زوجي يضربني وقت العلاقة

قصص مشاكل زوجية وحلولها: زوجي يضربني وقت العلاقة، زوجي يقرصني من تحت بقوة، ثم يشتمني وقت العلاقة، و يشد شعري وقت العلاقة، زوجي يضربني بالخيزرانه، ويوقفني على الجدار، ويضع قدمه على وجهي.


شكرا لكم على هذا الموقع المفيد، خواتي أنا عندي مشكلة مرعبة الحقيقة، مرعبة جدا، أنا صرت أخاف من زوجي، وبشكل خاص وقت الجماع، زوجي يتحول من شخص طيب ومسالم لأنسان عنيف، ويتصرف بطريقة مخيفة، 


متزوجة من أربع شهور فقط، عمري 20 سنه، وزوجي عمره 27، يعني أكبر مني بسبع سنوات، كان متزوج سابقا من بنت عمه، وطلقها، وأنا أصير من قريباته لكن من بعيد، سبب طلاقه من بنت عمه غير معروف، يعني ما قال لي ولا أحد من أهله يتكلم عن الموضوع، حتى بنت عمه ما قالت لأحد سبب الطلاق، تطلقت منه بعد سنة ونص من الزواج وماجابت عيال منه، وبعد سنة من الطلاق تزوجت وجابت طفل، ومستقرة في حياتها، 


بعد زواجها وانجابها، زوجي فكر يتزوج، وكثير ناس قالوا أنه ما تزوج لأنه كان ينتظرها ترد له، وحسب كلام الناس إنه هو حاول يرجعها لكنها رفضت، والغريب إني كل ما أسأل أحد عن علاقتهم قبل الطلاق يقولون كانت علاقتهم رومانسية، وكان يحبها ويموت فيها ... لكن الغريب عمره ما جاب طاريها قدامي، ولا يتكلم عنها أبدا، وأمه قالت لي لا تتكلمين عنها عنده، مافيه داعي.


المهم من أول ليلة، ليلة الدخلة، لاحظت عليه شيء غريب، لاحظت إنه يتنرفز، ويصير شرس وعدواني من ينثار، وكله ينافخ، وأنفاسه يصير صوتها عالي، خوفني أول يوم، ولولا أني أعرفه قبل الزواج، يعني تعارفنا في مرحلة الخطبة، وكان بينا مكالمات ومقابلات، لكني أول مرة أشوف هالجانب من شخصيته، بعدين من يحس بالإثارة يطلع صوت من صدره، صوت غريب، مثل الشخير، صوت يخرع الصراحة... 


المهم، ليلة الدخلة مرت بسلام، كان متفهم معي، مع أنه في الوقت نفسه كان وده يكون عنيف معي من أول ليلة، لكنه تمالك  أعصابه، وطول الأسبوع  الأول كان رحوم وطيب ومتفهم، لكن بعد ذلك بدأ يطلع الجانب الثاني من شخصيته بالتدريج، لأنه في الجماع يصير شخص ثاني، الريال الطيب اللي عايشة معاه، يستوي شخص مرعب، 


بعد ليلة الدخلة باسبوع ضربني، ضربني صدق مو سوالف، ضربني بكف يده بكل قوته على مؤخرتي إلين علمت يده على فخوذي، وأنا طبعا صرخت وطفرت الدموع من عيني غصب عني، لأن الضربة كانت توجع، وصرت أطالعه مصدومة، وهو يقول لي خلك مكانك ... ما فهمت قصده، يعني وين أخليني مكاني، وكيف أخليني مكاني، وأنا مصدومة أصلا ... 


سألته وأنا أبكي : ليش ضربتني ؟؟؟


قال: خلك مكانك، لا تخربين المود!!! وبعدين جلست أبكي وهو مكمل عادي الجماع ولا على باله، وكأني وأنا أبكي هالشيء يثيرة ويعجبه، وبعد ما خلص جلس يعتذر مني ويقول ما كان يقصد يأذيني، بس هو يحب يضرب زوجته وقت الجماع!!!


طبعا أنا خفت، وصرت أخاف من اللحظات اللي ينثار فيها زوجي ويريد الجماع، ما أدري شنو اللي بيسويه فيني هالحزة!!! لأنه مو كل مرة يضربني، مرات يضرب ومرات عادي، 


المهم بعد شهر من زواجنا، كنا جالسين على السرير، وكان زوجي يطالع في تيلفونه عادي، وبعدين أنا دخلت لابسه ( لانجري )، لقيته صار يطالعني بنظرات غريبة، وبعدين فز على الليت وطفاه، وبعدين جاني ومسكني بكل قوته وراح قيد يديني وربطهم بالسرير، وأنا هنا خلاص انهرت، لأني أصلا ما أحس وياه بالأمان، أخاف منه، 


ويومها صار يشدني من شعري، ويسحبني على السرير من رجلي، ويسوي معي حركات مؤلمة بس علشان اترجاه إنه يرحمني، ويقول لي علي صوتك وأنت تصيحين صوتك يطربني، ابكي بعد ابكي....!!! ويقول كلام غريب مثل: "أنت متعمدة تثيريني، أنت تحبين تتعبيني، وبعدين تقولين ليش سويت فيني كذا، وأنت أصلا متعمدة وودك، يالـــقحــــ..... يالشـــر...... أنت فيكي وفيكي ... وأنا بعلمك الأدب وبفرجيكي .... أنت ما تتوبين هااااااااااااه... " وكلام كثير يخليني أشك في ماضيه، وطبعا طول ما هو يردد هالكلام يستمر يضربني أو يسحبني أو يضغط علي بجسمه أو يجامعني بقسوة... فهل هذا الشيء طبيعي...


طبعا تصرفات زوجي خلتني أدور في ماضيه، وأحاول أفهم سبب تصرفاته، لكن ما قدرت أوصل لأي شيء، لأن كل اللي سألتهم يقولون إنه رجال هادي وعادي، وهذا فعلا شكله الخارجي وطبعة اللي يبين للناس، لكن في غرفة النوم هو شخص ثاني، وأنا ما ودي أظلمه، يعني الحق ينقال إنه مع إنه يحب القسوة والعنف في الجماع لكن بحدود، ومع ذلك أخاف يفقد عقله أو سيطرته على نفسه ويأذيني في مرة من المرات ... 


لأنه أحيانا يتحمس بزيادة، وفعلا يضربني ضرب حقيقي، يوجعني، يعني مرة وقفني على الجدرا، وقال لي مثلي إنك طالبة كسلانه ومو مسوية الواجب، وأنا أمثل دور استاذك وأجلس أضربك، قلت له ما يخالف بس لا تضربني جد، قال إيه، مو جد، كله تمثيل، وقفت على الجدار، ورفعت إيدي، وهو صار يضربني بعصا على مؤخرتي، لكن كانت ضربات خفيفة، وبعدين قال ما يصير لازم تشيلين ملابسك عشان العصا يوجعك اكثر، وشال ملابسي فعلا، لكن هالمرة ضربني مرتين خلتني أطيح على الأرض من الألم، وأبكي أبكي صدق، وخفت منه صدق يومها، المصيبة إني كنت أبكي، وهو جان علي ويقولي انسدحي دموع تشهيني !!!


وقتها حسيت إنه هالشخص مو طبيعي، مضطرب نفسي، وبديت أربط بين اللي يسويه فيني وبين طلاقه، وأقول في نفسي يمكن بنت عمه ما قدرت تتحمل طبعه، والحقيقة ما فيه وحده تتحمل، ممكن أتحمل منه السب والشتيمة، وقلة القيمة في الجماع، لكن الضرب خطيييييير، ما أقد أتغاضى  عنه، خاصة إنه آخر مرة شدني من شعري، ولولا إني شديت شعري من يده كان سحبني منه، حتى خصلات من شعري تمت في يده....


والحين أحس إني عايشة في رعب، صرت أكره البس اللانجري، لأني لاحظت إنه يثير أكثر، ويطلع في داخلة  الميول العدوانية أكثر من قمصان النوم البسيطة، وفي الوقت نفسه صرت طول العلاقة ما أرتاح أصير متيقظة ومنتبهة وحذره، لأني أخاف في أي لحظة يتهور ويأذيني، وصرت أخاف منه صدق ... حتى ما أنام مرتاحة، صرت أشوف كوابيس في نومي، ومرات تجي على بالي أفكار تخوفني منه، أحسه سادي مو شخص عادي وطبيعي... 


لكني في الوقت نفسه ما أعرف شو الحل معاه؟ وهل هو مريض نفسي ومحتاج علاج، أم هو طبع، والحقيقة أنا ما أريد أتطلق، مالي مكان أروحه، ومالي عيلة ولا بيت، يتيمة وحالتي لله، ولا حتى عندي شهادة عشان اشتغل واصرف على نفسي، واللي أعرفه إن أمه خطبت له كثير بنات كلهم رفضوه،  وما أعرف السبب، وأنا طبعا وافقت لأني كنت أريد اطلع من بيت زوج أمي، ... 


أنا يتيمة من صغري، أبوي توفى وأنا عمري شهرين، وربتني أمي وبعدها تزوجت، وصار عندها عيال من زوجها الثاني، وأنا عشت في بيت جدتي، وبعد وفاتها عشت عند أمي في بيت زوجها، وكان زوجها يكرهني، لأنه بخيل، ومو عاجبه إنه آكل وأشرب في بيته، وكان هالزواج بالنسبة لي فرصة للراحة والهروب، وصار عندي بيتي الخاص، وعيلة جديدة اللي هي عيلة زوجي، وهم طيبين معي، ولو طلبت الطلاق كل هذا ينهار ... وأنا ما صدقت على الله لقيت بيت وعيلة، 


يا خواتي، ويا أخواني، نصيحتكم، أنا وحدة على قدي، وما أفهم في النفسيات، وأحاول أثقف نفسي من المقالات اللي ينشرونها البنات، لكن ما لقيت فيها طريقة أتعامل فيها مع زوجي، أريد أخفف من قسوته وعدوانيته الجنسية، ساعدوني بالله عليكم ... 


يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك، 


زوجتي تخاف من عضوي

 زوجتي تخاف من عضوي، لم أدخل على زوجتي بسبب خوفها، جامعت زوجتي وهي تبكي، زوجتي ترجف، لم أدخل على زوجتي بسبب خوفها، متزوج من شهرين والان ما دخلت على زوجتي، زوجتي تبكي اذا قربت منها،  خوف الزوجة من الإيلاج، زوجتي مازالت بكرا، رفض الزوجة للجماع بسبب الخوف...

 

هذه مشكلتي ... 


السلام عليك، أنا شاب أبلغ من العمر 25 عاما تزوجت قبل عدة أشهر من فتاة تبلغ من العمر 22 عاما، وكان بيني وبينها مكالمات هاتفية وعدة مقابلات في بيت عائلتها في مرحلة الخطوبة، جعلتني أتعلق بها وأحسبها هي أيضا تحبيني ومتعلقة بي، 


حاولت في مرحلة الخطوبة أن أتعرف عليها  أكثر من خلال المحادثات الهاتفية، وكانت فتاة طيبة القلب ودودة ومحبة، ولكني لاحظت عليها أنها تتجنب الكلام ( الرومانسي ) الذي تحبه كل الفتيات ويعشقن سماعه، فإذا قلت لها مثلا ( يا قلبي ) تصمت وتغير الموضوع بسرعة، وإذا قلت سألتها هل تشتاقين لي، تغير أيضا الموضوع، مع أني أشعر بحبها لي واشتياقها من خلال اتصالها المتواصل وسؤالها المستمر عن أحوالي، والهدايا الجميلة التي ترسلها بين وقت وآخر، كل هذا بالإضافة إلى مشاعري وأنا أصدق مشاعري، وشعوري يخبرني بأنها تحبني بصدق.


لكنها مع ذلك تتجنب الكلام الحلو، ومع ذلك قلت لا بأس لعلها تخجل، وسأجعلها تنطلق بعد الزواج، المهم في  ليلة الزفاف، وبمجرد أن أصبحنا في غرفة النوم وحدنا تحولت خطيبتي التي أصبحت زوجتي، تحولت من فتاة هادئة ومبتسمة إلى فتاة شاحبة ومتقوقعة، وصارت تنظر لي بخوف ورعب، فسألتها عن السبب لكنها حتى لم تكن قادرة على الكلام، كانت تعاني ضيقا في التنفس... !!!


لذلك أسرعت إلى فتح النوافذ، ثم سألتها إن كانت تشعر بارتياح قالت نعم، لذلك بقيت بعيدا عنها، أحدثها من بعيد، مع أني كنت أذهب لمقابلتها سابقا في بيت عائلتها أيام الخطوبة، وكانت طبيعية للغاية، تضحك وتقترب مني، وتلامس يدي، وأحيانا كنت أشعر أنها مستعدة للجلوس في حضني لولا خوفها من أن يرانا أحد من عائلتها، ومع ذلك وجدتها في ليلة الزفاف متقوقعة بعيدا عني وتنظر لي بارتياب.


المهم أني سألتها عن سبب خوفها، لكنها غيرت  الموضوع مرة أخرى، وقالت لي بأنها تريد أن نأجل الدخلة، لأنها متعبة، فوعدتها أني لن أفعل أي شيء معها دون أن تكون هي المبادرة، وهكذا اتفقنا، وفي المقابل توقعت أني سأجعلها تذوب بين يدي في اليوم التالي بسبب مداعباتي لها، لكن الحقيقة الصادمة هي أنها لم تسمح لي بمداعبتها ولا حتى كلاميا !!!


فكل كلمة حلوة أنطقها ترعبها بدلا من أن تثير سعادتها، وكل نظرة مثيرة  أرمقعها بها تجعلها ترتجف من الرعب، وكأني وحش وسألتهمها، وكل محاولة مني بالاقتراب منها تتحول إلى أزمة تنفس لديها، حيث تصاب فعليا بالاختناق، أنا أعرف أنها لا تدعي ذلك، لأن لونها يتحول إلى البنفسجي حيث تختنق فعلا، 


فهمت أن زوجتي تعاني من فوبيا الزواج، وأخذتها بعد أسبوع واحد فقط من الزفاف إلى الطبيب النفسي، الذي أعطاها عددا من المهدئات، ونصحها بزيادة اخصائية استشارات نفسية لتحصل على جلسات متخصصة، وفعلا بدأت زوجتي تلتزم بالعلاج، وبدأت في التحسن تدريجيا، لكننا مع ذلك ورغم مضي شهرين على الزواج لم تسمح لي حتى الآن بالاقتراب منها في السرير، فهي تنام في غرفة منفصلة عني، ... !!!


تحدثت مع الأستشارية النفسية التي قالت لي بأنها تفعل ما في وسعها لكن زوجتي يجب أن تكون لديها إرادة هي الأخرى لتقضي على مخاوفها، لكن زوجتي لا تريد أن تبادر بالمحاولة، إنها لا تعطيني حتى الفرصة لمساعدتها، وانا بدأت أشعر بالقلق والممل، والضيق، وبلا شعور مني تنامت بعض الكراهية في قلبي ضد زوجتي، صحيح أني أشفق عليها، لكن الرفض المستمر وتحفظها الشديد معي، جعلني أشعر بالحقد عليها، لاني أبذل كل جهدي لمساعدتها بينما هي لا تريد أن تبذل أي مجهود... 


أصبحت أفكر في الطلاق، لكني خائف من التكاليف الباهضة التي خسرتها في الزواج ومن ما سأخسره بسبب الطلاق، بدأت أفكر في أن أتحدث معها لكي تقوم هي بطلب الطلاق، أو تتنازل عن حقوقها لأني أنا  المتضرر، لكنها رفضت وقالت بأنها تحبني وتريد البقاء معي، وأنها تحاول كل ما في وسعها... 


سألت محامي وقال بانه يمكنني التخلص من هذا الزواج لأن لدي عذر قوي وهو انها لم تمكني من نفسها، ولدي تقارير طبيبة تثبت أنها هي التي ترفض لأنها مصابة بحالة نفسية وغير ذلك، لكني في الوقت نفسه لا أريد أن أجرح مشاعرها وأشهر بها في المحاكم، وهي ترفض أن تطلب الطلاق وتتركني في حال سبيلي، وأنا لم أعد أريدها الآن، والله حتى لو أنها لبست لي عارية، حتى لو كانت آخر إمرأة في الدنيا لم أعد أريدها زهدت فيها وقرفت منها ... 


ساعدوني ماذا أفعل؟ ما هو الحل في حالتي؟


يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك، 




لم أجامع زوجتي منذ شهرين

 لم أجامع زوجتي منذ شهرين، زوجتي لا تعطيني حق الفراش، زوجتي تصد عني، زوجتي تقهرني، زوجتي لا تعطيني حق الفراش، زوجتي لا تشعر بشيء، زوجتي لا تثار، عدم اهتمام الزوجة بالجنس...

لم أجامع زوجتي منذ شهرين

متزوج منذ عام تقريبا، وكنا أنا وزوجتي على وفاق، وكنت أنام معها بشكل يومي تقريبا، ثم قبل عدة اشهر لاحظت تغيرها علي، وابتعادها عني في الفراش، عدة مرات أطلب منها الجماع فلا تعطيني سوى مرة واحدة كل اسبوع مثلا، وكنت أسألها عن السبب فتقول بأنها لا تشتهي...!!!

 زوجتي تتجاهلني

سألتها عدة مرات إن كانت لم تعد تحبني أو لا تشتهيني، لكنها أكدت لي أنها لازالت تحبني، لكنها لا تشتهي الجماع فقط، حتى أنها تغار علي وتتصل بي حينما أتأخر عن البيت، وتسأله عني طوال الوقت وعن ما فعلته طوال يومي، وتهتم بنفسها وبالبيت، ولم يتغير أي شيء في سلوكياتها معي، لكنها مع ذلك أصبحت ترفض الجماع، 

زوجتي لا تعطيني حق الفراش

سألتها إن كانت تعاني من مشكلة صحية،  أو أي شيء آخر، لكنها كانت تبدو بصحة جيدة، ومع ذلك بدأت أبحث عن أشياء طبيعية مثيرة جنسيا للنساء، واشتريت أطعمة وأعشاب وغيرها لكي تتناولها زوجتي، وتشعر بالرغبة، تاثرت قليلا فقط، لكنها بعد ذلك رفضت تناولها وقالت أنها لا تريد الجماع ...!!!


زوجتي لا تعطيني حق الفراش


والآن ومنذ شهرين لم تسمح لي بالاقتراب منها، مع أني شرحت لها أن هذا الوضع خطير للغاية، لأني رجل ولي احتياجاتي، وأني تزوجتها لتعف لي تلك الحاجات، وسألتها أيضا إن كان هناك ما يزعجها أثناء الجماع، إن كانت تتألم أو اي شيء آخر، لكنها قالت بأنها لا تشعر بشيء أصلا، لذلك ملت من الجماع وتعتقد أنه غير مهم ....!!!!



لماذا الزوجة لا تريد معاشرة زوجها؟

لكني استمتع بالجماع جدا معها، وأريد أن استمر في ممارسة الجماع معها مرتين اسبوعيا على  أقل تقدير، مع أني أحتاج كل يوم تقريبا، لكنها ترفض الجماع تماما حاليا، أخذتها لطبيبة نسائية، وأجرت كل الفحوصات اللازمة والطبيبة أكدت أنها بخير، وطلبت مني أن آخذها لطبيب أعصاب، والذي أكد أيضا أن أعصابها بخير، وطلب مني أن أعرضها على طبيب نفسي، لكنها رفضت، وقالت بأني أبالغ في الأمر وأن كل ما في الأمر أنها لا تحب الجماع ولا تجده مهما... 


في عز يأسي لجأت إلى شقيقتي وهي تكبرني بعام واحد، ومثقفة جدا، والتي قالت لي أني ربما تزوجت من إمرأة ( لا جنسية ) وكانت هذه هي أول مرة أسمع فيها هذا المصطلح، وسألتها ما الذي يعنيه، فقالت أنهم أشخاص يولدون بدون رغبة في الجماع، لا يشعرون بالرغبة إلى ذلك، إنهم لا يفعلون الجنس طوال حياتهم، وليست لديهم أي ميول جنسية ولا بأي شكل، وهنا بدأت أقرأ عن اللاجنسيين، ووجدت أن كل الصفات المذكورة أو أكثرها تنطبق على زوجتي، والمشكلة أني اكتشفت أن هذا الأمر ليس مرضا، وإنما طبيعة، وهذا يعني أني تزوجت من إمرأة ... ليست إمرأة ... لا أعرف ما هي لكنها ليست إمرأة ... أي لا تريد أن تكون إمرأة في حياتي، .. لكني أحبها... 


نعم أنا أعشقها، أهيم بها حبا، تزوجتها بعد إعجاب شديد بها، ولا أتخيل حياتي بعيدا عنها، وهي زوجة رائعة جدا، ومحبة وودودة، ومثيرة أيضا، لكنها رغم كل هذا لا تحب أن أقترب من فرجها، وتنفر بمجرد أن أطلب منها الجماع.


ماهو علاج رفض الزوجة للجماع


في الحقيقة زوجتي لم تحصل على تشخيص نهائي لحالتها، ولست متأكدا من أنها لا جنسية لأن هناك صفات أخرى لا تنطبق عليها، فهي مثلا تحبني وتغار علي كثيرا من النساء الأخريات، وكانت في بداية الزواج تستمتع بالجنس كثيرا، وتعبر عن استمتاعها لكنها بدأت تتهرب من الجماع بعد ستة أشهر من الزواج بلا سبب، أو ربما هناك سبب لا أعرفه، لكنها مع ذلك ترفض زيارة الطبيبة النفسية ... كيف أتصرف معها؟ لقد تعبت من التوسل والانتظار، ورغم حبي لها لكني في بعض الأحيان أشعر بالقهر الشديد والحقد عليها حينما تحرمني من حقي الطبيعي، وتجعلني أتوسل لها بالساعات وفي المقابل لا أحصل على شيء... 


ماهي حلولكم لي... انصحوني ما هو الحل؟ كيف اتصرف؟


هنا أيضا مشكلة زوجية حرجة في الفراش أخرى تنتظر منكم حلا: ماذا افعل في شهوتي وزوجي مسافر؟ 


يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك، 



أحب امرأة متزوجة وهي تحبني وزوجها لا يعلم

 جامعت امرأة متزوجة، أحب امرأة متزوجة وهي تحبني وزوجها لا يعلم، ماذا يفعل الرجل إذا وقع في حب امرأة متزوجة، التعلق بامرأة متزوجة.


تعرفت على إمرأة متزوجة، لكنها كانت على خصام مع زوجها، وكان قد هجرها منذ خمسة اشهر وتركها في بيت أهلها، تعرفت عليها في أحد المراكز التجارية حيث كانت قد أخذت طفليها لساحة الألعاب هناك، وكنت أنا قد أخذت ابن اختي ليلعب هناك، وكان كلا منا يجلس على طاولة بالقرب من ساحة الألعاب لنراقب الأطفال وهم يلعبون، ولاحظت أنها تجلس وحدها حزينة، وكانت تراقب الطاولات الثانية حيث تجلس كل إمرأة مع زوجها، بينما هي لا أحد معها، 


أحسست أنها تخفي سرا، لأن نظراتها كانت مليئة بالحرمان والألم، ويبدو انها تفتقد زوجها بشدة، فبدأت أراقبها وأنظر إليها بشفقة، ثم ذهبت لابن اختي وطلبت منه أن يتعرف على طفليها، وأن يذهب ويجلس معهم على الطاولة، وفعلا، استجاب ابن اختي لطلبي، وذهب ليجلس معهم على الطاولة، وهنا كانت فرصتي للإقتراب، سلمت عليها واعتذرت لها من تطفل ابن اختي على طاولتهم لكنها قالت: بالعكس، كنا بحاجة إلى رفقة، ودعتني للجلوس معهم، وسألتني ماذا أشرب لكني أصررت على أن أدفع أنا المهم ... بعد أن تناول الأطفال الغداء عادوا ليلعبون، وهنا تظاهرت بأني محرج للغاية وسأعود لطاولتي لكنها قالت لا مانع من بقائي معها على نفس الطاولة وبدأنا نتحدث.



سألتها عن زوجها، فقالت أنه هجرها قبل خمسة أشهر وهي تعيش حاليا في بيت  أهلها، ومعها طفلين، وتشعر بالضيق الشديد، وأن زوجها متعدد علاقات، ويضربها، ويهينها، وأنها لم تعد ترغب في الاستمرار معه، بدأت أواسيها وأخفف عنها، وأخبرها بأنها إمرأة تبدو طيبة، لكن الرجال لا يقدرون النساء الطيبات هذه الأيام، وإنما الرجل يقدر المرأة الخبيثة أكثر... استغربت من كلامي وسألتني عن ما أقصد، فشرحت لها بالتفصيل ما أقصده، حيث أني أعرف أن بعض رفاقي يخافون من المرأة القوية التي مستعدة للتخلي عنهم فجأة، بدلا من الزوجة الخانعة التي تقدم تنازلات طوال الوقت... 


المهم قلت لها، لقد رق قلبي لك، وأريد أن اساعدك، خذي رقمي وكلميني، وسوف أعطيك نصائح ثمينة تجعلك زوجك يتحول لخاتم في  اصبعك، وفعلا كنت عند وعدي، كانت تتصل بي كل يوم وتسألني عن ما يجب أن تفعله، فأخبرها بأن تنشر صور معينة على صفحتها في انستغرام وتكتب عبارات معينة، وأخبرها أيضا أن تجعل اطفالها يتواصلون معه ويخبرونه عن يومياتها المليئة بالخرجات والكثيرة بالأنشطة وهكذا بالتدريج بدأ زوجها فعلا يتصل بها ويسأل عنها ويتهم ... 


لكن كان قد مضى ما يقارب الشهرين على علاقتنا وكنا قد وقعنا في حب بعضنا، وبعد شهرين وقبل أن يبدأ زوجها في الإهتمام فعليا بها، نشأت بيني وبينها علاقة كاملة، حيث أني أخذتها إلى شقة صاحبي لأعلمها كيف تتصرف حينما ترى زوجها، ولكني لم اقاوم رغبتي فيها فهي إمرأة مثيرة جدا، ووقع المحظور، لكني أخبرتها أني لم أنم معها بسبب الشهوة ولكن بسبب الحب، وكان هذا حقيقة وليس مجاملة، وهنا  اعترفت لي هي أيضا بحبها الشديد لي، وأنها لم تعد ترغب في أن تستعيد زوجها، وتريد أن تطلب الطلاق وتتزوج مني، وهنا شعرت بشيء من الحيرة، فأنا لا أريد الزواج من إمرأة مطلقة ولديها أطفال، حتى أن أهلي سيرفضون بشدة.


لكني لم أخبرها بذلك، وقلت لها دعينا نتعرف على بعضنا أكثر، وفعلا مضت خمسة أشهر أخرى ونحن على علاقة ببعضنا البعض، وفي هذه الفترة كانت هي لا ترد على اتصالات طليقها الذي أصبح مجنونا بها، رغم انها لم تعد تستفزه بأية طريقة، لكن مجرد تجاهلها له واعلانها المستمر عن رغبتها في الطلاق منه، جعلته يجن عليها ويطالبها بالعودة إليه، بينما هي مصرة على الطلاق، وأصبحت تلاحقني أنا بأن أفي بوعدي وأتزوج بها حالما يتم طلاقها، وهنا شعرت بالمسؤولية الكبيرة نحوها، وجلست معها ذات يوم وشرحت لها ما حدث، 


قلت لها أني لا أنوي الزواج منها، وأن طفليها بحاجة إلى والدهم، وأن عليها أن تعود لزوجها، وبشكل خاص أنه تعلم الدرس وأصبح متيما بها، يغير عليها، وانها هي نفسها تغيرت وأصبحت واثقة كثيرا في نفسها، فطوال علاقتنا كنت أجعلها تشاهد كيف أن الرجال ينظرون إليها بإعجاب كبير حينما تكون معي، وكيف أنها كانت تتسم بصفات جميلة هي لم تكن تعرف عنها، لكنها قالت لي بأنها تحبني ولم تعد تحب زوجها أبدا، ولا تستطيع فراقي، لكني أخبرتها بشكل حاسم أن علينا أن ننهي هذه العلاقة... 


رحلت حبيبتي من حياتي، وعادت إلى زوجها، شعرت بعدها بوحدة كبيرة، وشوق شديد إليها، لكني لم أحاول التواصل معها وبدأت أبحث عن إمرأة أخرى أعيش معها قصة حب جديدة، لكني فوجئت بعد عدة أشهر باتصال منها، كانت تبكي وتخبرني أنها لم تستطع أن تنساني، وأنها مستعدة أن تستمر معي في علاقة ( غير شرعية ) وتخون زوجها، وبشكل خاص أنه عاد إلى علاقاتها المتعددة، ويتركها في البيت بالأيام والليالي دون اهتمام بها أو بأطفالها، ... 


في الحقيقة أنا أيضا أريد العودة إليها، وأنا محتار هي أستمر معها في هذه العلاقة، أم اسعى لطلاقها من زوجها والزواج منها، وبشكل خاص أني شعرت معها أني كنت مع توأم روحي، وأني لم استطع نسيانها لحظة، وأني بدأت أعتقد أنها حب حياتي الوحيد، حيث لم أستطع أن أحب أية امرأة بعدها ... كيف أتصرف بالله عليكم ساعدوني ... 


أنا أشعر بالمسؤولية الكبيرة نحوها ونحو أطفالها، واخاف أن يكون حبنا مجرد شعور مؤقت، وبعد الزواج نكره بعضنا ككل الزيجات ونمل من بعضنا وبعدها نندم لأننا دمرنا زواجها السابق حتى وإن كان زوجها لا يستحقها لكنها كانت تعيش في أسرة مكتملة، لا أعرف أنا أشعر كثيرا بالذنب والخوف من خطوة مثل هذه ... ساعدوني بالله عليكم ...



يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك، 


زوجي يطلب مني تخيل رجل آخر

 زوجي يطلب مني تخيل رجل آخر، تخيل الزوج زوجته مع غيره، زوجي يطلب مني حركات واشياء غريبة جدا، زوجي يقول تخيلي.. 

 زوجي يطلب مني تخيل رجل آخر

زوجي شخصية غريبة جدا، فهو رجل غيور، يغار علي بشدة، ومن كل شيء، حتى أنه يغار علي من أخي وأبي، ومع ذلك فإنه قبل الجماع يطلب مني أن أتخيل أني مع رجل آخر، وأن أخبره ما يفعله بي ذلك الرجل ... !!!!

بدأ الموضوع بعد عدة أشهر فقط من حفل الزفاف، حيث أخبرني بطريقة غير مباشرة أنه يحب الكلام والقصص الجنسية الكلامية قبل الجماع، وسألني إن كنت أحب قراءة القصص الساخنة فقلت له لم يسبق لي قراءتها، فبدأ يحكي لي بعض القصص، وأغلب تلك القصص عن إمرأة متزوجة تنام مع رجل آخر أمام زوجها...!!!!

تخيل الزوج زوجته مع غيره

وصار زوجي يروي لي القصص بطريقة مثيرة، وكأنه يريد أن يثيرني بها، لكني لم أشعر بأية إثارة الحقيقة لأن القصة في حد ذاتها غير منطقية بالنسبة لي، فمن هذا الرجل الذي سيقبل أن يجلس ويشاهد رجل آخر يعاشر زوجته على الفراش، ويتركه عادي يفعل ذلك بزوجته!!!

لكن زوجي قال لي إنها مجرد خيالات، وفي الخيال كل شيء مسموح، وطلب مني أن أروي له قصة خيالية، أكون أنا فيها مع رجل ما نمارس الجنس، لكني رفضت وقلت له أني مستعدة أن أخبره بقصة خيالية عن علاقة جنسية بين شخصين وهممين رجل وأمرأة، إن كانت القصص الجنسية تثيره، لكنه رفض وغضب وقال أني لا أفهمه!!!


زوجي يطلب مني حركات واشياء غريبة جدا

المهم بعد عدة محاولات من زوجي قررت أن أجرب الفكرة، وطلبت منه هو أن يقترح رجلا أتخيل أنه ينام معي، وأخبره بتلك الخيالات، والصدمة أنه اختار ( جارنا ) وبدأ يصف لي عضو جارنا كما لو كان قد سبق له رؤيته، ولهذا سألته وكيف تعرف حجمه، فقال إنه مجرد خيال، وأنه لا يعرف حجمه أبدا، ولكنه خيال فقط... قال لي تخيلي أن لديه عضو كبير جدا، وأنه يفعل بك ما يفعل ... 


وبدأت أجاريه وأروي له بعض الأحداث التي اعتقدت أنها قد تشبع فضوله ونزواته الجنسية، وكان هو يشاركني في رسم الخيال حيث يقول لي ( لا ليس هكذا تخيلي أنه فعل كذا وكذا ) المهم بعد عدة مرات متكررة، أصبحت متأكدة من أن زوجي غير طبيعي أبدا... !!!


زوجي يطلب مني تخيل رجل آخر

فهو شخص غيور للغاية، يغار علي بشدة، ولكنه في المقابل وفي غرفة النوم يتخيل كل الرجال الذين يعرفهم ينامون معي، حتى أنه يطلب مني أن أتخيل أني أنام معهم كلهم في وقت واحد، هذا الأمر جعلني أشك فيه وفي قواه العقلية، وحتى في ميولاته الجنسية.


وصل بي الأمر أن دعوت جارتي إلى بيتي، وبدأت أجرجرها في الكلام، على أساس أننا نتحدث في أمور نسائية، لكي أعرف ما هو حجم قضيب زوجها، فقلت لها أن زوجي يتعبني بسبب حجم قضيبه، وأني في بعض المرات أعجز عن المشي من الوجع، فردت قائلة لا يمكنك تخيل حجم ما لدى زوجي، لديه أكبر قضيب في العالم على ما أعتقد .. وهنا شعرت بالصدمة، فما وصفته هو تماما ما وصفه زوجي لي عن حجم ذكر جارنا، هل يعني هذا أن زوجي على علاقة بزوج جارتي ...!!!


دخلني الشك والوسواس، وصرت أتجسس على زوجي على هاتفه وجهاز التاب الخاص به، وافتش جيوبه وسيارته، والاحقه من مكان إلى مكان أحيانا، لعلي أمسك عليه شيء يفضحه، لكني لم أجد أي شيء، 


الشك سيقتلني ... فأنا أصبحت أشك أن زوجي ( سالب ) !!! لأن ما يقوله في  غرفة النوم ليس أمرا هينا، وما يطلب مني تخيله يثيره بشدة وكأنه يريد أن يكون مكاني ويحدث معه ما يتخيل أنه يحدث معي، هذا شعوري، وحدسي هكذا يخبرني، أعتقد أن غيرة زوجي علي ليس بسبب الغيرة الطبيعية، وإنما هو يغار على كل هؤلاء الرجال مني!!! لا أعرف هل ما أفكر به صحيح، أم أني جننت بسبب زوجي وما يطلبه مني في غرفة النوم... 


أشعر أني بدأت أفقد استقراري النفسي، وأصبحت أفكر كثيرا في طلب الطلاق، وصرت أتجنب الجماع مع زوجي، وأختلق الأعذار لابتعد عنه قدر  استطاعتي، لكن الهروب لن يفيدني، والمواجهة  أيضا لا تفيد معه، لا أعرف ماذا أفعل ... ساعدوني .. أعرف أن مشكلتي غريبة جدا ومعقدة للغاية، لكني متأكدة من أنكم ترون في مشكلتي جوانب هي غائبة عني الآن، ساعدوني من فضكلم.


هناك مشكلة محرجة أخرى في الفراش بين الزوجين: زوجي يطلب مني أتكلم مع أصحابه.



يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك، 


استحي من زوجي

استحي من زوجي بعد العلاقة، مو عروس واستحي من زوجي، كيف اصير ما استحي من زوجي، كيف اتجرأ مع زوجي، استحي احط عيني بعين زوجي، استحي من زوجي بسبب سواد المنطقه.

أخواتي انا بصراحه استحي من زوجي، متزوجه ولي 10سنوات ومع ذلك بعدني استحي منه، ودي اطبق الي أقراه في بعض المواقع الإلكترونية، من رقص وحركات بس أشوف نفسي دايما متردده وخايفة يضحك علي أو ما أعجبه، أو ما يكون شكلي مناسب ولا اسلوبي صحيح وما أكون جذابة، أخاف يضحك علي أو يسخر مني.

استحي احط عيني بعين زوجي

حتى إذا كنا نايمين سوى وقال لي قولي كلمات تثيرني مثل (حبيبي وروحي وعمري ) أقول له لكن بصعوبة، وبعدين إذا خلصنا، أصير أستحي منه بعد العلاقة، واستحي أحظ عيني بعين زوجي، افكر كيف أقدر أطالع فيه بعد ذا الكلام وبعد ما صار اللي صار بيني وبينه وبعد ما شاف جسمي وسمع صوتي وأنا مثارة وبعد ما قلت له كلام عيب !!!

استحي من زوجي بعد العلاقة

والحمدلله اني مهتمه به وبمظهري الخارجي وبيتي واولادي لايجد مني الا كل شي طيب البس بأناقة واتعطر بأروع العطور اضع له المفارش الأنيقة ولكن مازلت اخجل منه.

مو عروس واستحي من زوجي

مرات هو يلمح لي، يقول مثلا إن الشباب يتكلمون عن الحركات والسوالف ذي اللي تسويها البنات المتزوجات وكذا، وأعرف إنه يلمح لي إني يعني أسوي له، وأنا بيني وبين نفسي ودي لكن ما أقدر، أحس نفسي مقيدة في داخلي فيني خوف وقلق وإحراج شديد ما أقدر أسوي شيء.

كيف اصير ما استحي من زوجي

جلست مع حالي وفكرت إني أتغير، وقلت خليني أبدأ بالتدريج شيء بسيط على الأقل وجهزت الغرفة وكذا، لكن أول ما سمعت صوت مفتاح زوجي في باب البيت جريت واتخبيت في الحمام، ما أريده يشوف لبسي، استحيت، موووووووت استحيت، مع إني كنت لابسة لبس عادي بالنسبة لوايد بنات، بس بالنسبة لي أنا محرج، يعني لبست له قصير، وصدر عاري وكعب عالي وسويت شعري وكذا، 


كيف اتجرأ مع زوجي


هو دخل وصار ينادي علي، وأنا أقول له بتروش وبطلع، وفعلا تروشت وشلت كل اللي سويته وطلعت بروب الحمام !!! قهرت حالي بحالي، ما أدري كيف اتجرأ مع زوجي!!!


هناك مشكلة زوجية محرجة في الفراش  أخرى هنا: زوجي دخل علي بالمجلس


يمكنك أن تترك  هنا

تعليقك على المشكلة  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك،


عندي نفور من خطيبي

أشعر بالنفور من خطيبي هل سأحب خطيبي بعد الزواج، كيف أحب خطيبي وهو غير جميل، كيف أتقبل خطيبي واحبه، عجزت أتقبل خطيبي، انفر من خطيبي، خطيبي مو عاجبني، 

عمري 23 سنة، مخطوبة من شهرين تقريبا، وفيه اتصال يومي بيني وبين خطيبي، وفيه مقابلات أسبوعية تقريبا بينا، أخرج معه خرجات ونقضي مشاوير، وتقريبا خذنا على بعضنا وصرنا قراب، لكن فيه مشكلة مرة كبيرة وهي إني ما أحس ناحيته بالحب اللي أسمع عنه، ماني حاسة بأي انجذاب، وكأنه مو عاجبني، شكله عادي مرة، وأسلوبه عادي كمان، لكن مو عاجبني، جلستي معه تجيب لي  الغثيان والهم، مع إنه سوالفه مرة عادية لكن ماني قادرة أتحمله 

 عندي نفور من خطيبي

أحسه غبي أو مو مثقف أو سطحي أو يعني أحس نفسي أذكى منه وفاهمة أحسن عنه وهذا الشيء مرة منرفزني، خطيبي كسول وبطيء وبارد، صار لنا شهرين نطلع ونقعد لحالنا بالساعات لكنه ما حاول ولا مرة وحده إنه يلمس يدي أو يبوسني أو يتقرب مني بأي طريقة وإذا لمحت له يتجاهل تلميحاتي وهذا الشي مرة قاهرني وأفكر إن وضعه مو طبيعي، 

لا أستطيع تقبل خطيبي 

صديقاتي يقولون يمكن يكون خجول أو يمكن يكون ما له في النسوان يعني ( من اللي بالي بالكم ) وبصراحة صرت أشك في الموضوع بسبب بروده الشديد معي، لأنه مو طبيعي أكون جالسه معه لحالنا ولابسه له ملابس مثيرة وشكلي يذوب الصخر وهو يجلس يناظر فيني بدون احساس ولا يتأثر ولا حتى شوي، وإذا جلست جنبه ما أحس بأي شيء، ولا هو يحس بشيء يجلس كأنه جالس مع أخته مو خطيبته !!!

غير مقتنعة بشكل خطيبي

حتى كلامه معي في الجوال كثير هادي وعادي وحتى إذا حب إنه يقول كلام حلو ما يعرف، حافظ كلمة حبيبتي وروحي ويرددها زي الببغاء، مو كأنه يقولها من قلبه، عجزت أحاول معه وألمح له لكن بدون فايدة الرجال في عالم ثاني، وكأنه شخص مو طبيعي، ما أدري إيش فيه؟


صرت أفكر أنفصل عنه وأنهي ذي الخطبة الكئيبة اللي جابت لي الهم والغم وقلبت حياتي لأني بديت فعلا أزهق حتى من سماع صوته، فهل ذا الشيء طبيعي يا بنات بالله عليكم جاوبوني.



يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك،