كيف اكون فتاة ليل لزوجي

 أنا زوجة بعمري بالعشرينات، متزوجة من فترة، وزوجي من النوع اللي واضح جدًا في رغباته وما يخفي شي، وهذا بحد ذاته شي زين، لكن مرات صراحته تصدمني وتخليني أتعب نفسيًا.

 كيف اكون فتاة ليل لزوجي

زوجي دايم يقول لي إن حلم حياته يرقد مع "فتاة ليل"، يعني وحدة ياخذها من الشارع، غريبة، جريئة، مو مثل الزوجات العاديات، لا تستحي، وتعرف شلون تغريه وتلعب عليه وتخليه يذوب فيها. طبعًا هو يقول إنه يخاف من الله، وما يقدر يسوي هالشي على الواقع لأنه يخاف من العقوبة والأمراض، لكنه دايم يطلب مني إني أمثّل له الدور، يعني زوجي يقول لي بوضوح "أبيك تصيرين فتاة ليل لي، تفاجئيني، تلعبي دور، تغيري صوتك، ملابسك، أسلوبك... أبي أعيش هالتجربة معك، بس مو قادرة أحس فيك بهالدور أبدًا".

كيف اكون حارة في الفراش

كل مرة يحاول يطلب مني هالشي، أستحي وأضحك، مو من باب السخرية، بس والله غصب عني، أحس بخجل مو طبيعي، جسمي يتوتر، وأحس إني مو قادرة أدخل الدور، وأقول له "ما أقدر، أحس نفسي غريبة"، وهو يعصب، يقول لي "كل ربعي زوجاتهم يمثلون لهم، يلعبون أدوار، يعيشونهم جو، وإنتي ولا شي، حتى أبسط دور ما تعرفين تسوينه".

كيف اكون جريئه مع زوجي في العلاقه

أنا من داخلي ودي أرضيه، ودي أعطيه كل اللي يتمناه مني، بس في حاجز داخلي مو قادر أكسره، أحس إني لو مثلت هالدور كأني قاعدة أذل نفسي أو أسوي شي غلط، بس بنفس الوقت ما أبيه يحس بالنقص أو يفكر بالحرام.

قاعده أعيش صراع داخلي بين حيائي وتربيتي، وبين رغبتي كزوجة إني أشبع زوجي وأحافظ عليه، وأخليه يحس معاي بكل اللي يبيه بدون ما يفكر برا.


أنا مو ضد التغيير ولا ضد التمثيل، بس ما أعرف شلون أبدأ؟ شلون أكسر خجلي؟ شلون أمثل له وأنا داخلي يرجف؟ أبي خطوات عملية مو كلام عام، أبي أفهم شلون أكون له فعلاً "فتاة ليل" في عينه، بس بطريقتي الحلال، بدون ما أحس بالذنب أو أجرح كرامتي...

ساعدوني، لأني أحس إذا ما تغيرت ممكن أطيح من عينه، وأخسر زوجي بدون ما يقصد...

هناك 22 تعليقًا:

غير معرف يقول...

حبيبتي لا تحاتين، ترى كلنا بالبداية استحينا، بس بعدين تعودنا وصار عادي ونستمتع بعد!
أنا سويت حركة خلت زوجي ينجن، لبست باروكة شقراء، وحطيت عدسات، ولبست لبس كأني طالعة من فيلم أجنبي، وكلمته بلهجة مكسّرة وقلت له: "مستر... يو وانت مي؟" 😅
صدقيني ضحك بالبداية، بس بعدها دخل جو، وصار يدور هاللحظة كل مرة! لا تفكرين وايد، جربي وعيشي الدور، إنتِ مع زوجك، كله بالحلال ❤️

غير معرف يقول...

أنا نفس حالتك كنت أستحي بس شوي شوي تجرأت…
أول مرة لبست لبس جريء أسود دانتيل، وطلعت له فجأة، بدون كلام، بس نظرات وابتسامات وإغراء، ومشيت عليه ببطء كأني ممثلة، وقلت له: "تعال عندي لو كنت قدّي"... بس!
ترى الحركات البسيطة أحيانًا تكفي، مو شرط تمثلين نص مسرحيّة 😂
خذي لك ثقة بنفسك وعيشي اللحظة، هو زوجك، مب غريب!

غير معرف يقول...

أنا سويت حركة مجنونة شوي بس نفعِت!
حطيت عطر غير اللي دايم أحطه، ولبست شي جلد لاصق من فوق لتحت، وحطيت مكياج ثقيل كأني طالعة من كليب راب 😎
ولما دخل، ما قلت له "هلا حبيبي"، قلت له: "وش رايك تجرب شي جديد الليلة؟"
توقعي ردة فعله؟ طاح من طوله من الحماس 🤣
نصيحة: لا تقولين "أستحي"، قولي "أستمتع"، إنتِ الملكة بهاللحظة.

غير معرف يقول...

جربت مرة ألبس لبس خدامة فرنسية 😅 (اللي يبيعونه بمحلات الزوجين)، وشربت لي عصير رمان قبل العلاقة، عشان يخلي فمي أحمر، وقلت له بصوت مغري: "سيدي، تحت أمرك الليلة"...
ترى حتى لو داخلك ضحكة، خليك جدية دقيقة دقيقتين بس، وهو راح يساعدك تدخلين الدور. بعدين بتحسين إنك تغيرتي وانفتحي أكثر.

غير معرف يقول...

إذا تبين تكسرين الحاجز بدون تمثيل كبير، جربي تبدأين بالرسائل…
أنا أول ما تجرأت، كنت أرسل له مسجات من رقم ثاني! كأني غريبة تقول له كلام مغري…
أرسل له: "سمعت عنك أشياء تشهي... ودّي أكتشفك الليلة 😏"
طبعًا انصدم وسألني: "مين؟"، ورديت بصوتي لما رجع البيت… وهنا بدأت القصة!

غير معرف يقول...

ما يحتاج تمثيل ثقيل بالبداية، خليه هو يقود اللعبة، وإنتِ بس وافقي.
مرة قال لي "تصيري بنت شارع"، قلت له: "أوكي، بس أبيك تدفع أول"، وجبت له ورقة Monopoly وحطيت السعر 🤣
ضحك ودخلنا جو، وصارت أحلى ليلة!

غير معرف يقول...

أنا ما أبدأ أبدًا بتمثيل الدور، أبدأ بجو!
أطفي الأنوار، أخلي بس إضاءة خفيفة، أشغل موسيقى بطيئة، ألبس شيء أسود شفاف، وأدهن جسمي بزيت معطر...
وأقرب منه وأنا أقول له: "أنت أول زبون لي الليلة... وترا ما أعرف أرحم"...
شوفي شلون عيونه تصير 🔥🔥🔥

غير معرف يقول...

سويتيها مره بطريقة مجنونة:
طلعت من البيت ورجعت بعد ساعة وأنا حاطة باروكة، كحل ثقيل، لبس قصير، وأطق الباب.
فتح لي زوجي، قلت له: "طلبت فتاة ليل؟ موجودة"...
أقسم بالله ما خلاني حتى أكمل الكلام، وصرنا نضحك بعدين بس كان جو مجنون ولذيذ.

غير معرف يقول...

جربي تكتبين له سيناريو على ورقة، وتحطينه تحت مخدته.
مثلاً:
"الساعة الآن 11:00 مساءً، المكان: غرفة فندق راقية، وحدة غريبة بتدق عليك الباب...
جاهز؟"
وبعدها لبسي وتظاهري إنك "العميلة الخاصة" اللي بيستلمها 😏
الخيال يشتغل قبل الجسد، وهذا أهم شي.

غير معرف يقول...

أنا سويتها بطريقة بسيطة:
جبت ربطة على عيوني وقلت له: "راح ألعب دور فتاة ما تشوفك... بس تسمعك وتشمّك...
إذا ما عرفت تخليني أطيح بحبك من أول لمسة... بتروح عليّ الليلة!"
وسكت… خلاه هو يتحمّس ويبدأ يتحكم. وطلعت من أروع الليالي بحياتي 😍

غير معرف يقول...

مو شرط يكون لبسك فاضح ولا تمثيلك مبالغ.
أنا ألبس قميص نوم حرير، وأجلس على طرف السرير كأني أنتظر شخص غريب.
ولما يدخل، أقول: "قالوا إنك ما ترحم... خل نجرّب"
ترا أهم شي نظراتك ولمستك، هاذي تغني عن ألف كلمة.

غير معرف يقول...

يا ربي أفكاركن تجنن خليتوني أسأل نفس أنا ويني عن كل هالحركات الله يآجر زوجي مسكين ما أسوي له أي شي أبد

غير معرف يقول...

أنا كنت مثلج بالضبط، أستحي وايد، وكل مرة أبدأ أضحك لما يقول لي مثّلي أو كلميني كأنج مو زوجتي، ما أقدر أتحمل الموقف، أحس نفسي غبية، ولا أعرف من وين أبدأ.
لكن بعد فترة اكتشفت إن الخجل هو مجرد حاجز داخلي، لازم أنا اللي أقرر أطيحه.
بديت بخطوة بسيطة: لبست شيء غريب ما قد لبسته، يعني لبس مو أنا أبدًا، لبس جرئ ومثير ومو ستايلي. ووقفت جدام المراية وتخيلت نفسي وحدة غريبة، بنت ليل، وحده مالها ماضي، مالها حياة، بس تعيش اللحظة.
كنت أكرر على نفسي: "أنا الحين مو فلانة، أنا دور جديد… تجربة".
وبعدين سويت شي بسيط… كلمته بالتلفون بصوت ناعم جدًا، وقلت له:
"في وحدة تدور على رجل يطفي فيها نارها، تقدر تكون هو؟"
وقطعت الاتصال.
هو جن جنونه، ومن يومها وهو يقول لي: "انتي تغيّرتي، صرتي أحلى من أول".
السر؟ إني تخيلت إني مو نفسي… واندمجت. جربيها.

غير معرف يقول...

أنا كنت وايد مكبوتة، مافي أحد علّمني شلون أكون أنثى جريئة أو شلون أعيش اللحظة.
لكن زوجي يحب الأدوار ويحب التمثيل، وأنا كنت دايم أضحك وأتهرب، لين حسيت إن الموضوع مو بس تمثيل، هو رغبة حقيقية عنده، ونقص ممكن يطلّع برا البيت.
قررت أكسر الخوف بطريقتي:
كتبت سيناريو بسيط في مفكرتي، مشهد من خيالي، أنا في شارع مظلم، وهو يوقف بسيارته ويقولي: "تبين أوصّلك؟"
وردّي عليه: "بس إذا كنت تقدر تتحملني"...
قريته لنفسي أكثر من مرة، ولما حسيت إني قادرة، نفذته.
لبست لبس كاجوال كأني طالعة من الشارع، لبس عشوائي، خفيف، وحطيت كحل قوي، وجيت للبيت من الباب الخلفي، وطقيت الباب الأمامي!
هو فتح، وأنا سويت نفسي غريبة، قلت له: "سمعت إنك تدور على وحدة تنسيك الدنيا… تبيني؟"
هو ما تمالك نفسه، واللحظة هذي غيّرت كل شيء بيننا.
صرت أعرف إن التمثيل هو لعبة بيني وبينه، وأنا لازم أتعلم ألعبها، موب علشانه بس، علشاني أنا بعد.

غير معرف يقول...

الخجل طبيعي، خصوصًا لما تكونين متعودة تكونين هادية ومؤدبة.
أنا كنت أقول لنفسي: "شلون أكون بنت شارع وأنا بنت ناس؟!"
لكن مع الوقت فهمت إن زوجي ما يشوفني كذا، هو يبي يستمتع، يبي يعيش خيال، وأنا عندي القدرة أحققه له… بالحلال!
بديت أتمرن قدام المراية، أغير صوتي، أقول جمل مختلفة:
"وش ودّك أسوي لك الليلة؟"
"أنا ما أعرف أقول لا، إذا نظرتك كذا..."
ومع كل مرة أقول جملة، أضحك، وأرجع أكررها بصوت أهدأ وأغرى، لين ضبطت.
أول تجربة كانت بمكياج ثقيل مرة، ولبس ما عمره شافه علي، وشبّكت شعري بطريقة جديدة.
ولما دخل، قلت له:
"قالوا إنك رجال ما ترفضه أي بنت… صدق؟"
هو سكت، وعيونه بدت تشعّ، وقال: "اليوم مو يوم عادي".
وصارت البداية لأسلوب جديد في علاقتنا.

غير معرف يقول...

والله يا أختي إنك زوجة نادرة… الله يكثر من أمثالك.
أنا زوجتي كانت خجولة بشكل ما تتصورينه، ما تقدر تقول لي كلمتين، وكل شي تعتبره "عيب".
بس بالتدريج، وأنا أحتويها، وأطمنها، ونعطي بعض وقت، صارت شي ثاني.
صار عندها جرأة، وتتكلم بثقة، وأحيانًا هي اللي تبدأ الدور!
الخجل مو عيب، بس يبيله صبر وتفاهم.
وانتِ ما شاء الله، بس لأنك ناوية تكسري الحاجز علشان زوجك، أقول لك: راح تنجحين، بس لا تضغطين على نفسك كثير، خطوة خطوة.

غير معرف يقول...

الله يا الردود… قسم بالله حمستوني.
قاعد أقرأ البنات شلون يخططون ويمثلون ويتقمصون أدوار وأنا أقول: يا رب متى زوجتي تفكر مثلكم؟
أنا كل اللي أبيه دور بسيط، كلمة جرئية، همسة!
بس لا حياة لمن تنادي.
أختي صاحبة الاستشارة، انتي جوهرة… إذا كل الحريم تفكر كذا، ما شفنا رجال يطلعون برا البيت.
كمّلي، وعيشي اللحظة معه، وانسي الخجل، ترى الرجال يحبون المرأة اللي تنفتح لهم في الحلال، مو تخجل وتكتم.

غير معرف يقول...

أنا صراحة ما توقعت أقرأ موضوع زي كذا وأتأثر، بس كلامكم صدق لمسني.
أنا توني متزوج من كم شهر، وزوجتي مرة خجولة، وما عندها أي فكرة عن التمثيل أو الجرأة.
بس بعد ما قريت هنا البنات اللي مثلك يتعلمون ويتغيرون علشان أزواجهم، حسيت إن عندي أمل.
بشاركها هالموضوع، وأقول لها: شوفيني زوجتك قدامك وشوفي غيرك شلون يعطون أزواجهم كل شيء من قلب.
الله يسعدك، لأنك فتحتِ باب التغيير لأكثر من بيت، مو بس بيتكم.

غير معرف يقول...

أنا طلّقت زوجتي بسبب هالشي بالضبط.
كنت أطلب منها تلبس، تتجرأ، تلعب دور، تقول لي كلمة حلوة… ما كان يهمها.
تقول: "عيب، ما تعودت، احترم نفسك!"
وانتهى كل شيء.
والحين أقرأ موضوعك وأقول: لو كنت متزوج وحدة مثلك، كان حياتي كلها تغيّرت.
يا ريت الحريم يعرفون إن الرجال مو بس يطلب لذته… يطلب شعور، خيال، لعبة تخليه يعشق من جديد.
الله يوفقك، واستمتعي بحلالك.

غير معرف يقول...

اللي ساعدني أكسر الخجل هو إني اتخليت عن فكرة المثالية.
مو لازم أكون ممثلة محترفة، ولا لازم صوتي يكون مثير 100%.
أهم شيء إني أكون عايشة اللحظة، مخلصة فيها، مو خايفة.
بديت بالكتابة… كتبت رسالة بخطي، كأني بنت غريبة، قلت فيها:
"أنا قاعدة أتخيلك الحين… تتخيلني معك؟"
وحطيت الرسالة في جيبه، وهو راح الدوام.
رجع البيت وهو نار، وقال لي: "اللي كتبتيه لي مو طبيعي!"
قلت له: "مو كل يوم بتشوفني نفس المرأة، الليلة أنا وحدة جديدة."
وأخذت دور وحدة منسية، محتاجة حب ولمسة ودفء، ولبست لبس ناعم وجريء بنفس الوقت.
الخجل؟ راح بعد أول كلمة طلعت من فمي بصوت جديد.

غير معرف يقول...

أنا متزوج لي 10 سنوات، وتعبت أشرح لزوجتي إن العلاقة ما هي واجب!
أقول لها: "خلينا نلعب، نغير، نلبس كأننا مو متزوجين!"
تقول: "عيب! احترم نفسك شوي!"
صرت ما أتكلم، وأكتم، وصار كل شي روتين.
لكن يوم قريت كلامكم، وخاصة الأخت اللي تبي تكون "فتاة ليل" لزوجها، صدق حسيت بغصة… يا ليت بس زوجتي تقرأ وتفهم إن الحلال أحلى لما يكون فيه لعبة وحب وخيال.
زوجك محظوظ فيك، لا توقفين.

غير معرف يقول...

يمه ردود الرجال تخوف كيف يعني يطلق زوجته عشان ما تعرف تمثل !!!!

إرسال تعليق