عروس وزوجي ضعيف جنسيا

مو قادرة أكتم اللي بصدري أكثر. أنا عروس ما كملت ٣ شهور زواج، وتعبت نفسيًا وجسديًا بسبب مشكلة يمكن البعض يشوفها بسيطة أو يتحاشى الكلام عنها، بس بالنسبة لي كسرتني.

أنا تزوجت عن قناعة وعن رضا، وزوجي من أولها رجال محترم وطيب، يخاف ربه، وخلوق. ما عليه من هالناحية أبد. لكن... من أول ليلة حسّيت إن فيه شي مو طبيعي. يعني الأمور الحميمية ما صارت مثل ما كنت أسمع وأتخيل. كنت أقول يمكن من التوتر، يمكن من التعب، قلت أصبر.

زوجي لا يقوم ذكره

ومرت الأيام، والوضع من سيئ لأسوأ. زوجي ضعيف جدًا جنسيًا. الانتصاب عنده يا ما يصير أصلًا، يا يكون ثواني وينزل، ومرات كثيرة ما يقدر حتى يبدأ. حتى وإن حاولت أثيره وأدلعه، وأتجمل له وألبس وأتكشخ... النتيجة وحدة: فشل وخيبة.

زوجي يخلص بسرعة

وأنا كل يوم أموت من داخلي. أطلع من الغرفة وأبكي في الحمام، وأرجع أتمالك نفسي وأسوي إني نايمة. المشكلة إنه يتفادى حتى إني أقترب منه، كأنه عارف وعاجز.

اللي يزيد حرقتي... إني متأكدة إنه كان يدري عن نفسه قبل لا يتزوجني، وسكت، ولا قال. ظلمني، وخدعني. وأنا الحين بين نارين: لا أنا قادرة أعيش كزوجة مكتفية وسعيدة، ولا أبي أجرحه أو أهدم بيتي.


زوجي يخلص لي بيده

محتارة، هل أفتح له الموضوع؟ وإذا فتحت، وش أقول؟ وكيف؟ وهل فيه علاج؟ وهل هالحالة أصلاً تنحل؟ ولا بيظل الوضع جاثم على صدري لين أنفجر؟


متزوجة ومازلت عذراء

أنا شابة، وحلمي أعيش حياة زوجية طبيعية، مثل باقي البنات. ما أبي أتطلق ولا أخرب بيتي، ولا أبي أعيش بنصف حياة.

تكفون، عطوني رايكم... وش أسوي؟ وش الحل؟ هل فيه أمل؟ ولا أجهز نفسي أتحمل؟


هناك مشكلة زوجية في الفراش والعلاقة الحميمة محرجة أخرى تجدونها هنا: زوجي عاجز عن معاشرتي لكني أحبه !!!


يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك، 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق