زوجي يبيني أركبه ! واضربه !
زوجي يبيني اركبه، زوجي يحب أن أفعل به، زوجي يطلب مني ان اضربه ، زوجي يطلب مني أن أفعل به، زوجي يحب أكون فوقه، زوجي يحب ان اذله، زوجي يبيني أتحكم فيه، زوجي يطلب، زوجي يطلب مني.
زوجي يطلب مني ان اضربه
زوجي طلب مني قبل ثلاثة أيام أن أفعل به، هكذا ببساطة، كنا نائمين معا على الفراش وكنت أنتظر منه أن يبدأ في مداعبتي، لكنه استلقى على ظهره، وطلب مني أن أقيده إلى السرير بالأوشحة خاصتي.
وطلب مني أن أركبه، وقال لي اضربيني،
اخبرني أنه يريد أن أضربه بعد أن أقيده ثم أبدأ في الجلوس عليه طلب مني أن أفعل به ما أشاء، يعني اجلس على حق زوجي وأفعل به ما أشاء.
زوجي يبيني أضربه وأسبه
طلب مني أن أسبه بكلمات قذره وأنا جالسة عليه، وأعاشره بعنف، أضربه وأجرحه بأظافري أثناء ذلك، طلب مني أن استمتع به بعنف وكأني أرغمه على الجماع لكني لا أحبه !!! اقرئي أيضا: حركات تخلي زوجك يدوخ.
أصابتني الصدمة وشعرت بغرابة ما يطلبه مني، تزوجنا قبل أربعة أشهر لم أجد معه لذة الجنس التي تتحدث عنها صديقاتي المتزوجات لأنه ما كان يداعبني أبدا، كان غالبا ما يطلب مني أن أقوم بكل شيء بنفسي، لنفسي أمام عيونه!!!
زوجي يحب أن أفعل به
يطلب مني أن أداعبه يطلب مني أن أجلس على حقه وأتحرك طوال الوقت، بينما هو مستلقي ومرتاح ولا يفعل أي شيء، يطلب مني أن أكون في الأعلى وهو في الأسفل بشكل مستمر، لا يغير وضعيته إلى إن كان سيركع أمامي في وضعية الكلب، ثم يقول لي تخيليني كلبك وأنت راغبة ماذا ستفعلين !!! وهنا بدأت أفهم أن زوجي غير طبيعي أبدا!!!
زوجي يبيني أتحكم فيه
لست أفهم ماهو السبب الذي يجعل رجلا في هيبة زوجي، وفي مكانته وطبيعة جسده الرجولي أن يتحول إلى شخص ذليل بهذه الطريقة في الجماع.
لم يكتفي بذلك بل عرض علي عددا من الأفلام حيث يرتدي فيها الرجال ملابس تنكرية كالكلاب، وتقوم النساء بتعذيبهم ومعاشرتهم تحت الشتم والإذلال، وسألني ما رأيك ألا يثيرك الفيلم؟! طبعا لم يثرني أبدا وإنما جعلني أشعر بالاشمئزاز، لم أكن أتخيل أن هناك ممارسات جنسية بهذا الإنحطاط!!!
كنت أتخيل أن الجماع الطبيعي ينشأ في أجواء رومانسية، حميمة، بين الزوجية، و هو الذي يقوم فيه الرجل بالقسم الأكبر من الحركات، لذلك لم استمتع مع زوجي أبدا، لأني أريد رجلا طبيعيا، يداعبني واداعبه يقبلني فأقبله، وليس رجلا أتسلط عليه وأعذبه لأستمتع به!
شعرت جديا بخيبة أمل كبيرة ولكني لم أخبر أحدا بما يطلبه مني وبطريقته الغريبة وغير المفهومة في الجماع.
اخترت الصمت لاني لست متأكدة إن كان ما يفعله معي وبي عادي أم لا، لكن مع هذا الموقف الأخير اخترت أن أتحدث وأكتب لكم لأني متأكدة من أن ما يطلبه غير طبيعي
زوجي يحب أن اذله
لماذا يريدني أن أقيده وأضربه وأنام معه بعنف 😖 مجرد التفكير في الأمر يتعبني نفسيا، فكيف لو حاولت أن أفعل؟
لماذا علي أن أتقبل طريقته في التمتع بالجنس بينما هي طريقة غير طبيعية مريضة ومعقدة
أنا أتخيل الجماع بشكل مختلف أتخيل أن يداعب الرجل زوجته ويثيرها بطرق طبيعية
وأن يتبادل معها القبلات واللمسات المثيرة وأن يهمس في أذنيها بأجمل الكلمات والعبارات
زوجي يحب الذل
لا أن ينتظر منها أن تسبه وتشتمه ليرتاح معها مستحيل أن أقبل بهكذا وضع
هذا الرجل سيجنني ويسبب لي المرض أنا لا أريد أن أتحول إلى إمرأة مريضة تضرب زوجها لترتاح معه جنسيا لا أريد.
أريد أن أبقى كما أنا، رقيقة وطبيعية وحالمة ورومانسية اريد جماعا طبيعيا هذا ما أريده فقط.
لقد رفضت طبعا ما طلبه مني قلت له لن أفعل أبدا ما تريده لانه غير طبيعي.
لكنه قال لي أنه لا يستمتع إلا بهذه الطريقة وإني إن فعلت له ما يطلبه فسيشتري لي هدية ثمينة !
ضعفت قليلا وكنت سأقبل لكني عدت ورفضت، لانه صعب جدا جدا نفسي ترفض هذا الأمر تماما لا تقبله أبدا لا أقبل أبدا أن أسب رجلا ثم أنام معه أن أضربه وأنام معه صعب
أنا حتى في حياتي لم أضرب إنسان فكيف أضرب زوجي، لم أسب أحدا فكيف أسب وأشتم زوجي، ثم كيف سأحترمه بعد ذلك كيف؟
في بيت أهلي نحن لا نلفظ الكلمات النابية أبدا، فكيف أتلفظ بها هنا مع زوجي على فراش الزوجية، صعب يا ناس صعب،
ماذا لو كنتم مكاني كيف تتصرفون؟ ماذا ستفعلون؟ ما هي حلولكم ؟
عزيزتي،
ردحذفأشعر بصعوبة الموقف الذي تمرين به والحيرة التي تشعرين بها، والسبب تفضيلات زوجك الجنسية التي لا تتوافق مع ما ترغبين به وتشعرين بالراحة فيه.
من الواضح أن هناك تباين كبير بين توقعاتكما ورغباتكما الجنسية.
ما يطلبه منك زوجك يبدو كممارسات تندرج تحت ما يعرف بـ (السادية والمازوخية وغيرها من الأشكال الجنسية التي تتضمن الهيمنة والخضوع والتقييد والألم). هذا النوع من الممارسات الجنسية يكون مقبولاً وصحياً عندما يكون هناك توافق وموافقة متبادلة بين الطرفين، ولكن من الواضح أنك لا تشعرين بالراحة مع هذه الأنواع من الممارسات.
أولاً وقبل كل شيء، من المهم جداً التأكيد على أن مشاعرك ورغباتك مهمة بنفس قدر أهمية رغبات زوجك.
يعني إن كان زوجك لا يشعر بالراحة إلا بهذه الطريقة، فاخبريه بأنك تفكرين بنفس الطريقة وأنت لا تشعرين بالراحة أبدا بهذه الطريقة، وبالتالي لا بد من وصولكما لحل وسط، حل يرضي الطرفين، وقد يقودكما في النهاية إلى علاقة متساوية إلى حد ما.
اقترحي عليه أن تكون هناك علاقة جنسية بطريقته مرة، وعلاقة جنسية بطريقتك مرة، على أن يتقمص هو الدور ويتلذذ معك بالطريقة التي تفضلينها، وفي المقابل تتقمصين أنت الدور وتتلذذين بالطريقة التي يفضلها وبهذه الطريقة قد تقل حدة رغباته ورغباتك حتى تصلان إلى علاقة جنسية فيها من هذا وذك.
هذا اقتراحي عليك ... أتمنى أن يناسبك الحل ويعالج مشكلتك.
طلبات زوجك مهي غريبة
ردحذفلأنه غالبا تعود على ذا النوع من الجماع
لكن السؤال هو من وين؟ وكيف ؟
من علمه؟
هل كانت عنده علاقات جنسية سابقة؟
ومع من كانت هذه العلاقة؟
غالبا الرجال المصابين بمثل هذه العادات الجنسية، يكون عندهم ماضي، مثلا ربما كانت فيه امرأة في حياته، كانت أكبر عنه، كانت تتسلط عليه وتضربه وتمارس معه الجماع أثناء ذلك، أعتقد هذي مشكلة زوجك،
لكن في كل الحالات إذا ما كان الموضوع مخيف، يعني ما يطلب منك تضربينه إلين يأثر فيه الضرب فما فيه داعي اضربيه شوي، يعني ضرب غير مبرح، ضرب حب مثل ما يقولون ... جربي...
وبالتوفيق.
اضربيه...
ردحذفوطلعي حرتك فيه...
وين المشكلة؟!
عبري عن مشاعرك وأسعديه ... 😂😂🤣!!!!
تحياتى للجميع
ردحذفاقترح عليكى اختى ان تخبرى زوجك أولا انكى لاتحبين مثل تلك الأشياء ولكن ان قبلتى ان تقومين بها لاجله فقط فان ليس عليه التذمر من طريقة تنفيذك لها واى ما كان شدتها
إذا قبل افعلى ما طلب منك بكل قسوة ولا تسمحى له بالتراجع او طلب التخفيف من حدتك و إذا قبل بعدها اجعلى تنفيذك لها بقسوة شديدة بطريقة يزيد فيها الألم عن تحمله ولا تعطى له فرصة بالوصول الى نشوته ابدا بذلك عن طريق زيادة الالم بها هنا سيتراجع ولن يطلب منك عملها تانى وإذا طلب زيدى فى شدة قسوتك وهو سيتراجع عن ما يحب تحت ضغط الالم وسيعود ويطلب الامور العادية
مجرد رأى يعنى خليه يقول حقى برقبتى بل سيخاف من غضبك بعد ذلك
مرحبا بك عزيزتي،
ردحذفمن الواضح أن مشكلتك ليست طلبات زوجك في حد ذاتها، وإنما التباين الكبير والإختلاف بين عاداتكما الجنسية، وتوقعات كلا منكما وتصوراته عن العلاقة الحميمة.
في الحقيقة يا صديقتي لا توجد صورة ( مثالية ) أو محدد للعلاقة الجنسية، فكل زوجين يمارسانها بالطريقة التي يتفقان أو يتوصلان إليها كأسلوب يناسبهما معا، بمعنى أن تصوراتك الخاصة عن العلاقة الجنسية ليست بالضرورة هي العلاقة الصحيحة أو المثالية، أو العلاقة الكاملة ...
من حقك أن ترغبين في علاقة جنسية ( رومانسية ) أو ( تقليدية ) والتي تسمينها ( طبيعية )، حيث يقوم فيها الزوج بدور القائد في العملية، ويقوم بمعظم الأنشطة أثناء الجماع، فهو الذي يعتلي الزوجة، وهو الذي يداعبها، وهو الذي ((( يركبها ))) بالمعنى الدارج ...
لكن في المقابل هذا لا يعني أنه الطريقة الوحيدة أو التي تناسب الجميع، أو أنها الطريقة ( الطبيعية ) فكل جماع يحدث بين زوجين يمكن أن يكون طبيعيا، طالما حدث باتفاق وانسجام.
في وصفك لما يطلبه منك زوجك، أنت لم تذكري أنه يسيء معاملتك أو أنه يطلب منك أي سلوك مشين، كل ما في الأمر أنه يطلب منك أن تلعبين معه دور المرأة ( المتسلطة ) ليلعب هو دور الرجل ( الضعيف ) وهي لعبة غالبا ما يلعبها الزوجان على سبيل التغيير والتجديد في الفراش.
لكن إن كانت هذه اللعبة لا تناسبك او تشعرين بأنها تهينك أو تسبب لك أي نوع من الحرج أو الضيق، فحدثي زوجك بذلك صراحة، واشرحي له لماذا لا تريدين القيام بهذه اللعبة، وبشكل خاص إن كان يطلب منك ممارسات تسبب الإيذاء الجسدي له أو لك.
وإن كنت تخشين أن لا تكون مجرد لعبة، وإنما هي نمط جنسي أساسي بالنسبة لزوجك، فعليك الجلوس والحديث معه في الأمر، حيث من الجيد أن تخبريه بتوقعاتك أنت الجنسية، مقابل توقعاته، من حقك أن يلبي لك رغباتك، ومن حقه عليك أن تلبي له رغباته، بدون تحقير أو سخرية، ليس من حقك أن تنعتين رغباته أو تفضيلاته الجنسية بأنها غريبة أو مريضة، طالما هو لا يطلب ما هو مشين، كل ما في الأمر أنه يحب أن يستمتع بهذا الطريقة.
في المقابل ليس من حقه هو أيضا أن يستأثر بالجماع كله لنفسه، ويجبرك على ممارسة الجماع في كل مرة بالطريقة التي تريحه هو، دون أي اعتبار لرغباتك أنت، لكن الحل بكل تأكيد هو أن تتبادلا تقديم المتعة لبعضيكما البعض بالتساوي وبمنتهى العدالة،
اخبريه أن عليه أن يلبي لك رغبتك الجنسية بطريقتك أنت مرة، لتكوني متحمسة في المرة المقبلة لتلبين له أيضا رغبته الجنسية بطريقته هو،
وتأكدي من أنك حينما تقدمين له رغبته الجنسية بالطريقة التي يحب، وتخبرينه أن هذا مكافأة له لأنه ساعدك على الوصول لذروتك بطريقتك، فإنه سيمتعك أكثر في المرات القادمة، وإليك الطريقة خطوة بخطوة :
جهزي نفسك لخوض نقاش هاديء ومريح وصريح مع زوجك، بدون انتقادات أو تجريح، أجلسي بالقرب منه بهدوء وقولي له بأنك سعيدة باكتشاف طرق جديدة في ممارسة الجماع، وبهذا تقصدين الطريقة التي يمارسها هو، وأنك بدأت في البحث عن بعض الأفكار لجعل طريقته مثيرة أكثر، وأنك ستقدمين له بعض المفاجآت السارة في المرة القادمة، لكن ............
نعم لكن... اخبريه أنه قبل أن تقدمين له بعض الهدايا الجنسية ( أي حركات يحبها ) فإن عليه أولا أن يجتهد ويقدم لك الحركات الجنسية التي تمتعك أنت، مثلا إن كنت تحبين أن يقوم بمداعبة (حلماتك او بظرك أو شفتيك ) اطلبي منه ذلك صراحة، وصفي له ما يجب عليه القيام به، وقولي له بأنك في هذه المرة ترغبين في أن تكوني أنت الضعيفة وهو القائد، وإنه إن لعب الدور بشكل يسعدك فإنك ستلعبين له أنت نفس الدور وستكونين المتسلطة الممتعة في المرة القادمة، وستجعلينه يشعر بالضعف اللذيذ الذي يحبه!!!
تحدثي معه بهذه العبارات، فتلك هي الطريقة الوحيدة لإقناعه، أما إن كنت ستنتقدينه وتتعالين عليه، فغالبا سيكره اسلوبك، ويكرهك، ويعتقد أنك بلا تقدير أو إحساس، وأنك مجرد إمرأة مغرورة وأنانية، وكل هذه الصفات التي لا تتصفين بها فعلا، لكن انتقادك له سيجعله ينظر إليك بهذه الطريقة.
وتذكري يا عزيزتي بأنه في الجماع بين الزوجين، لا توجد قواعد، أو خطوات ثابتة، ففي الفراش يفعل الزوجان ما يجعلهما سعيدين، مرتاحين، ما يعبر عن شهوتهما بالطريقة التي تسعدهما، بعيدا عن ما يجب أن يكون، أو ما يفعله الآخرون، المهم أن تفعلان ما تحبان معا.
أنت أيضا ،
في أعماقك قد تكون لديك خيالاتك الخاصة، رغباتك السرية الدفينة، لا تخجلي منها، عبري عنها لزوجك، فكما عبر هو عن رغباته، وتقبلتها أنت بصدر رحب، وقدمت له المساعدة لتحقيقها، فيمكنك في المقابل أن تطلبي منه ما تشتهين، ليساعدك بدوره في تحقيق أعمق رغباتك، وبهذه الطريقة تصبح لديكما أسراركما الخاصة، ويصبح كاتم سرك وتصبحين كاتمة سره،
قديما قالوا، الرجل طوع إمر المرأة التي تكتم سره.
فكوني كاتمة أسراره، والوحيدة القادرة على إشباع رغباته، يصبح خاتما في اصبعك، وطوع أمرك.
وبالتوفيق...