اكتشفت أن زوجي 🏳 🌈، حملت من واحد غير زوجي، جامعت رجلا غير زوجي، زوجي مسافر وانا حامل، غلطت مع شاب وحملت، اكتشفت أن زوجي يحب الرجال، زوجي مثلي زوجي سالب.
حملت من واحد غير زوجي، زوجي هاجرني من 6 شهور وما يجيني ولا يسأل عني ولا عن ابنه، وانا عايشة لوحدي في شقة والبنايه مليانه عزاب، وأنا لساتني صغيره وحلوه، وقعت في المحظور وحملت من غير زوجي، وما أعرف إيش أسوي في حالي!!!
اكتشفت أن زوجي 🏳 🌈
متزوجة من ثلاث سنين ومعي ولد من زوجي، اللي هاجرني من 6 شهور، بينا مشاكل كثيره، مشاكلنا كلها عشان تقصيره في الفراش، من تزوجته وهو بارد وما يعطيني حقي في الفراش إلا بعد ذل ومهانة يعني أقعد أطلب منه كثير عشان يجيني، وإذا جاني يجيني من غير نفس، وما يطالع في وجهي يغمض عيونه وينام على ظهره ويقول لي قومي اجلسي عليه وسوي اللي تبغيه،
مرة كل شهر أو شهرين يسمح لي أجيه، وهو ما يجيني أبدا من تزوجته وهذا حاله حتى في ليلة الدخلة ما سوى معي شيء، وقال لي تعبان، وقعدت في بيته عذراء شهرين بعد شهرين وبعد ما هددته أفضحه عند اهلي وأهله نام معي بعدها تركني ما جاني ثلاث شهور وبعد بحنة ورنة ياله صار يجيني مرة كل أسبوعين بعدها رجع ما يجيني إلا إذا ترجيته وتعبت معه،
غلطت مع شاب وحملت
اكتشفت أن زوجي يحب الرجال
وبعد ما جبت أبني جلس معي شهرين وبعدها ترك البيت وطلع لحاله، يقول يريد يرتاح مني لأني مسببه له صداع ويقول لي أنت ما تستحين تطلبين ذا الشي مني عيب عليكي ما يصير كل شوي تبين مع أني والله ما أطلب منه إلا بعد ما أتعب من الإنتظار يعني اللي اعرفه الرجال يجون زوجاتهم على الأقل مرة كل اسبوع هذا ما يجيني إلا إذا طلبته، وانا أطلبه بعد ما ينهد حيلي وأشتاق مرة ويجيني مرة في الشهر أو كل شهرين
من طلعت من البيت أنا رحت كلمت أهله وحكيت له على كل شيء، لأني ما كنت أحكي لهم ولا لأي مخلوق، قلت زوجي وأنا ستره وغطاه وبكره يتعدل، لكن لقيت أهله مو متفاجئين بالعكس زعلانين عليه ويطلبون مني أصبر، قلت له على إيش أصبر، ابنكم هجرني يعني صرت وحيدة ما عندي رجال في البيت، قالوا ما يخالف أي شي تحتاجينه كلمينا ونجيكي بس لا تعلمين أهلك ولا تفسدين على نفسك، خلك جالسة في بيتك معززة مكرمة وبكره يرجع
فات شهرين ما رجع على البيت، وأنا من تزوجت ما شفت معه يوم طبيعي، وفي كل يوم أشوف أشكال وألوان من الشباب في كل مكان أروحه، لأني أتقضى للبيت بنفسي، وأطلع أخلص مشاوير ي لحالي، وفي مرة وأنا راجعة لشقتي ركبت المصعد مع شاب وسيم، كنت دايم اشوفه لأنه ساكن في نفس البناية وفي نفس الطابق اللي فيه شقتي، وكنت يومها جاية من بيت أهل زوجي بكيانه وواضح على وجهي الهم والزعل ووجهي صاير أحمر من كثر ما بكيت، فلاحظ هو وقالي : سامحيني إذا تدخلت، بس زوجك مو رجال!!! طالعت فيه مستغربة وكنت بسبه لكنه قال لي: زوجك مو رجال صدق، زوجك يحب رجال أعرفه، وعايش معه!!! قلت له : أنت كذاب وأنا بشتكي عليك، كيف تقذف في عرض زوجي بهذا الشكل!!!
قعد يهديني ويقول لي إذا ودك تشوفين بعيونك، أوديكي تشوفيه وين عايش ومع من؟ قلت له وأنت إيش دخلك، وكيف تعرف كل هذا الكلام عن زوجي، قال لي: كل الشباب اللي في البناية يعرفو، لأن زوجك كان كل يوم مع رجال منهم، اللي يعطيه وجه طبعا، واللي ما يعطيه وجه يتكلم عليه، أنت ما سألتي نفسك ليش زوجك عايش في بنايه أغلب سكانها عزاب، والبقية كلهم كبار في السن!!! لأن زوجك يدور شباب !!!
المهم كلامه طبعا خلاني ألف حول نفسي، دخلت شقتي وقفلت بابي وجلست أراجع نفسي، وأراجع ذكرياتي مع زوجي، ولقيت إنه في كثير علامات ما كنت أفهمها وقتها، يعني كنت ألاحظ نظراته للشباب في كل مكان، ما كان يغار علي، كنت أحسه يغار مني، يعني إذا طلعنا مكان ولاحظ حد من الشباب يناظرني ينقهر، ومرات يروح له ويكلمه، ويرجع مسوي حاله زعلان، لكن ألاحظ إن زوجي يكون معجب في الشاب اللي كان يناظر فيني ومو زعلان منه، حتى أراقبه من بعيد ألاحظ مرات إنه ياخذ رقمه، وأسأله ليه تاخذ رقمه يقول ما خذت أقول له إلا شفتك خذت رقمه يقول لا ما خذت !!!
رحت لشقة هالشاب ودقيت عليه، لقيته فتح لي الباب بشورت، مو لابس شيء على صدره، وكان صدره حلو ومغري، قلت له عادي أدخل أريد أسألك عن أشياء، قال إيه تفضلي، طبعا هو راح لبس روب على صدره وجاء وسألني إيش أشرب، قلت له ما أريد شيء، بس أريدك تاخذني للمكان اللي زوجي ساكن فيه أريد أشوف كل شيء بعيوني، قال: تم! خليني آكل لي لقمة ما تغديت، وبعدها آخذك، لكن ما أريده يعرف إني أنا اللي علمتك وإني أنا اللي وديتك عنده،
قلت له أنت إيش مصلحتك تساعدني، قال: أنا جارك اللي يعرف كل شيء عنك، كنت أسمع كل يوم حنتكم وصراخكم، وأسمعك تبكين وتترجينه ينام معك، وأقول حرام عليه، حرام يتزوج دامه رجال سالب، وما يحب النسوان، ليه يتزوج، ليه يظلم بنات الناس معه؟ وكل مره أشوفك ودي أجي وأخبرك حقيقته، لكن أتراجع وأخاف أخرب لك بيتك أو أكون سبب في مشكلة ثانية لك.
أنا سافرت عند أهلي شهرين رجعت وسمعت من الشباب إن زوجك هجرك، وراح يعيش عند واحد كان معنا هنا في البناية، بس طلع واستأجر في مكان ثاني عشان كلام الناس وأهل البناية، هذك اللي سكن معه يصير صاحبه وعشيقه!!!
طلعت من شقته وقلت له طيب أنا بجيب لك غدا، جايبة من بيت أهلي طبيخ وأكل بيوت إذا تسمح لي، قال : يصير بس توعديني تتغدين معي، قلت له طيب، جبت الغداء، وتغديت معه في شقته، وأبني خليته في بيت أهل زوجي، أم زوجي حنت علي تبغاني أخليه عندها يومين، قلت ما يخالف، بعد الغداء حسيت بشعور غريب، الشاب أصغر مني بسنتين وجسمه حلو، وهو قاعد معي على الأرض نتغدا، وفاتح الروب مو لافه، وشعر صدره، وحسيت نفسي بموت مشتاقة يلمني، لأني عمري ما لمني رجال حقيقي، حتى زوجي ما حسيت معه إنه رجال،
هو حس فيني بس ما تكلم، وصار يلملم السفرة وهو يقول ألبس وأجيك، قلت له ما في داعي تستعجل، نطلع العصر، أو بعد الساعة 5 أرتاح أنت شكلك جاي تعبان من الدوام، قال إيه والله، لكن شكلك مستعجلة، قلت لا ما يخالف، أصلا أنا كنت شاكه فيه، ضحك بعدين قال: لاشاكه فيه، ولا خطر في بالك، أنا كنت أراقبك وألاحظ كيف أنت بنت خام، ما تعرفين شيء، يعني أي وحدة مكانك كانت فهمت إن زوجها ما هو رجال !!!
قلت له: طيب يعني كيف يكون الرجال!!! وأنا من بعرف إذا أنا بنت بيوت وما لي علاقات قبل الزواج !!! قال: لأنك مسكينة وبنت طيبة وتدورين الستر أنا قررت إني أساعدك، تعالي الساعة خمسة وأنا أوديكي عنده، بوصلك لشقته الجديدة، وأنت تصرفي.
تبون الصراحة ماكان ودي أطلع من شقته، حسيت عنده براحة وأمان، لكني طبعا رحت شقتي ما يصير أقعد عنده كذا، وهو يريد يرقد ويرتاح، رحت شقتي وسويت العادة السرية، وأنا أصلا من تزوجت وأنا معتمدة عليها أعف بها نفسي،
الساعة خمسة دق علي قال لي تعالي من باب البناية الخلف ولفي وراء المحلات عشان ما يشوفك أحد وأنت تركبين معي، ووصف لي سيارته، المهم وصلت لعنده وركبت سيارته، ورحنا في مكان بعيد نص ساعة نمشي بالسيارة حتى شكيت إنه خاطفني، وهو كل شوي يطمني ويقول الحين نوصل، ...
صعدت البناية، دقيت الجرس فتح لي رجال وجهه مو غريب علي، لأني كنت أشوفه سابقا في البناية، قال لي من أنت: قلت له أريد زوجي، قال من زوجك، قلت له فلان، قال ما هو هنا، قلت له وين عجل دخلت بسرعة وفتحت غرفة النوم الوحيدة في الشقة، لقيت زوجي نايم على ظهره عريان، وأول ما شافني قام يلفلف نفسه بالشرشف، ويسبني ويتف في وجهي، ويقول إني ساقطة لأني دخلت بيت رجال غريب، وإني وإني،
ما أدري من وين جبت الشجاعة وقلت له: أسكت، كلمة زيادة وبعلم الناس كلها أنت إيش تسوي هنا، فاهم أو لا، ومن بكرة تدز لي مصروفي أنا وولدي ضعف المبلغ اللي تطرشه لنا ما يكفينا، وبعدين إذا صحصحت من نشوتك اتصل نتفاهم، ومن اليوم ورايح إذا رفعت صوتك علي فضحتك ولا تعتقد إني جيت هنا على عماي، أنا مراقبتك وعندي ضدك صور وتسجيلات إنت سامع !!! طبعا كل هذا الكلام كذب أنا ماعندي أي شي ضده، ولا عندي دليل، بس الشاب اللي وصلني علمني أقول كذا وشجعني.
نزلت من البناية وأنا أبكي، شوفة زوجتي فتحت مواجع كثيرة، تذكرت كم مرة هاني وداس على كرامتي بس لأني أطلب منه حقي في الفراش، كم مرة حرمني وقهرني، وأتهمني بأني ما أستحي لأني محتاجة منه بوسة أو حضن أو نومة وما كان يعطيني لا وبعد يذلني ويحتقرني ويحسسني إني وحدة خايسة وقليلة أدب، وفي النهاية يطلع هو كلب وابن ستين كلب!!!
يعني إذا هو مو رجال ليه يتزوج، ليه يبليني فيه، وين أريح وأنا عندي منه ولد، ومالي في هالدينا أحد، وين أروح، لكن الحين صار عندي شيء أكسر خشمه فيه، وخلاص من اليوم أنا اللي بذله وبجيب حقي منه غصب عنه،
جلست أمشي في الشارع أدور سيارة أجره ما لقيت، بعدها شفت الشاب طلع من وراء البناية وأشر لي، رحت أجري عليه وكأنه شخص أعرفه من زمان، شعور ما قد حسيته مع زوجي، ركبت معه، وكنت أبكي وهو يقول: لا تبكين، أنت الحين بخير، لأن الحقيقة كثر ما تكون مؤلمة، لكنها تحررنا، أنت الحين صرتي تعرفين أن المشكلة مو فيكي المشكلة فيه هو.
قلت لو : وإيش أسوي الحين، قال: تطلقي، روحي بيت أهلك تزوجي غيره.
قلت له: ما عندي أهل مثل الناس، أهلي مستحيل يقبلون فيني بعد ما جبت ولد، وأنا ما أقدر اخلي أبني له، ما أقدر، أخاف يأجره أو يغتصبه هو وربعه، أخاف على أبني الحين منه وحتى من أهله، أريد أروح بيت أهله أجيب أبني، أخاف حد منهم هو اللي سوا في زوجي كذا هو اللي حول زوجي لرجل سالب، يمكن أبوه يغتصب الأطفال أو أخوه الكبير، ما أدري بس أنا أريد ابني الحين.
كنت منهارة، وهو وصلني لمنطقة قريبة من بيت أهل زوجي، وانا كملت من هناك أمشي، وقلت لهم إني جيت في اجره، المهم حكيت لأمه وأبوه وأخوه اللي شفته، وقلت لهم من اليوم ما أريد شيء غير مصروفي ومصروف أبني، وبس، ويخليني في حالي، وهم كان كل همهم إني أستر عليه وما أفضحه، وابوه طبعا صار ينكر ويقول لا أنت فهمتي الموقف غلط، هذا صاحبه ما فيه بينهم أي شيء، ومن ذا الكلام، قلت له وإذا هو صاحبه ليه عايش معه في شقة من غرفة نوم وحدة، وعلى سرير واحد، وهاجر زوجته أم ولده في شقه في بنايه كلها عزاب، ... المهم مالي بكثرة الكلام معهم، أخذت ابني وقلت لهم ما تقربون مني أو من أبني، ومصروفي وإيجار شقتي يتحول على حسابي أول بأول وإلا ما بيصير طيب.
رجعت شقتي إنسانة ثانية، فعلا تحررت من كل الألم والضياع والتشتت اللي كنت فيه، كان معيشني في حيرة أليمة، كان يخليني أكلم نفسي، وألف حول نفسي أدور أسباب وتفسير لهجره لي، وكنت أشك إن فيني شيء غلط تخلي زوجي ما يحب ينام معي، لكن الحين فهمت إنه ما فيني مشكلة والمشكلة فيه، وإني عشت معه مخدوعة، ...
مع الأيام تعمقت علاقتي مع جاري، يكلمني يسأل عني، وأنا الحقيقة صار خاطري إنه يلمني، وقفته معي ومساعدته لي علقتني فيه، وكنت مستغربة ليه ما يحاول يتقرب مني أكثر وهو عازب وأنا لحالي وزوجي ما هو عندي، فصرت أنا أفرض نفسي عليه، إلى في يوم لقيت وحدة داخلة عنده، وحدة ما هي حلوة كثير، لكن يعني واضح إنها حبيبته، جلست عنده شوي وبعدين راحت،
بعدين عرفت إنها حبيبته وإنه يحبها كثير ومخلص لها، وهي انخطبت وبتتزوج وهو ما قدر ياخذها لأن أبوها حالف ما يزوجها غير من ولد عمها، بعد هاليوم تغير هو وصار يهتم فيني أكثر، وصار يجي يجلس معي بشقتي بالساعات، وفي مرة اتصل علي في الليل وقال حاط فيلم إذا بتجي تشوفين معي قلت إيه، ورحت، وطبعا صار بينا اللي كنت طول الوقت أحلم فيه، وكانت أجمل ليلة في حياتي، وصرنا في علاقة وكل يوم تقريبا يصير هالشي بيني وبينه وصار بالنسبة لي حب حياتي وكل شيء فيها.
هو كان يعزل بيده، يعني ما ينزل فيني ينزل برا، بس مع ذلك حملت!!! أكتشفت بعد خمس شهور من علاقتنا إني حامل في الثاني، جنيت وما عرفت إيش أسوي، وهو صار خايف علي ويفكر معي، قال تطلقين وأتزوجك، يعني حسيته رجال صادق ونظيف ويبي لي الستر.
لكن زوجي رفض يطلقني، حتى بعد ما هددته أفضحه، رفض، وقال إذا تبين تطلقين روحي المحكمة!!! والمحكمة سكتها طويلة، ما أعرف إيش أسوي في نفسي؟ هل أعلم زوجي باللي صار، لأنه يتحمل جزء من المسؤولية، هو اللي خدعني وتزوجني وهو ما يحب رجال، ما أعرف إيش أسوي، ما أعرف كيف اتصرف،
حاولت انزله ما قدرت، وخفت على نفسي، وخفت من ربي، ما قدرت أقتل طفل بريئ ماله ذنب، وهو ابن أكثر إنسان حبيته في حياتي، أنا أريد هالبيبي أريده، لكن كيف أخليه وانا على ذمة شخص ثاني، ما أعرف إيش الحل وكيف أتصرف، حبيبي يقول إذا خليتيه لازم نتزوج ما أريد أبني ينسبوه لغيري، لكن كيف أتزوج منه وأنا للحين على ذمة رجال ما هو برجال أصلا، هاجرني لحالي، وفوق هذا مايريد يطلقني!!!
إيش أسوي أخواني ساعدوني
يمكنك أن تترك تعليقك هنا كمجهول، دون الكشف عن هويتك،
أو يمكنك المشاركة برأيك على حسابنا
على الفيس بوك أو على الإنستغرام،