ماني متقبله خطيبي أبدا !!!!

بنات تكفون ساعدوني.. والله العظيم وأنا أكتب هالكلام قلبي يوجعني، أبلع الغصة بصعوبة، وعيوني ما وقفت دموع.
باقي على زواجي أسبوع واحد بس، ومن يوم انخطبت له من ثلاث شهور وأنا ما تقبلته أبدًا. ما فيني أي مشاعر تجاهه، وجوده وعدمه واحد. أحاول أتخيله زوجي، ما أقدر. أحاول أقول يمكن أحبه بعدين، ما صار. حتى الآن ما في قلبي ولا شي له، ولا حسيت في يوم إن قلبي مال له.

ماني متقبله خطيبي أبدا !!!!

هو محترم، مؤدب، لطيف، وما ينقصه شي قدام الناس، بس أنا داخلي بارد تجاهه بشكل يخوفني. حتى كلمته "أحبك" ما تلمسني، ما تحرك فيني شي، كأنها كلمة عابرة ما تعني لي.

قلت يمكن مع الوقت أرتاح، يمكن لما أقعد معه أكثر أحس بشي، بس مرت الشهور، وما صار إلا العكس.. حالي من سيء لأسوأ.
ما صرت أضحك، كل يوم هم، دموع، ضيقة صدر. آخر مرة ضحكت من قلبي كانت قبل لا أدخل هالخطبة. من بعدها كل شي صار ثقيل. حتى هو، لما يقرب مني أو يمسك يدي، أحس باشمئزاز.. والله العظيم إني أحس بالقرف، ما أقدر أستوعب إنه بيصير زوجي، بينام معي، يلمسني، يحتك فيني.. أحس جسمي كله يرفضه، وأنا عايشة في توتر نفسي مميت.

 عندي نفور من خطيبي

الحين وصلت لمرحلة صعبة، صرت أحس إني مغصوبة. صح وافقت بإرادتي، بس الحقيقة ما كان عندي حرية أرفض. من البداية، الكل شايفه "ممتاز" وما فيه شي يخليك ترفضينه. حتى لما حاولت أوضح لهم إني مو مرتاحة، الكل فهمني غلط، حسبوا إني مو عاجبني شكله، مع إنه مو قبيح. بس مو هذي المشكلة، القبول مو بس شكل، القبول شعور داخلي، راحة، انجذاب، أمان.. كل هذا ما حسّيته معاه.

كنت أستخير كثير، وأقول يا رب إن كان خير فسهّله، وإن كان شر فصرّفه. بس هو ما انصرف، وأنا أحس كل يوم إني أنجبر أكثر وأكثر. والناس؟ محد سامع، الكل يقول: "خلاص، كبرتي، لازم تتزوجين، لا تتدللين، احمدي ربك إنك ملكتي وتزوجتي"، كأن البنت إذا وصلت الثلاثين ما لها حق تختار أو تحس أو ترفض.

كل البنات يفرحون بالخطبة وبالزواج.. وأنا؟ قلبي ميت، دموعي ما تنشف، حاسة إني بروح أدفن نفسي مو أتزوج. أحاول أجبر نفسي أفرح، ما أقدر، أحاول أقول يمكن يتغير، بس أنا ما فيني استعداد أعيش عمر كامل مع شخص ما أرتاح له ولا أحس إن بيني وبينه أي رابط.

غير مقتنعة بشكل خطيبي

تكفون بنات، قولو لي، هل أكمل وأدفن نفسي؟ ولا أوقف كل شي وأتحمل نظرات وكلام الناس؟ والله إني محتارة وخايفة وتعبانة من كل شي. أنا ما أبي أحبه، بس على الأقل كنت أتمنى أحس بقبول بسيط، براحة، بأي شي يخليني أقدر أكمل. بس اللي أحس فيه الآن، أكبر من مجرد تردد.. هذا رفض داخلي صريح.

وش أسوي؟ أفسخ الملكة قبل الزواج؟ ولا أبلع الألم وأسكت علشان ما أحد يلومني؟

زوجي يقول ريحة فرجك !!!!

 متزوجة، عمري 32 سنة، متزوجة من 5 سنين، وعندي طفلين. مشكلتي هي... زوجي قال لي مرة: "ريحة فرجك خايسة!"، بصراحة هذا الكلام كان صدمة لي. أنا دايمًا حريصة على نظافتي، وما كنت أتوقع أسمع مثل هالكلام منه. فقررت أروح أكثر من طبيبة وأتأكد، وسويت كل التحاليل وكلهم قالوا لي إنني بخير وما عندي أي مشكلة صحية.

زوجي يقول ريحة فرجك

حتى لما جربت أشم ريحتي بنفسي، ما في شيء غير الريحة الطبيعية اللي أنا متعودة عليها. حتى الدكتورة لما شمت قالت لي: "ريحته طيبة وطبيعية، ما في أي شيء." لكن زوجي مستمر يقول لي: "ريحتي خايسة"، وكل ما حاولت أتكلم معاه، يقول لي: "أنتِ متكبرة الموضوع." وأنا خلاص ما عاد عارفة أصدق مين.

رائحة المهبل

الحين صرت أفكر: هل ممكن زوجي مسحور؟ لأنه مرات يقول لي: "يمكن فيه شيء مأثر عليك." وأنا صرت أتساءل إذا كان هالكلام بسبب السحر أو شيء مثل كذا. ما عاد أعرف كيف أتصرف. هل ممكن يكون فيه شيء فعلاً؟ ولا هو فقط عنده مشكلة نفسية؟ أنا متعبة من التفكير ولا عارفة كيف أواجهه بهالموضوع.


هنا أيضا مشكلة زوجية محرجة أخرى في الفراش : زوجي يقول حقك منتفخ!


يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك، 

حق زوجي أسود كبير ويخوف !!!!

بنات، عندي مشكلة مرة محرجة وما لقيت لها حل! 

حق زوجي أسود كبير ويخوف !!!!

زوجي عضوه كبير وأسود وريحته وطعمه مو حلو أبد، ويجبرني كل مرة أسوي له مص، وأنا فمي صغير وما أقدر، وأحس نفسي أختنق! حاولت مرارًا بس والله الوضع صعب علي جسديًا ونفسيًا، ومع ذلك يهاوشني ويهددني إنه بيتزوج غيري علشان بس ترضيه! هل في وحده مرت بهالشي؟ وش أسوي؟ هل أنا مو طبيعية؟ ساعدوني الله يخليكم...

هناك مشكلة زوجية محرجة  أخرى هنا: حق زوجي يوجعني

كيف اكون فتاة ليل لزوجي

 أنا زوجة بعمري بالعشرينات، متزوجة من فترة، وزوجي من النوع اللي واضح جدًا في رغباته وما يخفي شي، وهذا بحد ذاته شي زين، لكن مرات صراحته تصدمني وتخليني أتعب نفسيًا.

 كيف اكون فتاة ليل لزوجي

زوجي دايم يقول لي إن حلم حياته يرقد مع "فتاة ليل"، يعني وحدة ياخذها من الشارع، غريبة، جريئة، مو مثل الزوجات العاديات، لا تستحي، وتعرف شلون تغريه وتلعب عليه وتخليه يذوب فيها. طبعًا هو يقول إنه يخاف من الله، وما يقدر يسوي هالشي على الواقع لأنه يخاف من العقوبة والأمراض، لكنه دايم يطلب مني إني أمثّل له الدور، يعني زوجي يقول لي بوضوح "أبيك تصيرين فتاة ليل لي، تفاجئيني، تلعبي دور، تغيري صوتك، ملابسك، أسلوبك... أبي أعيش هالتجربة معك، بس مو قادرة أحس فيك بهالدور أبدًا".

كيف اكون حارة في الفراش

كل مرة يحاول يطلب مني هالشي، أستحي وأضحك، مو من باب السخرية، بس والله غصب عني، أحس بخجل مو طبيعي، جسمي يتوتر، وأحس إني مو قادرة أدخل الدور، وأقول له "ما أقدر، أحس نفسي غريبة"، وهو يعصب، يقول لي "كل ربعي زوجاتهم يمثلون لهم، يلعبون أدوار، يعيشونهم جو، وإنتي ولا شي، حتى أبسط دور ما تعرفين تسوينه".

كيف اكون جريئه مع زوجي في العلاقه

أنا من داخلي ودي أرضيه، ودي أعطيه كل اللي يتمناه مني، بس في حاجز داخلي مو قادر أكسره، أحس إني لو مثلت هالدور كأني قاعدة أذل نفسي أو أسوي شي غلط، بس بنفس الوقت ما أبيه يحس بالنقص أو يفكر بالحرام.

قاعده أعيش صراع داخلي بين حيائي وتربيتي، وبين رغبتي كزوجة إني أشبع زوجي وأحافظ عليه، وأخليه يحس معاي بكل اللي يبيه بدون ما يفكر برا.


أنا مو ضد التغيير ولا ضد التمثيل، بس ما أعرف شلون أبدأ؟ شلون أكسر خجلي؟ شلون أمثل له وأنا داخلي يرجف؟ أبي خطوات عملية مو كلام عام، أبي أفهم شلون أكون له فعلاً "فتاة ليل" في عينه، بس بطريقتي الحلال، بدون ما أحس بالذنب أو أجرح كرامتي...

ساعدوني، لأني أحس إذا ما تغيرت ممكن أطيح من عينه، وأخسر زوجي بدون ما يقصد...

طلقت زوجتي وتزوجت غيري وهي تحبني !!!

 أنا رجل طلقت زوجتي الأولى قبل فترة،

والحقيقة… ما كان بيننا سبب كبير أو مصيبة تستحق الطلاق،
كانت مشاكل بسيطة، أشياء كان ممكن نحلّها بكلمة طيبة، أو بحوار هادئ،
لكن كبرياءي، عنادي، أو حتى ضغط الحياة… كلها خلتنا نقرر قرار الطلاق.

طلقت زوجتي وتزوجت غيري وهي تحبني 

بعد الطلاق، استمريت في حياتي،
تزوجت بعد فترة قصيرة، على أمل إني أبدأ من جديد،
أفتح صفحة جديدة، يمكن أنسى، يمكن أقدر أحب مرة ثانية،
وخصوصًا إن زوجتي الجديدة امرأة محترمة، طيبة، خلوقة، وأهلها ناس طيبين.

لكن من أول شهرين حسيت بضيق…
حسيت إني "مو هنا"،
صحيح جسدي مع زوجتي الحالية، لكن قلبي؟
قلبي يرجع لأول وحدة عرفتها،
أم ولدي… الأم اللي رغم إنها تركت ولدها،
لكن قلبي مو قادر ينسى إنها يوم كانت زوجتي،
وكان في بيننا شي أكبر من المشاكل اللي فرّقتنا.

كبرياء الرجل بعد الطلاق

ولدي عمره أربع سنوات، وهو في حضانتي،
وأنا أشوف في عيونه الشوق لأمه،
حتى لو ما عبّر، أنا أحس فيه،
كل مرة يمرض، ينام لحاله، أو يطلب حضنها… قلبي يتقطع،
وأقول: وش ذنبه؟
أنا أحبه، وما راح أقصر معه أبدًا، بس… أحسّه ناقص، ناقص جزء ما أعوّضه أنا.

بعد طلاق زوجتي

وفي نفس الوقت…
أنا ما أبي أظلم زوجتي الجديدة،
ما تستاهل الإهمال، ولا تستاهل إنها تعيش مع رجل عقله مع غيرها،
بس كل ما حاولت أقرب منها،
كل ما حاولت أكون رومانسي، أو أقول لها كلام حلو…
أحس إني أتصنّع،
كأن لساني ثقيل،
وكأن قلبي مو راضي يتجاوب.

صرت أحس بالتقصير، وبالذنب،
وأخاف أكمّل وأزيد أذى مشاعرها،
وأخاف أطلقها، وأكون سبّبت لها ألم ما تستحقه،
خصوصًا إن بدايتنا كانت مليانة أمل وتفاؤل،
وما في ذنب ارتكبته، ولا سبب يبرر إني أتركها بهالشكل.

وفي كل لحظة، أقول:
هل أرجع لطليقتي؟ لمّ شمل ولدنا؟ نعيد ترتيب حياتنا من جديد؟
ولا أكمّل مع زوجتي الجديدة؟ يمكن مع الوقت أحبها، يمكن أنسى، يمكن…

بس ما في إجابة أكيدة،
بس في وجع داخلي كل يوم يكبر.

أنا اليوم بين نارين:
نار الشوق للي راحت،
ونار الخوف من ظلم اللي معاي.

وش القرار الصحيح؟
ما أدري،
بس اللي أدريه…
إني ما أبي أظلم أحد،
وأني تعبت من التمثيل، ومن الحيرة، ومن إحساس الذنب اللي ما يفارقني.

هل أرجع؟
ولا أكمّل؟
ولا أعيش العمر مشتت؟


هنا أيضا مشكلة زوجية حرجة بخصوص الزوجة الثانية في الفراش تنتظر حلا: قصص رجوع الزوج بعد زواجه


يمكنك أن تكتب هنا

تعليقك على المشكلة  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك،

زوجي يحب امرأة متزوجة وينام معها!!!!

 أحب امرأة متزوجة وهي تحبني وزوجها لا يعلم، متزوجة تكلم زوجي، علاقة رجل متزوج مع امرأة متزوجة، 

زوجي يحب امرأة متزوجة وينام معها!!!!

قصص مشاكل زوجية وحلولها: أنا إنسانة حالتي النفسية لا توصف… أكتب لكم وأنا مو قادرة أستوعب اللي صار ولا حتى أرتب أفكاري. أنا زوجة لرجل كنت أحسبه ناضج، محترم، ما عمري شكيت فيه يوم، ثقة الناس فيه كبيرة وسمعته براقة، حتى أهلي يحبونه ويشوفونه رجل مثالي.

لكن قبل فترة قصيرة، الدنيا انقلبت فوق تحت.
كنت أشك فيه بشكل خفيف، نظراته، طريقتها بالتواصل مع ناس معينين ما كانت تريحني… لكن ما كنت أملك دليل واضح.
لين جاء اليوم اللي شفت فيه بعيني شي مستحيل أنساه:
شفت زوجي في وضع مخل مع امرأة متزوجة!
والصدمة الأكبر؟ إنها من قرايبنا البعيدين.
نعم، إنسانة متزوجة ولها بيت وزوج وأطفال، وتخون زوجها مع زوجي… مو بس خيانة كلام أو رسائل، خيانة جسدية كاملة… معاشرة أزواج، ولسنوات، من خمس سنين!

أنا اكتشفت العلاقة من فترة قصيرة، لكن هم مستمرين من سنين!
كنت أتمنى إن قلبي يخذلني، إن اللي شفته وهم أو شك… بس لا، أنا متأكدة، شفته بعيني.
واللي يزيد الطين بلة… عندها طفل عمره تقريبًا سنتين،
والولد نسخة من زوجي!
نحن سُمر وهي وزوجها بيض، بس الولد طالع حنطاوي وعيونه وخشمه وكل ملامحه مثل زوجي بالضبط.
ما يشبه "أبوه" أبدًا.

أنا من لحظة ما بدأت أربط الأمور، ما نمت، ما أكلت، حتى أولادي حسّوا إني مو طبيعية.
عقلي مشلول… كل شوي أدخل الحمام وأبكي بصمت.
ما أقدر أواجه زوجي لأني ما عندي دليل مادي، ما صورت ولا سجلت، ومو حابة أتصرف بانفعال ثم أندم.
لكني أبدًا مو قادرة أكمل الحياة معاه،
الفكرة نفسها مقرفة، مؤذية، جارحة بطريقة مو طبيعية.
أنا إنسانة عندي كرامة، وشرف، ومو قادرة أبلع اللي صار،
لكن بنفس الوقت ما أقدر أقول لأهلي بسهولة،
لأنهم يحبونه ويحترمونه، وراح يعتقدون إني أتبلّى عليه، خصوصًا بدون دليل.

والأمر الأعظم، إن البيتين على وشك الانهيار:
بيتي أنا، وبيت المرأة الثانية، اللي زوجها أكيد ما يدري.
وإذا أحد عرف إن الطفل مو من زوجها… مصيبة اجتماعية كبيرة.

أنا محتارة كيف أتصرف:

  • هل أواجهه وأحاول أستدرجه يعترف؟

  • هل أصارح أهلي وأطلب مساعدتهم رغم احتمال عدم تصديقهم؟

  • هل أكلم المرأة نفسها؟ ولا هذا تصرّف متهور؟

  • هل أطلب فحص DNA للولد؟ بس كيف وأنا ما عندي سلطة ولا علاقة رسمية؟

والله العظيم تعبت… نفسيًا وجسديًا.
أنا إنسانة ملتزمة، عايشة بكرامتي، ومخلصة لزوجي طول عمري،
لكن هذا اللي صار دمرني من الداخل… مو بس خيانة، بل فضيحة محتملة، وطفل يمكن يكون نتيجة علاقة محرمة.

ساعدوني… دلوني على طريق أخرج فيه بأقل خسارة، قبل ما يطيح كل شي فوق راسي.
أنا فقدت الثقة بكل شي، حتى بنفسي.

عشيقي يغار من زوجي ويهددني!!!

 عشيقي يغار من زوجي، وبدأ يهدد حياتي الزوجية، وأنا خائفة من المصير

أنا امرأة متزوجة من رجل أعمال ناجح، حياتنا المادية ممتازة، لكن حياتي كزوجة كانت دائمًا ناقصة… مشاعر، اهتمام، وحتى العلاقة الخاصة شبه معدومة. زوجي أغلب وقته في السفر والشغل، مشغول دائمًا، وإذا جلس في البيت يكون تعبان أو يتابع أمور شركاته.
كنت أصبر، وأحاول أكون الزوجة المثالية، لكن مع الوقت تعبت. حسّيت إني مو محسوبة كأنثى، مجرد أم وديكور اجتماعي.

عشيقي يغار من زوجي ويهددني

تعرفت على رجل بالصدفة، من خلال مشروع كنت أشتغل عليه بشكل مستقل. بالبداية كان مجرد صديق، يسمعني، يطمن علي، يسألني عن يومي. حسّيت إن أحد مهتم فيني كإنسانة، مو كخادمة بيت أو صورة. تعلقت فيه، وانجرفت العلاقة، صارت بينا علاقة جسدية ما كنت أتخيل يوم يصير بيني وبين أحد غير زوجي.

كنت دائمًا أقول لنفسي: "هو بس مؤقت، بس لأعبّر عن الحرمان اللي فيني"، خصوصًا إني ما كنت أقدر أطلب الطلاق، ولا زوجي مقصّر ماديًا، وأهلي مستحيل يرضون إني أتطلق أو أرتبط برجل من طبقة ثانية. عشيقي يعرف إن ما في مستقبل بينا، وكنت صريحة معاه بهالشي.

خنت زوجي وحملت

بس اللي ما كنت أحسب حسابه… إنه يتغيّر.

صار يغار بشكل مو طبيعي، يسألني بشكل متكرر: "نمتي مع زوجك أمس؟"، "تحسّين بشي له؟"، "ليش ما تكرهينه؟"،
صار يراقبني، يعرف متى أطلع، ومتى أرجع، حتى إذا شاف سيارة زوجي، يضايق.
أنا خفت… والله خفت!
صار يرسل لي تهديدات مبطّنة، يقول: "أنا قادر أخلّي كل شي ينهار… لو بس أبي"،
"أخليه يندم إنه ما أعطاك حقك كزوجة"،
وأوقات يقول كلام صريح: "لو اختفى من حياتك، كل شي بيصير أهدى."

خنت زوجي وحملت

أنا أدري إني غلطت، وخنت ثقة زوجي، وخنت ربي قبل كل شي. بس الآن أنا تورّطت، والعشيق صار مهووس، مو قادر أقطع العلاقة بسهولة. كل مرة أحاول ينهار، ويصير عصبي، ويبتزني عاطفيًا… وأخاف أواجهه بشكل مباشر لأنه شخصيته صارت غريبة ومخيفة.

أنا في صراع كل يوم:
أخاف على أولادي، على سمعتي، على بيتي،
وأخاف بنفس الوقت على نفسي… على حياتي اللي ممكن تطيح في لحظة بيد إنسان انقلب من عشيق حنون إلى شخص مهووس غيور مريض.

جامعت رجلا غير زوجي

ما أدري شلون أطلّع نفسي من هالمصيبة، أبي أنهي كل شي بدون ما أخسر حياتي.
هل أقدر ألجأ لمختص؟ هل في طريقة قانونية أو نفسية للتعامل مع شخص مثله؟
أرجوكم ساعدوني… ترى أنا ضايعة وخايفة.


هناك العديد من المشاكل حول نفس المشكلة الزوجية الحرجة مثل هذه: الفرق بين زوجي وطليقي