زوجتي تكرهني لاني قصير، زوجتي تكره شكلي، زوجتي تكرهني، زوجي قصير القامة، زوجتي تكرهني هل أطلقها؟ زوجتي تكرهني وتطلب الطلاق، خطيبي قصير القامة، زوجي قصير، خطيبتي قصيرة القامة، زوجتي تكرهني ماذا افعل؟
زوجتي تكرهني لأني قصير القامة، وهي أطول مني بكثير، تكرهني بسبب شكلي، فأنا قصير القامة طولي 140، وطول زوجتي 165، تزوجت مني من دون أن تراني، لم ترني إلا في يوم الدخلة،
لا أنسى نظرتها لي في ليلة الدخلة، حيث جحظت عيونها غير مصدقة أن يكون نصيبها مع رجل قزم مثلي، وبدى عليها الإنهيار حتى أنها جلست على طرف السرير بثوبها الأبيض تبكي لساعات وتدعو على شقيقها الذي زوجها مني بهذه الطريقة ولم يسمح لها برؤيتي قبل الزواج.
زوجتي يتيمة وكانت تعيش مع شقيقها قبل زواجها مني، وكنت أنا أبحث عن عروس، وكل الفتيات يرفضنني بسبب قصر قامتي، حتى تعرفت على شقيقها الذي قال لي الرجل ما يعيبه شكله وإنهم يشترون المخبر وليس المظهر، ومن ذا الكلام، وأنا حقيقة كنت في أمس الحاجة لزوجة حيث كنت قد بلغت السابعة والعشرين من عمري وأنا أبحث ولا أجد زوجة تقبل بي، وحينما عرض علي الزواج من شقيقته فرحت، وبشكل خاص أني رايتها دون أن تراني حيث سمح لي هو بذلك، فتاة جميلة وخلوقة ومثقفة.
وقال لي بأنه سمح لها هي أيضا بأن تراني دون أن أعلم أنا بذلك، لكني اكتشفت في يوم الدخلة أنها لم ترني أبدا من قبل، وكان واضحا عليها الصدمة والذهول، ورفضت أن اقترب منها أو ألمسها، وقضت يوم الدخلة بكاملة تبكي حتى صباح اليوم التالي، ورفضت أن تنام خوفا من أن أقترب منها وهي نائمة، فتركت لها الغرفة وأعطيتها المفتاح، وذهبت لأنام في غرفة أخرى حتى العصر، وحينما استيقظت وجدتها قد استيقظت هي أيضا وغيرت ملابسها وغسلت وجهها وتزينت وجلست بهدوء في الصالون، وحينما رأتني ابتسمت ابتسامة جانبة، يعني ابتسامة مجاملة، واعتذرت،
قبلت اعتذارها، وسألتها إن كانت تريد أن أطلقها أو أبقيها وأخبرتها أني لم أكن أعرف أنها لم ترني قبل الزفاف وأن شقيقها أخبرني أنه سمح لها برؤيتي وأنها وافقت على الزواج رغم أنها تعلم أني رجل قصير، شرحت لها موقفي لكي لا تعتقد أني قد تعمدت الزواج بها بهذه الطريقة،
وجدتها قد استسلمت لواقعها، وقبلت بي عن قناعة كما تقول، وقالت أنه من الطبيعي ان تشعر بالصدمة في البداية، مرت الأشهر الأولى من الزواج بشكل عادي، حاولت فيها أن أسعدها وأعوضها بكل ما لدي من إمكانيات، وهي كانت تقدر ذلك في الحقيقة، لكن مع الأيام اكتشفت أشياء كثيرة جعلتني أفهم أنها لاتحبني وتجاملني وتخطط للإنتقام مني ومن شقيقها، علمت ذلك من خلال بعض المحادثات التي قرأتها في هاتفها بالصدفة،
زوجتي تكرهني بسبب شكلي
حيث كانت تتحدث عن طريق الوتساب على جهاز الأيباد الخاص بها، وفي يوم من الأيام نسيته على طوالة المطبخ وخرجت لأمر طارء في بيت جارتنا، دخلت أنا المطبخ بينما كان لازال جهازها مفتوح على المحادثة، ولمحت أسمي بين المحادثات فجرني فضولي لأقرأ، فوجدتها تسبني وتتحسب علي وعلى شقيقها، وتتهمني بأني خدعتها وأني كنت أعرف أنها لم ترني قبل الزفاف، وأنها مضطرة لتجاملني وتوهمني أنها قبلت بوضعها معي لأنها لا تريد العودة لحياتها القاسية في بيت شقيقها، وأنها تكرهني كثيرا، وتكره مظهري وشكلي، وتستعر مني وتخجل من أن تمشي قربي في الأسواق، ولا تحب أن يراها أحد معي، وأنا تواضب على تناول منع الحمل لكي لا تحمل مني لأنها تريد أن تطلب الطلاق بمجرد أن تجد الفرصة لذلك.
والحقيقة أن كل هذا يحدث فعلا في الواقع، فزوجتي لا تحب أن تمشي بقربي في الأماكن العامة ودائما ما تتحجج بأنها تحب الجلوس، فحينما نكون جالسين لا يلاحظ الناس فرق الطول بيني وبينها، كذلك لاحظت أنها لا تحب أن تعرفني إلى باقي أفراد عائلتها، وتحب أن تذهب لزيارتهم بمفردها، وأحيانا أضبطها وهي تنظر لي باحتقار ثم حينما تلاحظ أني رأيتها تبتسم بسرعة وتتظاهر بانها لم تكن تقصد، ثم أني بحثت بين ملابسها ووجدت علبا من منع الحمل، يعني أن زوجتي تخدعني وتكرهني فعلا وتخطط لطلب الطلاق فعلا.
زوجتي لا تحبني وتطلب الطلاق
موقف زوجتي حطمني، وجعلني أفقد الثقة فيها، وفي نفسي، لأني أعاني بسبب قصر قامتي مع أنه لم يكن اختياري منذ البداية، لم أختر أن أكون قصيرا، لقد كان هذا قدري، ولكن للأسف أنا أدفع ثمن شيء لم أقترفه، أدفع ثمن قصر قامتي وهي خلقة من ربي، فما ذنبي أنا، حتى بعد أن تزوجت وقلت أني أخيرا وجدت ابنة الحلال التي قبلت بي كان نصيبي أن تغدر بي وتكرهني وتخطط لطلب الطلاق بعد أن تعلقت بها ووثقت بها وآمنتها في بيتي.
كيف أتصرف معها الآن؟ هل أطلقها لأرتاح وأريحها؟ أم أتجاهل كل شيء وأكمل حياتي معها لعلها تعود عما كانت تخطط له؟
يمكنك أن تترك تعليقك هنا كمجهول،
دون الكشف عن هويتك،
أو يمكنك المشاركة برأيك على حسابنا
على الفيس بوك أو على الإنستغرام،
تابعونا على التواصل الإجتماعي
طلقها فوراً! ، يا صديقي قصر القامة لعنة ترافق الرجل طوال حياته لا تؤثر عليه شخصياً ولكن إنها المعيار الرئيسي لانجذاب الأنثى بمعنى آخر زوجتك لا تنجذب لك لا جنسياً ولا عاطفياً فالنساء مصممات بيولوجياً للوقوع في الحب مع الرجال طوال القامة الوسيمين أما نحن قصار القامة فلا يوجد لنا اي نصيب من الحب فهي مجرد لعنة شأنها شأن أي اعاقة تجعلك تبدو في عين اي أنثى شيطان بغيض
ردحذف،