حق زوجي صغير ورخو وما يقوم!!!

أبي أفضفض لكم عن شي مضايقني من بداية زواجي بس كنت أتحمل وأسكت، يمكن من الحياء، ويمكن لأني كنت أقول بيتعدل مع الوقت. بس الآن أحس نفسيتي تعبت، وصرت أكره العلاقة، وصرت أتحاشاها قد ما أقدر.

حق زوجي صغير ورخو وما يقوم!!!

 الحالة الاجتماعية: متزوجة من ٣ سنوات

العمر: ٢٩ سنة

زوجي من أول يوم زواج لاحظت عليه برود غريب، يعني حتى وقت الدخلة ما صار شي! حاول بس ما قدر، وكنت وقتها أقول يمكن من التوتر أو التعب، ما كبرت الموضوع. بس استمرت الحالة، وكنت دايم أحس إنه "حقه" رخو، وما يوقف إلا نادر، وحتى إذا وقف، بسرعه يطيح قبل لا يصير جماع فعلي.

زوجي حقه رخو

وطول هالسنين كنت أتغاضى وأقول أهم شي المعاملة، بس صدق تعبت، لأن أحيانًا يتهرب أو يتحجج، وإذا صار شي، يكون مجرد محاولات سطحية بدون أي إشباع لي كزوجة، وأحيانًا ما يصير شي أبدًا.

غير كذا، حجم عضوه صغير جدًا، ويمكن هالشي بعد مأثر على ثقتي بنفسي، وصرت ألوم نفسي مرات، مع إني أعرف إن المشكلة مو مني، بس أحس إني مظلومة في حقي كزوجة.

زوجي عنده ضعف إنتصاب

واجهته أكثر من مرة، وكان يقول كل شي طبيعي، وإنه بس يمر بضغط نفسي أو تعب، بس ما عمره راح لدكتور ولا فكر يتعالج.

أنا للحين صابرة، بس أحس صبري بدا ينهار، خصوصًا إن عمري يمشي، وأبي أعيش حياتي بشكل طبيعي، أبي أحس إني مرغوبة، إني أنثى، إني زوجة لها حق تتدلل وتنبسط.

وش أسوي؟ هل أستمر؟ ولا أفتح الموضوع مع أهلي؟ ولا أطلب الطلاق؟ قسم بالله محتارة، وقلبي تعبان.

مشكلة زوجية محرجة أخرى وحساسة في الفراش : زوجي حقه رخو وصغير!!!


يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك، 

هناك 4 تعليقات:

غير معرف يقول...

واضح إنك صبرتي كثير، وهذا يحسب لك، بس اللي يوجع إن زوجك رافض يواجه الحقيقة. ترى مو عيب يروح يتعالج، العيب إنه يظلمك ويستمر على هالحال. أنتي لا تهملين نفسك أكثر، وبدون خوف قولي لأهلك أو أحد حكيم من الطرفين يتفاهم معاه.

غير معرف يقول...

أنا عشت نفس تجربتك، صدقيني كنت أحس إني مو أنثى، ما أقولك كم بكيت وأنا لحالي. الحل إنك تكونين قوية، وتطلبين بوضوح إنه يتعالج، وإذا ما استجاب، أنتي من حقك تقررين مصيرك. الزواج بدون إشباع عاطفي وجسدي هو عذاب صامت.

غير معرف يقول...

أختي، الرجال مثل زوجك غالبًا يخافون من الفشل أكثر من المرض نفسه. يمكن يحتاج صدمة أو تهديد واقعي عشان يتحرك. قولي له بصراحة: “أنا أفكر أطلب الطلاق إذا ما رحت للطبيب”، يمكن وقتها يحس بالخطر ويتحرك.

غير معرف يقول...

أحس وصلتي لمرحلة الانهيار، وهذا إنذار خطر. كلمي أحد من أهلك تثقين فيه، بهدوء، بدون فضيحة ولا صراخ. يمكن تدخلهم يخليه يفيق، ويمكن يكون خلاص وقت القرار. أنتي تستحقين رجل يعاملك كأنثى، مو كأخت.

إرسال تعليق