أتخيل حبيبي معي وأنا مع زوجي، أتخيل غير زوجي، أتخيل حبيبي معي، أفكر في غير زوجي وقت العلاقة، أتخيل حبيبي وأنا في الفراش مع زوجي، اتخيل حبيبي وقت الجماع مع زوجي، إذا زوجي جامعني أتخيل حبيبي مكانه، وقت العلاقة أتخيل حبيبي بدال زوجي.
- أتخيل حبيبي
- أتخيل غير زوجي
- أتخيل حبيبي معي
- أفكر في غير زوجي
- أتخيل حبيبي مكان زوجي
- أتخيل حبيبي وأنا مع زوجي
ثم تقدم لي زوجي وهو شاب قبيح بشع، ليس في مظهره فقط بل حتى في أخلاقه وسلوكه، يشبه أبي في أفكاره وتصرفاته، بل أسوأ، وهو أيضا قذر لا يستحم إلا نادرا، ورائحة فمه كريهة للغاية، ولا يحلق ولا ينظف نفسه ولا يهتم بمظهره، رجل شنيع، وحينما أطلب منه أن يتنظف قبل الجماع يرفض ويقول اللي تحب زوجها تحبه مثل ما هو!!! ماذا احب في شخص رائحته كريهة للغاية، ومظهره كما لو كان من العصر الحجري.
كرهت نفسي بعد زواجي من زوجي، وكرهت حياتي، ومافيه شيء مصبرني غير الخيال، أقضي ساعات طويلة من يومي أتخيل إني مع حبيبي، أكلمه وأسولف معه وأبوسه، أقعد أشوف أفلام رومانسية وأتخيل فيها حبيبي، وأمارس العادة السرية وأتخيل حبيبي، أدخل على حسابه وأطالع في صوره، لكن ما أقدر أتواصل معه، لأني خايفة زوجي يكشفني وتصير مصيبة، زوجي واحد شري وعادي يأذي حبيبي لو درا إني للحين أحبه وأفكر فيه.
أتخيل حبيبي
شريت موانع حمل وصرت آخذها بالسر، وأبتعد عن زوجي أيام الذروة عشان ما أحمل، وأدعي ليل ونهار إن ربي يفكني منه، ويطلقني، قبل ما أجيب منه طفل، عادي عندي أصير عاقر من كثر الحبوب اللي أخذها بس ما أجيب منه طفل، ما أريد أي شيء يربطني فيه،
أبوي اللي ظلمني وزوجني غصب عني، ربي بلاه بمرض وصاير في ايامه الأخيرة، ومن يموت أبوي بطلب الطلاق من زوجي وبرتاح من همه، وما أفكر أرجع لحبيبي لأنه حسب ما سمعت إنه عقد قرانه، لكن أريد أخرج من هالجحيم، من هالقرف والقذارة اللي عايشه فيها مع هالزوج المعفن.
تخيلوا يطقع علي وهو ماشي عادي، يطقع تحت اللحاف ويضحك ويقولي شمي، وإذا دخل الحمام ما يسحب السيفون، يقول نسيت وأنا أدخل وأشوف وراه القرف، شخص مقرف وكل همه في الدنيا بطنه والفراش، ما يعرف غيرهم، لا يعرف طلعات ولا جيات، طول الوقت في البيت يطبخ وياكل، يحب الطبخ يعشقه، نص يومه في وظيفته والنص الثاني في المطبخ، وبعدها يجي يدور فراشي يريد يطفي شهوته وينام، اقرأ أيضا ( رواية ألم ليلة الدخلة ) رواية رومانسية جريئة رائعة..
أتخيل حبيبي مكان زوجي
أتخيل حبيبي وأنا مع زوجي
لا يداعب ولا يلاطف يهجم علي مثل الثور ولا يراعي مشاعري!!! صرت أكره جسمي اللي يلصق فيه جسمه القذر كل يوم، وبعد ما يرقد معي أركض أتروش عشان أغسل جسمي من قذارته، تصير رحتي كلها خايسة مثل ريحته، ومرات أستفرغ وأنا معه لأني ما أقدر أتحمل ريحة فمه وهو يريد يبوس فمي، ما أقدر أتحمل وأستفرغ عليه، كلمت أمه وأخته وقلت لهم قولوا له يغسل أسنانه لأني تعبت أقول وما ينظف، بس للأسف ما يسمع كلام أحد، مرات أتخيله كيس زبالة عزكم الله وجالس، هو متين، والوزن الزايد مع قلة النظافة مصيبة.
بسرعة تطلع ريحته وطول الوقت معرق وما يتروش إلا إذا فيه مناسبة حتى في شغله وايد يعطونه لفت نظر بسبب قذارته، وريحة جسمه ومع ذلك ما يهمه يقول خلهم يفصلوني إذا مو عاجبهم، وطبعا ما يقدرون، وأنا صدق تعبت وقرفت، وخايفة أجن لأني مرات أحس بضغط نفسي شديد، خاصة إذا جاني وهو توه متغدي يصير يطقع وهو نايم معي وأصير مو قادرة أتحمل وأستفرغ...
أخاف أسوي في حالي شي من ضيقي، واذا شكيته لأبي قالي هذا جزاء لك لأنك استغفلتيني ورحتي حبيتي من وراء ظهري وكسرتي خشمي بين الرجاجيل، وأنا ما أدري من ذولا الرجاجيل، ترى محد درا عن قصتنا غيره لكن أبوي طول عمره ظالم!!!
أدعي إن الله ياخذه، عشان أرتاح، ما أقدر أطلب الطلاق من زوجي وأبوي حي، لأني أعرف إنه بيسود علي عيشتي، والحين أبوي في المستشفى بين الحياة والموت، وأنتظر يسلم روحه لباريه وبعدها ما أدري شو بسوي بحالي، عندي نار في صدري ودي أنتقم من زوجي ودي أدوس على خشمه ودي أعذبه مثل ما عذبني هالسنين بقذارته، ما أعرف كيف بتصرف لكن الأكيد إني بهجره وبرفع عليه قضية خلع، حتى لو بعت أعضائي عشان أدفع له مهره ببيعهم بس أرتاح منه.
يمكنك أن تترك هنا
تعليقك على المشكلة كمجهول،
دون الكشف عن هويتك،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق