معا فإنك ستتحدث معي، وتفهم شخصيتي، لأن مرحلة الخطوبة هي الفترة المناسبة للتعارف بيني وبينك.

خطيبي يريد رؤية فرجي


قال: أعرف ذلك، وأنا أريد أن أتعرف على جسدك قبل كل شيء !!! في الحقيقة قال كلاما كثيرا، وكأنه مقتنع تماما بما يفعل، وكأن من حقه أن يفعل بي ذلك، ويقول أنه يريد أيضا أن يراني بدون ملابس لكي يتأكد من أن جسدي بلا أوحام أو أوشام!!!

لا أعرف ماذا أقول لكم، لكني بدأت أفقد صبري وأريد أن أفسخ خطوبتي به لم أعد أحتمل في الحقيقة، ففي المقابلة الثانية شق ملابسي حينما رفضت أن أريد صدري، وكنت سأخبرك أهلي بما فعل، لكني خجلت واستحيت، ولأنه هددني إن أخبرتهم فسينهي الخطبة، وأنا لست متأكدة من أني أريد أن تستمر الخطوبة أو تنتهي!!!

خطيبي يريد فتحي


ماذا أفعل؟ هل مايفعله خطيبي معي أمر طبيعي؟! أم أن مريض وما يفعله شيء غير طبيعي؟!

لديه أيضا نظرات قذرة أكره أن أراها، حينما يجلس معي، ينظر لي بطريقة حيوانية، أشك في أنه إنسان طبيعي، ثم يده متوترة على الدوام، وكأنه عاجز عن منع نفسه من وضع يده على أماكن حساسة من جسدي، وحينما يضعها يصدر أصواتا مقززة، لا أعرف ما هذا، لكني متأكدة من أن الأمر غير طبيعي أبدا.

تم نشر مشكلة مشابهة قبل فترة وهي بعنوان: خطيبي يدوخ من صوتي ويشتهيني 

يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك، 

 

زوجي يقول أحبك وقت العلاقة

زوجي يقول أحبك وقت العلاقة ، لماذا يقول الرجل أحبك أثناء العلاقة​ ، لماذا لا يقول الرجل أحبك​ ؟!


زوجي يقول أحبك وقت العلاقة

في البداية أشكركم على هذا الموقع اللطيف للغاية والرائع بكل معاني الكلمة، فقلما نجد موقعا متخصصا بهذه الطريقة عامرا بالمواضيع المفيدة في أهم جانب من جوانب حياة الإنسان وهو جانب الحب والزواج.


زوجي ما يقول كلام حلو

أنا سيدة متزوجة منذ 3 سنوات زواج صالونات، ومنذ بداية الزواج لاحظت على زوجي أنه لا يتكلم كثيرا كذلك لا يغازلني أبدا، فمنذ تزوجته لم اسمع منه كلمات حلوة إلا وقت العلاقة الجنسية، ففي الفراش فقط يخبرني بأجمل وأعذب الكلمات لكن خارج إطار السرير فإني لا أسمع منه سوى الطلبات والإستفسارات وغيرها من الكلمات القليلة المهمة لتواصلنا اليومي.


الرجل الذي لا يقول أحبك

حتى في مرحلة الخطوبة كان زوجي شبه صامت، قليل ما يتكلم حتى أني كنت أحيانا أبادر بطرح الأسئلة والمواضيع لتشجيعه على الكلام، لكنه كان يتضايق فهو يقول بأنه يحب الصمت ويناسبه الهدوء،


هو رجل محترم ولديه إحساس كبير بالمسؤولية نحوي ونحو ابننا، لكن في المقابل لا أعرف لماذا لا يعبر عن مشاعره نحوي في الأوقات العادية ولماذا علي أن أنتظر حتى يأتي الليل ويبدأ الجماع لكي أسمع منه الكلمات التي أحب سماعها وأنتظرها بفارغ الصبر.


حاولت أن ألمح له في عدة مناسبات أن الكلمات الرومانسية لا تحتاج إلى غرفة النوم لنقولها، وأنها كلمات مهمة يحتاجها كلا منا، وطلبت منه أن يناديني حبيبتي واناديه حبيبي، لكنه رفض رفضا قاطعا وقال لي ( لكل مقام مقال ) .


زوجي مو رومانسي ماذا افعل

مع أن كل الناس من حولنا معتادين على ذلك، فالزوجة تمسك يد زوجها في السوق وتناديه ( حبيبي، عمري، روحي ) بينما بالنسبة لي أنا فهذا ممنوع منعا باتا، فزوجي قد يغضب أشد الغضب لو ناديته أمام الناس حتى لو كان أمام عائلته باسم ( حبيبي أو عمري ) وطبعا هو لا يناديني إلا باسم ( أم نايف ) ونايف هو اسم ابننا.


ربما البعض يرى أنها مجرد مشكلة تافهة، وليس من الضروري أن أصر على أن يناديني حبيتي لكن المشكلة ليست هنا، المشكلة هي في طبيعة علاقتنا الغريبة، فنحن نعيش في نظام صارم، نعم ما يحدث في غرفة النوم مختلف كل الاختلاف عن ما يحدث خارجها، ففي غرفة ا لنوم يتحول زوجي إلى رجل آخر، يمارس الجماع معي بمنتهى ( الانفتاح ) ويقول كلمات الحب والغزل وحتى الكلمات ( الاباحية ) لكن بمجرد أن ينتهي الجماع يصبح شخصا صارما ويرفض حتى أن أنام في حضنه.


فهل هذا طبيعي ؟!


اقرأ أيضا: زوجي ما يتغزل فيني


يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك، 

زوجتي تحب النساء!!!

زوجتي تحب النساء، زوجتي، زوجتي شاذة جنسيا، زوجتي تحب صديقتها، زوجي تحب صديقتها أكثر مني.

قصص مشاكل زوجية وحلولها: يا جماعة، أنا في موقف ما عمري تخيلت إني أكون فيه. متزوج من فترة وزوجتي حامل في الرابع، في البداية كانت دايمًا تزور صديقتها بشكل يومي، أو صديقتها تزورها عندنا في البيت، ورغم اني استغربت هالحرص منها على زيارة صديقتها يوميا، لكن قلت يمكن تحس بالوحدة في البيت،  وما كنت أشوف فيه مشكلة. لكن بالفترة الأخيرة، لاحظت إنها تتجنب الجماع معي أغلب الأوقات، وكل ما حاولت أتقرب منها تتهرب وتلاقي أعذار.


زوجتي تحب النساء

في البداية فكرت إنها يمكن تكون تعبانة، متضايقة أو مشغولة، لكن الموضوع صار يتكرر بشكل مقلق. قررت أراقبها، وقلت يمكن في حياتها حد غيري، لأن معنوياتها دايما عالية، وشكلها مبسوطة، وفي يوم رجعت البيت بدري وهي طبعا مو متعودة أني أرجع البيت في ذا الوقت، وليتني ما رجعت ولا شفت اللي شفته، لقيت زوجتي في حضن صديقتها عريانين على فراشي،في وضع غير طبيعي. كانوا بتباوسون ويقومون بأفعال جنسية.


أقرأ أيضا:  زوجي يراسل شباب رسائل حب !!!!


ما صدقت عيوني، حسيت بصدمة كبيرة وضيق في صدري، دارت الدنيا بي، وانهرت من الصدمة، وصرت أصرخ عليها، واضربها وأضرب صديقتها، وهم يحاولون يشردون مني لكني ضربتهم بدون إحساس يومها، وبعد ما تعبت من الضرب جلست على الأرض أبكي مثل الأطفال، مصدوم ومو عارف إيش أسوي في نفسي بعد ما انهار زواجي أمام عيوني بذا الشكل.


جت زوجتي هي وصديقتها وجلسوا يتكلمون معي ويشرحون لي أنهم ما كانو يقصدون يجرحوني أو يغدرون بي، لكن علاقتهم أصلا قديمة بدت قبل الزواج، وبينهم علاقة حب من سبع سنوات، وأن اهل زوجتي اكتشفوا هالعلاقة وطلبوا منها تقطعها وفرضوا عليها الزواج عشان ينصلح حالها، لكن هي ما قدرت تنسى صديقتها، حتى بعد الزواج، واعترفت لي زوجتي إنها تميل للفتيات وتحس باعجاب وإثارة إذا شافت بنت، لكن ما تحب الشباب ولا تحس بأي شي معي وأنا نايم معها، وهنا بديت أتذكر كيف كانت تنظر للنساء في الشارع بطريقة مثيرة، وكأنها رجال ما هي مرة، والغريب أنها حتى ما كانت تغار علي أبد بالعكس أنا اللي كنت أحس إني أغار من البنات عليها من كثر ما كانت تهتم فيهم في أي مكان.


زوجي تحب صديقتها أكثر مني

هالاعتراف كان صعب جداً عليّ، غرقت في مشاعر اليأس والألم،  لكن بنفس الوقت، كنت حاس بمعاناتها لأنها حس كلامها من صغرها ما كانت تميل للرجال، وأن اهلها اغصبوها على الزواج، ولو طلقتها الحين لهذا السبب بتصير فضيحة كبيرة لها ولي، ولصديقتها، وبدت هي وصديقتها يساوموني ويقنعوني أني أتزوج صديقتها علشان نعيش كلنا سوى في البيت وإني الجماع يكون بينا نحن الثلاثة ويأكدون لي إن ما فيه حرمة في الموضوع لأن صديقتها بتصير زوجتي، لكن كل الكلام هذا ما دخل عقلي ولا قدرت أستوعبه، وتقززت منها ومن مقترحاتها هي وصديقتها، 


زوجتي تحب صديقتها

لكن بعد أسبوع صرت أشوف نفسي جالس أفكر في الموضوع، وأنا بصراحة خايف إني أتأثر واقبل بالعرض وألاقي نفسه في علاقة زوجية مسمومة وغير سوية، أنا أساسا كنت ما أفكر في الزواج المتعدد كانت زوجة وحدة تكفيني، لأني راسم لحياتي الزوجية خطة نظيفة وقصة حياة جميلة، للأسف كل شيء انهار الحين، والقهر إن أبني في رحمها، وهذا الشيء مخلني متردد أطلقها، وصديقتها جميلة جدا، أجمل من زوجتي بكثير، رقيقة وفيها إنوثة طاغية، وتميل للرجال والنساء ، لكن زوجتي نوعا ما جسمها وشكلها مثل الرجال، أصلا تزوجتها بشكل تقليدي ما شفتها غير يوم عقد القران، ورغم إن شكلها ما عجبني لكن قلت ما يخالف المهم دينها وأخلاقها، 


اقرأ أيضا: اكتشفت أن زوجي 🏳 🌈


والحين لا دين ولا خلق، ولا حتى جمال، اللي مصبرني  اليوم عليها بس إنها حامل بابني، لكن في نفس الوقت الشيطان تمكن مني، وصرت أفكر إني أتزوج صديقتها وأخليها تحبني واطلق زوجتي وأحرق قلبها مثل ما حرقت قلبي، لكني أرجع واستعيذ بالله من الشيطان وأقول حرام ما أدري وش هي ظروفها اللي خلتها تميل للنساء بذا الشكل، وأخاف الله يرد لي 


أحتاج نصيحتكم، كيف أتعامل مع هالموقف؟ هل في أحد مر بتجربة مشابهة؟ كيف أقدر أواجه هالأمر بدون ما أخسر نفسي أو أجرحها بشكل أكبر؟ أرجوكم، أي نصايح أو تجارب تقدرون تشاركوني فيها بتكون مفيدة جداً. شكراً لكم.


يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك، 


زوجتي تبي كل يوم

قصص مشاكل زوجية وحلولها: زوجتي شديدة الرغبة، زوجتي ما تشبع، زوجتي شهاية، كرهت زوجتي بسبب المشاكل، زوجتي تشتهي كثيرا، زوجتي تبي كل يوم، زوجتي تطلب العلاقة كثيرا.

زوجتي تبي كل يوم

 يا جماعة، أنا متزوج من فترة وواجهت مشكلة كبيرة مع زوجتي. هي امرأة طيبة ولطيفة بشكل عام، لكن عندها مشكلة كبيرة وهي الشكوى المستمرة والرغبة الجنسية المفرطة اللي ما أقدر ألبيها. حياتنا الزوجية صارت متعبة جداً بالنسبة لي بسبب هالشي.

زوجتي ما تشبع

كل يوم لما أرجع من الدوام، ألقى نفسي في مواجهة موجة من الشكوى والنقد. تشتكي من كل شي، وتحاسبني على التأخير مهما كان بسيط، وتنتقدني إذا ما قدرت البي رغباتها الجنسية اللي ما تنتهي، هالشي خلق جو من التوتر والإرهاق في البيت، لدرجة إني صرت أتجنب الرجوع للبيت بعد الدوام.

زوجتي تشتهي كثيرا

المشكلة الأساسية لكل هذا التوتر في علاقتنا هو رغبتها الجنسية المفرطة. هي دايماً تطلب العلاقة بشكل مستمر  وأنا ما أقدر أواكب هالشي. الموضوع صار مرهق جسدياً ونفسياً لي. لما أحاول أتكلم معها وأشرح لها إني تعبان وما أقدر أكون طوال الوقت مشتهي، تزعل وتقول إني ما أحبها أو إني أهملها.

زوجتي شهاية

هالشي خلاني أشعر بالقرف والضيق الشديد. صرت أحس إني مضغوط من كل الجوانب، لا أقدر ألبي طلباتها ولا أقدر أتحمل شكاويها المستمرة. حتى صرت أتجنب الجلوس في البيت، وأحياناً أفضل أبقى في الدوام لفترة أطول أو أطلع مع الأصحاب عشان ما أواجه هالمشكلة كل يوم.


حاولت أتكلم معها بشكل جدي وأوضح لها الوضع، لكنها تأخذ الموضوع بحساسية كبيرة وتزعل أكثر. أنا فعلاً محتاج نصيحتكم ومساعدتكم في هالموضوع. كيف أقدر أتعامل مع زوجتي وأشرح لها الوضع بدون ما تزيد المشاكل بيننا؟ إذا عندكم أي نصايح أو تجارب مشابهة، أكون شاكر لو تشاركوني فيها.


هنا مشكلة زوجية محرجة أخرى تنتظر منك حلا: نطقت باسم رجل آخر أثناء ممارستهما الحب فماذا فعل بها


يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك،