زوجي إذا نزل يصرخ ويفضحنا

قصص مشاكل زوجية وحلولها: زوجي اذا نزل يصرخ، زوجي إذا نزل،صوت زوجي إذا نزل، زوجي إذا نزل يصرخ ويفضحنا ونحن عايشين في بيت أهله، وغرفة نومنا لاصقة في غرفة نوم أخوه، 


زوجي اذا نزل يصرخ ويفضحنا

ومن الجهة الثانية غرفة نوم أخته صغيرة في سن المراهقة، ما يصير تسمع ذي الأصوات، وأكثر من مرة كلمته وقلت له أمسك نفسك، مافيه داعي تصارخ، يقول ما أقدر غصب عني، طبعا هو يصارخ من الشهوة باين عليه، يعني يتخدر ويصير يصرخ اللي يسمعه من برات الغرفة يعرف إنه يصرخ من الشهوة من نبرة صوته وهو يصارخ، لكن ما يصير يعني على الأقل احتراما لأخوه وأخته الصغيرة، 


زوجي إذا نزل يصرخ


بصراحة أنا استحي من صراخه، اقعد في غرفتي يوم كامل ما أطلع بعد ما يصارخ، ما اقدر أواجههم، أحس فشلة والله، ما أدري كيف، مع إني نصحته كم مرة وكلمته ما كو فايدة، 


صراخ زوجي وقت الجماع


من كم يوم يتني اخته الكبيرة متزوجة وساكنه في بيت أهل زوجها، وكلمتني في الموضوع، يعني على ما يبدو إما اختها الصغيرة أو أخوها أو حتى سلفتي حد منهم كلمها، ويت تشوف الموضوع عندي، قلت لها والله مو بيدي، وأني كلمته أكثر من مرة، قلت لها كلميه أنت يمكن كلامك يجيب مع نتيجة، 


وراحت بتكلمه، وهدا كم يوم،  وعقب رد يصرخ ما يمسك نفسه ما يقدر، وفضحنا !!!


يمكنك أن تترك  هنا

تعليقك على المشكلة  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك،




اشياء غلطت لما سويتها وانا عروس

 قصص مشاكل زوجية وحلولها: البقاء مع زوج مدمن، زوجي مدمن مخدرات، زوجي مدمن مخدرات هل أطلب الطلاق؟ زوجي مدمن شبو، هل المدمن يحب زوجته؟ تجربتي مع زوجي مدمن الكبتاجون، علامات الزوج المدمن

اشياء غلطت لما سويتها وانا عروس

اشياء غلطت لما سويتها وانا عروس، كنت صغيرة وماني فاهمة شيء، وما لقيت حد ينصحني، ولا يعلمني، بتقولون فيه كثير بالنت مواضيع، لكن حتى هالمواضيع ما تشرح كل شيء، أحيانا البنت محتاجة من أمها أو خالتها او حد من قرايبها تقدم لها نصيحة من خبرتها وتجاربها، لأن النصيحة تكون قريبة من واقعها ومن ظروفها ومجتمعها، لكن للأسف ما لقيت أحد ينصحني، ولا حتى صديقاتي، لأني تزوجت قبلهن كلهن، كنت محتاج أطلع من بيت أهلي بأي طريقة، بسبب حقد أمي علي، وصدقوني هذا هو الواقع، أمي تغار مني وتحقد علي، من كبرت وهي مو قادرة تتحمل وجودي معها في البيت، وتصرخ علي لأتفه الأسباب، وتحقرني وتقلل من قيمتي أمام أخواني وما أعرف السبب لأنه ما في سبب ثاني، 

البقاء مع زوج مدمن

أنا بنت جميلة، وجمالي صارخ، وكنت إذا تحممت بس وقعدت بثياب البيت كل من في البيت يطالعون فيني، حتى إن أحيانا أخواني الشباب يقولون لي إنت أية من الجمال، يا حظ من يتزوج منك، مع إني كنت ألبس واسع، أبوي متوفي من زمان، توفى وأنا عندي سبع سنين، وأمي ما حنت علي وصارت قاسية أكثر من بلغت وصار جسمي أكثر أنوثة، صارت تهاوشني بدون سبب، ليل مع نهار حاطة دوبها ودوبي!!!

زوجي مدمن مخدرات

تزوجت من أول شخص تقدم لي، وعلى أساس إنه إنسان خلوق وطيب ومحترم، لكن بعد الزفاف اكتشفت أشياء كثيرة مهي حلوة فيه، اكتشفت إنه يتعاطى، ومدمن سكر، ويحب السهر والبنات، ومن أول ليلة قعد يتعاطى قدام عيني، وقال لي تعالي جربي !!!! طبعا رفضت أجرب، لكني ما تركته، ولا هاوشته يومها، ليتني تركته ونجيت بجلدي.

زوجي مدمن مخدرات هل أطلب الطلاق؟

وفي أول ليلة حاول يجيني بعد التعاطي، حاول ينام معي، بس ما قدر، ما كان عنده ( قوام ) كان تعبان، ومو قادر يوقف على ريوله، وصار  يطلب مني أرقص له وطبعا ما رقصت جلست أناظر فيه وأنا مصدومة من حالته ومن حالي، لكن ما فكرت أتركه ما أدري ليش، يمكن لأني ما كنت فاهمة بالضبط شنو فيه، وليش يتصرف بذا الشكل، حتى لم كان يتعاطى كنت أقول في خاطري يمكن قاعد ياخذ منشط جنسي أو شيء، ما كانت عندي فكرة أصلا... 


في اليوم الثاني من الصبح قام وقال لي، أنت قصيتي علي البارحة، ما نمتي معي؟ استغربت من كلامه، هو المفروض أنا أنام معه أو العكس، المهم قلت له أنت نمت من التعب، قال لي خلاص خلينا اليوم نسويها تعالي جنبي ... 

زوجي مدمن شبو

وجلست جنبه، وطبعا قعد يلاطفني وبعدين صار اللي يبيه، وقمت من عنده وأنا مرة بعد ما كنت عذراء، ويومها حسيت بشعور قذر ما حسيت إني مبسوطة، لأن طريقته معي كانت فيها إهانة، حسيته مثل اللي استعملني لمتعته، ما حسيته معي، ما حسيت بأي شعور حلو معه، حتى ما خلصت، هو بس اللي خلص، وأنا كنت مستغربة من الموقف ما كانت فاهمة، بس كنت أعرف إني المفروض أحس على الأقل بنفس الشعور اللي أحس فيه إذا سويت العادة السرية، لكن ما حسيت بشي نهائيا، غير الألم والحرقة.

هل المدمن يحب زوجته؟

واستمرت علاقتنا على ذا الشكل، في بعض الليالي يتعاطى ويرقد فورا، وفي بعض الأيام ينام معي عشان يشبع غريزته، لكن ما يعطيني فرصة استمتع معه، مع إنه يطول شوي وياخذ وقته، بس ما يساعدني، يعني يركز على وضعية تريحه وما يسألني إذا ارتحت أو لا، وإذا سويت أي حركة أثناء الجماع عشان أرتاح يعصب مني، ويقول لي لا تتحركين!!!


مرة وهو نايم معي، حطيت يدي على فرجي أريد أرتاح، لكنه سحب يدي بقوة وقالي شيلي يدك لأكسرها، عورتيني ...!!! تخيلوا واحد يقول لزوجته في عز الجماع (( شيلي يدك لأكسرها )) !!! ومن ذك الموقف ما جربت أحط يدي، 


ومرة وهو نايم معي رفعت حوضي بطريقة عفوية والله ما ركزت بس كنت حاسة بإثارة واريد أرتاح، فقام بعصبية وقال لي خلاص سوي لنفسك وريحيني من همك !!! بل علشان رفعت حوضي شوي، طيب شو أسوي، محتاجة أرتاح معاه، مثل ما يرتاح معاي، ليش مو منحقي أرتاح يعني ولا كيف عجل!!!

تجربتي مع زوجي مدمن الكبتاجون

وعلى ذا الحال، ينام معي كأنه نايم مع جماد ما يريد مني حركة ولا يريد مني صوت، ولي ارتاح قام من غير ما يسأل عني، وندمانه إني قبلت بهذا الوضع من البداية، يمكن لو رفضت هالشي وأنا عروس كان فهم إني مو جماد وإني انسانة وعندي احساس مثله.


جلست مرة أتكلم معاه في الموضوع، قلت يمكن يفهمني لو تكلمت بهدوء وشرحت له حاجتي لذا الشيء، وبعدي ما بديت من أول كلمة قلتها قال لي باحتقار: الله ياخذك مع وجهك ما تستحين جاية تكلميني في ( النيــــــ...........) إنت وحدة جليلة حياء، وحدة وسخة ... إنت وأنت وإنت ... 


وبدأ يسبني بأقذر الألفاظ، كل هذا بس لأني حاولت أفتح الموضوع معه، طبعا أنا سكت وما تكلمت بعد هالمرة أبدا، لكن مع ذلك أنا كنت في عز حاجتي، حسيت بحاجة قوية للجماع، يمكن لأنه وقت الجماع أشتهي بقوة، لكن ما يخليني أريح شهوتي، فتتراكم وبعدين تعذبني، وأصير جانة أدور طريقة عشان أرتاح، والعادة السرية ماكانت تكفيني، أقعد اتخيل حق زوجي، واشتهي شي مثله وكذا ... طبعا المتزوجات فاهمين قصدي، اللي تجرب ذا الشيء صعب ترتاح على العادة مرة ثانية... بس زوجي ما يساعدني، 


المهم مثل ما قلت لكم أنا جميلة وجمالي يثير اي رجال، ووين ما أروح ألاقي عيون الشباب تلاحقني، وفي مرة من المرات كنت في السوق، وشفت شاب يشتغل في كاونتر يبيع عطور،  قعد يناظر فيني ويطالعني بطريقة مثيرة، حتى حسيت بقشعريرة في جسمي من نظراته، وهو بعد دخل في خاطري، واشتهيته، وتمنيت إنه يكون معي، وروحت البيت وقعدت أفكر فيه وأتخيله، وبعدين جاء زوجي وقال لي تعالي، قلت أخيرا يمكن يصير شيء ويريحني اليوم، لكن صار نفس اللي يصير كل مرة، شبع بروحه وقام وخلاني أتقلب وأتلوى بشهوتي، وساعتها حسيت إني خلاص وصلت آخري،


وطلع زوجي المساء من البيت، أنا لبست ورحت على نفس السوق، وشفت الشاب، وأشرت  عليه يتبعني، وطبعا تبعني، وخذته للسيارة ( وسيارتي كلها معتمة ) وسكرت الزجاج الأمامي بظلال، وبعدين قلت له ريحني!!! والرجال استغرب، كان يعتقد اني باخذه مشوار  عشان اتعرف عليه، أو بتكلم معه في البداية، المهم صار بيني وبينه، والحقيقة عشت معه شعور ما قد جربته من قبل، مع إني ما أعرفه، وريحني يومها ثلاث مرات، وما نزل من السيارة إلا بعد ما تأكد إني خلاص قد شبعت....!!!


استمرت لقاءات ببياع العطور، وعرفت إنه شاب من جنسيتنا لكنه على قد حاله مرة، وإنه يدور وظيفة، وعند شهادة سنعة، وانا عندي خير، ورثته من أبي، وعندي دخل من الإيجارات يوصلني نصيبي منه كل شهر، وكنت أخليه وأوفره في البنك، مع الوقت حبيبت ذا الشاب، وسولفت له عن حياتي، وسولف لي عن حياته، وقال لي إنه مستعد يتزوجني لو تطلقت من زوجي، طبعا أنا فرحت بذا العرض، لاني فعلا مو قادرة أتحمل زوجي أكثر خلاص، وأصلا إذا صرت زوجة خاينة فهذا بسب قسوته علي وإحتقاره لمشاعري، 


المهم قلت له متأكد إنك ودك تتزوجني، قال متأكد ومستعد أعطيكي الضمانات اللي تبينها، ومن ذي الساعة روحت البيت وطلبت الطلاق من زوجي، وقلت له إني مستعدة أتنازل عن كل حقوقي، وإنه إذا طلقني أحسن له من الفضائح والمحاكم، وإنه إذا ما طلقني بدون مشاكل أنا بعلم أهله وكل الديرة بأنه شمام ومتعاطي، طبعا طلقني وبدون كلام ...!!!


تطلقت وكنت أنتظر شهور العدة تنتهي عشان أتزوج من الشاب اللي حبيته وحبني، ولكن للأسف بعد شهر من الطلاق، زوجي ( طليقي ) دخل المستشفى بسبب أزمة صحية، وأكتشفوا إصابته بفايروس الإيدز !!! 


طبعا سبب الإصابة هي التعاطي والأبر الملوثة  اللي كان ياخذها، المصيبة هنا إني كنت زوجته، وكان وقتها ما يعرف إنه مصاب، أو يمكن يعرف ما أدري، لكن نعم، نقل لي فايروس الإيدز!!!


وأنا بدوري نقلت الفايروس لحبيبي، المسكين اللي كل ذنبه إنه حبني وفكر يستر علي ويجعل علاقتنا شرعية، 


ومع ذلك، ... وبعد الصدمة الكبيرة اللي عانينا منها، وبعد انهيار نفسي كبير رجعنا نتكلم، وحبيبي يطلب مني إن نحن نتزوج نتعايش مع الفايروس مثل ما كل المصابين عايشين!!!


أنا لا زلت أفكر في عرضة، لكني دخلت في حالة إكتئاب شديد، خلتني عاجزة إني أتخذ أي قرار، اصابتي بالفايروس دمرت حياتي وآمالي، وحطتني في قائمة الميتين حتى وأنا حية، وصرت أفكر ليل ونهار  شو هو ذنبي، شو سويت عشان أبتلي بهذا المرض، كل هذا لأني تزوجت من شخص حقير، متعاطي، 


علامات الزوج المدمن

أفكر مرات وأقول يمكن لو إني تركته في ليلة الدخلة كنت الحين في وضع ثاني، كنت تزوجت من رجال يعرف قيمتي، وما كنت تحولت لإمرأة خاينة، يمكن لو كان زوجي طبيعي من البداية  لصرت الحين أم، وعندي حياة إجتماعية طبيعية، لكن الحين انا مجرد منبوذة وكل هذا ليش؟! لأني سكت وأنا أشوف زوجي في ليلة الدخلة يتعاطي امامي، تجاهلت الموضوع وكأنه شيء عادي، مع إني وقتها كنت حاسة بأن فيه نواقيس في ضميري تصرخ علي وتقول لي ابعدي عنه وخليه.


أجلد نفسي كل يوم مليون مرة، وعايشة في نكد، حتى عرض حبيبي واصراره على  الزواج ما قدر يطلعني من اكتئابي، أحس بالظلم، لأني ابتليت بمرض مالي علاقة به، لا تقولون هذا عقاب لاني خاينة، لا، مو صحيح، زوجي كان مصاب بالفايروس قبل الزواج، ونقل لي الفايروس من أول علاقة صارت بيني وبينه، يعني بلاني بالمرض وأنا كنت يومها بريئة، 


طيب ليس كان حظي إني اتزوج من ( حقير ) متعاطي عديم الإحساس، ليش؟! شو سويت في حياتي، وأنا طول عمري في حالي، وضحية لتسلط أمي وتنمرها علي، أحس بقهر وافكر مرات أتخلص من هالحياة، لولا خوفي من ربي، ما تعرفون الضحية في حد ذاتها موووووووووت وهلاااااااااااااااك، والعزلة الإجتماعية تسمم نفسي خطير ما أعرف شو باقي من حياتي أحاتيه، ما عاد لي أمل في الدنيا ولا في باكر !!!


هناك مشكلة زوجية محرجة في الفراش  أخرى هنا: كيف المح لزوجي اني مشتهيه


يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك، 




زوجي يشرب الخمر ودايم سكران

زوجي يشرب الخمر ويدخل علينا سكران ولا يحترم وجود بنتي في غرفة النوم!!!

أنا امرأة متزوجة وعندي بنت عمرها 4 سنوات، طفلة صغيرة ومرتبطة فيني جدًا، ومتعودة تنام معي في غرفة النوم.

مشكلتي هي إن زوجي ما يحترم وجودها.
كثير مرات يدخل علينا في وقت متأخر من الليل، وهو في حالة سُكر، ويتصرف تصرفات غير لائقة، مثل إنه يخلع ملابسه بالكامل أمامنا، وما يراعي إن البنت لسه ما نامت أو إنها موجودة.

زوجي يعاشرني وهو سكران

أنا حاولت أكثر من مرة أشرح له إن اللي يسويه ما يجوز، وإنه المفروض على الأقل يحترم وجود الطفلة، بس ما في استجابة منه.
والمشكلة إنه يصرّ على العلاقة الحميمة حتى والبنت موجودة، وأنا أضطر أخرجها بسرعة أو أتضايق وأرفض، لكنه يزعل ويتهمني إني أبالغ.

أنا حريصة على إني أحافظ على بيتي، وعلى بنتي بنفس الوقت، بس في هالموضوع ما أقدر أسكت، لأن بنتي بدأت تسأل، وتستغرب تصرفاته.
وأنا فعلاً خايفة تتأثر نفسيًا أو تتشوه صورتها عن الأشياء وهي بهالعمر الصغير.

اكتشفت أن زوجي يشرب الخمر ماذا أفعل

وش التصرف الصحيح في هالحالة؟
هل أنقل بنتي لغرفة ثانية؟ وهي مو متعودة؟
ولا أوقف هالتصرفات بحزم حتى لو خرب الجو بيني وبينه؟
وكيف أقدر أوصل له الفكرة بدون ما يصد أو يعاند أكثر؟

أنا محتاجة نصيحة صادقة وعملية من أهل الخبرة، لأن الوضع بدأ يضغط علي كثير نفسيًا، كزوجة وكأم.


هناك العديد من المشاكل حول نفس المشكلة الزوجية الحرجة مثل هذه: الفرق بين زوجي وطليقي


يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك، 


زوجي لا يهتم بي إلا في الفراش

 مشكلتي باختصار: زوجي ما يهتم فيني، ما يعطيني من وقته، لا يسمعني، لا يسأل عني، لا يشاركني شي من حياتي، إلا... إذا بغى يقرب مني بالفراش!

تحسّون كأني مجرد جسد عنده، مو شريكة حياة!
ما يهتم إذا زعلت، ما يهمه إذا بكيت، ولا حتى يسأل إذا حس إني ضايقة صدري. لكن وقت ما "يحتاجني" تلقونه فجأة صار حنون، صوته ناعم، وكلامه معسول. ولما يحصل اللي يبي؟ يرجع لنفسه البارد اللي ما كأنه يعرفني.

أنا أبي اهتمام، أبي كلمة طيبة، أبي نظرة حنان، أبي شريك يشاركني كل لحظة، مو بس يذكرني إذا احتاجني لشيء معين.
أنا إنسانة، عندي مشاعر، عندي قلب يتعب ويتألم، مو آلة!

وكل مرة أكلّمه، أعاتبه، أقول له: "أنا أحتاجك معاي في يومي، أحتاج دعمك، حنانك، حتى سؤالك عني!"
يرد بكل برود: "وش تبين بعد؟ أنا مو مقصر!"
إيه، يمكن مو مقصّر بالفراش، بس في كل شي ثاني؟ غايب تماماً...

صرت أحس بالوحدة وأنا معه، تخيلوا؟
نعيش في بيت واحد، تحت سقف واحد، بس كل واحد فينا يعيش عالم مختلف.
وإذا رفضت أكون معه بالفراش بسبب زعلي أو تعبي، انقلب عليّ!
اتهامات، خصام، أحياناً صمت جارح، وأحياناً تعمد بالإهمال أكثر وأكثر... كأني أنا الغلطانة وهو المظلوم!

أنا ما طلبت المستحيل... أبي رجل يحتوي مشاعري، يطبطب علي، يشاركني لحظاتي الحلوة والمرة، يعاملني كأنثى مو كأداة.

بنات، قولوا لي...
هل أطلب كثير؟
هل غلط إني أبي علاقة حقيقية فيها حب واهتمام؟
هل أكتم وأصبر وأسكت؟ ولا أوقفه عند حده؟
أحس إني قاعدة أنكسر شوي شوي، وإذا ما لحقت على نفسي، يمكن يوم أنكسر تماماً وما أقدر أقوم.

تكفون، أبي رأيكم...
أحتاج تجاربكم، دعمكم، وكلمة من قلب لقلب.


يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك،

زوجي يتهرب من النوم بجانبي

 زوجي يتهرب من النوم بجانبي​، زوجي يتهرب من النوم بجانبي، زوجي يحبني بس ينام لحاله، ترك الزوج غرفة النوم، زوجي اذا زعل ينام لوحدة، لماذا يحب الرجل النوم لوحده.

زوجي يتهرب من النوم بجانبي


متزوجة منذ تسعة أشهر، ومنذ اليوم الأول بعد الزواج، تركني زوجي في غرفة نومي وذهب للنوم في غرفة أخرى، أقصد بعد أن تمت الدخلة، احتضنني ثم قبلني ثم قال لي ( تصبحين على خير ) وخرج من الغرفة لينام في غرفة نومه الخاصة، قبل الزواج وفي فترة الخطوبة أخبرني أننا لن ننام معا في نفس الغرفة، وقال لأنه يشخر بصوت عالي ومن جهة أخرى بأنه يتوتر ولا يستطيع النوم إذا نام شخص ما قريبا منه.

زوجي يتهرب من النوم بجانبي

من أول يوم شعرت بحرج شديد، وبشكل خاص في الصباح حينما استيقظ الجميع ليرى أن زوجي نام في غرفة نومه الخاصة، وقد وبخته عائلته في ذلك الصباح وبشكل خاص والده فقد وبخه بقسوة، لكن زوجي لم يتأثر، واستمر على حاله حتى يومنها هذا، نحن نعيش في بيت عائلة زوجي، لكن لنا جناحنا الخاص المكون من غرفتي نوم وصالة ومطبخ تحضيري،

ترك الزوج غرفة النوم


أنا حاليا حامل في شهري الرابع، وكنت قد فاتحته في أن علينا أن نبدأ في تخصيص غرفة نوم للطفل، واقترحت والدته أن يتم التخلص من أثاث غرفة نوم زوجي وأن يبدأ في النوم معي، وكنت أنا أريد أن أقترح هذا لكني كنت أخشى أن يصاب زوجي بالغضب مني، لذلك فرحت حينما فاتحته والدته في الموضوع، لكنه رفض بشدة، وقال الطفل ينام في حضن أمه !!!


لا أعرف إلى متى سأحتمل فأنا أشعر بالغبن والحزن الشديد في كل ليلة حينما يتركني وحيدة في فراشي، ويذهب للنوم وحيدا في غرفة نومه، أرى في الأفلام والمسلسلات وأقرأ في تجارب الأخريات أن الزوج ينام في حضن زوجته، هذا هو الطبيعي، لكن زوجي مختلف ويتصرف معي بطريقة غريبة، فهو يعاملني كما لو كنت امرأة غريبة عنه، يعني هناك حدود كثيرة بيني وبينه، صحيح يجلس معي ويتحدث لي ويقول لي كلمات غزل وغير ذلك لكن مع ذلك لا أشعر أنه معي أو أن علاقتنا عميقة ...مثل أي زوجين.

زوجي يحبني بس ينام لحاله


أشعر دائما بأننا صديقين نسكن في نفس المكان ونمارس الجماع كلما رغبنا في ذلك، في بداية الزواج اتفق معي على أنه حينما يرغب في الجماع فيرسل لي عبارات مثل ( جهزي غرفتك ) !!! وأنه إن عاد إلى البيت ووجدني أرتدي قطع اللانجري فهذا يعني أني أريد الجماع وغالبا إن لم يكن متعبا فسينام معي، ثم سيتركني كالعادة لينام في غرفته حتى الصباح!!!

بعض صديقاتي يقولون أن طريقته ( رومانسية ) وأنا لا أنكر أن فيها شيء من الرومانسية، لكني في المقابل أفتقد الألفة، فأنا حتى الآن لا أشعر بالألفة معه، أشعر أنه غريب عني طوال الوقت، والآن هناك طفل في الطريق، يحتاج هذا الطفل إلى أن يرى ابوين طبيعيين ينام كلاهما في غرفة واحدة.

زوجي اذا زعل ينام لوحدة


لديه شقيقه يكبره بثلاثة أعوام متزوج، يسكن في الجناح المقابل، ينام بشكل طبيعي مع زوجته في نفس الغرفة، ولديهما أبن وعلاقته بزوجته جميلة الحقيقة، يعني حينما أقارن بينه وبين شقيقه لا أعتقد أن هناك عقدة في العائلة، فعائلته ودودة للغاية، ويحبون زوجات أبنائهم جدا، ومسالمون، لديه شقيقة أيضا متزوجة طيبة القلب وحنونة، هو الوحيد المتوحد، حتى أني شككت في أنه فعلا مريض بالتوحد، لكن تأكدت أنه شخص طبيعي لكنه لا يحب الإلتصاق كما يقول،

في الأوقات العادية هو ( يسولف ويضحك ويغازلني ) ويفعل كل ما يفعله شقيقه، لكن حينما نكون وحدنا يتغير، يكتفي بالنظرات والقليل من الكلمات، ونظراته رومانسية جدا، تقتلني وهذا ما يجعلني متعلقة به، وواقعة في غرامه بشدة، لكن مع ذلك أشعر بأنه يتعمد ترك ذلك الحاجز بيننا، لا أعرف لماذا ؟


هناك مشكلة أخرى هنا ايضا تنتظر منك مشاركة أو حل : زوجي يعاشرني وهو سكران


يمكنك أن تكتب  هنا

تعليقك على المشكلة  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك،

 

كيف اخلي زوجي خروف عندي

  كيف اخلي زوجي خروف عندي ، احب اذل زوجي ، زوجي تحت سيطرتي ، كيف اجعل زوجي عبد لي ، كلمات يحبها الرجل الخاضع ، زوجي ذليل عندي.

مشكلتي أني أحب أن أذل زوجي في الجماع وأجعله عبدا ضعيفا أمامي، أحب أن أقيده وأضربه وأهينه وأجعله خاتم برجلي، وأن أجبره على أن يلعق لي ويمتعني وهو يتظاهر بأنه يبكي متألما ومجبرا.

محاور المشكلة
عمري 26 سنة، متزوجة منذ عام تقريبا، زوجي رجل طيب، يحبني كثيرا، ومتفاهمين جدا، إلا في العلاقة الجنسية، فزوجي يحب أن يلعب في العلاقة الجنسية دوره التقليدي كرجل، يحب أن يكون هو المسيطر، أو على أقل تقدير أن نكون متساويين في السيطرة أثناء الجماع، وهذه الطريقة لا تعجبني أبدا، وتثير إشمئزازي، لأن لدي ميولي الجنسية الخاصة،

احب اذل زوجي​


أنا أحب أن ألعب دور القائدة في الجماع، ليس هذا فقط، بل أحب أن أذل شريكي الجنسي أثناء الجماع، وأحب أن أضربه بالسوط وأن أجعله يجثو على ركبتيه أمامي، متوسلا لي أن أتوقف عن تعذيبه، وأن يطيعني وينفذ كل ما أطلبه منه لإمتاعي، حتى لو قمت بأغتصابه وأخبره بأن عليه أن يستسلم لي تماما إن كان يريد أن ينجو بنفسه من التعذيب!!!

كيف اخلي زوجي خروف عندي

هذا هو ميولي الجنسي، أعرف أنه ميول غريب، وربما سادي بعض الشيء، لكني لا أقصد أن أعذب زوجي فعلا، أو بشكل قاسي أو يضره، لكني أحب أن ألعب معه هذا الدور في الجماع، أفضل أن يلعب هو دائما دور الضحية وألعب أنا دائما دور المسيطرة المتحكمة في العلاقة والمغتصبه له أيضا، أو أن أجبره على أن يلعق لي وأن أهدده بأني سأضربه بالسوط بقوة إذا لم يجتهد في إمتاعي،

كيف اخلي زوجي خروف عندي​


عشت معه عدة أشهر بعد الزواج وأنا أتلهف إلى مثل هذه الحركات، لكني كنت عاجزة عن مصارحته بميولي، لأني خائفة من أن يستغرب ويخاف من أفكاري، لكني قبل شهرين وبسبب لعبة كنا أنا وهو نلعبها صارحته بما أريد، حيث كانت اللعبة هي أن يقترح كلا منا ممارسة الجماع بطريقة جديدة ومختلفة وغريبة، فوجدتها فرصة لكي أعرض عليه ما أفضله في الجماع، لم أقل له أني أحب هذه الطريقة، قلت له فقط أني قرأت عنها وأريد أن أجرب.



لاحظت عليه أنه لم يستسغ فكرتي، وربما حتى أن الفكرة أرعبته، لكني قلت له هي مجرد تجربة، المهم تحضرت للتجربه، حيث قمت بشراء مجموعة من المعدات عن طريق الإنترنت، اشتريت سوطا، وقيودا وحبالا، وأداة تكميم للفم، وسرجا أيضا، كلها ألعاب جنسية ليس فيها ما يقلق، لكن زوجي حينما رآها أصيب بالقلق فعلا، وبدأ ينظر لي بطريقة فيها شك ومخاوف، ثم سألني: لماذا كل هذا؟ قلت له: مستلزمات الأجواء الخاصة بالفكرة، ألاتريد أن نعيش الأجواء بشكل حقيقي قليلا، ...

زوجي ذليل عندي​​​

المهم، طلبت من زوجي أن يستسلم لي وأن لا يعترض على ما أفعله، وقلت له أن يترك القيادة الليلة كاملة لي وحدي، وسنرى فقد يعجبه ما سأفعله، وكنت حريصة جدا على أن أثير اهتمام زوجي وأجعله يعشق طريقتي، لأني فعلا كنت آمل أن تصبح هي الطريقة المعتمدة في الجماع بيننا، لذلك كنت حريصة على إمتاعه في تلك الليلة،



قمت بربط يده خلف ظهره، ووضعت عصابة على عينيه، وسرجا حول خصره، ولجاما في فمه، وبدأت أذله، فمرة أطلب منه أن يجلس على الأرض في وضعية الكلب ثم أطلب منه أن يلعق لي، ومرة أخرى أطلب منه أن يستلقي على ظهره وأجلس على وجهه وأطلب منه أن يشرب ما أسقطه من مائي في فمه، ومرة أخرى أجلده بالسوط على ظهره حتى يتوسل لي لكي أرحمه، فأطلب منه أن يمتعني لكي لا أضربه،

كيف اخلي زوجي خدام ذليل جنسيا عندي

وهكذا أمضينا ثلاث ساعات ونحن نعيش هذه الأجواء، انتشيت أنا خلالها ووصلت إلى الأورغازم خمس مرات متتالية، بينما لم يقذف زوجي ولا مرة!!!!



كيف اجعل زوجي خاتم في أصبعي​


رغم كل محاولاتي معه، لقد كان متوجسا وقلقا وخائفا مني فعلا، وفي الوقت نفسه كان متقززا نوعا ما ورغم أنه حاول أن لا يشعرني بذلك، لكني شعرت بكل شيء، وقلت في نفسي، لا بأس لا بد أنه متوتر لأنها أول مره بالنسبة له، وسيعتاد على ذلك مع الوقت،

لكن زوجي بعد ثلاث ساعات من المحاولات مني ومنه لم يقذف أبدا، بل قال لي أنه لا يريد أن يتحدث معي أو يراني حتى صباح اليوم التالي، وفي اليوم التالي حينما استيقظ من نومه خرج من البيت دون حتى أن يصبح علي أو ينظر في عيوني !!!

بعد ذلك وفي المساء، جلس معي أخيرا وصارحني بأنه قرف من طريقتي، وسألني إن كنت أحب هذه الطريقة فعلا أم أني فعلتها من باب التغيير، طبعا أنا كذبت عليه وقلت فقط من باب التغيير، لأنه واضح أن زوجي لم يحب الأجواء وسيكرهني لو أخبرته الحقيقة.

عدنا لممارسة الجماع كل يوم بالطريقة التقليدية، زوجي هو المتحكم، والجماع هادي وعادي، مداعبات وقبلات هنا وهناك، وغير ذلك،

كيف اجعل زوجي عبدا لي​!!!

أنا حاليا أشعر بالإختناق الشديد، لأني لست أعبر عن نفسي، ولست أشبع بالطريقة التي تعجبني، حينما يجامعني زوجي أتخيل ما أحبه في خيالي، أتخيل أني أعذبه وهو يقوم بإمتاعي لأني أجبرته على ذلك، لكن الخيال وحده لا يكفي، أنا أريد فعلا أن أعذب زوجي وأن أتظاهر بأني أجبره بالسوط على معاشرتي، وأني أقيده ثم أثيره ثم أغتصبه وهكذا!!!

ربما تعتقدون أن الأمر بالنسبة لي مجرد ميولا جنسيا، الحقيقة أني معتادة على هذه الطريقة في الجماع، حيث كانت لدي علاقات مع فتيان من اقاربنا ومعارفنا، كنت أجبرهم على إمتاعي جنسيا بهذه الطريقة، فقط كنت أنا الأكبر سنا في العائلة، وكنت أهددهم وأقيدهم، وكان هذا مع الوقت يعجبهم وكانوا يعتادون عليه، وأنا الآن أشتاق لهذه الأجواء، واشتاق إلى ممارسة الجماع بهذه الطريقة، لكن زوجي من الواضح أنه يقرف جدا من أن يمارس دور العبد او الطرف الذليل في العلاقة،

أحب تعذيب الرجال


لكني مشتاقة جدا لهذه الطريقة ولا أستمتع إلا بها، وزوجي يرفضها رفضا قاطعا ورفض حتى أن أفاتحه في الأمر، بينما أحد الفتيان القدامى ورغم أنه تزوج الآن كما تزوجت أنا، لكنه مازال يتواصل معي وطلب مني مؤخرا أن نلتقي ونستعيد الذكريات، وقال بأنه حاول أن يعلم زوجته أن تعامله كما كنت أعامله أنا لكن زوجته لم تتقن الدور ولم يعجبها الوضع،

أنا لا أريد أن أخون زوجي، لكني تعباااااااااااااااانه جدا، وقرفاااااااااااانه من أسلوبه، ومشتاااااااااااقة لممارسة أسلوبي وطريقتي... ماذا أفعل؟

هنا مشكلة زوجية محرجة أخرى تنتظر منك حلا: زوجي دايم يلمسني


يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك،

زوجي يريد أن يراني مع غيره !

 إنها مصيبة وحلت على رأسي، زوج ييطلب مني طلبا غريبا، زوجي يحب أن أخونه، يحب أن يراني أغازل، وأعاشر رجلا غيره، زوجي وبعد 6 أشهر فقط من الزواج كشف لي عن وجهه المريض الذي يخفيه!!!

محاور المشكلة

  • زوجي يطلب مني اغازل.
  • ​زوجي يطلب مني أخونـــه.

.

كنا مسافرين في الإجازة الصيفية، وكنا في غرفة النوم في الفندق، رن هاتف الغرفة فطلب مني أن أرد، كان المتصل رجلا يتحدث الإنجليزية وكان على ما يبدو سكران، ويبحث عن إمرأة يمارس معها الجنس، فأغلقت السماعة في وجهه، وسألني زوجي عن المتصل، فأخبرته ما حدث.


زوج يطلب من زوجته طلب غريب


فجأة أصبح زوجي مهتما وسألني، عن صوت الرجل وأسلوبه وكلماته، فقلت له لا أعرف، لم أعطه فرصة وانهيت المكالمة بسرعة، لكن زوجي أراد التفاصيل، وفي الحقيقة لم تكن هناك تفاصيل.


سألني كيف عرفت أنه سكران، قلت له كان لسانه ثقيلا في النطق، وسألني كيف عرفت أنه يريد ممارسة الجنس، قلت له قال كلمات فاحشة أستحي أن أرددها، لكنه طلب مني أن أقولها، فقلتها له،


زوجي يطلب مني اغازل


قال لي ما رأيك أن تتصلين به مجددا، وتغازلينه لكي نتسلى وأنت تمارسين عليه دور فتاة ليل، هنا أصبت بصدمة، ولاحظ زوجي صدمتي، فقال لا تكوني متزمتة هذا الرجل لن يراك، ولا يعرف من أنت أو من تكونين، دعينا نتسلى معه ما المشكلة؟


زوجي يطلب مني أخونـــه


قلت له مستحيل أن أتحدث مع رجل غريب، بهذا الشكل المريب، كيف تطلب مني أن أخونك؟ لكنه أكد لي أن الأمر لن يكون جديا، وأن الموضوع مجرد مزحة.


قلت له: لكن كيف نتصل بشخص لا نعرف رقم غرفته، لكن زوجي ضغط على زر في الهاتف، وحصلنا على رقم غرفة المتصل على شاشة الهاتف، لا أعرف كيف طاوعته، لكني وجدت زوجي مهتما كثيرا، وأردت أن أعرف أكثر عن شخصية زوجي ونواياه، فسايرته في البداية،


واتصلنا بغرفة ذلك الرجل، وبدأت أتحدث إليه وزوجي يؤشر لي بيده، لأتمادى، كان الرجل محتاجا لإمرأة ليمارس معها، وكنت أنا مصدومة من تصرفات زوجي، كان زوجي يشير لي بأن أكمل وأن أتفاعل، لكني رفضت في البداية، لكن زوجي بدأ يداعبني ويثيرني بيده، فدخلت الأجواء واستسلمت للدور!


زوجي يطلب مني تخيل رجل آخر.​


قال لي الرجل هل أجيء إلى غرفتك، أم تأتين أنت لي، قلت له لا دعنا على الهاتف فقط، لكنه ألح ليأتي لكني رفضت، كان زوجي يشير لي أن أقبل، لكني رفضت رفضا قاطعا هذه المرة، وبعد أن انتهينا بكيت، بكيت كثيرا وطويلا!


  • زوجي يريد أن يراني مع غيره.
  • زوجي يريدني ان انام مع غيره.


ولم أعد أعرف من أنا أو لماذا فعلت بنفسي ما فعلت، لكني في اليوم التالي وحينما طلب مني زوجي أن نتصل بنفس الغرفة من جديد استسلمت بسرعة هذه المرة، وكأني أحببت ما حدث اول مرة ومع الوقت أصبحت هذه عادة نمارسها أنا وزوجي، لكن المؤلم أكثر هو أن زوجي بات يطلب مني الآن أن ألتقي الرجال فعليا، 


زوجي يريدني ان انام مع غيره


يريد أن يرى شخصا أخر يعاشرني، هذا الأمر لم أحسب له حسابا قط، في البداية كنت أقول هو مجرد صوت وكلام، لكن أن يأتي الرجل ويصبح كل شي واقعيا، فهذا مستحيل طبعا كنت أرفض ولازلت أرفض حتى الآن، لكن زوجي يلح طوال الوقت


أعرف انه شخص مريض للغاية، زوجي مريض نعم مريض، لكني لم أعرف إلى أية درجة، إلا حينما اصطحب ذات ليلة، أحد الرجال معه إلى غرفتنا في الفندق وطلب مني أن أعاشره !!!!


وقتها فقط ادركت أني أضعت نفسي، وأني انتهيت تماما منذ ان طاوعته في البداية، تركت لهما الغرفة واستأجرت غرفة أخرى، وفي اليوم التالي تركته وحيدا في تلك البلد، وعدت إلى بلدي


فزوجي لا يفعل هذه الأفاعيل إلا ونحن مسافرين، ومنذ أن طاوعته أول مرة أصبح مدمن سفر، كل نهاية أسبوع أو أسبوعين نسافر، فقط نقضي الوقت في الفندق، لأحدث الرجال طوال الوقت وهو يسمع، ويستمتع!!!!


زوجي يطلب مني أن أعاشر غيره.​


كل هذه التصرفات كانت تبدو لي عادي، في الماضي كنت أقول لا بأس مجرد صوت، لكن الآن بعد أن ابتعدت عنه وعدت لعقلي، أتقزز من نفسي وأقرف من ذاتي، وأتساءل كيف طاوعته وقبلت على نفسي، أن أفعل ذلك مع رجال غرباء


ألوم نفسي كل يوم وأجلد ذاتي، لكن لا فائدة الآن لقد حدث ما حدث، طلبت الطلاق ولا أحد من أهلي يعرف السبب ومن المستحيل أن أخبرهم بشيء، لانهم لو علموا السبب سينبذونني، ولا أعرف ماذا سيفعلون بي أيضا.


زوجي طلب السماح مني أكثر من مرة، ووعدني أن لا يكرر الأمر مجددا

لكني أعرفه جيدا هو مدمن على هذه العادة ولن يتركها أبدا،


زوج يطلب من زوجته طلب غريب.​​


لكن أهلي يصرون على عودتي إليه لأنهم لا يعرفون سبب طلبي الطلاق منه، وأنا لو عدت إليه سأضيع تماما، لن أكون أما أبدا، لان مثلي لن تكون أهلا للأمومة، لو عدت إليه سأضيع من نفسي وأكره نفسي أكثر


  • زوجي يطلب مني أن أعاشر غيره.
  • زوجي يطلب مني تخيل رجل آخر.
  • زوج يطلب من زوجته طلب غريب.


لكن أبي يصر على عودتي طالما ليس هناك سبب للطلاق، هل أخبر أهلي بالحقيقة ؟

أخشى أن يقتلني أبي لو علم الحقيقة، لا أحد سيصدق أني أنا الفتاة المحترمة فعلت ذلك، لكن زوجي هو من أغراني وهو من جرني لطريقه القذر، كيف أتصرف؟


سيعيدني أبي لزوجي إن لم يعرف سبب طلبي الطلاق، سيجبروني على العودة طالما ليس لدي سبب وجيه، حلولكم، قدموا لي حلا من فضلكم

يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك،