ولا مرة استمتعت في العلاقة مع زوجي !!!!

 لا استمتع بالعلاقة مع زوجي، لا استمتع بالجماع مع زوجي، لا استمتع بالجنس مع زوجي، لا استمتع مع زوجي في الفراش، لا اشعر بشيء اثناء العلاقة الزوجية، لا اشعر بشيء اثناء الايلاج، لا اشعر بشيء عند التقبيل.

أنا امرأة متزوجة من خمس سنوات. من الخارج قد يبدو كل شيء طبيعي، حياتي مستقرة، زوجي يحبني ويحترمني، شكلي مقبول وأعتني بنفسي، وعلاقتنا قد تبدو للآخرين جيدة... لكن الحقيقة شيء مختلف تماما.


ولا مرة استمتعت في العلاقة مع زوجي !!!!

منذ ليلتي الأولى بعد الزواج، شعرت بشيء غريب: برود، لا شيء تحرك بداخلي، لا شغف، لا رعشة، لا حتى إحساس بسيط بالمتعة. كنت أعتقد في البداية أن الأمر طبيعي بسبب الخجل والتوتر، خصوصًا أني فتاة خجولة جدًا، ولم تكن لدي أي تجارب سابقة ولا أي ثقافة جنسية واضحة. قلت لنفسي مع الوقت سأعتاد وأحب الأمر... لكن الأيام مرت، والشهور مرت، والسنوات أيضا، وأنا كما أنا.


 لا استمتع بالعلاقة مع زوجي


لا أشعر بأي شيء أثناء العلاقة الزوجية. زوجي يحاول، يقبّلني، يلمسني، يغازلني، يفعل ما بوسعه، وأنا... ساكنة. لا شيء يتحرك داخلي. حتى عندما يحدث الإيلاج، لا أشعر بشيء أبدا. كأن جسدي جامد. حتى القُبل التي يقولون عنها تذيب الحجر، تمر عليّ وكأنها نسمة هواء عابرة لا توقظ فيني أي مشاعر.


لا استمتع بالجماع مع زوجي


في البداية كنت ألوم نفسي، أقول يمكن أنا مكبوته، أو يمكن عندي خوف داخلي. حاولت أتكلم مع صديقاتي المقربات بشكل عامي بدون تفاصيل، وأغلبهن كن يتحدثن عن المتعة والشوق واللهفة. كنت أسمع وأتألم في داخلي، لماذا أنا لا أشعر بشيء؟ لماذا جسدي لا يتجاوب؟

قررت أزور طبيبة نساء. شرحت لها مشكلتي بكل خجل، وفحصتني وقالت لي بالحرف الواحد: "كل شيء طبيعي، ما فيك شيء، المسألة نفسية." خرجت وأنا في حيرة أكبر. إذا كان جسمي سليم، فلماذا لا أشعر بالحب ولا بالشهوة ولا بالمتعة؟


 لا استمتع بالجنس مع زوجي


لم أستسلم. ذهبت إلى أكثر من طبيبة، استشرت طبيب نفسي، ذهبت إلى معالجين مختصين بالعلاقات الزوجية. الكل يقول: "أنت طبيعية، يمكن تحتاجين وقت، أو تغيير جو، أو تحفيز نفسي." لكن مرت السنوات، ولا شيء تغير.

جربت كل شيء: غيرنا أماكن العلاقة، حاولنا استخدام زيوت معطرة، موسيقى رومانسية، ضوء خافت، سفريات، محاولات للخروج من الروتين. زوجي حاول وأبدع بكل الطرق الممكنة لكي يشعل في داخلي أي شرارة... لكن لا فائدة. جسدي كأنه جدار بارد.


لا استمتع مع زوجي في الفراش

تعبت. والله تعبت. صرت أكره نفسي. أشعر أني ناقصة. أشعر أني أنانية لأني لا أبادل زوجي الحب الذي يستحقه. وأخاف أن يمل مني يوما ما، أو يبحث عن أخرى تعطيه ما حرمتُه منه دون قصد.

أحيانا، أكتم بكائي بعد العلاقة وأنا ممددة بجانبه. هو يغط في نوم عميق بعد أن يعتقد أن كل شيء على ما يرام، وأنا أعيش صراع داخلي رهيب. بين ذنب تجاهه، وعجز تجاه نفسي، وحزن لا أستطيع أن أشرحه لأي أحد.


لا اشعر بشيء اثناء العلاقة الزوجية

سؤالي الذي يعذبني ليل نهار: ماذا بي؟ ماذا بي؟! لماذا لا أستطيع أن أحب العلاقة الزوجية مثل باقي النساء؟ لماذا كل الأطباء يقولون أني طبيعية وأنا أشعر أني محطمة من الداخل؟

أخاف أن أظل طوال عمري على هذا الحال... أخاف أن تزداد الفجوة بيني وبين زوجي رغم أنه يحبني كثيرًا. أخاف أن يأتي يوم وأفقد كل شيء.

هل هناك أحد مثلي؟ هل سأبقى عالقة في هذا الفراغ العاطفي والجنسي طول حياتي؟

اقرأ أيضا: لا استمتع مع زوجي بسبب إدماني على العاده


يمكنك أن تترك  هنا

تعليقك على المشكلة  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك،

لا استمتع مع زوجي بسبب إدماني على العاده

 هل العادة السریه تؤثر على العلاقة الزوجية للنساء، متى تكون العادة حلال، علامات تدل على ممارسة الزوجة للعادة السرية، أسباب عدم الاستمتاع بالعادة السرية للرجال، هل ترجع المنطقة بعد ترك العادة، هل العادة سرية تسبب البرود الجنسي عند النساء، المدة الكافية لترك العادة قبل الزواج، لماذا لا أشعر بالرعشه مع زوجي.

لا استمتع مع زوجي بسبب إدماني على  العاده

أنا متزوجة من سنتين، بس الحقيقة إني ما أحس بأي متعة مع زوجي، ومشكلتي بدأت من قبل لا أتزوج بسنين... لما كنت مراهقة، كنت أسمع عن العادة السرية من صديقاتي، وكانت تجذبني فكرة المتعة اللي يتكلمون عنها، جربتها بنفسي، ومن يومها وأنا أدمنت عليها.

كنت أمارسها بشكل شبه يومي، صارت عادة مرتبطة بكل مشاعري، لو حزينة أمارسها، لو فرحانة، لو مضغوطة... لدرجة أنها صارت وسيلة تفريغ لكل مشاعري، مو بس رغباتي. ومع الوقت، صار جسمي ما يتجاوب مع أي إثارة حقيقية، فقط يتجاوب مع اللمسات اللي أنا أتحكم فيها بالطريقة اللي تعودت عليها.

 هل العادة السریه تؤثر على العلاقة الزوجية للنساء

لما تزوجت، كنت متفائلة... قلت يمكن مع الوقت أتعود على العلاقة الطبيعية مع زوجي، يمكن أحبه جسديًا مثل ما يقولون. بس الصدمة إني ما قدرت أحس بأي متعة معاه، حتى لما يحاول يثيرني، أحس نفسي باردة، جامدة، ما أندمج معه أبدًا. وكل مرة أضطر أمثل عليه إني مستمتعة، وأنا داخلي فارغ.

تأنيب الضمير يقتلني كل يوم، أحس أني أكذب على زوجي، وأنه يستحق وحدة تحبه وتحس فيه، مو وحدة ضايعة وسط عادات قديمة. حاولت أقطع العادة السرية بعد الزواج، بديت أوهم نفسي أني قوية وبتركها، بس كل ما صار بيننا علاقة باردة، أرجع بعدها أمارس العادة السرية كأني أنتقم من نفسي أو أعوض النقص اللي أحسه.

زوجي إنسان طيب، يحاول يرضيني بكل الطرق، ودائما يسألني: "تحسيتي بشي؟ تبيني أغير شي؟"، وأنا ما أقدر أفتح له الموضوع، ما أقدر أقوله الحقيقة إني مدمنة عادة سرية وجسمي ما عاد يعرف يستمتع إلا بطريقتها الخاصة.

الشيء اللي يقهرني أكثر، إني أخاف أفقده، أخاف مع الوقت يحس إنّي باردة وما يحبني، وأنا فعلا داخلي نفسي أكون زوجة حنونة ومشتاقة له مثل أي زوجة طبيعية.

هل ترجع المنطقة بعد ترك العادة

أحيانًا أجلس لحالي وأبكي، أقول: ليه وصلت لهالمرحلة؟ وليه دمرت نفسي بيدي؟ أحس أني أدفع ثمن شيء بدأته وكنت أحسبه بسيط وما له ضرر... واليوم صرت أسيرة له.

مدري وش أسوي... هل أعترف له؟ هل أروح أطلب مساعدة نفسية؟ كيف أرجع إنسانة طبيعية تحب وتحس وتستمتع بعلاقتها بزوجها بدل ما أعيش الدور تمثيل وحزن داخلي؟!

اقرأ أيضا: ولا مرة استمتعت في العلاقة مع زوجي !!!! أو اول مرة استحلم وأنا متزوجة 


يمكنك أن تترك  هنا

تعليقك على المشكلة  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك،

عمري أربعين وللحين اشتهي وأكثر من أول !!!

 أنا في الأربعين… وقلبي بعده حيّ يشتهي، عمري أربعين واشتهي,الشهوة عند المرأة بعد الأربعين,هل المرأة تحتاج للجنس بعد الأربعين.

عمري أربعين وللحين اشتهي وأكثر من أول !!!


أنا ما عمري تخيلت أكتب عن هالموضوع، بس وصلت مرحلة حسيت إني بنفجر لو ما أفضفض… أنا إنسانة عمرها ٤٠ سنة، متزوجة من ١٧ سنة… زوجي إنسان طيب، وعنده من صفات الخير الكثير، بس فيه جانب من حياته معاي ناقص… وأنا صابرة وأساير… بس لحد متى؟

السنين تعدّت وأنا أقول يمكن يتغير… يمكن بكبر العيال، يمكن مع الأيام يصير بينا لهفة… لكن للأسف، كل سنة يبرد أكثر، وأنا أشتهي أكثر.


إيه أشتهي… وأخجل حتى من نفسي، أخجل أقول إني في الأربعين ولسه أتمنى حضن حنون… كلمة غزل… نظرة فيها شوق…
ليش حلال على المراهقين وحرام عليّ؟!
أنا مو قطعة أثاث في البيت… أنا امرأة، لحمي حي، وقلبي ينبض.

قبل فترة… كان يوم جمعة…
صحيت الصبح طبخت له فطور يحبه، ولبست عباية جديدة حتى داخل البيت، وتعطرت…
جلست أنتظره يجي من المسجد…
دخل… ألقى السفرة جاهزة… قلت له: "فطورك جاهز يا بعد عمري"
ابتسم… جلس… أكل… قام… وراح نام.
ما كلمة حلوة… ما حضن…
وأنا؟
جلست بالمجلس لحالي، ودمعتي بعيني.

هل المرأة تحتاج للجنس بعد الأربعين

وأكثر موقف كسرني… لما بنتي المراهقة قالت لي:
"ماما… ليش بابا أبدًا ما يدلعك؟ دايم شكلك زعلانة…"
والله وقتها حسيت الأرض تهتز تحت رجلي…
مو علشاني… علشان بنتي تشوف هذا، وتحس إني مو سعيدة.

أنا يا بنات مو بس أشتهي جسديًا… أشتهي عاطفياً…
أبغى أحس إني مرغوبة…
أبغى لما أمر من جنبه، يحط يده بيدي…
لما أجلس جنبه، يحط راسه على كتفي…
أبغى كلمة: "وحشتيني… إشتقتلك"
أبغى لما الليل يجي، يصير لي حضن أذوب فيه، أبكي، أفضفض، وأنام.

الشهوة عند المرأة بعد الأربعين

وأحيانًا… لما أقرأ عن العلاقات… وعن حب الأزواج…
تجيني أفكار تخوف… أقول ليش أعيش النقص؟
ليش؟
بس أذكر ربي وأخاف…
أكابر…
وأكتم…
وأقول: "الصبر زين"
بس حتى الصبر تعِب.

عمري أربعين واشتهي

أنا مو قليلة… مو ناقصني أنوثة…
أدري بنفسي… شكلي حلو، جسمي لا زال مرتب…
حتى أهلي ورفيقاتي يغارون من جمالي…
بس للأسف…
الجمال بدون رجل يحتويك… ولا شي.

أنا اليوم أكتب هالكلام لأن قلبي ثقيل…
وبغيت أحد يسمعني…
أنا إمرأة بالأربعين… قلبي بعده حي… يشتهي الحنان، يشتهي الدفء… يشتهي يكون زوجي لي… بس زوجي بعيد.

ساعدوني…
أقول له؟
ولا أكمل عمري أسكت؟
ولا أطلب الطلاق؟
ولا أبحث عن سعادة بعيالي وانسى نفسي؟

أنا محتارة…
قلبي عطشان… وعقلي تعِب.

اقرأ أيضا: كيف المح لزوجي اني مشتهيه؟


يمكنك أن تكتب  هنا

تعليقك على المشكلة  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك،


كيف المح لزوجي اني مشتهيه

 كيف المح لزوجي اني مشتهيه، كيف اطلب من زوجي العلاقة، كيف اتقرب من زوجي وهو نايم، كيف اخلي ذكر زوجي يقوم، أنا ما أعرف كيف أطلب من زوجي العلاقة… وماني قادرة أكبت رغبتي أكثر 💔!!!

كيف المح لزوجي اني مشتهيه


السلام عليكم يا أخواتي…
أنا حابة أفضفض معاكم عن شي ذابحني من جوه، وماني قادرة أحكي فيه مع أي أحد، حتى أقرب الناس لي. عمري ٢٦ سنة، متزوجة من سنتين ونص… وزوجي طيب وخلوق وما يقصر علي بشي، بس في موضوع بيني وبينه مسبب لي ألم نفسي كبير…


كيف اخلي ذكر زوجي يقوم


أنا إنسانة خجولة جدًا، مستحيل أقول أو ألمّح عن رغبتي في العلاقة الحميمية… وأحيانًا تمر أيام وأنا أموت شوق وحاجة له، وأكتم في نفسي وأتظاهر إنه عادي، وأبتسم، لكن قلبي يبكي من جوه.

أنا أنام جنبه كل ليلة، ودايمًا أتمناه يلتفت لي، ياخذني بحضنه، يحسسني أني مرغوبة…
لكن هو إنسان بارد جدًا، أبدًا ما يبادر…
وإذا صار وصار، يكون من نفسه مرة في الشهر أو الشهرين، وكأنها مهمة يؤديها وخلاص.

كيف اطلب من زوجي العلاقة

أنا صرت أعيش صراع داخلي…
رغبتي ما خفت، بالعكس مع الزواج صارت أقوى، وأحس إني طفلة محرومة تنتظر حضن أمها، بس ما تقدر تطلب…
يا ليتني أقدر أقول له "اشتقت لك"، أو ألمح له…
مرة حاولت أمسح على شعره وأنا نايمة جنبه، وأقرب له، وهو قال: "مالك؟ قومي نامي"… حسيت الدنيا كلها ضاقت علي.

حتى البنات لما يقعدون يتكلمون عن علاقاتهم مع أزواجهم، عن كيف أزواجهم يعبرون لهم بالحب، ويغازلونهم، ويحضنونهم وقت النوم… أنا أقول في نفسي: "يا رب متى أعيش هالإحساس؟ متى أحس إني زوجة محبوبة؟"

كيف المح لزوجي اني مشتهيه

الحمد لله ما فيني شهوة زايدة ولا مرض، بس إنسانة طبيعية أحب زوجي، وأحتاجه يحسسني بحبه، بجنونه علي…
الحياة بدون لمسة حنان وجمعة قلب على قلب… مرة صعبة.

حتى في مرة من المرات، حضّرت له عشاء مرتب، وشغلت أغنية هادية، وجلست مستنياه…
دخل وقال: "ليش مسوية جو؟"
قلت له: "مشتاقه لك"
قال: "هدي اللعب، شكلك متأثرة بمسلسلاتك!"
وضحك وسابني…
وانا سويت نفسي أضحك، وداخلي ينزف.

كيف اتقرب من زوجي وهو نايم

أنا حاسة نفسي محرومة…
محتاجة حتى لو حضن…
أبغى أتعلم كيف أعبر له بدون ما أكسر حيائي أو أطيح من عيني…
كيف أقول له أني أحتاج العلاقة بدون ما أحس نفسي قليلة أدب أو جريئة زيادة.

ساعدوني، شسوي؟ وش أقول؟
كيف ألمح بدون إحراج؟
ولا هل المفروض أواجهه صريح؟ ولا أدفن الشعور داخلي وأسكت؟
والله تعبت نفسيًا 💔

هناك مشكلة زوجية محرجة في الفراش  أخرى هنا: : عمري أربعين وللحين اشتهي وأكثر من أول !!!


يمكنك أن تترك  هنا

تعليقك على المشكلة  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك،

زوجتي تطلب طلبات غريبة في الفراش!!!

 أنا رجل متزوج من سنتين، وزوجتي إنسانة طيبة ومحترمة جدًا، نعيش مع بعض حياة ظاهرها هادئ، لكن في شيء غريب جدًا في علاقتنا ما قدرت أتجاوزه أو حتى أفهمه... هي تطلب مني أضربها. إي نعم، تطلبني أضربها، مو بس ضربة خفيفة ولا مزحة، لا... تبغى ضرب مبرح، تبغى ألم حقيقي، تبغى تعذيب قبل وأثناء العلاقة الحميمة.

زوجتي تطلب طلبات غريبة في الفراش!!!

أول مرة صار هذا الشيء بعد شهر تقريبًا من زواجنا، كنا نتهيأ للعلاقة، وفجأة مسكت يدي وقالت لي بهدوء غريب: "اضربني... أبغى أحس بالألم"، ضحكت في البداية، ظنيت إنها تمزح، لكن عيونها كانت جدية، نظراتها كانت مليانة رغبة ما شفتها إلا وقتها. حاولت أتجاهل، كملت العلاقة طبيعي، لكن حسيت إنها مو حاضرة، كأنها فقدت الاهتمام، وبعدها قالت لي بصراحة إنها ما تحس بأي متعة بدون ألم.

أنا كنت مصدوم، حاولت أفهم، جلست معها، سألتها: ليش؟ قالت لي: "ما أعرف، بس هذا اللي يثيرني، من كنت صغيرة أتخيل نفسي أنضرب وأتعذب، ويمكن هذا الشيء دخل في راسي وما عاد أقدر أستمتع إلا فيه". صدمتني الجملة، ما عرفت أستوعبها، حسيت كأني مو قد هالنوع من العلاقة.

والأمر تطور، صارت تجيب أدوات! سلاسل، عصي خفيفة، مشابك، تقول لي استخدمهم، وتعطيني تعليمات كأني داخل طقس غريب، تقولي: "اضربني في المكان الفلاني، بقوة، لا ترحمني". أنا ما قدرت، والله ما قدرت أتحمل، أنا رجل طبيعي، ما أشوف المتعة في الألم، ولا أقدر أمد إيدي على امرأة أحبها، كيف أمدها وأعذبها؟!

لكن في نفس الوقت، إذا ما سويت اللي تبغاه، تزعل، تتغير، تصير باردة، تنفر من العلاقة، تقولي: "أنت ما تفهمني، ما تعرف شلون تحبني". صرت بين نارين... يا ألبي طلبها وأعيش تأنيب الضمير، أو أرفض وأعيش معها برود وجفاف وعتب مستمر.

صرت أسأل نفسي: هل أنا مريض لأني أستجيب لها؟ هل هي مريضة؟ هل في شيء نفسي لازم يتعالج؟ أنا ما عاد أعرف... هل اللي نعيشه سلوك جنسي منحرف؟ ولا مجرد تفضيل غريب وله علاج؟ هل من الأخلاقي إنّي أكمل بهالطريقة بس عشان ترضى؟ ولا لازم أوقف كل شيء وأوجهها لطبيب نفسي؟

أنا ضايع... والله ضايع. الموضوع صار ثقيل على نفسيتي، صرت أتهرب من العلاقة، أخاف من يوم تقول لي: "اليوم أبغى تعذيب أقوى من المرة اللي قبلها". مدري هي وين تبي توصل؟ وهل هذا الوضع طبيعي؟ ولا إحنا الاثنين محتاجين مساعدة؟

جامعت غير زوجي وأنا حامل

 جامعت غير زوجي وأنا حامل، إيه نعم أنا للأسف خنت زوجي وندمت، خنت، أصلا أنا اشتهي كثير وانا حامل، زوجي وأنا حامل.. ومو قادرة أعيش مع ذنبي، 

جامعت غير زوجي وأنا حامل

ما أدري من وين أبدأ، ولا شلون أكتب هالكلام وأنا قلبي يتقطع ودموعي ما وقفت من يوم اللي صار.. أنا إنسانة غلطت، وأعترف بخطيئتي، بس والله ما كنت أتخيل يوم بيجي علي وأكون بهالوضع.

خنت زوجي وندمت

أنا حامل بالشهر السادس، وزوجي طول هالفترة أغلب وقته برا البيت، يشتغل ويسافر. جارنا من فترة كان دايم يحاول يقرب مني، بالكلام والاهتمام، وكل شوي يجي يطقطق الباب، مرة يبي يصلح شيء، مرة يسأل عن حاجة، مرة يعرض يساعد. كنت أصدّه وأتهرب، بس مع الأيام صرت أحس بضعف، مدري شلون، يمكن من الوِحدة، من الحمل، من خوفي، من احتياجي، من غبائي، ما أدري!

اشتهي وانا حامل

اللي يوجعني ويفطر قلبي إني في لحظة شيطان وضعف ما قدرت أوقف نفسي وأنا أصلا اصير عاطفية وشهوانية في فترة الحمل أكثر من الأيام الأيام العادية. قبل أسبوع صارت المصيبة.. صارت الخطيئة اللي مو قادرة أغفرها لنفسي. جامعت هالشخص، اللي المفروض إني أحتقره، واللي المفروض ما يدخل بيتي ولا يلمس طرف عبايتي. وبعد ما صار اللي صار، كأني صحيت من كابوس.. حسيت إني أنزل لجهنم برجولي.

خنت زوجي وحملت

من وقتها، ما أنام، ما آكل، ما أطيق أشوف نفسي بالمراية، أحس إني قذرة، خاينة، واللي ببطني وش ذنبه؟ زوجي وش ذنبه؟ أنا وشلون بعيش بهالشعور طول عمري؟ والله أني ندمانة ندم ما يوصفه كلام، وأدعي ربي كل لحظة إنه ياخذ عمري ولا يخليني أفيق على هالحقيقة.

أنا ضايعة، خايفة، ندمانة.. ما أدري أقول لزوجي؟ ولا أكتم وربي يعاقبني؟ وش أسوي؟ هل فيه توبة تغفر لي؟ أحس أني ما أستحق لا زوج ولا طفل ولا حياة.

سامحوني على كلامي، بس كان لازم أطلع هالهم من صدري، لأني قاعدة أموت بالبطيء.


هنا مشكلة أخرى تشبه هذه المشكلة المحرجة تنتظر منكم حلا:  زوجي لا يريد الحمل وأنا حامل


يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك، 

أم زوجي تراوده عن نفسه !!!

 من الصعب علي أن أتحدث عن مشكلتي، لأني حتى الآن غير قادة على تصديق ما يحدث، أم زوجي تغازله، أم زوجي تغازل ابنها، الذي هو زوجي، تغازله كما لو كان رجلا هي معجبة به، أنا متأكدة من ما أقول، لست واهمة، ولا شخصية موسوسة، 


أم زوجي تدعوه للرذيلة والعياذ بالله !!!!


أبلغ من العمر الثانية والثلاثين، تأخرت في سن الزواج، هذا نصيبي، ولا يوجد لدي أسباب، لكن هو قدري، لم يتقدم لي أحد يناسبني، في الحقيقة لم يتقدم لي الكثيرون، هم ثلاثة شباب، لكن لأحد منهم كان مناسبا، حتى بلغت السن التي يسمونها، سن العنوسة، وفجأة تقدم لي هذا الشاب، وهو في السادسة والعشرين من العمر، أي يصغرني بستة أعوام، ورغم إني كنت قد رفضته وبإصرار بسبب فرق العمر، لكني وجدته ملحا بشكل غير عادي، وبسبب إصراره، وطريقة تعبيره لي عن أعجابه، أعجبت أنا أيضا به، بل أصبحت مغرمة به بشكل لا يمكنني وصفه، فلديه كل ما حلمت به ذات يوم في رجل، لم يعد يهمني فرق العمر، لأنه لم يكن يهمه مطلقا.


أعتقدت أن الله يعوضني عن طول صبري، وحرماني من الزواج طوال السنوات الماضية، وحمدت الله وشكرته، سافرنا شهر العسل، وعدنا، وكان يصر على أن نعيش في بيت منفرد عن بيت عائلته، مع أنه لم يكن لدي مانع من العيش في بيت أهله، لانه كبير جدا، وجميل، وفي الحقيقة فكرت في أني سأتباهى بكوني أعيش فيه أمام صديقاتي، ومعارفي، وعائلتي، وبشكل خاص الفتيات اللاتي سبقنني في الزواج، وكن يثرن غيرتي عمدا، كنت أريد أن أتباهى بزوجي الوسيم، وقصره الرائع، لكنه رفض تماما، العيش في بيت أهله، وطلب مني أن أختار فيلا صغيرة، لنعيش فيها في أي مكان أريد.


تعبت نفسيا من حماتي


حتى الآن لم أشعر مطلقا أن هناك مشكلة، حتى لاحظت أنه يتجنب زيارة بيت أهله، ليس هذا فقط، بل لا يسمح لوالدته بزيارتنا، لم يقلها صراحة، لكن تصرفاته، وعباراته وهو ينهاها عن زيارتنا بلا مواعيد، ويطلب منها أن تكتفي بأن نزورها نحن حينما نريد، نسيت أن أقول أنها لم تنجب غيره من الذكور، ولديها ابنتين يكبرنه بعامين وأربعة، وهي مطلقة منذ ما يقارب 12 عاما، كان هو آن ذك في سن المراهقة، هي من طلبت الطلاق بسبب نزوات عمي ( زوجها ) الكثيرة، وزواجه المتعدد، فهو مشهور فعلا بذلك.

حاولت أن أفهم منه، سبب تجنبه لوالدته، فهي تعيش هي وابنتها الكبيرة ( مطلقة ) ولديها ثلاثة أبناء، وأمها العجوز، وحدهم في بيت كبير، ويسعنا جميعا، وأنا شخصيا أحب العيش في العوائل الممتدة، والبيوت العامرة بأهلها، حاولت وحاولت، لكنه لا يتحدث ويتهرب دائما من هذا الموضوع، لم يخطر في بالي أبدا، أن الأمر في منتهى الشناعة، بل إنه شنيع للغاية، فأم زوجي تراوده عن نفسه! هو لم يقل لي ذلك، لكني لاحظت ذلك بنفسي.

في البداية لاحظت أنها تحاول أن تبدوا أصغر سنا من عمرها بكثير، واعتقدت ان السبب هو رغبتها في الزواج من جديد، وهي فعلا تبدوا شابة للغاية بسبب عدد عمليات التجميل التي أجرتها، كذلك لاحظت انها حينما نزورها، ترتدي ملابس مغرية للغاية، أنا لا أرتدي مثلها أمام زوجي صراحة، ومع ذلك قلت قد يكون هذا هو ( ستايلها )، ثم لاحظت أمرا أسوأ، وهو أنها تتحدث معه هو بالذات بطريقة غريبة، كما لو كان ليس ابنها، إنها ...... كيف أشرحها، نحن النساء نعرف حينما تتحدث المرأة بهدف إغواء رجل ما، لكني مع ذلك استعذت بالله من الشيطان، وقلت لعلها لا تقصد، لعله طبعها.


أم زوجي تغازله !!!



حتى حدث أمر صدمني جدا، كنا في زيارة لهم، وكانت كل بناتها حاضرات، ومجموعة من أفراد عائلتها شقيقاتها وأشقائها، وأبناءهم، كانت عزومة كبيرة هي اعدتها لجمع شمل العائلة كما تقول، في هذه المناسبة، وبينما كنت أمشي في طريقي لغرفة نوم زوجي القديمة في الطابق العلوي، بحثا عن مكان أستلقي فيه، بعد الجلوس لفترة طويلة، وخاصة أني حامل في الشهر السادس، وقبل أن أفتح باب الغرفة، سمعته يتحدث معها في الداخل، يحدثها بإشمئزاز، ويطلب منها أن تنسى، وهي تقول له، بأنها لا تستطيع ان تنسى، يطلب منها أن تتزوج وتشبع رغباتها، وهي تخبره أنها لا تحب سواه!

كدت أسقط في مكاني من شدة الصدمة، ولا إراديا بدأت أركض بسرعة مبتعدة عن الغرفة، حتى لا يعرفا أني سمعت ما جرى بينهما، وأكتشفت طبيعة علاقتهما، فكرت انهما ربما يقتلاني لو أكتشفا اني أعرف، ربما سيحاولاني التخلص مني خوفا من الفضيحة، منذ ان اكتشفت الأمر وأنا في جحيم لا يطاق، أفكر ليل نهار، وأقرف منه ومن ملامسته لجسدي، لذلك أخبرته أني متعبة بسبب الحمل، وأريد أن أقضي هذا الوقت في بيت أهلي، لم أخبر أي مخلوق بما سمعت، لكن الصدمة فوق احتمالي، وأكاد أجن من شناعة الموقف، كيف تفعل أم هذا الأمر مع ابنها، لابد أنها إنسانة مريضة، وهل كانا أساسا في علاقة سابقا!

أرجوكم، اخبروني ماذا أفعل، كيف أتصرف؟ لا أستطيع العودة إليه، إني أقرف منه الآن، أقرف منه بشدة، ثم كيف أعود لرجل والدته تغار مني بشكل غير طبيعي، فغيرتها لا تشبه غيرة بقية الحموات، هي لا تغار على ابنها وإنما على شخص تعتقد أنه عشيقها!

اخبروني ماذا أفعل؟ هل أصارح زوجي بما سمعت؟ هل أخبر أهلي ليطلقوني منه؟ وماذا أفعل بطفلي الذي سيولد بعد شهرين؟

وأعتذر إن كنت قد لوثت مشاعركم بمشكلتي، أعرف أنها مشكلة مقززة، تثير اشمئزاز أي إنسان طبيعي، لكني بحاجة إلى شخص يخبرني ماذا أفعل، أخشى إن أخبرت أحدا من أهلي أن يطلقوني منه فورا، وأنا لازلت أحبه، ولازلت أريد أن أكمل حياتي معه، لكن في الوقت نفسه، لا أستطيع أن أنسى أو أتناسى ما بينه وبين والدته، أنا في صراع مرير، وابتلاء عظيم.


يمكنك أن تكتب تعليقك هنا  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك،