أنا إمرأة ساخنة جنسيا، وأشتهي زوجي كثيرا، لكن زوجي لا يكفيني ولا يشبعني فهو بالكاد يعاشرني مرتين يوميا، بينما أنا أريد أن يعاشرني على الأقل خمس مرات يوما!
محاور المشكلة
اعشق حق زوجي
اشتهي زوجي كثيرا
أنا ساخنة ماذا أفعل
اشتهي زوجي إذا نام
زوجي يتعب اذا جامعني
زوجي لا يكفيني ماذا أفعل
اجلس على حق زوجي وهو نايم.
.
قرأت قاعدة تقول : بما أن عضو الرجل ينتصب ست مرات ليلا، اذن لايوجد رجل عاجز جنسياً،،! وانا أحب الجنس اكثر من مرة في اليوم بس زوجي بس مرة وحدة كل يوم، فهل اقدر ان استغل هالقاعدة واقترب منه وقت النوم عشان لما يحدث انتصاب احصل على جنس اخر،،؟؟!!
أنا إمرأة في الواحد والعشرين من عمري متزوجة منذ عام واحد، مشكلتي اشتهي كثير وأحب الجنس كثيرا، أكثر من أي شيء آخر، وأرغب في الجماع عدة مرات يوميا، لكن زوجي يكتفي بمرة واحدة في اليوم، مع أنه يستطيع أن يفعلها عدة مرات معي، لكنه يقول يكفي مرة واحدة حفاظا على طاقتنا وحتى لا نمل من بعضنا،
عن نفسي لن أشعر بالملل أبدا، أنا أريد أن يفعلها معي عدة مرات، أشعر أني بحاجة إلى ذلك، وبشكل خاص أني أقضي يومي في التفكير في الأمر، فأنا أراجع وأستحضر ما حدث بيني وبينه في العلاقة الجنسية طوال اليوم، كذلك أتخيل ما يمكن أن نفعله معا في المرات القادمة، وهذا يحمسني كثيرا ويجعلني أرغب به حالا، لكنه في الصباح وطوال النهار يكون في العمل، وحينما يعود يرغب أولا في الإستحمام ثم تناول الغداء ثم الجلوس لمشاهدة برامجه المفضلة، ولا يقترب مني إلا بعد الثامنة مساءا، أي قبل النوم بساعتين تقريبا، وهذا لا يكفيني،
انا ساخنة ماذا أفعل: في الماضي كان يجلس معي وقتا أطول، لكنه بدأ يتهرب مني، ويقول بأني ( هلكته ) لأنه ما أن يجلس معي حتى أثيره جنسيا، وأنا أفعل ذلك عن عمد لأني أريده، أريد منه أن يعاشرني طوال الوقت، يقول عني بأني ساخنة، ومتحمسة للجماع، وهذا الأمر ممل، لذلك يترك البيت ويخرج، حتى وعدته أني لن أتحرش به مطلقا قبل الثامنة مساءا، لقد اتفقنا أن الجماع لن يبدأ قبل الثامنة مساءا كل يوم ما عدا أيام الإجازات، حيث سمح لي في أيام الإجازات أن أتحرش به وأثيره جنسيا مرتين يوميا فقط،
اتفقنا على ذلك رغم أني في قلبي غير موافقة، لكني اضطررت للموافقة لأني أريده أن يجلس في البيت ويرتاح، فأنا لا أريد أن أكون سببا في هروبه من البيت، يشعرني، يشعرني جلوسه في البيت بالحب والأمان، لكني رغم ذلك أقاوم التحرش به بصعوبه، فمجرد رؤيته جالسا هناك في هدوء يطالع التلفزيون تجعلني أرغب في أن أنقض عليه وأقطع جسده بقبلاتي، أعرف أني إمرأة ساخنة جدا، هذه هي حالتي وماذا أفعل بنفسي!!! أرجوكم لا تلوموني هذا الأمر خارج إرادتي، هكذا طبيعتي!! اقرأ أيضا ( رواية ألم ليلة الدخلة ) رواية رومانسية جريئة رائعة..
الجماع جميل وممتع وزوجي مثير ويعرف كيف يمتعني وأنا أمتعه أيضا وهذا باعترافه، لذلك لا أفهم لماذا يحرم زوجي نفسه من هذه المتعة، أو يبخل على نفسه وعلي ولا يمارسه طالما كنا معا في البيت، ويكتفي بمرة واحدة فقط في اليوم، وأنا اشتهي كثيرا ما الحل؟
يقول بأنه يشعر بالتعب، لكني أعرف أن الجماع يجدد النشاط، كذلك يقول أنه لا يشتهي أكثر من مرة يوميا، فهل هذا يعني أن زوجي ضعيف جنسيا ومن حقي أن أطلب الطلاق وأتزوج من رجل غيره، لكني أحب زوجي و احب حق زوجي أشعر أنه مفصل على مقاسي ، لذلك لا أعرف ماذا أفعل، وكيف أتصرف معه؟ أخشى أنه يمارس الجماع مع أخريات وأنه بدلا من الذهاب للعمل يذهب ليقابل عشيقات خفيات في حياته، لأني لا أفهم كيف يرفض الجماع معي ويكتفي بمرة واحدة في اليوم! بينما أنا مستعدة لفعلها أكثر من عشرين مرة في اليوم معه من شدة حبي وعشقي الشديد له.
اشتهي زوجي اذا نام، أحيانا يقول بأنه لا يستطيع، وأن قضيبه لا ينتصب سوى مرة واحدة يوميا، لكني أراه بنفسي، إنه يبقى منتصبا طوال الليل بينما هو نائم وهذا يعني أن لديه قدرة وإنتصاب طوال الليل، لكنه مع ذلك يبخل علي به، أو ربما هو يشتهي وهو نائم لا أفهم، لذلك قررت أن أفعلها معه وأن اجلس على حق زوجي بينما هو نائم لآخذ حقي منه رغما عنه!!! اقرأ أيضا ( رواية ألم ليلة الدخلة ) رواية رومانسية جريئة رائعة..
يمكنك أن تترك تعليقك هنا كمجهول،
دون الكشف عن هويتك،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق