زوجتي ما تخليني اقرب منها

 زوجتي ما تخليني اقرب منها، متزوج من شهرين والان ما دخلت على زوجتي، زوجتي تبكي اذا قربت منها.


أنا شاب في الثانية والثلاثين من العمر، متزوج حديثاً من امرأة في الخامسة والعشرين. لقد أحببتها عميقاً وكنت أتطلع بشوق لليوم الذي تكون فيه معي في منزلنا. زوجتي تتمتع بالحياء الشديد، صفة كنت قد لاحظتها وأعجبتني منذ أيام الخطوبة. حتى بعد عقد القران، واجهت صعوبة في تبادل العناق أو الجلوس معها في حميمية، لكن هذه الصفات كانت تزيد من تعلقي بها.


مر شهر على زواجنا، ولا تزال ترفض الاقتراب مني. أنا، بفضل الله، شخص واعٍ ومدرك لمشاعرها في هذه اللحظات، فلم أضغط عليها. بل حاولت طمأنتها بأن كل شيء سيحدث برضاها، وأقصى ما كنت أقوم به هو عناقها أو أن تنام على صدري.


تزداد الأمور تعقيداً عندما تتأنق وترتدي ملابس جذابة أمامي، مما يجعل من الصعب علي التحكم في مشاعري. نتبادل المداعبات والملاطفات، ولكن عندما أحاول الاقتراب أكثر، تنسحب وتمتنع. وأنا حريص على عدم إجبارها على أي شيء.


أحبها بعمق ولا أرغب في أحد غيرها. لقد كنت متردداً في الزواج لسنوات، وعندما رأيتها، شعرت بقلبي يخفق لها. هي تعلم مدى حبي لها وتبادلني المشاعر، لكني أشعر بالحيرة حول ما ينقصنا وكيفية إيجاد الحل. ترفض الاقتناع بأن الأمور ستكون أسهل إذا تخلت عن مخاوفها. لا أريد الضغط عليها أكثر، فأحياناً عندما أثير هذا الموضوع تنهمر دموعها، وأنا لا أستطيع تحمل رؤيتها حزينة.


أتمنى أن تقرأ زوجتي تعليقاتكم، فربما تساعد في حل هذه المعضلة....


قصص وروايات

Collapse









يمكنك أن تترك  هنا

تعليقك على المشكلة  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك،


اقرئي أيضا ( رواية ألم ليلة الدخلة ) 

رواية رومانسية جريئة ساخنة رائعة..​

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق