عشيقي يغار من زوجي ويهددني!!!

 عشيقي يغار من زوجي، وبدأ يهدد حياتي الزوجية، وأنا خائفة من المصير

أنا امرأة متزوجة من رجل أعمال ناجح، حياتنا المادية ممتازة، لكن حياتي كزوجة كانت دائمًا ناقصة… مشاعر، اهتمام، وحتى العلاقة الخاصة شبه معدومة. زوجي أغلب وقته في السفر والشغل، مشغول دائمًا، وإذا جلس في البيت يكون تعبان أو يتابع أمور شركاته.
كنت أصبر، وأحاول أكون الزوجة المثالية، لكن مع الوقت تعبت. حسّيت إني مو محسوبة كأنثى، مجرد أم وديكور اجتماعي.

عشيقي يغار من زوجي ويهددني

تعرفت على رجل بالصدفة، من خلال مشروع كنت أشتغل عليه بشكل مستقل. بالبداية كان مجرد صديق، يسمعني، يطمن علي، يسألني عن يومي. حسّيت إن أحد مهتم فيني كإنسانة، مو كخادمة بيت أو صورة. تعلقت فيه، وانجرفت العلاقة، صارت بينا علاقة جسدية ما كنت أتخيل يوم يصير بيني وبين أحد غير زوجي.

كنت دائمًا أقول لنفسي: "هو بس مؤقت، بس لأعبّر عن الحرمان اللي فيني"، خصوصًا إني ما كنت أقدر أطلب الطلاق، ولا زوجي مقصّر ماديًا، وأهلي مستحيل يرضون إني أتطلق أو أرتبط برجل من طبقة ثانية. عشيقي يعرف إن ما في مستقبل بينا، وكنت صريحة معاه بهالشي.

خنت زوجي وحملت

بس اللي ما كنت أحسب حسابه… إنه يتغيّر.

صار يغار بشكل مو طبيعي، يسألني بشكل متكرر: "نمتي مع زوجك أمس؟"، "تحسّين بشي له؟"، "ليش ما تكرهينه؟"،
صار يراقبني، يعرف متى أطلع، ومتى أرجع، حتى إذا شاف سيارة زوجي، يضايق.
أنا خفت… والله خفت!
صار يرسل لي تهديدات مبطّنة، يقول: "أنا قادر أخلّي كل شي ينهار… لو بس أبي"،
"أخليه يندم إنه ما أعطاك حقك كزوجة"،
وأوقات يقول كلام صريح: "لو اختفى من حياتك، كل شي بيصير أهدى."

خنت زوجي وحملت

أنا أدري إني غلطت، وخنت ثقة زوجي، وخنت ربي قبل كل شي. بس الآن أنا تورّطت، والعشيق صار مهووس، مو قادر أقطع العلاقة بسهولة. كل مرة أحاول ينهار، ويصير عصبي، ويبتزني عاطفيًا… وأخاف أواجهه بشكل مباشر لأنه شخصيته صارت غريبة ومخيفة.

أنا في صراع كل يوم:
أخاف على أولادي، على سمعتي، على بيتي،
وأخاف بنفس الوقت على نفسي… على حياتي اللي ممكن تطيح في لحظة بيد إنسان انقلب من عشيق حنون إلى شخص مهووس غيور مريض.

جامعت رجلا غير زوجي

ما أدري شلون أطلّع نفسي من هالمصيبة، أبي أنهي كل شي بدون ما أخسر حياتي.
هل أقدر ألجأ لمختص؟ هل في طريقة قانونية أو نفسية للتعامل مع شخص مثله؟
أرجوكم ساعدوني… ترى أنا ضايعة وخايفة.


هناك العديد من المشاكل حول نفس المشكلة الزوجية الحرجة مثل هذه: الفرق بين زوجي وطليقي

زوجي يربطني بالسرير وقت الجماع بالساعات!!!

قصص مشاكل زوجية وحلولها: زوجي يربطني، لماذا يتم ربط الزوجة في السرير، زوجي يربط يدي!!!

تعبت منه بصراحة

زوجي يربطني بالسرير وقت الجماع ويطوّل بالساعات 

شلونكم يا بنات؟
والله ما لي غيركم أفضفض له، لأن الموضوع وايد محرج وما أقدر أتكلم فيه لا مع أمي ولا رفيجاتي.
أنا متزوجة لي الحين سنة ونص تقريبا، وزواجي من بره ما عليه، يعني زوجي يحبني ويهتم فيني ويغار علي ومبّين عليه متمسك فيني، بس في شغلة بيني وبينه قاعده تخليني أتعب نفسياً وجسدياً، وكل مرة أقول يمكن تتعدل، بس ماكو فايدة.


زوجي عنده طبع غريب وقت الجماع... يحب يربطني!

إي والله، يربطني حرفياً.
يمد إيدي ورجولي ويربطهم بالحبال بالسرير، يقول هذا يخليه يثار أكثر ويحس بالسيطرة، ويقول إن هذا "فن في الحب" و"أسلوب جديد" و"من أحلى أنواع المتعة"، وأنا بالبداية قلت مو مشكلة، يمكن شغله يحمينا أكثر ويزيد الرغبة، فوافقت.

بس المشكلة؟
إنه يطوّل…
يعني يربطني ويركز بس على المداعبة بالساعات!
ما أبالغ، مرة طوّل علي ٣ ساعات!
يداعب، يلمس، يبوس، يمرر لسانه، يعصر، يهمس… وأنا تعبت!
مو بس تعبت، جسمي صار يوجعني، ظهري، رقبتي، أكتافي من الربط، حتى إحساسي بالمتعة يروح من كثر ما يطوّل.


زوجي يبد بدي بالسرير في الفراش

ولما أقول له: "خلاص تعبت"، يقول: "اصبري، هذا الحين بس بداية".
يا جماعة، الجماع صار مرهق، بدل ما يكون لحظة حميمية وحب بين زوجين، صار ماراثون!
وأنا مو آلة جنسية، أنا بشر، أبي حنية، أبي شوية بساطة، مو كل مرة حبال وربط ومداعبة أكثر من وقت الجماع نفسه.

ولما أفاتحه بالموضوع؟
يتضايق!
يقول: "إنتي مو رومانسية، ما تفهمين الفن، هذا الحب"،
طيب والحب ما يكون فيه راحة للطرفين؟ ليش لازم أتعب كل مرة؟ ليش لازم أتمدد مربوطه بالساعات وأنا أتنهد من التعب مو من المتعة؟

زوجي يربط يدي

أنا أحب زوجي، بس جد قاعد أتضايق، أحس إني مغصوبة على طقوس هو مستمتع فيها وأنا ما قاعدة أرتاح.
قمت أخاف من العلاقة، وإذا قال لي "ليلة رومانسية" قلبي يطيح، لأني أدري إن الليلة بنتهيها وأنا جسمي يعورني.

أبي أعرف، شنو الحل؟
شلون أتكلم معاه بدون ما يضايق؟
هل هالشي طبيعي؟
ولا زوجي قاعد يمشي ورا أفكار غريبة متأثرة من أشياء شافها أو قراها؟
وأنا؟ شنو موقفي كزوجة؟ أواصل وأكتم؟ ولا أقول لا؟
صار الجماع بالنسبة لي تعب نفسي قبل لا يكون جسدي…

ساعدوني، تكفون.

في مشكلة زوجية حساسة أخرى في الفراش تقول أخرى:  زوجي يربطني ويعذبني وقت العلاقة… يشد شعري ويقسو علي


زوجي يشرب ويزني اذا سافر !!!!

 زوجي يشرب اذا سافر، زوجي اذا سافر مايكلمني,ينساني,يطنشني,ما يسأل عني,زوجي اذا سافر ما يتصل علي,كيف اتعامل مع زوجي اذا سافر,

زوجي يشرب ويزني اذا سافر !!!!


أنا امرأة متزوجة منذ سنوات، وحياتي الزوجية ظاهريًا كانت تبدو مستقرة، لكني مؤخرًا اكتشفت أمر غيّر نظرتي لزوجي تمامًا، وخلاني أعيش في حالة خوف وقلق دائم.

اكتشفت بالصدفة، من خلال هاتفه، مقاطع مصورة له وهو يمارس علاقات جنسية صريحة خلال سفراته إلى دولة معروفة بالانحلال الأخلاقي. الصدمة كانت أنه لا يكتفي بالنساء، بل وجدت مقاطع لعلاقات مع رجال أيضًا. المشاهد كانت واضحة ومباشرة، ومن وقتها وأنا في حالة ذهول ورعب.

أشعر أني أعيش مع شخص لا أعرفه. أخاف أنام معاه، أخاف يضرّني، أخاف ينقل لي مرض جنسي خطير، خصوصًا إن تصرفاته تكررت في أكثر من سفرة، وواضح أنها نمط حياة اعتاد عليه. أنا اليوم ما أتكلم فقط من باب الغيرة أو الخيانة، أنا فعليًا خائفة على صحتي الجسدية والنفسية.

المواجهة بالنسبة لي مو خيار سهل، لأني جرّبت أواجهه قبل، وللأسف رد فعله كان عنيف وضربني، ووقتها حسيت إني بلا حماية. حاليًا ما أملك الشجاعة أو القوة لأدخل معه في مواجهة جديدة، خاصة وهو إنسان عنيف ورافض لأي نوع من المحاسبة أو النقاش.

أنا أكتب هنا لأني أحتاج رأي حقيقي، مختصين وناس عندهم وعي وتجربة. كيف ممكن أتعامل مع هذا الوضع؟ هل أنفصل؟ هل أطلب تدخل قانوني؟ هل أبدأ بخطوات طبية أولًا أحمي فيها نفسي؟ أنا عاجزة، ومخنوقة، وخايفة.

هل ينفع أتزوج امرأة أكبر مني بـ 15 سنة؟

 هل ينفع أن تتزوج امرأة أكبر منك بفارق 15 سنة؟ عيوب الزواج من امرأة أكبر منك، فوائد الزواج من امرأة أكبر منك، هل يمكن أن يحب الشاب فتاة أكبر منه، فوائد زواج المرأة من رجل أصغر منها.

هل ينفع أتزوج امرأة أكبر مني بـ 15 سنة؟

السلام عليكم…
أنا رجال عمري ٣٠ سنة، وعندي موضوع من زمان مأرقني، وحاب أفضفض فيه وأسمع رأيكم… يمكن أحد يريح قلبي أو ينورني.

قصتي غريبة شوي…
أنا تعرفت على وحدة من العايلة، عمرها ٤٥ سنة…
أرملة، ومعاها بنتين كبار…
ومن يوم كنت مراهق وأنا أشوفها شي ثاني… مو زي باقي الحريم…
حضورها، ضحكتها، وقارها، ورزانتها…
كان في شي يجذبني لها، مع إنها تكبرني ب١٥ سنة.

عيوب الزواج من امرأة أكبر منك

مرت السنين… وأنا ما نسيتها…
وكل مرة أشوفها قلبي يدق…
وكنت دايم أسأل نفسي:
"هل حبّك لها إعجاب لحظي؟ ولا شي أعمق من كذا؟"

إلين قبل سنة… صارت بينا مواقف…
كنا نحضر عزاء لقريب، وجلست جنبها بالغلط…
ولأول مرة تكلمنا وجهاً لوجه…
كان كلامها ناضج، وهادئ، وتحس إنك تحكي مع إنسانة فاهمة الحياة…
وقتها حسّيت إني ما أبي أي بنت صغيرة بعمر العشرين…
أبيها هي…
بهدوءها، بحكمتها، بحنانها… يمكن لأن من زمان أفتقد هالشعور.

هل يمكن أن يحب الشاب فتاة أكبر منه

صرت أتمنى لو إنها شريكتي، اللي أرجع لها تعبان، وألاقيها تفهمني بدون ما أشرح…
اللي حضنها دافي بدون شروط…
مو زي اللي يتشرطون ويحسبون الحب حساب.

المشكلة…
لو قلت لأهلي بينقلبون الدنيا…
أمي لو تدري بتفقد عقلها…
وأبوي بيعتبرني جبت العار…
وكلهم بيقولون لي:
"وش لك بعجوز؟ وانت رجال صغير وجايك مستقبلك؟! شبيك لبنت ٤٥؟!"

فوائد زواج المرأة من رجل أصغر منها

وأنا والله محتار…
فيه جانب فيني يقول:
الحب ما يعرف عمر…
وإذا لقيت إنسانة تفهمك، تحبك، وتعطيك اللي تحتاجه من حنان وونس… خذها ولا تندم.

لكن في نفس الوقت… أخاف أظلم نفسي…
يمكن بعد كم سنة أندم…
يمكن الناس تتكلم…
يمكن حتى هي مع الوقت تحس بفارق العمر، وتصير مشاكل.

أنا الآن كل يوم أفكر فيها…
وكل مرة أقول:
"لو أتزوجها… وش بصير؟
كيف بيكون وضعنا قدام الناس؟
كيف بتكون حياتي بعد عشر سنين لما يصير عمري ٤٠ وهي ٥٥؟"

ودي أحد ينصحني…
هل فارق العمر بين الرجل والمرأة مشكلة حقيقية؟
ولا الحب والراحة النفسية أهم؟
وهل فيه أحد جرّب زي حالتي؟ وكيف كانت تجربته؟

والله تعبت…
وصرت أتهرب من موضوع الزواج كله عشان ما أنظلم ولا أظلمها.
ساعدوني، أبي رأيكم… من قلب.


أقرف أمص لزوجي بعد ما تزوج علي !!!!

   زوجي يقول الحسي ، ساعدوني زوجي يطلب مني اشياء استحي اسويها، زوجي طلباته مقززة ، زوجي يطلب مني حركات واشياء غريبة جدا، زوجي يطلب مني هالحركة استحي واموت ما اسويها، حركات غريبة يطلبها الزوج.

أقرف أمص لزوجي بعد ما تزوج علي  !!!!

قصص مشاكل زوجية وحلولها: أنا مو شايفة نفسي مقصّرة، والله العظيم كنت أحبه وأدلّله وأدلّع عليه من قلبي...

قبل زواجه الثاني، كنت أمارس معاه كل شيء، حتى الجنس الفموي، بدون أي تردد...
كنت أحس بجسمه لي، وأدري إنه ما يشاركني فيه أحد...
كان عضوه بالنسبالي أنا، بس أنا... كنت ألمسه وأنا مرتاحة، أقبّله كأني أعبّر عن حبي، كأني أحتويه وأحتوي رجولته، كأني أقول له: "أنا لك، وأحبك بكل تفصيلة فيك".


طعم حق زوجي

بس بعد زواجه...
صار كل شيء فيني يتغيّر، بدون ما أتحكم، حتى لو كنت أبي أرضيه...
أول ما أشوفه يطلب مني أرجع أمارس معه الجنس الفموي، يخطر في بالي شي واحد فقط:
"هل عضوه فعلاً نظيف؟ هل فعلاً استحمى عدل؟ هل استخدم واقي؟ هل مسحته من ريحتها؟ هل غسله تمام؟"
وكل هالأسئلة تصير زي الصراخ في راسي... ما أقدر أسكتها.

أحيانًا أوقف قدامه، أشوفه نظيف، معطر، مرتب...
بس فيني شي يقولي "لا تثقي"...
أحس إنه جايب معاه ريحتها، لمسها، حتى أثر لعابها...
وأنا ما أقدر، والله ما أقدر، ما أقدر أحط فمي على مكان كان لها فيه دور، مهما حاولت أقنع نفسي إنه زوجي ونظيف.

المشكلة؟
إني مو قادرة أتكلم، ما أقدر أقول له هالكلام...
كيف أشرح له بدون ما يحس إني أتهمه بالقذارة؟
كيف أقول له: "عضوك نظيف بس نفسيًا أنا ما أقدر أتقبله"؟
بيزعل، وبيقول إني أبالغ، وإني معقّدة، وإني تغيّرت عليه.

بس والله أنا ما تغيّرت، أنا اتكسرت...
اتكسرت لما صار يروح لها، ينام بحضنها، ويجامعها، ويجييني وكأن ما صار شيء، وكأني المفروض أستقبله بنفس الحب، بنفس القبول، بنفس اللهفة.


رائحة القضيب الكريهة

صرت أكره نفسي...
أكره اللحظة اللي أتهرب فيها منه...
وأكره نفسي أكثر لما أتظاهر إني موافقة، وأكبت قرفي...
وإذا وافقت، أخلص بسرعة، وأركض أتمضمض، أتحمم، كأني ارتكبت شيء مهين، كأني خانتني نفسي.

أنا أحبه، والله أحبه، بس مو قادرة أتجاوز...
أبغى أكون زوجة صالحة، ما أبغى أقصر معاه، بس عقلي يرفض، جسمي يرفض، وكل إحساسي يصرخ لااااا...

كل يوم يمر أحس بثقل أكبر،
وصرت أفكر: "هل أنا طبيعية؟ هل كل وحدة زوجها متزوج تسوي اللي تسويه أنا؟
ولا بس أنا المعقدة؟"

أحيانًا أفكر أروح دكتورة نفسية، أو طبيبة نساء تشرح لي، يمكن أنا موسوسة؟
بس أحيانًا أقول: لا، هذي كرامة، مش وسوسة، أنا ما أقدر أبلع وجودها في فراشي حتى لو كان بلسان زوجي.


هناك قارئة أخرى أرسلت مشكلة مشابهة لهذه المشكلة يمكنك قراءتها أيضا: زوجي يقول الحسي وأنا أقرف !!!


يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك، 

زوجي بارد جنسياً وأنا بموووت احتياج !!!

  عروس وزوجي بارد، زوجي بارد بالعلاقه الزوجية، كيفية التعامل مع الزوج البارد الصامت، الزوج البارد المهمل، زوجي بارد وانا حاره، البرود الجنسي عند الرجل المتزوج، أسباب برود الزوج تجاه زوجته.

زوجي بارد جنسياً وأنا بموووت احتياج !!!

تزوجت عشان الجنس فكيف السواة الحين؟

السلام عليكم،


أنا راح أتكلم بصراحة، يمكن كلامي يزعج البعض، بس اللي بقلبي لازم أقوله.
أنا إنسانة طبيعية… أكرر، "طبيعية"، عندي رغبة جنسية واضحة، وأشوف إن الزواج مو بس عشرة وسكن ومشاركة، الزواج بالنسبة لي أيضًا وسيلة لإشباع غريزة فطرية، واحتياج داخلي، وأمان عاطفي وجنسي.


وزوجي بارد جنسيا


تزوجت عن قناعة، وعن رغبة، عشان يكون لي رجل أملكه ويملكني، يحتويني، يشبعني، ويلمس أعمق نقاطي بدون خجل.

لكن اللي صار؟
صدمة.

زوجي بارد جنسياً، بارد بشكل يخليني أشك بنفسي.
لا يبادر، لا يشتاق، لا يطلب، حتى ما يلمّح…


تجربتي مع زوجي البارد


أنا اللي دايم أبادر، أنا اللي أهيّئ الجو، وأغري، وأدلّع، وأتزين، وأرتب الغرفة، وأرسل تلميحات، وأوصل لمرحلة أمد إيدي له، وأقول: "تكفى أنا محتاجتك".

تخيلوا الوضع؟
وأنا اللي تزوجت عشان ما أطيح في الحرام، عشان أحصّن نفسي، وعشان أعيش علاقة نظيفة ومشبعة.
بس لقيت نفسي في زواج بارد، جاف، مو فيه احتواء ولا حرارة ولا شوق.

الموضوع ما هو مرة ولا مرتين، هذا صاير نمط!
الأسابيع تمشي بدون أي علاقة، إلا إذا أنا ضغطت أو طلبت، وحتى إذا صار، أحس إني أنا الوحيدة اللي تبغى، وهو بس يسوي شي روتيني.


زوجي بارد عاطفيًا وجنسيًا ماذا أفعل


المصيبة؟

إذا فاتحته قال: "أنا تعبان"، "أنا مشغول"، "انتي ما تفهمينني"، أو يلمّح لي إنه مو دايم لازم يكون فيه علاقة، وكأنّي أنا اللي غلطانة إني عندي رغبة، أو إني أطلب حقي كزوجة.

أقسم بالله مرات أقوم من جنبه وأنا أبكي، أحس نفسي مكسورة، ناقصة، محتاجة شي ما لقيته.
أنا ما طلبت المستحيل، أنا فقط أبي رجل طبيعي، حنون، مشتاق، يحسسني إني أنثى مرغوبة، مو مجرد رفيجة غرفة وسلام.


كيفية التعامل مع الزوج البارد الصامت

أبغى أعرف، وش أسوي؟
هل أكمّل كذا؟
هل أعيش طول حياتي أتنازل عن جزء كبير منّي عشان أساير زوجي؟
هل هذا طبيعي ولا زوجي فيه مشكلة عضوية أو نفسية؟
وأنا؟ وش ذنبي؟ أظل أكبت وأكبت وأخاف أطيح بالغلط؟
أنا تزوجت عشان الجنس بالحلال، فشو الحل إذا الحلال نفسه صار ميت؟

ساعدوني، عطوني رأيكم، قولوا لي بصراحة… أنا ضايعة.


هناك مشكلة جنسية أخرى بنفس العنوان هنا:  زوجي بارد جنسياً وأنا إنسانة طبيعية… 

ولا مرة استمتعت في العلاقة مع زوجي !!!!

 لا استمتع بالعلاقة مع زوجي، لا استمتع بالجماع مع زوجي، لا استمتع بالجنس مع زوجي، لا استمتع مع زوجي في الفراش، لا اشعر بشيء اثناء العلاقة الزوجية، لا اشعر بشيء اثناء الايلاج، لا اشعر بشيء عند التقبيل.

أنا امرأة متزوجة من خمس سنوات. من الخارج قد يبدو كل شيء طبيعي، حياتي مستقرة، زوجي يحبني ويحترمني، شكلي مقبول وأعتني بنفسي، وعلاقتنا قد تبدو للآخرين جيدة... لكن الحقيقة شيء مختلف تماما.


ولا مرة استمتعت في العلاقة مع زوجي !!!!

منذ ليلتي الأولى بعد الزواج، شعرت بشيء غريب: برود، لا شيء تحرك بداخلي، لا شغف، لا رعشة، لا حتى إحساس بسيط بالمتعة. كنت أعتقد في البداية أن الأمر طبيعي بسبب الخجل والتوتر، خصوصًا أني فتاة خجولة جدًا، ولم تكن لدي أي تجارب سابقة ولا أي ثقافة جنسية واضحة. قلت لنفسي مع الوقت سأعتاد وأحب الأمر... لكن الأيام مرت، والشهور مرت، والسنوات أيضا، وأنا كما أنا.


 لا استمتع بالعلاقة مع زوجي


لا أشعر بأي شيء أثناء العلاقة الزوجية. زوجي يحاول، يقبّلني، يلمسني، يغازلني، يفعل ما بوسعه، وأنا... ساكنة. لا شيء يتحرك داخلي. حتى عندما يحدث الإيلاج، لا أشعر بشيء أبدا. كأن جسدي جامد. حتى القُبل التي يقولون عنها تذيب الحجر، تمر عليّ وكأنها نسمة هواء عابرة لا توقظ فيني أي مشاعر.


لا استمتع بالجماع مع زوجي


في البداية كنت ألوم نفسي، أقول يمكن أنا مكبوته، أو يمكن عندي خوف داخلي. حاولت أتكلم مع صديقاتي المقربات بشكل عامي بدون تفاصيل، وأغلبهن كن يتحدثن عن المتعة والشوق واللهفة. كنت أسمع وأتألم في داخلي، لماذا أنا لا أشعر بشيء؟ لماذا جسدي لا يتجاوب؟

قررت أزور طبيبة نساء. شرحت لها مشكلتي بكل خجل، وفحصتني وقالت لي بالحرف الواحد: "كل شيء طبيعي، ما فيك شيء، المسألة نفسية." خرجت وأنا في حيرة أكبر. إذا كان جسمي سليم، فلماذا لا أشعر بالحب ولا بالشهوة ولا بالمتعة؟


 لا استمتع بالجنس مع زوجي


لم أستسلم. ذهبت إلى أكثر من طبيبة، استشرت طبيب نفسي، ذهبت إلى معالجين مختصين بالعلاقات الزوجية. الكل يقول: "أنت طبيعية، يمكن تحتاجين وقت، أو تغيير جو، أو تحفيز نفسي." لكن مرت السنوات، ولا شيء تغير.

جربت كل شيء: غيرنا أماكن العلاقة، حاولنا استخدام زيوت معطرة، موسيقى رومانسية، ضوء خافت، سفريات، محاولات للخروج من الروتين. زوجي حاول وأبدع بكل الطرق الممكنة لكي يشعل في داخلي أي شرارة... لكن لا فائدة. جسدي كأنه جدار بارد.


لا استمتع مع زوجي في الفراش

تعبت. والله تعبت. صرت أكره نفسي. أشعر أني ناقصة. أشعر أني أنانية لأني لا أبادل زوجي الحب الذي يستحقه. وأخاف أن يمل مني يوما ما، أو يبحث عن أخرى تعطيه ما حرمتُه منه دون قصد.

أحيانا، أكتم بكائي بعد العلاقة وأنا ممددة بجانبه. هو يغط في نوم عميق بعد أن يعتقد أن كل شيء على ما يرام، وأنا أعيش صراع داخلي رهيب. بين ذنب تجاهه، وعجز تجاه نفسي، وحزن لا أستطيع أن أشرحه لأي أحد.


لا اشعر بشيء اثناء العلاقة الزوجية

سؤالي الذي يعذبني ليل نهار: ماذا بي؟ ماذا بي؟! لماذا لا أستطيع أن أحب العلاقة الزوجية مثل باقي النساء؟ لماذا كل الأطباء يقولون أني طبيعية وأنا أشعر أني محطمة من الداخل؟

أخاف أن أظل طوال عمري على هذا الحال... أخاف أن تزداد الفجوة بيني وبين زوجي رغم أنه يحبني كثيرًا. أخاف أن يأتي يوم وأفقد كل شيء.

هل هناك أحد مثلي؟ هل سأبقى عالقة في هذا الفراغ العاطفي والجنسي طول حياتي؟

اقرأ أيضا: لا استمتع مع زوجي بسبب إدماني على العاده


يمكنك أن تترك  هنا

تعليقك على المشكلة  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك،