زوجي ركب دعامة وتزوج علي

  زوجي العاجز جنسيا ركب دعامة وتزوج علي بعد صبري وطول معاناتي معه، تزوجني واكتشفت إنه عاجز جنسيا، وتحملت عجزه وضعف إنتصابه خمس سنين، وأول ما ركب دعامه ذكريه للقضيب، ظلمني وتزوج غيري، وما صبر علي مثل صبري عليه !!!


محتويات المشكلة
.
مساء الخير عليكم خواتي، بصراحة ما أدري من وين أبدأ مشكلتي، لأني فعلا منهارة وما أقدر أكتب شيء، لكن مضطرة أفضفض وادور حل لمشكلتي،

أنا متزوجة من سبع سنين، من رجل من معارفنا، وكنت معجبة به كثيرا قبل الزواج، لخلقه وسمعته الطيبة، ومكانته الإجتماعية التي تفوق مكانتنا، وأيضا كان وسيما جدا، وكانت الكثير من الفتيات يحلمن به، وبشكل خاص أنه بقي عازبا لفترة طويلة، ولم يفكر بالزواج إلا بعد أن بلغ الثلاثين، لذلك شعرت بسعادة كبيرة غامرة حينما تقدم لخطبتي، وكنت أنا حينها في السابعة والعشرين.

كانت كل صديقاتي وقريباتي اللاتي في عمري قد تزوجن، ما عداي أنا تأخرت في الزواج لأني كما تقول أختي لم أكن ( حركة ونغنوشة ) مثلهن، يعني لم أكن أجرؤ على التلميح لأي رجل أني أريده، وكنت فتاة هادية جدا، ولم أكن مثيرة للإنتباه مطلقا، رغم أني جميلة وذكية، ومتفوقة في دراستي وطموحة في عملي، لكني لست ماهرة في الحركات، لذلك حينما تقدم لي زوجي لم أصدق نفسي، ولم يصدق الناس أنه اختارني أنا، لكني شعرت بأني أخيرا حصلت على مرادي، وأن الله عوضني عن طول صبري وكسرة خاطري حينما لم يتقدم لي أحد قبله، فوافقت بلا تردد، حتى حينما طلب مني شقيقي أن لا أتسرع لم أسمح له بالتدخل وقلت لوالدي أني أريده وعلى بركة الله،

اكتشفت إن زوجي عاجز جنسيا 😔


لكني فوجئت بعد الزواج بأن زوجي عاجز جنسيا، أو شبه عاجز، لم يكن لديه انتصاب طبيعي، حاول معي عدة مرات في الليلة الأولى لكن بدون جدوى، قلت في نفسي ربما هو قلق الليلة الأولى، وأنتظرت أن يتحسن كنت كل يوم أقول لا بد أن اليوم هو اليوم المنشود، حتى مرت على زواجنا خمس سنوات كاملة وأنا لازلت عذراء، لم يمسسني !!!

كم كنت غبية، حيث أني كنت أقول في خاطري أني بنت أصول ويجب أن أصبر عليه، وعلى علته، ولا بد أنه سيتحسن ذات يوم، وليس من اللائق أن أتركه لهذا السبب وأتسبب في جرح مشاعره، أو أن أكون السبب في فضيحة قد لا ينجو منها، فليس من السهل على الرجل أن تطلب المرأة الطلاق منه لأنه عاجز، والله ثم والله كنت في بعض الأحيان أشعر أني سأموت من فرط حاجتي للجماع، وبشكل خاص أنه ينام إلى جواري وهو رجل وسيم وملامحه جميلة ولديه جسد مثير، لكنه عاجز فليس لديه إنتصاب نهائيا، وكان يخلص لي بيده.

تجربتي مع دعامة الانتصاب​


كان أهلي وأهله يسألوننا بشكل مستمر عن سبب عدم حملي، وكنت أقول في خاطري من أين سيأتي الحمل إن كنت لازلت عذراء حتى الآن، لكن زوجي يخبرهم دائما بأنه غير مستعجل وأننا نريد أن نعيش شبابنا لأنفسنا، ثم سنفكر في مسألة الحمل لاحقا، كانت والدته دائما ما تستنقصني أمام زوجات أبنائها وبناتها، وتلمح إلى أني عاقر ولا أنجب وإلا فلماذا لم أحمل حتى الآن، هذا بالإضافة إلى أنها كانت تحثه على الزواج من أخرى وكأنه قادر على الأولى، لكني كنت أبلع غصتي وأسكت إكراما لزوجي، وخوفا على مشاعره، لأني كنت أحبه حبا كبيرا رغم كل شيء.


تصرفات الزوج العاجز​


وكان يقول لي لي بأنه يذهب للأطباء بشكل مستمر بحثا عن علاج أو حل، وأنه يقدر صبري وأني إمرأة من ذهب وأني وأني، وأنا كنت أصدقه وكان كلامه يجعلني أكبر في عيني نفسي، وأرى مشكلته صغيرة في مقابل الحب والتفاهم والسعادة التي نعيشها معا، لأنه كان يساعدني عن طريق الجنس الفموي وبعض المداعبات، ورغم أنها لم تكن تكفي فهو سريع القذف لكن على أقل تقدير كانت تسد بعض الجوع الجنسي لي وله.

بعد السنة الخامسة من زواجنا جاءني وهو يكاد يطير فرحا وأخبرني أنه وجد الحل النهائي لمشكلته، حيث أنه زار طبيبا زائرا وبعد الفحص أخبره بأن مشكلته بسيطة، وأن الحل هو في وضع دعامة الإنتصاب، وفعلا سارع زوجي إلى وضع ما تسمى بدعامة القضيب، والتي غيرت مجرى حياته وحياتي بشكل جذري، لقد أصبح زوجي رجلا طبيعيا بل وأكثر، فقد كان يتمتع فعلا بقدرات جنسية عالية لولا ضعف الإنتصاب الذي كان يعاني منه، أصبح زوجي معي كما لو كان ثورا هائجا، وأصبح يمتعني ويقول لي بأنه يريد أن يعوضني عن كل سنوات الصبر التي عشتها معه، وعشنا أياما رومانسية وجنسية مشبعة، وكنت أنا في قمة سعادتي لأني أخيرا سأصبح حاملا،


زوجي عديم الوفاء


وفعلا حملت ولله الحمد، وفي فترة الحمل كان الوحم علي شديدا للغاية، وكنت أكره أن يتقرب مني زوجي أو حتى أن ينام معي، واستمر الوحم معي حتى الشهر السادس، بلا توقف، كنت أكره حتى رائحته، وكنت أشم رائحته بمجرد دخوله للبيت، وهذا جعلنا لانمارس الجماع طوال أشهر الحمل، وهنا كانت الفاجعة والصدمة الشديدة، حيث وجدت زوجي يخبرني أنه قام بخطبة إمرأة مطلقة وسيتزوج بها الشهر القادم!!!!


ظلمني وتزوج غيري


شعرت بالشلل في تفكيري، والعجز التام في جسدي، حتى أني سقطت على الأرض من وقفتي وسألته عن السبب، لماذا يفعل بي هذا ؟ لماذا يتزوج علي بعد أن صبرت عليه وأحتملته خمس سنوات وسترت عليه؟ وكان سببه سخيفا وغريب قال لي بكل ببساطة، بأنه يريد أن يرد اعتباره بين الناس، وأنه عاش الحرمان الجنسي سنوات طويلة، وأنه الآن يريد أن يعيش كل لحظة وكل يوم وهو فخور بنفسه وقواه الجنسية، وأنه كان يرى نظرات الشفقة في عيون الناس الذين كانوا يشكون في قدراته الجنسية، وهو الآن يريد أن يثبت لهم أنه قادر، ولذلك فقد يتزوج أربع نساء، والثانية هي خطوة في سبيل تحقيق هذا الهدف!!!!

زوجي عنده ضعف وتزوج على


أحتقرته، وأحتقرت نفسي، وأحتقرت مشاعري، وغبائي وطيبة قلبي، أحتقرت أني بنت أصول وأني صبورة، وأني ضحيت من أجله بخمس سنوات من عمري، عشت فيها نظرات أستنقاص أهله لي، لأني لم أحمل، ونظرات الشك من أهلي لأني لم أنجب، وكوتني نيران لسان أمه السليط الذي كانت توجهه نحوي ليل نهار لتنفرني وتزوجه من غيري حينما كان عاجزا جنسيا، من سيعوضني أنا عن تلك السنوات، وذلك القهر الذي ذقته معه يوما بيوم وهو عاجز عن إمتاعي أو عن أن يجعلني أما، وبدلا من أن يعوضني يصفعني بزواج ثاني وثالث ورابع، يحطم به كبريائي، وينقل عقدة النقص من حياته إلى حياتي!

لماذا يظلمني وأنا التي كنت بارة به، مخلصة له؟


أنا أحترق كل يوم وأجلد نفسي ألف مرة في اليوم لأني صبرت عليه، ليتني فضحته، ومزقت سمعته وتزوجت رجلا آخر بعده يجعله يموت قهرا وغيضا بدلا من ما فعلته بنفسي، إذ صبرت عليه فقهرني !!!

لم يكن يستحقني ولا يستحق تضحياتي منذ البداية، لقد تزوجت رجلا ناقصا، ليس لأنه كان عاجزا جنسيا، ولكنه ناقص في الخلق، فهو نذل وخسيس للغاية، ندمت لأني حملت منه، يا ريته ما ركب الدعامة وياريتني تطلقت منه منذ أول ليلة اكتشفت فيها أنه ليس سوى عاجز!!!

زواجه بعد اسبوعين، ولا فاد فيه نصايح أهله ولا نصايح أهلي، في البداية اعتقدت إن أمه السبب في زواجه، لكني اكتشفت أنها بالعكس من يوم عرفت عن حملي وهي في صفي، وفرحانه بي، وكان لها موقف من زواجه، وحرمت عليه يسلم عليها أو يكلمها إذا تزوج علي، لكنه ما اهتم، عادي يعني، كمل مشروع زواجه رغم ان الجميع معارضين، أبوه وأخوانه وأمه قاطعوه، وأهلي كلهم تهاوشوا معاه، لكن ما همه أحد، ولا همه أني طلبت الطلاق، ورحت بيت أهلي، عادي عنده تجاهلني وكمل مشروع زواجه،

زوجي عنده ضعف وتزوج على


ما أدري شو أسوي، عندي مشكلة كبيرة سببها ذاتي، والندم الفضيع اللي حاسه فيه بنات، أحس نفسي بموت، مو لأنه بيتزوج علي، أنا ندمانه بموت لأني ما فضحته أول أيامي معاه، لأني صبرت على واحد نذل عديم إحساس مثله، ندمانه على أيامي اللي ضيعتها معاه، دمرني ودمر نظرتي لذاتي ولقيمي ومعتقداتي، كنت أشوف إن الزوجة الصبورة على زوجها بنت أصول، والحين أشوف إني ما كنت بنت أصول إلا كنت حماااااااارة حمارة غبية، لأني صبرت على عشرته القذره، تعبانه بنات سامحوني على ألفاظي، محتاجه أفضفض...

ندمانه إني حملت منه، ولولا خوفي من ربي، كنت سقط الجنين، لكني أخاف من ربي والله، وخايف إذا ولدت أكره الطفل لانه يذكرني بأسوأ تجربه عشتها في حياتي.

صدقوني ماني قادرة أبدا أتحمل نفسي ولا أتحمل وضعي، أخاف أسوي بنفسي شيء، يااااااااااااائسة بموت من القهر بموت والله العالم بحالي.

هناك مشكلة زوجية محرجة أخرى بنفس الطابع: متزوجة ومازلت عذراء ما الحل؟ 
 

هناك 9 تعليقات:

موسوعة الخطوبة والزواج يقول...

حبيتي لقد أحزنتني قصتك كثيرا، إني آسفة فعلا لكل ما تمرين به الآن، ومن الطبيعي أن تشعرين بالقهر بهذه الطريقة، فما فعله زوجك هو جحود كبير في حقك، لكن يضطر الإنسان أحيانا إلى مواجهة مواقف في الحياة لم يكن حتى يتوقع أنها ممكنة الحدوث، لكنها تحدث، لحكمة ما،

غاليتي عليك أن تعرفي أولا، بأن الزوج الذي ينكر معروف زوجته ويجحد فضلها وصبرها عليه خمسة أعوام وعلى عجزه، ثم يتزوج عليها ويقهرها حين يجد الفرصة، هذا الزوج بالتأكيد يعاني من مشاكل نفسية خطيرة، أولها الشعور بالنقص والدونية، وأنخفاض كبير في الثقة بالنفس، وهذه المشاكل قد تؤدي به إلى الشعور بالإحباط والضعف الذاتي، والخوف من الفشل، والشعور بالغيرة أو الشك الزائد، وحب السيطرة والتسلط على الآخرين، وكل هذا من الطبيعي أن يتسبب في سلوكه السلبي تجاه زوجته.

يمكن أن يكون هذا الزوج يبحث عن تأكيد الذات والاعتراف به من قبل الآخرين، بعد سنوات الشعور بالنقص والدونية التي عانى منها وعاشها سواءا قبل الزواج بك أو بعد الزواج، فغالبا هو كان يعرف قبل أن يتزوج بك بأنه عاجز جنسيا أو مصاب بضعف إنتصاب، ومن الواضح أيضا أنه تزوج بك أنت على وجه الخصوص لأنه عرف عنك أنك فتاة طيبة مسالمة، خلوقة، ومضحية، كل هذه الصفات ربما استطاع أن يجمعها عنك من خلال المعارف أو مراقبتك لفترة طويلة، لا تستبعدي هذا الأمر، فحينما يكون الرجل مصابا بالعجز الجنسي أو ضعف الإنتصاب، ولديه ضغوط عائلية تطالبه بسرعة الزواج، فإنه بدلا من أن يطلب العلاج، أو يأخر زواجه، يسرع إلى البحث عن زوجة ضعيفة الحيلة، أو مسكينة أو خلوقة وهادئة، وبنت أصول مثلك أنت.

يمكن أن تتضمن سمات الشخصية السلبية للزوج الذي ينكر معروف زوجته ويتخلى عنها عندما يصبح بصحة جيدة جنسياً ما يلي:

(1) الأنانية: قد يكون الزوج المتخلى عن زوجته بعد أن استعاد صحته الجنسية يعاني من نمط شخصية أناني يفكر فقط في رغباته ولا يهتم بمشاعر الآخرين.

(2) عدم الاحترام: يمكن أن يتجلى هذا في عدم احترام الزوج لزوجته وعدم التقدير لما قدمته له خلال فترة عجزه الجنسي.

(3) الخيانة: إذا تزوج الزوج من امرأة أخرى بعد استعادة صحته الجنسية، فإن ذلك يعد خيانة لزوجته الأولى التي صبرت عليه وتعاونت معه خلال فترة عجزه الجنسي.

(4) ضعف الشخصية : يمكن أن يدل على ضعف شخصية الزوج وعدم الالتزام بالعلاقة الزوجية والمسؤولية الاجتماعية التي تتطلب الوفاء بوعود الزواج والالتزام بالشريك.

(5) النمط العلاقي غير الصحي: يمكن أن يكون للزوج نمط علاقي غير صحي قد يتجلى في الاستغلال الذاتي والتلاعب بمشاعر الآخرين وعدم الالتزام بالعلاقات الطويلة الأمد.​

تقولين أنك شعرت بسعادة كبيرة حينما تقدم لك، من ما يعني أنك حتى لم تحلمي يوما برجل مثله، لكنك لم تكوني على علم بأن هذا الرجل اختارك ليس لأنه فضلك على الأخريات، ولكنه أختارك أنت بالذات لأنك أقلهن حيلة !!!

زوجك يمر حاليا بمرحلة التعويض العكسي:

تقنية التعويض العكسي تعني أن الفرد يحاول التعويض عن مشاعر النقص التي يعاني منها بسلوكيات أو أفعال عكسية، وفي حالة زوجك، كان يعاني من ضعف الانتصاب لمدة خمس سنوات وهو مشكلة جنسية تؤثر بشكل كبير على الرجال، وتجعل الرجل منهم يشعر بالفشل والعجز والحرج الشديد أمام زوجته، والخوف الدائم من أن تفضح سره، كان يعاني ومضغوط بشكل كبير،

في كل مرة لا يستطيع فيها الرجل العاجز جنسيا إرضاء شريكته بسبب ضعف الانتصاب، تزداد لديه مشاعر النقص وعدم الكفاءة الذاتية، وقد يفضل تجنب الجماع بالكامل بدلاً من مواجهة هذه المشكلة، بالإضافة إلى ذلك، قد يشعر بالعار والاحراج عندما يضطر في كل مرة إلى التهرب أو تصبير زوجته على مشكلته. لك أن تتذكري الآن كيف كان يتذلل لك لكي تحتملين عجزه، ذلك الرجل في حد ذاته أصبح بعد أن ساعدته الدعامة، أصبح ذا جبروت ويريد أن يتزوج عليك ثلاث زوجات أخريات!!!

والسبب هو أنه مع وضع دعامة القضيب، شعر زوجك بالتحسن الجنسي وعاد للاستمتاع بالجماع، وبالتأكيد هذا التحسن أعطاه شعورًا بالثقة بالنفس والكفاءة الذاتية، وهو ما جعله يعشق فكرة أن يثبت لنفسه ولك وللآخرين أنه لم يعد يعاني من أية مشكلة الآن، وأنه قادر على أربعة نساء وليست واحدة فقط، وهذا تماما ما يعرف بتقنية التعويض العكسي.

من الناحية النفسية، قد يعكس السلوك العكسي تعويضًا لمشاعر النقص والاحباط الذي شعر به في الماضي. وقد يرغب في إثبات الذات وزيادة شعوره بالرجولة والقوة من خلال تعدد الزوجات.

من الجدير بالذكر أن تقنية التعويض العكسي التي يستخدمها زوجك قد تؤدي إلى تأثيرات نفسية سلبية على المدى الطويل، مثل الإدمان على العلاقات الجنسية السطحية، وعدم القدرة على بناء علاقة جنسية مثمرة ومستدامة، أو عاطفية عميقة، سواءا معك أو مع غيرك.

غير معرف يقول...

لن تعرفين معدن الرجل إلا حينما يكون في حالة من الأمن والرخاء، فحينما يكون محتاجا لك سيكون ملاكا بين يديك، لكن ما أن يستغني عنك سترين وجهه الحقيقي ويا له من وجه !!!

أقدر شعورك بالألم، والله لو كنت مكانك ما كنت احتملت، لكن على أية حال غدا تتعبه الدعامة ويعود، فالدعامة لا تجعله رجلا طبيعيا للغاية، يعني لها مضاعفات وبعض المشاكل، وحتى لو نجا من عيوب الدعامة، غالبا سيمل وسيشبع ويعود، لكن السؤال هو هل ستكونين راغبة به بعد عودته؟

غير معرف يقول...

قههههههههههــــر الله يعينك،
قرأت ذات مرة بحثا علميا يتحدث عن الرجال المصابين بعقدة النقص، ومنهم مثلا الرجل السمين جدا، كيف يتصرف بعد أن يجري عملية قص للمعدة او تحويل وينحف ! لاحظ الباحثون أن الرجل ينطلق نحو تكوين علاقات نسائية بشكل عشوائي ومندفع، يصبح كالمجنون، يريد كل النساء في وقت واحد، كتعويض عن كل الأوقات التي تمنى فيها النساء ولم يستطع الحصول على إعجابهن بسبب سمنته،

هذا الكلام أجده حاليا ينطبق على زوجك إلى حد ما، زوجك عانى من النقص فترة طويلة، وكردة فعل تزوج عليك، ليس لأنه لا يقدرك، أن أن الموضوع لا يخصك أنت ولكنه فعل ذلك لأنه يريد أن يعوض نفسه ويشبع نقصه، وحينما يشبع قد يندم وقد لا يندم،

في النهاية يا أختي أنت لست مسؤولة عن أخطائه، وغير مطالبه بتحمله، إن كنت عاجزة عن التعامل معه بعد أن خذلك وأنكر جميلك، فطلقيه أهم شيء راحتك النفسية.

غير معرف يقول...

حبيبتي انتي ملاك والله مو إنسانة، صبرك هذا ما تصبر عليه إلا وحده عظيمة، بس للأسف صبرك راح لشخص ما يستحق ذرة وفا، حسبي الله عليه! الله بيعوضك ويجبر خاطرك إن شاء الله، بس لا تخلين حزنك يكسرك، كوني قوية علشان نفسك وعلشان الجنين اللي ببيتك ❤️."

غير معرف يقول...

أنا لو مكانك كان فضحته أول ليلة! والله قليل أصل ونذل! أنتي غلطتِ لما سترتي عليه وضيّعتي عمرك معاه، وما أقول إلا حسبي الله عليه كسر قلبك بعد ما قومتيه! ودي أصفقه!

غير معرف يقول...

ذكرتيني بوحدة زوجها كان متييييييين ( سمين حيل ) وهي كانت جميلة ملكة جمال ورشيقة حيل، وكانت تحبه وباقية عليه لكن هو بعد فترة راح سوى قص معدة ونحف وصار رشيق تعرفون شو سوى فيها !!!! على طول خانها ما صدق إن البنات صاروا يتقبلونه فخانها ولا افتكر في صبرها عليه يوم كان محد يطالع فيه !!! الرجال صدق صدق صدق ما لهم أمان أبد أبد أبد

غير معرف يقول...

أنا صراحة مو مستوعب! كيف إنسان عاش خمس سنين مع وحده صابرة عليه بكل حب واحترام ويردها كذا؟ هذا ما فيه مروءة، حتى لو صار رجال، ما يصير يكافئك بالخيانة! وش ذي العقول؟

غير معرف يقول...

انتي غلطتي لما طنّشتي نفسك ومشاعرك، الرجل إذا ما حس إنك تحطين لنفسك قيمة، ما بيحط لك هو قيمة بعد، بس لسه قدامك عمر، طلّقيه وعيشي لنفسك وولدك، الحياة ما انتهت...

غير معرف يقول...

أختي، ترى الطيبة مو دايم تجيب خير، ولا الصبر دايم يكون لصالحنا، أحيانًا لازم نوقف ونقول (أنا أستحق أكثر)، كوني قوية، لا تندمين على طيبتك، هو اللي خسر إنسانة عظيمة، أما أنت ربي بيجبر كسرك إن شاء الله.

إرسال تعليق