زوجي عطاني قضيب صناعي ويبيني أركبه!!

 زوجي يبيني اركبه، زوجي يحب أن أفعل به، زوجي يحب أكون فوقه، زوجي يطلب مني اشياء اقرف اسويهازوجي يبيني اركبه، زوجي يقول الحسي دبري!! زوجي يحب أكون فوقه وأخل فيه قضيب صناعي!!! زوجي يحب أن أسوي فيه بقضيب صناعي!!! زوجي يطلب مني أن أفعل به، زوجي يدخل أشياء فيني، زوجي يحب ان اركبه!!!

زوجي يبيني أركبه وأفعل به!!!

زوجي عطاني قضيب صناعي ويبيني أركبه!! بعد الزواج بعدة أشهر بدى زوجي يلمح لي لذا الشيء، مرات يطلب مني ألحس له مؤخرته عزكم الله، ومرات يطلب مني أدخل اصبعي، لكن الآن أخرج قضيب صناعي كان يحتفظ به في درج مقفول في غرفة النوم، وطلب مني ألبسه وأسوي له به، عشان أركبه.

زوجي يدخل أدوات فيني
زوجي يحب أكون فوقه

في البداية كان الجماع مع زوجي عادي وطبيعي، زوجي عنده انتصاب كامل ويجيني مرة كل يوم تقريبا، وأحيانا مرتين، على حسب المزاج والوقت، لكن بعد ست شهور من الزواج لاحظت عليه حركات غريبة، طبعا هو كان يمهد من البداية، يعني بين مرة ومرة يطلب مني أسوي شيء، مثلا يقول لي تخيلي لو إنك عندك واحد مثل اللي عندي يقصد ذكره، شو بتسوين فيني؟"  أضحك لأني ما أتخيل، أقول له أكيد إنت بتهرب مني، ما بتلقى مكان تحط فيه حقك، يقول لا مو هذا قصدي، أنا قصدي يعني لو عندك واحد وين يتحطينه!!! 

طلب الزوج من زوجته إدخال شيء في دبره للاستمتاع هل هذا طبيعي!!!

طبعا هذا غير التلميحات االكثيرة، أذكر أول مرة طلب مني أحط كعب رجلي في فتحة دبرة وأحكها، وهذا الشيء خلاني أصفن وأنا أسمعه يوصف، وأسأل نفسي ليش ؟!!! المهم بعد إلحاح منه سويت له اللي يبغاه، رغم إني مو مقتنعة، لكن دامه يعجبه ومحتاج أسوي له سويت، طبعا هو قعد يشرح لي إنه في هناك اعصاب وإنه ينثار إذا داعبتها ومن ذا الكلام، 

زوجي يطلب مني اشياء اقرف اسويها

بعد فترة طلب مني أدخل أصبعي وأحركه، وأنا تنرفزت، لأني قرفت، إيه والله، وهو راح جاب لي قفازات عشان ما أقرف، واشترى شغلات وأدوات غريبة ألبسها في أصابعي وأنا أسوي له، 

زوجي يقول الحسي دبري!!!

بعد فترة طلب مني ألحس له هناك، أنا هنا ثارت كبدي، واستفرغت أكثر من مرة وأنا أحاول مع إنه مغسل زين، بس فيه شغلات قذرة تطلع من هناك، وما قدرت أكمل حسيت بلوعة ودخة وقلت له خلاص كل شيء بسوي لك إلا ذا الشيء سامحني ما أقدر.

زوجي عطاني قضيب صناعي ويبيني أركبه!!!

قعد زعلان ويقول أنا أسوي لك كل شيء، وألحس لك كل مكان، وأنت أنانية وما ودك تريحيني زي ما أريحك، ومن ذا الكلام، بعدها جا وقالي إذا ودك تعوضيني البسي هذا وخلينا نجرب، وعطاني قضيب صناعي طويل من وجهين، ألبسه مثل الكلوت، وجه يدخل فيني والوجه الثاني أحطه فيه هو !!!!

زوجي يطلب مني أن أفعل به

يعني القضيب الصناعي يصير يسوي فينا إحنا الأثنين في نفس الوقت، وطبعا أنا اللي ألبسه، وأنا اللي أركب زوجي وأحطه في دبره!!! ما ترددت لبسته على طول وسويت له لأني أريد أرتاح من الطلب المقرف السابق، ما أريد ألحس له دبره، وهو قالي لو سويت له هذا خلاص ما راح يزعل بخصوص اللحس.

لكن بعد ما خلصت طبعا هو ارتاح وكان مبسوط على الآخر وقعد يشكر فيني، ويمدح حركاتي، لكني أنا حسيت بكسرة في خاطري، ما أعرف ليش جاني شعور إني انكسرت، وإني ظلمت نفسي، وإني ما عدت أعرف شو قاعدين نسوي، يعني احساس غريب بالغربة وشعور بالقرف والضيق من نفسي، 

هو دخل الحمام يتروش وأنا انسدحت على السرير وتلحفت وصرت أبكي بصمت، وما قدرت اسيطر على نفسي، وما كنت عارفة أنا ليش أبكي، بس شي في داخلي كان حزين حسيت نفسي خسرت انوثتي مع هذا المخلوق، ما أحس نفسي مع رجال، يوم عن يوم هيبته كانت تنقص في داخلي وما صرت أحترمه، وآخر موقف خلاني أحتقرته وأحتقرت نفسي معه، من يوم قال لي الحسي، وصرت كارهة نفسي أكثر بعد ما ركبته وكأني رجال ثاني، وأسوي في زوجي!!! 

طلبت منه يسفرني عند أهلي لأن أهلي ساكنين في منطقة بعيدة، وقلت له عشان أشوف أمي تعبانة ومحتاجة رعاية، وقلت لأمي تقول له نفس الشيء، أصلا زوجي وأهله من عيلة كبيرة وعندهم خير، وأنا من عيلة بسيطة ويتيمة وعايشة مع أمي وأختي ما عندنا معيل، وجتنا خطابة تدور بنت جميلة ولقت كل المواصفات اللي تبغاها فيني وخطبتني له، لكن بعد الزواج بديت أفهم ليش اختار يتزوج من بنت ضعيفة وفقيرة ومن قرية بعيدة، ...

جالسة في بيت أمي كم من شهر، وهو يتصل كل يوم يسأل ويتطمن ويرسل لي مصروفي ويسألني إذا يقدر يجي يطمن على أمي وأنا أقول له ما فيه داعي تتعب نفسك، لأني محتاجة أجلس بعيد عنه وأفكر، أنا أفكر ما أرجع له خلاص، أحس إذا رجعت عنده بخسر نفسي، ما علمت أحد غير اختي الكبيرة وهي متزوجة، قالت لي لا ترجعين وروحي كملي دراستك واشتغلي وأنا بساعدك وبساعد أمي، لان زوجها ترقى وصار يقدر يساعدنا، وأنا محتارة ما أريد أثقل على  اختي وزوجها، وفي نفس الوقت في قلبي حنين لزوجي، لأنه رجال طيب وحنون، ويحترمني وما يقصر معي ولا مع أمي بشيء، 

والله يعلم إني حبيته لطيب أصله وكرم خلقه معي ومع أهلي، لكن مو قادرة أشوفه في وضع مثل هذا في الجماع معي، كل ما أتذكر وضعه وهو تحتي ويقول لي سوي فيني كذا وحطي كذا،  ومن ذا الكلام، قلبي يتقطع  عليه، وأحس إنه حرام يسوي في نفسه كذا، وهو رجال والنعم فيه، وله قيمته ومكانته بين الناس، أكيد زوجي تعرض لتحرش جنسي وهو صغير أو فيه حد اعتدى عليه وخلاه يتعود على ذا الشي، وأنا مو قادرة أتحمل وضعه، محتارة وعايشة في صراع ...

لأني أحبه واشتقت له ولحضنه وأعرف إني لو طلبت الطلاق منه يمكن ينهار لأنه بيعرف السبب، وهذا الشي بيكسره أكثر، خاصة إن شيء صعب على الرجال يكشفه لزوجته، فيه رجال كثير ما يعلمون زوجاتهم، وهو علمني سره، ولو طلبت الطلاق بكسره أنا متأكدة إنه بينهار، لكن اللي يبيه مني صعب علي والله، صعب نفسيتي ما تتحمله، عازة نفسي علي حيل ومو قادرة أتحمل أكثر، قولو لي شو أسوي كيف أتصرف، كيف اخلص نفسي من هالوضع المقرف وفي نفس الوقت ما أجرح زوجي حبيبي ...

يمكنك أن تترك  هنا

تعليقك على المشكلة  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك،

اقرئي أيضا ( رواية ألم ليلة الدخلة ) 

رواية رومانسية جريئة ساخنة رائعة..​