لا أشعر بالرغبة تجاه زوجتي، نفسي لا تقوم على زوجتي، أشعر بنفور من زوجتي، لا أشتهي زوجتي، أسباب البرود الجنسي تجاه الزوجة، أعراض البرود الجنسي تجاه الزوج، لا أشعر بالرغبة تجاه زوجتي،
متزوج منذ عامين من ابنة خالي التي كانت في التاسعة عشرة من عمرها وقت الزواج. لم نرزق بأطفال حتى الآن. أعترف بتأثير الأفلام الجنسية على توقعاتي وأسلوب تفكيري قبل الزواج،
المشكلة بدأت منذ الأيام الأولى لزواجنا. فوجئت بمظهر جسد زوجتي الذي لم يكن كما توقعت، حيث بدا جسدها لإمرأة أكبر سنًا، على الرغم من جمال وجهها. وقضية غشاء البكارة أيضًا، لكن لدي مبررات تدفعني لعدم الشك فيها: عمرها لم يكن قد بلغ الثامنة عشرة، محدودية تحركاتها بسبب العيش في مدينة صغيرة، وعدم وجود هاتف محمول أو إنترنت لديها قبل الزواج.
أتقبل في زوجتي السمرة أو التواضع في الجمال، لكن ما أجده صعب التقبل هو زيادة الوزن. هذا يؤثر على رغبتي في المعاشرة، فأقوم بها مكرهًا وليس للاستئناس. أحاول التظاهر بالراحة أثناء النوم معها. عندما طلبت منها إنقاص وزنها، قابلتني بالبكاء وشعرت بجرحها، ولكني رأيت أن ذلك لصالحنا. ومع ذلك، لم تستمر في محاولاتها لفقدان الوزن، فقررت عدم الحديث في الموضوع مرة أخرى.
أفكر كثيرًا في الطلاق. أرى أن الطلاق قد يكون أفضل الآن، بينما هي لا تزال صغيرة ولديها فرصة للزواج مرة أخرى، خصوصًا مع جمال وجهها وحسن خلقها. من ناحية أخرى، أتردد بسبب قوة العلاقة بين عائلتينا، وخاصة بين والدي وخالي، وأختي متزوجة من أخو زوجتي ولديهم طفل.
زوجتي لم تزعجني يومًا، وهي حريصة على إسعادي، لكن المشكلة فيني. لا أطيقها ولا أطيق معاشرتها، وغالبًا ما أتحدث معها بدون اهتمام ولا أرد إلا بقدر السؤال. أحتاج إلى مساعدتكم ونصائحكم.
يمكنك أن تترك هنا
تعليقك على المشكلة كمجهول،
دون الكشف عن هويتك،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق