أنا بنت من عائلة محترمة، تربيت على الخلق والدين، وكنت أكبر أخواتي. بدأ اهتمامي بالعادة السرية في سن الثالثة عشر، وللأسف مارستها مرتين فقط في البداية، ثم مرة أخيرة في سن الرابعة عشرة. بعد المرة الأخيرة اكتشفت وجود نقطة دم، اعتقدت أن هذا دم الدورة الشهرية فظننت أنه أمر طبيعي. بعدها نسيت الحادثة تمامًا وتبت عن ذلك الفعل ولم أكررها.
فتحت نفسي بالغلط
لكن بعد وفاة أبي، بدأت أشعر بألم شديد في نفسي، وكان يأتي لي في المنام غاضبًا مني، وكنت دائمًا أرى ذلك الحلم بشكل متكرر. وعندما بحثت عن تفسير هذا الحلم، وجدت أن معناه أن الرائي قد ارتكب خطأً سيؤدي إلى ندمه، وما دار في بالي هو العادة السرية. ومن هنا انقلبت حياتي إلى جحيم بسبب الوساوس التي أخذت تعذبني.
هل تفقد العذرية بسهولة
ثم قررت أن أفحص نفسي خوفًا من أن يكون ما فعلته قد أثر على عذريتي، فوجدت أنني قد فقدتها. أقسم بالله أنني عفيفة، ولم يلمسني أحد ولم أقع في أي خطأ آخر، لكنني الآن أشعر وكأنني جلبت العار لأهلي، وأخشى إذا علمت أمي أنني سأكون تحت غضبها ولن تستطيع أن تغفر لي.
هل يمكن للبنت فتح نفسها
أشعر أنني أصبحت فتاة رخيصة، وأنني أستحق العار والمصائب التي سيتسبب فيها هذا الموضوع لأهلي. فقط ما أتمناه هو العفة والستر من الله، فماذا تنصحوني أن أفعل؟ جزاكم الله خيرًا.
هناك مشكلة حرجة أخرى في الفراش: غلطت مع حبيبي ماذا افعل وهذه أيضا: ادخلت قلم في مهبلي هل فقدت عذريتي ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق