إلحقوني زوجي يطلب مني ألبس ملابس الخادمات، لأن هذه الملابس تثيره على حد تعبيره!!!
زوجي يطلب مني ألبس ملابس الشغالة!!!
زوجي متزوج قبلي وعده أطفال، ومطلق، وأنا زوجته الثانية، لكن ليس لي علاقة بطلاقه، يعني أنا لم أسرقه من زوجته الأولى، قام بخطبتي بعد طلاقه منها بعدة أشهر وقبل ذلك لم أكن أعرفه ولا أعرف عنه أو عن عائلتهم أي شيء، لكني علمت منه بعد الخطوبة، بأن زوجته كانت غيورة جدا جدا ، وأنها هي من دمرت زواجها بيديها بسبب غيرتها عليه، حيث أنها كانت تغار عليه حتى من الخادمة!!!
صدقت كلامه في البداية، وبشكل خاص أن سمعته جيده، والجميع يشكر فيه وفي أخلاقه، وأنه بار بوالدته، وأنه رغم زواجه وسكنه في بيت منفصل عن بيت والدته، لكنه كان ينام ليلة بين زوجته وعياله وليلة ينام في بيت والدته، حيث أن بيت والدته في الشارع الخلفي لببيته.
زوجي والشغالات
تعرفون كيف الزواج في بعض العوائل، لم يسمح لي والدي بالتعرف عليه كثيرا، خطبني وبعدها بشهرين تزوجنا، حاولت أن أتعرف عليه من خلال المكالمات الهاتفية حسيت إنه رجلا محترم وطيب وخلوق.سألت عنه الناس المقربين منه والمعارف شكروا فيه كثيرا، وفي بره بوالدته، وقالوا بأن زوجته نادمة على طلاقها منه وأنها تريد الرجوع إليه ولكنه يرفض إرجاعها، هكذا فهموني الناس، لأنهم هم أيضا يعتقدون ذلك.
زوجي والشغالات
المهم تزوجنا، وبعد الزواج بعدة أشهر كانت الصاعقة الكبرى!!!
فاجأني زوجي حينما اشترى لي طقمين من ملابس الشغالات، وليسا من الملابس التنكرية المثيرة، التي تباع في المحلات المتخصصة بالملابس التنكرية أو الألعاب الجنسية، وإنما هي ملابس خدم بالمعنى الحرفي، الملابس التي ترتديها الخادمة في بيوتنا، ليس فيها أي نوع من الإغراء، غالبا هي واسعة، وكذلك يطلب مني أن أرتدي عليها الحجاب تماما كما تلبس العاملة في منازلنا، ملابس محتشمة واسعة وعملية!!!
نظرات زوجي للخادمة
لقد اشترى لي طقمين من محل على ناصية الشارع، رخيصة الثمن رديئة الصنع، وطلب مني أن أرتديها وأن أرفع أكمامي، وأبدأ في تنظيف البيت بينما هو يراقبني! وهذا الأمر أرعبني!!!وبدأت أربط الأحداث ببعضها البعض، حيث سمعت أن زوجته السابقة أقصد طليقته، كانت خيرته بين أن يسفر خادمة أمه أو أن يطلقها، لكنه رفض تسفير الخادمة، وهنا ربطوا طلبها بأنها بخيلة، وتجبره على عقوق والدته، ولا تريده أن يجلب لوالدته شغالة، وأنه من شدة بره بأمه رفض طلب زوجته وأبقى الشغالة.
كذلك في عدة مناسبات كنت ألاحظ نظرات حقد وحسد وضيق من خادمة أمه لي، تلك الخادمة تعمل لدى والدته منذ أكثر من خمس سنوات تقريبا، وهي إمرأة بسيطة وأكبر عمرا من زوجي، لكنها تبدو خبيثة، وفي ملامحها بعض المكر والخبث النسائي، وتحب أن تتصرف بطريقة مثيرة حينما ترى الرجال.
نظرات زوجي للخادمة
لذلك، وبسبب صدمتي وفضولي للتأكد من شكوكي، ارتديت أحد الطقمين، ورفعت أكمامي وبدأت أنظف البيت، وهنا لا يمكنكم تخيل نظراته كيف كانت شهوانية، وكانت عيونه تلاحقني ببريق شهواني مرعب، وكأنه يرى فريسة يريد أن ينقض عليها.
اصبت باشمئزاز منه ومن نظراته، فأسرعت وخلعت ملابس العاملات واتديت ملابسي، وقلت له أني لم أرتح في تلك الملابس.
المشكلة هي أني بدأت أفهم الآن لماذا يحب أن ينام في بيت أمه، لأنه هناك ينام مع الشغالة!!! وفهمت لماذا كانت زوجته ترفض أن تجلب شغالة في بيتها، لأنه لا يترك الشغالة في حالها، هو غالبا يغتصب الشغالات أو ينام معهن برضاهن.
كان علي أن أتأكد، وطبعا كان ينام ليلة عندي في البيت، وليلة في بيت أمه بحجة أنه يعتني بوالدته، بينما أولاده كلهم عند امهم لأنها اخذت الحضانة والبيت الذي كانت تعيش فيه أيضا، وبعد طلاقها جلبت خادمة، مع أنها كان ترفض جلب الخادمات أثناء زواجها منه.
بينما أحضر لي أنا بيتا بعيد نوعا ما عن بيت امه وبيت طليقته ربما لكي لا أكتشف الحقيقة، ولم يجلب لي خادمة في الحقيقة أنا لم أطلب لأن بيتي صغير جدا وليس لدي أية أعباء منزلية ولا حاجة للشغالة وليس هناك مكان لها فيه، بيتي غرفة وصالة ومطبخ فقط.
زوجي يطلب مني ألبس ملابس الخدم
قال كعادته الليلة سأنام عند أمي، قلت له : خذني معك!!!أصابه طلبي بصدمة، ونظر لي وهو قلق قائلا: لماذا؟ قلت له: لأنك زوجي ويجب أن أذهب معك حيثما شئت، ثم سألته: لماذا لا نقيم أنا وأنت في بيت والدتك إنه كبير ومتسع، يكفينا جميعا.
نظر لي كأني صعقته بالكهرباء وقال: لا، لا تحب أمي الإزعاج، هي مرتاحة لكونها مستقلة في بيتها، ثم أني أحب أن يكون لي أنا أيضا بيتي المستقل.
قلت : لا بأس خذني أنام معك الليلة في بيت أمك.
لكنه انزعج بشدة، وقال: لا، هذه الليلة لأمي، علي أن أعتني بها وأركز عليها، وجودك سيشتتني وسيشعر أمي بالضيق، هي لا تحب أن أجلب زوجاتي معي إلى بيتها.
والدته إمرأة عجوز، وهي شبه ضريرة لا ترى جيدا، ولا يمكن أن ترفض وجودي في بيتها، فمن خلال تعاملي معها لاحظت أنها ضعيفة لا حول ولا قوة لها، ولا تعرف ما الذي يفعله ابنها في بيتها حينما يبات عندها.
تركته يذهب، ثم قررت أن أهجم عليه في بيت والدته ليلا، وأنا إمرأة عنيدة، وكنت ولازلت ذات شخصية صبيانية نوعا ما، كنت أحب أن أقفز من فوق الجدران، وأن أتسلق الأشجار، وبشكل خاص حينما تتطلب مني أمي أن أفتح لها باب بيتنا حينما كانت تنسى المفتاح في الداخل كعادتها!
علامات تدل على خيانة الزوج مع الخادمة
لذلك قررت أن أقفز من فوق جدار بيت أمه، وأذهب لاستكشف ما يفعله زوجي هناك كل ليلة،
وفعلا، خرجت بعد ال12 ليلا، وقفزت جدار السوق في بيت أمه وكان قصيرا، وبدأت البحث، كانت الأبواب كلها مقفلة، فقررت أن أجلس قرب نافذة غرفة الشغالة وارسل مسجا لزوجي لأسمع إن كان هاتفه سيرن في غرفتها أم لا!!!
فأرسلت لها مسج قلت فيه: لا أستطيع النوم مشتاقة لك،
فسمعت صوت المسج يصل لهاتف زوجي في غرفة الشغالة!!! تأكدت آن ذك أنه ينام معها، لكن علي أن أتأكد أكثر، لذلك اتصلت به، سمعت الهاتف يرن لكنه لم يرد كان نائما ربما، ثم اتصلت به للمرة الثانية وهنا رد علي، وسمعت صوته في غرفة الخادمة فعلا، وهو يرد لكني لم أرد عليه حتى لا يسمع صوتي وأنا خلف النافذة أتسمع !!
ابتعدت قليلا وقلت له: حبيبي، اردت أن أسمع صوتك. وكلام فاضي كثير، ثم أغلقت الخط...
الآن أنا متأكدة من أن زوجي يحب الشغالات، وهو لا ينام في بيت أمه برا بها كما يدعي، وإنما لأنه مغرم بالشغالة التي في بيتها، وفهمت لماذا خيرته طليقته بينها وبين الشغالة، فهمت كل شيء، لكني لا أعرف كيف أتصرف أو مالعمل!!!
مشكلة زوجية محرجة في الفراش هنا: زوجي يطلب مني ألبس بكيني.
يمكنك أن تترك تعليقك هنا كمجهول،
دون الكشف عن هويتك،
هناك تعليقان (2):
معلش يعني
جوزك دا مجنون رسمي
إيه اللي تلبسيله لبس الشغالات عشان يتبسط
إيه القرف اللي هوا فيه دا
أعزريني لو كنت مكانك كنت سبت له البيت وهجيت من زمان
ما أرضاش أنا على كرامتي حاجة زي كدا
مش قصدي اقلل من الخدامة لا والله
على عيني وراسي كلهم بنات ناس
وربنا يعلم إزاي براعي مشاعرهم في بيتي
لكن حتى الشغالة لما تيجي تتبسط هيا وجوزها
أكيد أكيد مش حتلبس له لبس الشغل يعني
حتلبس له حاجة حلوة تبسطه وتبسطها
لكن جوزك دا مقرف أوي
سامحيني أصلي ما بعرفش أجامل أنا
في الحقيقة من خلال وصفك لزوجك واضح أنه كان عنده علاقات مع الخدم
لكن في النهاية ما نقدر نأكد الموضوع لأنه ما عندك دليل كلها مجرد شكوك
يمكن زوجك كان يحب يناظر الخادمة وهي تنظيف في بيت أهله
وكان منظرها يثيره وصارت عنده عاده وما يقدر يستغنى عنها
وصار وده يطبقها عليكي ويشوفك في لبس الخدامة اللي يعشقه
حاسه فيكي أختي الموضوع متعب نفسيا كثير أكيد
مني مكانك ما استحمل لكن فيه غيرنا تستحمل وتشوف الموضوع عادي
يعني أساسا فيه زوجات يحبون هذي الشغلات ويحبون الاجواء الغريبة
انت شوفي حالك ونفسك وكم تقدرين تصبرين
إذا ما فيكي صبر على هالعادة فيه لا تضغطين نفسك أكثر
عشان ما تجنين أو تتعبين صارحيه وعلميه وخيريه
إما إنه يتعالج أو كل واحد يروح لحاله
وانصحك لا تجيبين منه بزورة اصبري لحين يتحسن وضعه.
إرسال تعليق