احب اذل زوجي

  احب اذل زوجي، أحب أضرب زوجي، زوجي كلبي، زوجي عبد لي، زوجي ذليل لي، كيف اخلي زوجي خروف عندي، زوجي يغسل رجلي، زوجي خاتم برجلي، زوجي دايم يبوسني، زوجي يحب ان اذله، زوجي يبغاني اربطه


يا أخواني وأخواتي، قبل أن تقرؤوا مشكلتي رجاءا تفهموا حالتي، فما أفكر به وما أحلم به وكل ما أتمناه هو رغما عني، شعور قهري في داخلي يجعلني أريد أن أذل زوجي في الفراش، أحب أن أقيده، أحلم بأني أعذبه وأذله وأجبره على النوم معي وهو يتألم ويتعذب... 


أعلم ما تفكرون به، وأعلم أن هذه الأفكار غير طبيعية، لكن هذا ما أشتهيه فعلا، وأريده في الفراش، لكني لا أعرف كيف أفرض رغباتي على زوجي الذي أصبح يخاف مني، 





عمري 23 عاما فقط، متزوجة منذ 5 شهور، تزوجنا بعد تعارف لفترة قصيرة، وقبل الزواج دامت خطوبنا شهرين فقط، ثم عقدنا القران وبعد ذلك بأسبوع الزفاف، والآن نحن متزوجين، لكني وحتى هذه اللحظة لا أشعر بالسعادة، فأنا كنت أعتقد أن الزواج والجماع بعد الزواج هو شيء في منتهى الحرية يمكنني أن أفعل فيه كل ما أريد لكني أكتشفت أن زوجي شاب تقليدي، ومصر على أن يمارس الجماع معي بطريقة تقليدية، وأنا لا أحب هذه الطريقة تثير تقززي، وتجعلني أشعر بالقرف !!!


في المقابل أشعر بإثارة عارمة حينما أعذب زوجي أو أتخيل مجرد تخيل أني أعذبه وأذله، كنت في بداية الزواج خائفة من أن أعبر عن رغباتي الجنسية، فيسخر مني أو يحكم علي بطريقة سلبية، لكن الزفاف باسبوعين بدأت أتحدث معه عن ما يمكن أن نفعله على الفراش، وحتى أني جعلته يشاهد بعض الأفلام التي تقوم فيها المرأة بإذلال الرجل في الفراش، لكنه اشمئز وقال ما هذه الأفلام المريضة، وطلب مني أن لا أشاهدها مرة أخرى، 


وهذا الأمر جعلني أشعر بإحباط شديد، ففي رأيي أن ما يمارسه زوجي معي هو المقزز، وهو المقرف، أنا لا أريد أن أكون في الأسفل، ولا أحب الأجواء الرومانسية التي تسبق الجماع، لا أحب مداعباته الرقيقة تثير قرفي، لا أحب قبلاته ولمساته اللطيفة، كل هذا يثير قرفي، 


أعرف أن الكثير من الزوجات سيحسددني لو قلت أن زوجي يحب أن يداعبني برقة ولطف ورومانسية، ويحب أن يخبرني كم أنا مثيرة وساحرة أثناء الجماع، ويحب أن يجعل الجماع لطيفا، يدللني ويداعبني في كل مكان، لكني لا أحب طريقته أبدا أبدا وأراها مملة ومقززة !!!


فأنا أعتقد أن الجماع المثير بالنسبة لي هو الجماع الذي تقوم فيه المرأة بدور البطولة، وهي التي تضرب فيه الرجل وتعذبه وتذله وتهينه، وتجعله يقبلها حيث تشاء رغما عنه بينما هو متمنع ورافض، أحب أن أجره أو أضربه لكي يخاف ويقبل لي فرجي بخوف وترجي، أريده أن يفعل لي كل ما أريد ولكن بخوف من عقابي وعذابي له، 


بعد دخلتنا باسبوعين وبعد أن عرضت عليه الفيلم طلبت منه أن نجرب فقط، فقال لي لماذا نجرب شيء جديد، نحن عرسان جدد لسنا بحاجة إلى إنعاش زواجنا بتجربة أشياء غريبة فلازلنا في البداية وأنا مشتاق لك طوال الوقت، لكني أخبرته أني أريد فقط أن أجرب، وفعلا أجبرته على إرتداء ملابس خاصة تجعله يبدو كالكلب، ثم أحضرت ( سوطا ) طويلا وقمت بضربه، لكنه أنزعج مني بشدة، ورفض أن يكمل وهذا الأمر جعلني أغضب منه وأضربه مرة أخرى وأجبره على العودة لمتابعة الجماع لأني تقمصت الدور فعلا، فما كان منه إلا أن قفز علي وشد السوط من يدي ورمى به بعيدا ثم تخلص من الملابس وهو يقول لي : " إن كررت هذا الأمر ... فأنت طالق " 


ومنذ ذلك اليوم لم أطلب منه أبدا أن نفعلها، لكني في اعماقي أريد الجماع بطريقتي أنا وليس بطريقة زوجي، وأنا حاليا أفكر جديا في طلب الطلاق، لكني مترددة، لأنه ليس لدي سبب وجيه لطلب الطلاق، ولو علم أهلي سبب طلبي للطلاق قد يؤذوني وبشكل خاص أنهم سيرغبون في أن يعرفون لماذا أريد الطلاق، والسبب طبعا يصعب وصفه ... 


فكرت في أن انكد على زوجي وأجعله هو من يسعى للطلاق ولست أنا، ولكن زوجي باله طويل، ولديه سعة صدر، وصبور، وغالبا ما ينهي المشاكل بطريقة لطيفة، وهذا في حد ذاته يغضبني منه أكثر، ولو تماديت غالبا سيشك في أمري، إني محتارة لم أعد قادرة على الاحتمال أكثر، طريقة زوجي في الجماع تثير قرفي.



يمكنك أن تترك  هنا

تعليقك على المشكلة  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك،

اقرئي أيضا ( رواية ألم ليلة الدخلة ) 

رواية رومانسية جريئة ساخنة رائعة..​



1 تعليقات

  1. اسمحي لي بس اللي تحسين فيه مرض نفسي، ولازم تتعالجين، ما يصير تسمحين لنفسك تأذين زوجك بذا الشكل لأن زوجك انسان طبيعي، لكن أنت محتاجة تراجعين طبيب نفسي، تصرفاتك مو طبيعية، افهم مثلا إنك محتاجة شوية اكشن في العلاقة الخاصة لكن بحدود بينما أنت ما عندك حدود للأسف.

    ردحذف
أحدث أقدم