متزوجة ومازلت عذراء ما الحل؟ زوجي لم يستطع فتحي، زوجي لا يستطيع الإدخال، زوجي لم يدخل بي، زوجي ماقدر يفض البكارة، انا متزوجه كيف اعرف اني انفتحت، زوجي لم يستطع فتحي، زوجي مايقدر يسوي شي، زوجي لا يستطيع الإدخال لأن حقه رخو، زوجي لا يقوم ذكره، حق زوجي ينام في كل مرة يحاول فيها فض البكارة، يقوم شوي وبعدها يرجع ينام، وأنا مازلت عذراء مع إننا متزوجين من شهرين !!!
محاور المــشـكلة
زوجي ماقدر يفض
زوجي حقه رخو
زوجي لم يستطع فتحي
زوجي مايقدر يسوي شي
زوجي لا يستطيع الإدخال
متزوجة ومازلت عذراء
البقاء مع زوجها وهي عذراء
السلام عليكم خواتي أخواتي، أنا لساتني صغيرة، عمري عشرين سنة، تزوجت من شهرين، وكنت أحب زوجي قبل الزواج بس من بعيد حب صامت، وأحلم باليوم اللي راح يجي ويخطبني فيه، والحمد لله ربي حقق مناي، وجاء ذك اليوم وخطبني، وصرت بعد الخطبة متلهفة أنتظر متى يجي ويزورني ويقعد معي زي ما يسوون كل المخطوبين، لكن جياته عندنا كانت قليلة، وما يجي إلا إذا أهله ضغطوا عليه، وأنا كنت في البداية أسوي نفسي ثقيلة وأستحي أسأله ليه ما يجيني كثير يسأل علي، وليه ما يشتاق لي زي ما أشتاق له.
زوجي ماقدر يفض
لكن بعد ثلاث شهور من الخطوبة صرت أسأله وهو يقول إنه مشغولة وإنه يستحي يجي يشوفني قدام هلي وأنه وإنه يعني كان دايما يلقا له مبررات، بعد الخطوبة بست شهور تزوجنا، وبعد الزواج قلت أكيد بيعبر لي عن حبه، وببين لي غلاي عنده، بس كانت الصدمة أكبر، لأن زوجي بعد الزواج نام أول ليه وما سوى لي أي شيء!!!
زوجي لم يستطع فتحي
عذرته وقلت أكيد تعبان من الركض والجري في حفل العرس وغيره، لكن في اليوم الثاني توقعت إنه أول ما يقوم الصبح بيسوي شيء وكنت أنا ما نمت من الليل متلهفة على حضن أو بوسة أو أي شي منه، لكن ما شفت منه شيء، ومن باكر الصبح قام متأخر وقال تعبان ونظر لي نظرة شفقة غريبة ما فهمتها الصراحة، وكنت أنا لابسة وعاملة شعري بنفسي، وحاطة روج ومسوية مكياج وطالعه قمر، لكن رغم ذلك هو ناظرني بشفقة وراح قايم من الفراش ودخل الحمام وقعد في الحمام ساعة.
زوجي لا يستطيع الإدخال
بعدها طلع وتجاهل وجودي وراح جلس عند أهله في الصالون!!!!
المهم على ذا الحال إلى الليل، وفي الليل تشجعت وسألته: فيك شيء؟ احكي يا ولد الناس، أنت مجبور على هالزواج أو شو وضعك، أنا عروس وأنت سافهني في غرفة النوم وحدي وطوال النهار تتهرب مني قول وش فيك، خلني أفهم وضعي؟
قال : ما فيني شيء أش تبغي أنت الحين؟ وناظرني وهو يسألني وكأني أشحذ منه، قلت له : أريد شرع الله وسنة رسوله، أنا زوجتك ومن يوم خطبتي لك ما قلت لي كلمة حلوة، ولا شفت منك أي شيء يبل ريقي، والحين أنا زوجتك، وفي غرفة نومك وأنت جالس جنبي تناظر فيني زي ما أكون شحاذة عندك، تراني حلوة وربي حلوة وألف واحد يتمناني، شو ناقصني علشان أنت تناظر فيني كذا!!!
متزوجة ومازلت عذراء ما الحل
شافني زعلت قام يعتذر ويقول ما قصدت شيء، أنا بس تعبان ومو مستعد نفسيا وأنطري كم يوم...!!!!
مر أسبوع وهو على ذا الحال يتهرب في النهار ويجي ينام في الليل متجاهل وجودي وأنا ساكته ما أعرف وش أسوي معه، حسيت هالأسبوع بزهق عمري ما حسيت فيه في بيت أهلي وأنا محبوسة بين أربع جدران، وحسيت بغبن عمري ما حسيت فيه وأنا في أكثر مرة أنقهرت فيها، قهرني صمته وبروده وتجاهله لي، وفي أسبوع قد كرهته والله، خلاني ألف حول نفسي وأسأل نفسي إيش بي غلط إيش ناقصني عشان هذا الرجال ما يجيني ويرغبني مثل باقي البنات العرايس!!!
زوجي لم يستطع فتحي
مر الأسبوع الثالث، وعقلي يوديني ويجيبني ونفسي عازة عليا وأنا جالسة في غرفة النوم وأهله حاسين بشيء غلط لأنه طول الوقت جالس معهم وتاركني بروحي، قلت خليني اطلع أجلس معهم وأشوف يمكن عندهم خبر أو أي معلومة أو يقولون شيء يفسر لي حالة زوجي.
متزوجة من شهرين ولا زلت بكرا
لكن الكل ساكت، وما شفت غير نظرات الشفقة من أهله تشبه نظرات الشفقة اللي عنده، طبعا البيت فيه أمه واخته أرملة وعيالها، أبوه متوفي، وأخوه الكبير عايش في بيت لحاله مع زوجته وعياله،
بعد شهر زهبت شنطتي حطيت فيها ملابسي وقلت من يدخل الغرفة أقول له خذني دحين بيت أهلي ما أريد أجلس عندك دقيقة وحده، أول ما شاف الشنطة راح جالس عند رجولي بشكل غريب ويقول أصبري يا بنت الناس اصبري ، على إيش مستعجلة، بجيكي بس أنت اصبري علي هاليومين، قلت وش بك إنت، مجنون، موصاحي، أصبر على إيش، إنت حتى كلام معي ما تتكلم، وطول الوقت جالس عند أهلك، جننتني ما عدت أعرف إيش تبغي مني!!!
قال دحين أجيكي أصبري، قام دخل الحمام تروش، وبعدين جاء وقالي شيلي ملابسك، قلت له وش ذا اللي تسويه انت، إيش هذا الاسلوب السوقي الغريب، أنت مريض أنت، إيش اللي شيلي ملابسك، إيش بك، انت، قال: بجيكي، أنت تريدين هذا تعالي بجيكي، شيلي ملابسك ونامي وأنا بجيكي!!!
لم ادخل على زوجتي حتى الآن
جاني إنهيار عصبي، شفت قدامي واحد مريض، ما يعرف شيء عن العلاقات الزوجية، يعني بدال ما يجيني ويحضني ويقولي كلمتين حلوين، وهو اللي يفسخ ملابسي وهو يبوسني يقولي شيلي ملابسك ونامي أجيكي!!!! قهرني وقلت والله ما أقعد له دقيقة وحدة، لكنه ما خلاني أتحرك قام هو شال ملابسي، ويترجاني أهدا، قلت خليني أصبر واشوف إيش بسوي ذا.
قالي نامي، رحت نمت، وأنا في قلبي غصة لأني عمري ما تصورت أعيش موقف مثل هذا بعد زواجي مع زوجي كنت أتخيل عالم ثاني، وأسلوب ثاني، وعلاقة طبيعية مثل بقية البشر، لكني نمت وقلت خليني أسوي اللي يبغاه وأشوف شو أخرتها معاه،
بعدين قال افتحي رجولك، فتحت رجولي أقوى شيء، وقلت خلينا نخلص ونشوف إيش بيصير، طلع زوجي حقه، وكان نايم، ما فيه إنتصاب، ولا حتى نص انتصاب، نايم وشابع نوم، وصار يفركه بيده عشان يقوم، بس ما يقوم، جلس يفرك فيه نص ساعة وهو يطالع فيني على أساس يغري نفسه، لكن ما فيه فايده، وبعد نص ساعة قام نص قومه، حاول يدخله بس نام مرة ثانية، رجع زوجي يحاول يقومه وجلس يدعك فيه نص ساعة، وحاول يدخله لكن رجع نام مرة ثانية....!!!!
زوجي حقه رخو
بعد ثلاث ساعات من المحاولات انهار وجلس جنبي يبكي!!! قطع قلبي بكاه، وهو يقول إنه مرض قبل سنتين فجأة، وفقد القدرة على الإنتصاب بسبب حادث تعرض له، حادث سير انقلبت فيه السيارة، وصار عنده كسر في الحوض وتعالج الحوض لكن ما عاد عنده انتصاب، ومن ذك الوقت وهو ما يقدر، وزار أطباء كثير وبحث عن حلول بس ما لقى علاج للحين !!!!
الأطباء قالوا له ما فيه مانع طبي، بس يمكن المشكلة نفسية أكثر، ويقول إنه زار أطباء نفسيين لكن ما صار عنده أي تحسن في الحالة، المهم أنا بعد ما بكى حكى، كسر خاطي، وقلت خليني أصبر عليه واساعده، صحيح كان المفروض يخبرني ويشرح لي حالته من أيام الخطوبة وما يخدعني لكن قلت الحين صار زوجي خليني أوقف معاه وأساعده،
زوجي حقه ما يقوم
المهم رحت خبرت اختي الكبيرة باللي صار، أختي الكبيرة جنت وقالت هذا الرجال يضحك عليكي، تزوجك يداري فيكي خبيته قدام الناس، كيف يخدعك، وليه يتزوج منك إذا هو تعبان وما يقدر يسوي شيء، أنت إيش ذنبك تتحمليه، وليه ما قال لك من البداية عن حالته، وخلاكي تختاري بدال ما يتزوج منك ويحطك قدام الأمر الواقع ويجبرك تصبرين عليه، وصارت تصارخ وتقول إنها بتعلم أبوي وأخواني إذا ما علمتهم أنا باللي صاير، وقالت لي أنتبهي يفتحك بأصبعه، لأنها ممكن يسويها علشان يربطك فيه طول عمرك، وتعيشي محرومة من العلاقة الجنسية الطبيعية طول عمرك معاه،
حق زوجي ينام
وكلامها صحيح، هو طلب مني قبل أسبوع إنه يفتحني بأصبعه!!! لكن أنا محتارة وما أدري إذا المفروض أصبر عليه يمكن يتعالج، أو أطلب الطلاق وأشوف نصيبي ؟!!! مع العلم إني للحين عذراء ...
هناك مشكلة حساسة أخرى بعنوان: زوجي عاجز عن معاشرتي لكني أحبه !!! ، كذلك هذه المشكلة حيث تعاني صاحبتها من جحود زوجها العاجز جنسيا بعد تركيبه الدعامة الذكرية: زوجي ركب دعامة وتزوج علي
يمكنك أن تترك هنا
تعليقك على المشكلة كمجهول،
دون الكشف عن هويتك،
هناك 4 تعليقات:
حبيبتي، لا تسكتين عن حقك. الزواج مو بس عشرة وكلام، العلاقة الجسدية ركن أساسي، وإنت للحين عذراء! هذا ظلم صريح. ما يجوز له يخدعك، ولازم يفهم إن الزواج مسؤولية. إذا فعلاً يحبك، المفروض يصارحك قبل لا يرتبط فيك، مو يحطك قدام الأمر الواقع. أنا برأيي تطلبين الطلاق بأسرع وقت، لأنك صغيرة ولسه قدامك عمر.
قلبي عليك والله، ما أقدر أتخيل وجعك. بس صدقيني لو كان عنده أمل يتعالج كان المفروض من أول يوم يروح يدور علاج. واضح إنه استسلم، والمشكلة أكبر من بس ضعف. ليش تعيشين سنين على أمل وهمي؟ أنصحك ترجعي بيت أهلك مؤقتاً وتخلين رجال العايلة يتصرفون.
أنا مريت بنفس اللي مريتي فيه تقريباً… تزوجت عن حب، وكان زوجي طيب وخلوق، لكن ما قدر يفضّني، وكنت أفكر يمكن أنا المشكلة، أو يمكن الوقت مو مناسب، بس الحقيقة طلع عنده ضعف ما أخبرني فيه. جلست ٤ شهور وأنا عذراء، لين يوم قررت أواجهه وأطلب منه نروح لدكتور، ولما كشفنا، طلع عنده ضعف نفسي مو عضوي. حاول يتعالج، بس الصدمة إنه ما كان متحمّس للعلاج، كأنه مستسلم، وهنا أنا حسّيت إنه ظلمني. لما فقدت الأمل، طلبت الطلاق… ولما تطلّقت، حسّيت إني أنقذت نفسي قبل ما أتعلّق زيادة وأعيش في قهر دائم. الحين أنا متزوجة من رجل ثاني، وعايشة سعادة حقيقية. أنصحك: اسألي نفسك، هل هو يحاول بصدق؟ هل عنده أمل؟ إذا الجواب لا، لا تضيّعين شبابك.
قلبي معاك يا أختي، والله دمعت عيوني وأنا أقرأ كلامك. الرجال اللي يخفي هالشي عن زوجته ما يستاهل الثقة. المفروض من أول يشرح وضعه ويعطيك حرية القرار. أنتي توك عروس، صغيرة، وعندك عمر قدامك، ليه تربطين نفسك بحياة حُرمت فيها من أبسط حقوقك كأنثى؟! الجنس مو كل الزواج، بس هو ركن أساسي فيه، والمصيبة إن الرجال نفسه مو صريح، ولا واضح، ولا حتى حنون. أنتِ ما شفتي لا حب، ولا اهتمام، ولا رغبة، ولا رجولة.
هذا مو زوج، هذا عالة على قلبك وأنوثتك. أنا لو مكانك؟ أطلب الطلاق فوراً، ما أضحي بحياتي علشان أحد يخدعني.
إرسال تعليق