خطيبي يسدحني ويجي فوقي
خطيبي يسدحني ويجي فوقي في فترة الخطوبة، ونحن مملكين لكن للحين ما صار الزواج، وهو ما يمسك نفسه، ويضغط علي بعضوه، ويحركه من دون الثياب، وأنا لا أستطيع مقاومته أو أبعاده عني وأخشى أن يدخله دون قصد منه، أو بقصد، وفي كل مرة يضع كفه على فمي لكي لا أصرخ ويقول إذا جبتي شهوتك لا تصرخين وتفشلينا عند أهلك!!!
- خطيبي يضغط
- جامعت خطيبتي
- غلطت مع خطيبتي
- خطيبي يقول تعبتيني
- اجلس بحضن خطيبي
- خطيبي يقول ابي اعضك
- خطيبي ما يمسك نفسه
- لا أستطيع مقاومة خطيبي
أنا مملكة من شهرين، عمري 20 سنه وخطيبي عمره 26، تصرفاته تخوفني، من أول مرة تلاقينا فيها بعد عقد القران في مجلسنا، قال لي كيف حالك بس هذي الكلمة الوحيدة اللي سمعتها منه في أول لقاء بعدين، هجم علي وسدحني بسرعة على ظهري وجا فوقي وصار يبوسني في كل مكان وهو يفسخني ثيابي، وما يتكلم أصلا كيف يقدر يتكلم وفمه مشغول يبوس في كل مكان، وأنا كنت نايمة على ظهر اطالع في السقف ومو عارفة إيش المفروض أسوي، أصرخ أو أسكت وأخليه أو أيش !!!
خطيبي ما يمسك نفسه
جلست على كذا دقايق بعدين لقيته راح هناك بيفسخني سروالي، رحت بصرخ راح كممني بيده على فمي، وقال لا تصرخين وتفضحينا، ترى اللي يصير عادي كل المخطوبين يسوو كذا بعد عقد القران، ولا تخافي ما بجيكي أنا بس بشوفه خليني أشوفه وأبوسه، لا تخافي ما بسوي شي ثاني!!! وأنا صارت رجليني ترجف من الرعبة، لأنه إنسان ما أعرفه ولا عمري شفته قبل اليوم وأول ما شافني سدحني بذا الشكل كيف يبغاني ما أخاف!!!
فرغ شهوته في منديل وسألني أذا أنا بعد فرغت شهوتي، قلت له أيوا، وأنا ما سويت شيء، بس خفت يرجع يسوي لي كذا من جديد، قلت له أيوا خلصت، قال خلاص من اليوم ورايح انا أجيكي كل يوم مثل هالوقت أخلص وأريح منها نرتاح ومنها نتعود على بعضنا، وبس على كذا راح خطيبي ولا عاد جاء ولا حتى اتصل لليوم الثاني، جاني في نفس الوقت وسدحني نفس السدحة، وهالمرة اندمجت معه لأني انسانة وحسيت بلذة من مداعباته وأصلا جلست افكر اليوم اللي فات إنه ليش لا، ما فيها شيء دامه حلالي وأنا حلاله ودام كل شيء يصير من برى.
بعد ما خلص قلت له شو رايك تقعد شوي معي نتكلم ونتعرف على بعضنا أكثر، قال باكر أجيكي، قلت له لا، مو قصدي هذا قصدي نتكلم أنا وأنت كلام بس، قال: إيه كلام!!! بس أنا ما أحب أتكلم واجد، إذا ودك تكلمي وأنا أسمعك...!!!!
جلست اتكلم معه، وأسولف عليه وأسأله بس حسيت إنه ما يتجاوب معي وما هو عاجبته سوالفي، قلت له أهرج لي أنت إذا عندك هرج، قال ما عندي، وأنا ما أحب أهرج هذا طبعي، سألته ليش ما تتصل بي عشان نسولف في الجوال، قال ما أحب أسولف قلت لك مالي بالسوالف ولا لي بالجوالات كثير، يعني الجوال عندي أداة لقضاء حاجات ضرورية لكني ما أهرج كثير، قلت الحمد لله رجال زين، ما يحب الهرج الكثير، ماهي مشكلة، لكن ودي أعرف عنه أكثر...
اجلس بحضن خطيبي
طبعا راح وجاني من بكرة، وأنا هالمرة ضبطت حالي أكثر من المرتين الأولى والثانية، لأني استوعبت شوي طبعه وفهمت عليه، لكن قلت بلعب عليه لعبة، ما بخلي يجيني أو يسوي شيء إلا بعد ما يجاوب على أسألتي، جلسته قدامي وقلت له شوف بلعب معك لعبة، قال وش ذا اللعبة نحن صغار عشان نلعب أنا وأنت، قلت له لا، لعبة كبار، أنا بسألك وأنت كل مرة بتجاوب علي بفسخ لك شيء من ملابسي، شو قلت، الرجال انهبل قال : لعبة حلوة ذي، إيه نلعب ليش لا...!!!
خطيبي يقول تعبتيني
وصرت أسأله عن حاله، وش يحب، من يحب من أهله منهو صدقانه، وين يروح شو هواياته، كيف حياته، وهو يجاوبني بسرعة وانا أقول له لا، اجابة غلط تبغي تشوف صدري بدون ثياب احكي لي أكثر وفصل لي، وهو يحكي متحمس ويضحك، إلين تعب، قالي : تعبتيني خلاص بسويها على نفسي، يعني يقصد بيقذف في ملابسه، هنا أنا رحمته، وعطيته يحك هنا وهناك وجاب خيطه.
من بكره سويت معه نفس الشيء، وعلى ذا الحال، صار خطيبي يحكي ويتكلم ويسولف لي قصص كثيرة عن نفسه وبيتهم وأهله، والله اكتشفت إنه إنسان حساس وبسيط، ودمه خفيف، لكنه خجول يعني ما عنده ثقة في نفسه، يعتقد إنه مو مثقف وإني لو سمعت سوالفة بمل أو بشوفه عقله صغير، لكن بالعكس اكتشفت إنه حبيب، وقريب من القلب،
من يومين جا وقال لي اليوم تعبان ما فيني أهرج، وسدحني على ظهري زي أول يوم شافني فيه وصار يبوس في كل مكان من دون ما يتكلم أنا فهمت إنه فيه شيء مزعله وما وده يسولف عنه، لكن لاحظت إنه يضغط على المنطقة الحساسة بعضوه ضغطات قوية وكأنه يريد يدخله، قلت له ما يصير؟ قال ليش ما يصير أنت حلالي، قلت له إيه حلالك، لكن للحين ما صار زوجنا، ما يصير تفتح الهدية قبل أوانها، قال ليه مو الهدية لي، قلت لك، أكيد لك لكن مو وقتها، راح زعل وما كمل، وقام.
سألته وش فيك، وشو صاير معك؟ قال أنت خدعتيني وأستدرجتيني وخليتيني أهرج لك في سوالف مهي زينة، والحين ودك تتركيني ، قلت له وش ذا الكلام؟ ومن قالك كلامك ما هو زين، إلا عاجبني وأنا حبيتك كثير بعد هرجك وسوالفك الزينة، قال إلا أنت قلتي مترددة في زواجك مني، قلت له منهو قال لك هالكلام!!! طلع الرجال حلمان، شايف في حلمه إني قلت له كذا!!!
قلت له هذا حلم من ابليس، وصار يسألني ويطالع في عيوني، أنت تحبيني قلت له أيوا حبيتك، صار لي شهرين أنسدح لك وأسوي لك العجب عشان أرضيك وما فهمت أني حبيتك، نزلت دموعه وأستغربت منه، قال لي: زين ليش حبيتيني جاوبي، قلت له حبيتك عشان هرجك حلو، وعشان قلبك حلو، وكل شيء فيك حلو، كيف ما أحبك...
المهم لقيته ارتفعت معنوياته، ولاحظت عليه إنه رجال وشهم وكريم، لكنه ضعيف في شخصيتك ما عنده ثقة في نفسه، مع إنه هو من بين كثير رجال شفتهم يستحق يرفع خشمه، رجال ذكي ومقتدر وكريم وطيب وخلوق، جميل ووسيم، لكنه ما يهتم بنفسه يعني محتاج شوية تضبيط، وقلت ما عليه بس نتزوج أنا بضبطه...
خطيبي يضغط
شوي وراح قالي خلينا نكمل، قلت طيب وش تبغاني أسوي لك الحين، قال بس انسدحي، وقعد يضغط من جديد هناك، حسيت بألم وحاولت أبعده عني ما قدرت، وحط كفه على فمي عشان ما أصرخ وصار يضغط علي مصر يدخله وأنا مو قادرة أسوي شي، صرت أضربه بيدى على ظهره لكن ما فيه فايدة، في الآخر بكيت هو شافني أبكي قام وصار يطالعني بخوف ويقولي آسف آسف...ومن ذا الكلام...
زوجي ما عنده ثقة في نفسه، وعنده قلق وصراع في داخله، وخايف إني أتركه لأنه تعلق فيني، وشكله يعتقد إنه لو فض عذريتي بيضمن إني أكون له، لكن ما تخيلت إن مجرد حلم شافه بالليل يخليه قلق لهذي الدرجة، قلت له ما بخليك، ما فيه داعي تسوي هالحركات أنا ما راح أخليك، لكن يهدا شوي وبعدين يرجع يلح إني أسمح له يدخله،
صار يتصل كل شوي، ويبيني معاه على الخط طول الوقت، ما يقفل جواله، حتى وأنا نايمة يقول خلي الخط بيني وبينك مفتوح أريد أسمع أنفاسك، يعني تغير 180 درجة، ما مثل الإنسان اللي شفته أول يوم، صار مدمن علي، ما يفكني لحظة، وودة يرضيني بأي طريقة، لكن حالة القلق اللي فيه مخوفتني، يعني في البداية ما كان قلق لأنه ما تعلق، لكن الحين تعلق وطلعت عقده النفسية مرة وحدة.
كان يعتقد إنه شخص مومحبوب، وأنا عطيته ثقة في نفسه وقلت له إنه محبوب، لكن هو يعتقد أني الوحيدة اللي ممكن أحبه يمكن، لأنه خايف يخسرني ويرجع شخص مو محبوب!!! كيف أقوي شخصيته، كيف أخليه يفهم قد إيش هو إنسان جميل، مو شكلا حتى طبعا، وماني فاهمة ليش هو خايف لهذي الدرجة إنه يخسرني، والله إني أعشقه، وأحمد ربي إنه جاء نصيبي أنا مو لغيري، وأقول له هالكلام، لكن ما أدري ليش عاجز يصدق، وليش هالقلق اللي ذابحه، ومخليه ما ينام ليله ولا يعيش نهاره، ويحاول يسرع الزواج بكل طاقته!!!
مع إن حتى تسريع الزواج ماراح يحل عقدته، لأن زوجي عنده عقدة عميقة هذا احساسي، عنده مشكلة تعلق ومو عارفة كيف أعالجها له، كيف أتصرف معه عشان يصير شخص واثق من نفسه، ويحس بقيمة حاله، يا أخواني إذا عندكم افكار أو حلول من فضلكم ...
يمكنك أن تترك تعليقك هنا كمجهول، دون الكشف عن هويتك،
أو يمكنك المشاركة برأيك على حسابنا
على الفيس بوك أو على الإنستغرام،
تعليقات
إرسال تعليق