اكتشفت أن زوجي 🏳 🌈

 اكتشفت أن زوجي 🏳 🌈، حملت من واحد غير زوجي، جامعت رجلا غير زوجي، زوجي مسافر وانا حامل، غلطت مع شاب وحملت، اكتشفت أن زوجي يحب الرجال، زوجي مثلي زوجي سالب.


حملت من واحد غير زوجي، زوجي هاجرني من 6 شهور وما يجيني ولا يسأل عني ولا عن ابنه، وانا عايشة لوحدي في شقة والبنايه مليانه عزاب، وأنا لساتني صغيره وحلوه، وقعت في المحظور وحملت من غير زوجي، وما أعرف إيش أسوي في حالي!!!


جامعت رجلا غير زوجي
اكتشفت أن زوجي 🏳 🌈

متزوجة من ثلاث سنين ومعي ولد من زوجي، اللي هاجرني من 6 شهور، بينا مشاكل كثيره، مشاكلنا كلها عشان تقصيره في الفراش، من تزوجته وهو بارد وما يعطيني حقي في الفراش إلا بعد ذل ومهانة يعني أقعد أطلب منه كثير عشان يجيني، وإذا جاني يجيني من غير نفس، وما يطالع في وجهي يغمض عيونه وينام على ظهره ويقول لي قومي اجلسي عليه وسوي اللي تبغيه، 

مرة كل شهر أو شهرين يسمح لي أجيه، وهو ما يجيني أبدا من تزوجته وهذا حاله حتى في ليلة الدخلة ما سوى معي شيء، وقال لي تعبان، وقعدت في بيته عذراء شهرين بعد شهرين وبعد ما هددته أفضحه عند اهلي وأهله نام معي بعدها تركني ما جاني ثلاث شهور وبعد بحنة ورنة ياله صار يجيني مرة كل أسبوعين بعدها رجع ما يجيني إلا إذا ترجيته وتعبت معه، 


غلطت مع شاب وحملت
اكتشفت أن زوجي يحب الرجال


وبعد ما جبت أبني جلس معي شهرين وبعدها ترك البيت وطلع لحاله، يقول يريد يرتاح مني لأني مسببه له صداع ويقول لي أنت ما تستحين تطلبين ذا الشي مني عيب عليكي ما يصير كل شوي تبين مع أني والله ما أطلب منه إلا بعد ما أتعب من الإنتظار يعني اللي اعرفه الرجال يجون زوجاتهم على الأقل مرة كل اسبوع هذا ما يجيني إلا إذا طلبته، وانا أطلبه بعد ما ينهد حيلي وأشتاق مرة ويجيني مرة في الشهر أو كل شهرين 

من طلعت من البيت أنا رحت كلمت أهله وحكيت له على كل شيء، لأني ما كنت أحكي لهم ولا لأي مخلوق، قلت زوجي وأنا ستره وغطاه وبكره يتعدل، لكن لقيت أهله مو متفاجئين بالعكس زعلانين عليه ويطلبون مني أصبر، قلت له على إيش أصبر، ابنكم هجرني يعني صرت وحيدة ما عندي رجال في البيت، قالوا ما يخالف أي شي تحتاجينه كلمينا ونجيكي بس لا تعلمين أهلك ولا تفسدين على نفسك، خلك جالسة في بيتك معززة مكرمة وبكره يرجع


اكتشفت أن زوجي يحب الرجال


فات شهرين ما رجع على البيت، وأنا من تزوجت ما شفت معه يوم طبيعي، وفي كل يوم أشوف أشكال وألوان من الشباب في كل مكان أروحه، لأني أتقضى للبيت بنفسي، وأطلع أخلص مشاوير ي لحالي، وفي مرة وأنا راجعة لشقتي ركبت المصعد مع شاب وسيم، كنت دايم اشوفه لأنه ساكن في نفس البناية وفي نفس الطابق اللي فيه شقتي، وكنت يومها جاية من بيت أهل زوجي بكيانه وواضح على وجهي الهم والزعل ووجهي صاير أحمر من كثر ما بكيت، فلاحظ هو وقالي : سامحيني إذا تدخلت، بس زوجك مو رجال!!! طالعت فيه مستغربة وكنت بسبه لكنه قال لي: زوجك مو رجال صدق، زوجك يحب رجال أعرفه، وعايش معه!!! قلت له : أنت كذاب وأنا بشتكي عليك، كيف تقذف في عرض زوجي بهذا الشكل!!! 


اكتشفت أن زوجي 🏳 🌈


قعد يهديني ويقول لي إذا ودك تشوفين بعيونك، أوديكي تشوفيه وين عايش ومع من؟ قلت له وأنت إيش دخلك، وكيف تعرف كل هذا الكلام عن زوجي، قال لي: كل الشباب اللي في البناية يعرفو، لأن زوجك كان كل يوم مع رجال منهم، اللي يعطيه وجه طبعا، واللي ما يعطيه وجه يتكلم عليه، أنت ما سألتي نفسك ليش زوجك عايش في بنايه أغلب سكانها عزاب، والبقية كلهم كبار في السن!!! لأن زوجك يدور شباب !!!

المهم كلامه طبعا خلاني ألف حول نفسي، دخلت شقتي وقفلت بابي وجلست أراجع نفسي، وأراجع ذكرياتي مع زوجي، ولقيت إنه في كثير علامات ما كنت أفهمها وقتها، يعني كنت ألاحظ نظراته للشباب في كل مكان، ما كان يغار علي، كنت أحسه يغار مني، يعني إذا طلعنا مكان ولاحظ حد من الشباب يناظرني ينقهر، ومرات يروح له ويكلمه، ويرجع مسوي حاله زعلان، لكن ألاحظ إن زوجي يكون معجب في الشاب اللي كان يناظر فيني ومو زعلان منه، حتى أراقبه من بعيد ألاحظ مرات إنه ياخذ رقمه، وأسأله ليه تاخذ رقمه يقول ما خذت أقول له إلا شفتك خذت رقمه يقول لا ما خذت !!!


زوجي مثلي زوجي سالب


رحت لشقة هالشاب ودقيت عليه، لقيته فتح لي الباب بشورت، مو لابس شيء على صدره، وكان صدره حلو ومغري، قلت له عادي أدخل أريد أسألك عن أشياء، قال إيه تفضلي، طبعا هو راح لبس روب على صدره وجاء وسألني إيش أشرب، قلت له ما أريد شيء، بس أريدك تاخذني للمكان اللي زوجي ساكن فيه أريد أشوف كل شيء بعيوني، قال: تم! خليني آكل لي لقمة ما تغديت، وبعدها آخذك، لكن ما أريده يعرف إني أنا اللي علمتك وإني أنا اللي وديتك عنده، 

قلت له أنت إيش مصلحتك تساعدني، قال: أنا جارك اللي يعرف كل شيء عنك، كنت أسمع كل يوم حنتكم وصراخكم، وأسمعك تبكين وتترجينه ينام معك، وأقول حرام عليه، حرام يتزوج دامه رجال سالب، وما يحب النسوان، ليه يتزوج، ليه يظلم بنات الناس معه؟ وكل مره أشوفك ودي أجي وأخبرك حقيقته، لكن أتراجع وأخاف أخرب لك بيتك أو أكون سبب في مشكلة ثانية لك.

أنا سافرت عند أهلي شهرين رجعت وسمعت من الشباب إن زوجك هجرك، وراح يعيش عند واحد كان معنا هنا في البناية، بس طلع واستأجر في مكان ثاني عشان كلام الناس وأهل البناية، هذك اللي سكن معه يصير صاحبه وعشيقه!!!

طلعت من شقته وقلت له طيب أنا بجيب لك غدا، جايبة من بيت أهلي طبيخ وأكل بيوت إذا تسمح لي، قال : يصير بس توعديني تتغدين معي، قلت له طيب، جبت الغداء، وتغديت معه في شقته، وأبني خليته في بيت أهل زوجي، أم زوجي حنت علي تبغاني أخليه عندها يومين، قلت ما يخالف، بعد الغداء حسيت بشعور غريب، الشاب أصغر مني بسنتين وجسمه حلو، وهو قاعد معي على الأرض نتغدا، وفاتح الروب مو لافه، وشعر صدره، وحسيت نفسي بموت مشتاقة يلمني، لأني عمري ما لمني رجال حقيقي، حتى زوجي ما حسيت معه إنه رجال، 

هو حس فيني بس ما تكلم، وصار يلملم السفرة وهو يقول ألبس وأجيك، قلت له ما في داعي تستعجل، نطلع العصر، أو بعد الساعة 5 أرتاح أنت شكلك جاي تعبان من الدوام، قال إيه والله، لكن شكلك مستعجلة، قلت لا ما يخالف، أصلا أنا كنت شاكه فيه، ضحك بعدين قال: لاشاكه فيه، ولا خطر في بالك، أنا كنت أراقبك وألاحظ كيف أنت بنت خام، ما تعرفين شيء، يعني أي وحدة مكانك كانت فهمت إن زوجها ما هو رجال !!! 

قلت له: طيب يعني كيف يكون الرجال!!! وأنا من بعرف إذا أنا بنت بيوت وما لي علاقات قبل الزواج !!! قال: لأنك مسكينة وبنت طيبة وتدورين الستر أنا قررت إني أساعدك، تعالي الساعة خمسة وأنا أوديكي عنده، بوصلك لشقته الجديدة، وأنت تصرفي.

تبون الصراحة ماكان ودي أطلع من شقته، حسيت عنده براحة وأمان، لكني طبعا رحت شقتي ما يصير أقعد عنده كذا، وهو يريد يرقد ويرتاح، رحت شقتي وسويت العادة السرية، وأنا أصلا من تزوجت وأنا معتمدة  عليها أعف بها نفسي، 

الساعة خمسة دق علي قال لي تعالي من باب البناية الخلف ولفي وراء المحلات عشان ما يشوفك أحد وأنت تركبين معي، ووصف لي سيارته، المهم وصلت لعنده وركبت سيارته، ورحنا في مكان بعيد نص ساعة نمشي بالسيارة حتى شكيت إنه خاطفني، وهو كل شوي يطمني ويقول الحين نوصل، ...

صعدت البناية، دقيت الجرس فتح لي رجال وجهه مو غريب علي، لأني كنت أشوفه سابقا في البناية، قال لي من أنت: قلت له أريد زوجي، قال من زوجك، قلت له فلان، قال ما هو هنا، قلت له وين عجل دخلت بسرعة وفتحت غرفة النوم الوحيدة في الشقة، لقيت زوجي نايم على ظهره عريان، وأول ما شافني قام يلفلف نفسه بالشرشف، ويسبني ويتف في وجهي، ويقول إني ساقطة لأني دخلت بيت رجال غريب، وإني وإني، 

ما أدري من وين جبت الشجاعة وقلت له: أسكت، كلمة زيادة وبعلم الناس كلها أنت إيش تسوي هنا، فاهم أو لا، ومن بكرة تدز لي مصروفي أنا وولدي ضعف المبلغ اللي تطرشه لنا ما يكفينا، وبعدين إذا صحصحت من نشوتك اتصل نتفاهم، ومن اليوم ورايح إذا رفعت صوتك علي فضحتك ولا تعتقد إني جيت هنا على عماي، أنا مراقبتك وعندي ضدك صور وتسجيلات إنت سامع !!! طبعا كل هذا الكلام كذب أنا ماعندي أي شي ضده، ولا عندي دليل، بس الشاب اللي وصلني علمني أقول كذا وشجعني.

نزلت من البناية وأنا أبكي، شوفة زوجتي فتحت مواجع كثيرة، تذكرت كم مرة هاني وداس على كرامتي بس لأني أطلب منه حقي في الفراش، كم مرة حرمني وقهرني، وأتهمني بأني ما أستحي لأني محتاجة منه بوسة أو حضن أو نومة وما كان يعطيني لا وبعد يذلني ويحتقرني ويحسسني إني وحدة خايسة وقليلة أدب، وفي النهاية يطلع هو كلب وابن ستين كلب!!!

يعني إذا هو مو رجال ليه يتزوج، ليه يبليني فيه، وين أريح وأنا عندي منه ولد، ومالي في هالدينا أحد، وين أروح، لكن الحين صار عندي شيء أكسر خشمه فيه، وخلاص من اليوم أنا اللي بذله وبجيب حقي منه غصب عنه، 

جلست أمشي في الشارع أدور سيارة أجره ما لقيت،  بعدها شفت الشاب طلع من وراء البناية وأشر لي، رحت أجري عليه وكأنه شخص أعرفه من زمان، شعور ما قد حسيته مع زوجي، ركبت معه، وكنت أبكي وهو يقول: لا تبكين، أنت الحين بخير، لأن الحقيقة كثر ما تكون مؤلمة، لكنها تحررنا، أنت الحين صرتي تعرفين أن المشكلة مو فيكي المشكلة فيه هو.

قلت لو : وإيش أسوي الحين، قال: تطلقي، روحي بيت أهلك تزوجي غيره.

قلت له: ما عندي أهل مثل الناس، أهلي مستحيل يقبلون فيني بعد ما جبت ولد، وأنا ما أقدر اخلي أبني له، ما أقدر، أخاف يأجره أو يغتصبه هو وربعه، أخاف على أبني الحين منه وحتى من أهله، أريد أروح بيت أهله أجيب أبني، أخاف حد منهم هو اللي سوا في زوجي كذا هو اللي حول زوجي لرجل سالب، يمكن أبوه يغتصب الأطفال أو أخوه الكبير، ما أدري بس أنا أريد ابني الحين.

كنت منهارة، وهو وصلني لمنطقة قريبة من بيت أهل زوجي، وانا كملت من هناك أمشي، وقلت لهم إني جيت في اجره، المهم حكيت لأمه وأبوه وأخوه اللي شفته، وقلت لهم من اليوم ما أريد شيء غير مصروفي ومصروف أبني، وبس، ويخليني في حالي، وهم كان كل همهم إني أستر عليه وما أفضحه، وابوه طبعا صار ينكر ويقول لا أنت فهمتي الموقف غلط، هذا صاحبه ما فيه بينهم أي شيء، ومن ذا الكلام، قلت له وإذا هو صاحبه ليه عايش معه في شقة من غرفة نوم وحدة، وعلى سرير واحد، وهاجر زوجته أم ولده في شقه في بنايه كلها عزاب، ... المهم مالي بكثرة الكلام معهم، أخذت ابني وقلت لهم ما تقربون مني أو من أبني، ومصروفي وإيجار شقتي يتحول على حسابي أول بأول وإلا ما بيصير طيب.

رجعت شقتي إنسانة ثانية، فعلا تحررت من كل الألم والضياع والتشتت اللي كنت فيه، كان معيشني في حيرة أليمة، كان يخليني أكلم نفسي، وألف حول نفسي أدور أسباب وتفسير لهجره لي، وكنت أشك إن فيني شيء غلط تخلي زوجي ما يحب ينام معي، لكن الحين فهمت إنه ما فيني مشكلة والمشكلة فيه، وإني عشت معه مخدوعة، ...

مع الأيام تعمقت علاقتي مع جاري، يكلمني يسأل عني، وأنا الحقيقة صار خاطري إنه يلمني، وقفته معي ومساعدته لي علقتني فيه، وكنت مستغربة ليه ما يحاول يتقرب مني أكثر وهو عازب وأنا لحالي وزوجي ما هو عندي، فصرت أنا أفرض نفسي عليه، إلى في يوم لقيت وحدة داخلة عنده، وحدة ما هي حلوة كثير، لكن يعني واضح إنها حبيبته، جلست عنده شوي وبعدين راحت، 



بعدين عرفت إنها حبيبته وإنه يحبها كثير ومخلص لها، وهي انخطبت وبتتزوج وهو ما قدر ياخذها لأن أبوها حالف ما يزوجها غير من ولد عمها، بعد هاليوم تغير هو وصار يهتم فيني أكثر، وصار يجي يجلس معي بشقتي بالساعات، وفي مرة اتصل علي في الليل وقال حاط فيلم إذا بتجي تشوفين معي قلت إيه، ورحت، وطبعا صار بينا اللي كنت طول الوقت أحلم فيه، وكانت أجمل ليلة في حياتي، وصرنا في علاقة وكل يوم تقريبا يصير هالشي بيني وبينه وصار بالنسبة لي حب حياتي وكل شيء فيها.

هو كان يعزل بيده، يعني ما ينزل فيني ينزل برا، بس مع ذلك حملت!!! أكتشفت بعد خمس شهور من علاقتنا إني حامل في الثاني، جنيت وما عرفت إيش أسوي، وهو صار خايف علي ويفكر معي، قال تطلقين وأتزوجك، يعني حسيته رجال صادق ونظيف ويبي لي الستر.

لكن زوجي رفض يطلقني، حتى بعد ما هددته أفضحه، رفض، وقال إذا تبين تطلقين روحي المحكمة!!! والمحكمة سكتها طويلة، ما أعرف إيش أسوي في نفسي؟ هل أعلم زوجي باللي صار، لأنه يتحمل جزء من المسؤولية، هو اللي خدعني وتزوجني وهو ما يحب رجال، ما أعرف إيش أسوي، ما أعرف كيف اتصرف، 

حاولت انزله ما قدرت، وخفت على نفسي، وخفت من ربي، ما قدرت أقتل طفل بريئ ماله ذنب، وهو ابن أكثر إنسان حبيته في حياتي، أنا أريد هالبيبي أريده، لكن كيف أخليه وانا على ذمة شخص ثاني، ما أعرف إيش الحل وكيف أتصرف، حبيبي يقول إذا خليتيه لازم نتزوج ما أريد أبني ينسبوه لغيري، لكن كيف أتزوج منه وأنا للحين على ذمة رجال ما هو برجال أصلا، هاجرني لحالي، وفوق هذا مايريد يطلقني!!!


إيش أسوي أخواني ساعدوني


يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، دون الكشف عن هويتك، 

أو يمكنك المشاركة برأيك على حسابنا 

على الفيس بوك أو  على الإنستغرام، 

خطيبي يسدحني ويجي فوقي

 خطيبي يسدحني ويجي فوقي في فترة الخطوبة، ونحن مملكين لكن للحين ما صار الزواج، وهو ما يمسك نفسه، ويضغط علي بعضوه، ويحركه من دون الثياب، وأنا لا أستطيع مقاومته أو أبعاده عني وأخشى أن يدخله دون قصد منه، أو بقصد، وفي كل مرة يضع كفه على فمي لكي لا أصرخ ويقول إذا جبتي شهوتك لا تصرخين وتفشلينا عند أهلك!!!

أنا مملكة من شهرين، عمري 20 سنه وخطيبي عمره 26، تصرفاته تخوفني، من أول مرة تلاقينا فيها بعد عقد القران في مجلسنا، قال لي كيف حالك بس هذي الكلمة الوحيدة  اللي سمعتها منه في أول لقاء بعدين، هجم علي وسدحني بسرعة على ظهري وجا فوقي وصار يبوسني في كل مكان وهو يفسخني ثيابي، وما يتكلم أصلا كيف يقدر يتكلم وفمه مشغول يبوس في كل مكان، وأنا كنت نايمة على ظهر اطالع في السقف ومو عارفة إيش المفروض أسوي، أصرخ أو أسكت وأخليه أو أيش !!!



خطيبي ما يمسك نفسه

جلست على كذا دقايق بعدين لقيته راح هناك بيفسخني سروالي، رحت بصرخ راح كممني بيده على فمي، وقال لا تصرخين وتفضحينا، ترى اللي يصير عادي كل المخطوبين يسوو كذا بعد عقد القران، ولا تخافي ما بجيكي أنا بس بشوفه خليني أشوفه وأبوسه، لا تخافي ما بسوي شي ثاني!!! وأنا صارت رجليني ترجف من الرعبة، لأنه إنسان ما أعرفه ولا عمري شفته قبل اليوم وأول ما شافني سدحني بذا الشكل كيف يبغاني ما أخاف!!!

فرغ شهوته في منديل وسألني أذا أنا بعد فرغت شهوتي، قلت له أيوا، وأنا ما سويت شيء، بس خفت يرجع يسوي لي كذا من جديد، قلت له أيوا خلصت، قال خلاص من اليوم ورايح انا أجيكي كل يوم مثل هالوقت أخلص وأريح منها نرتاح ومنها نتعود على بعضنا، وبس على كذا راح خطيبي ولا عاد جاء ولا حتى اتصل لليوم الثاني، جاني في نفس الوقت وسدحني نفس السدحة، وهالمرة اندمجت معه لأني انسانة وحسيت بلذة من مداعباته وأصلا جلست افكر اليوم اللي فات إنه ليش لا، ما فيها شيء دامه حلالي وأنا حلاله ودام كل شيء يصير من برى.

بعد ما خلص قلت له شو رايك تقعد شوي معي نتكلم ونتعرف على بعضنا أكثر، قال باكر أجيكي، قلت له لا، مو قصدي هذا قصدي نتكلم أنا وأنت كلام بس، قال: إيه كلام!!! بس أنا ما أحب أتكلم واجد، إذا ودك تكلمي وأنا أسمعك...!!!!

جلست اتكلم معه، وأسولف عليه وأسأله بس حسيت إنه ما يتجاوب معي وما هو عاجبته سوالفي، قلت له أهرج لي أنت إذا عندك هرج، قال ما عندي، وأنا ما أحب أهرج هذا طبعي، سألته ليش ما تتصل بي عشان نسولف في الجوال، قال ما أحب أسولف قلت لك مالي بالسوالف ولا لي بالجوالات كثير، يعني الجوال عندي أداة لقضاء حاجات ضرورية لكني ما أهرج كثير، قلت الحمد لله رجال زين، ما يحب الهرج الكثير، ماهي مشكلة، لكن ودي أعرف عنه أكثر...


اجلس بحضن خطيبي

طبعا راح وجاني من بكرة، وأنا هالمرة ضبطت حالي أكثر من المرتين الأولى والثانية، لأني استوعبت شوي طبعه وفهمت عليه، لكن قلت بلعب عليه لعبة، ما بخلي يجيني أو يسوي شيء إلا بعد ما يجاوب على أسألتي، جلسته قدامي وقلت له شوف بلعب معك لعبة، قال وش ذا اللعبة نحن صغار عشان نلعب أنا وأنت، قلت له لا، لعبة كبار، أنا بسألك وأنت كل مرة بتجاوب علي بفسخ لك شيء من ملابسي، شو قلت، الرجال انهبل قال : لعبة حلوة ذي، إيه نلعب ليش لا...!!!


خطيبي يقول تعبتيني

وصرت أسأله عن حاله، وش يحب، من يحب من أهله منهو صدقانه، وين يروح شو هواياته، كيف حياته، وهو يجاوبني بسرعة وانا أقول له لا، اجابة غلط تبغي تشوف صدري بدون ثياب احكي لي أكثر وفصل لي، وهو يحكي متحمس ويضحك، إلين تعب، قالي : تعبتيني خلاص بسويها على نفسي، يعني يقصد بيقذف في ملابسه، هنا أنا رحمته، وعطيته يحك هنا وهناك وجاب خيطه.


من بكره سويت معه نفس الشيء، وعلى ذا الحال، صار خطيبي يحكي ويتكلم ويسولف لي قصص كثيرة عن نفسه وبيتهم وأهله، والله اكتشفت إنه إنسان حساس وبسيط، ودمه خفيف، لكنه خجول يعني ما عنده ثقة في نفسه، يعتقد إنه مو مثقف وإني لو سمعت سوالفة بمل أو بشوفه عقله صغير، لكن بالعكس اكتشفت إنه حبيب، وقريب من القلب، 

من يومين جا وقال لي اليوم تعبان ما فيني أهرج، وسدحني على ظهري زي أول يوم شافني فيه وصار يبوس في كل مكان من دون ما يتكلم أنا فهمت إنه فيه شيء مزعله وما وده يسولف عنه، لكن لاحظت إنه يضغط على المنطقة الحساسة بعضوه ضغطات قوية وكأنه يريد يدخله، قلت له ما يصير؟ قال ليش ما يصير أنت حلالي، قلت له إيه حلالك، لكن للحين ما صار زوجنا، ما يصير تفتح الهدية قبل أوانها، قال ليه مو الهدية لي، قلت لك، أكيد لك لكن مو وقتها، راح زعل وما كمل، وقام.

سألته وش فيك، وشو صاير معك؟ قال أنت خدعتيني وأستدرجتيني وخليتيني أهرج لك في سوالف مهي زينة، والحين ودك تتركيني ، قلت له وش ذا الكلام؟ ومن قالك كلامك ما هو زين، إلا عاجبني وأنا حبيتك كثير بعد هرجك وسوالفك الزينة، قال إلا أنت قلتي مترددة في زواجك مني، قلت له منهو قال لك هالكلام!!! طلع الرجال حلمان، شايف في حلمه إني قلت له كذا!!!

قلت له هذا حلم من ابليس، وصار يسألني ويطالع في عيوني، أنت تحبيني قلت له أيوا حبيتك، صار لي شهرين أنسدح لك وأسوي لك العجب عشان أرضيك وما فهمت أني حبيتك، نزلت دموعه وأستغربت منه، قال لي: زين ليش حبيتيني جاوبي، قلت له حبيتك عشان هرجك حلو، وعشان قلبك حلو، وكل شيء فيك حلو، كيف ما أحبك...

المهم لقيته ارتفعت معنوياته، ولاحظت عليه إنه رجال وشهم وكريم، لكنه ضعيف في شخصيتك ما عنده ثقة في نفسه، مع إنه هو من بين كثير رجال شفتهم يستحق يرفع خشمه، رجال ذكي ومقتدر وكريم وطيب وخلوق، جميل ووسيم، لكنه ما يهتم بنفسه يعني محتاج شوية تضبيط، وقلت ما عليه بس نتزوج أنا بضبطه...


خطيبي يضغط

شوي وراح قالي خلينا نكمل، قلت طيب وش تبغاني أسوي لك الحين، قال بس انسدحي، وقعد يضغط من جديد هناك، حسيت بألم وحاولت أبعده عني ما قدرت، وحط كفه على فمي عشان ما أصرخ وصار يضغط علي مصر  يدخله وأنا مو قادرة أسوي شي، صرت أضربه بيدى على ظهره لكن ما فيه فايدة،  في الآخر بكيت هو شافني أبكي قام وصار يطالعني بخوف ويقولي آسف آسف...ومن ذا الكلام...

زوجي ما عنده ثقة في نفسه، وعنده قلق وصراع في داخله، وخايف إني أتركه لأنه تعلق فيني، وشكله يعتقد إنه لو فض عذريتي بيضمن إني أكون له، لكن ما تخيلت إن مجرد حلم شافه بالليل يخليه قلق لهذي الدرجة، قلت له ما بخليك، ما فيه داعي تسوي هالحركات أنا ما راح أخليك، لكن يهدا شوي وبعدين يرجع يلح إني أسمح له يدخله، 

صار يتصل كل شوي، ويبيني معاه على الخط طول الوقت، ما يقفل جواله، حتى وأنا نايمة يقول خلي الخط بيني وبينك مفتوح أريد أسمع أنفاسك، يعني تغير 180 درجة، ما مثل الإنسان اللي شفته أول يوم، صار مدمن علي، ما يفكني لحظة، وودة يرضيني بأي طريقة، لكن حالة القلق اللي فيه مخوفتني، يعني في البداية ما كان قلق لأنه ما تعلق، لكن الحين تعلق وطلعت عقده النفسية مرة وحدة.

كان يعتقد إنه شخص مومحبوب، وأنا عطيته ثقة في نفسه وقلت له إنه محبوب، لكن هو يعتقد أني الوحيدة اللي ممكن أحبه يمكن، لأنه خايف يخسرني ويرجع شخص مو محبوب!!! كيف أقوي شخصيته، كيف أخليه يفهم قد إيش هو إنسان جميل، مو شكلا حتى طبعا، وماني فاهمة ليش هو خايف لهذي الدرجة إنه يخسرني، والله إني أعشقه، وأحمد ربي إنه جاء نصيبي أنا مو لغيري، وأقول له هالكلام، لكن ما أدري ليش عاجز يصدق، وليش هالقلق اللي ذابحه، ومخليه ما ينام ليله ولا يعيش نهاره، ويحاول يسرع الزواج بكل طاقته!!! 

مع إن حتى تسريع الزواج ماراح يحل عقدته، لأن زوجي عنده عقدة عميقة هذا احساسي، عنده مشكلة تعلق ومو عارفة كيف أعالجها له، كيف أتصرف معه عشان يصير شخص واثق من نفسه، ويحس بقيمة حاله، يا أخواني إذا عندكم افكار أو حلول من فضلكم ... 


يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، دون الكشف عن هويتك، 

أو يمكنك المشاركة برأيك على حسابنا 

على الفيس بوك أو  على الإنستغرام، 


زوجي حقه رخو وصغير

 زوجي حقه رخو وصغير، ومن الصعب أن يتم بيننا جماع طبيعي، لأنه عضوه لا ينتصب إنتصاب كامل إلا نادرا ولعدة دقائق ثم ينام بسرعة أو يصاب بالرخاوة، صار لنا سنة متزوجين، وهو على هذه الحالة، ولم يحاول طلب العلاج، وهذا الأمر يزعجني ويجعلني أحقد  عليه كثيرا، في الحقيقة أنا لا يهمني حجمه، طوله أو قصره، صغره أو كبره، لكني أهتم للإنتصاب، لأنه بدون أنتصاب فهو لا يستطيع أن يفعل معي أي شيء.



يميل زوجي للجنس الفموي كنوع من التعويض عن ضعف الإنتصاب الذي يعاني منه، لكني لا أحب الجنس الفموي ولا أشعر بالإشباع من خلاله، بل على العكس أشعر بأنه أشبه بالإستمناء، وكأني أداعب نفسي بنفسي، لقد تزوجت لكي أجد زوجي في حضني وقت الجماع وليس بين فخوذي يقبلني هناك بينما أنا وحيدة في الأعلى أنظر للسقف!!!


زوجي عنده ضعف إنتصاب


في بعض المرات وأنا أفكر بيني وبين نفسي أحقد على من اخترع  الجنس الفموي، وأستغرب لماذا نتزوج إن كنا في النهاي سنكتفي بالجنس الفموي!!! أنا أريد رجلا طبيعيا ينام معي لهذا تزوجت، ولم أتزوجه لكي يلعقني بلسانه، بل لكي يعاشرني بشكل طبيعي، وجها لوجه، لكن هذا لا يحدث إلا نادرا جدا، ولدقيقة ثم سرعان ما يخسر انتصابه، ويبدأ في النزول إلى هناك ليكمل مهمة أشباع شهوتي بلسانه!!!


أنا لست إمرأة متنمرة، ولا أقصد من كلامي أن أهزأ به، لكني أستغرب كيف يسهل عليه أن يواصل الحياة معي على هذه الحالة، وهذا الوضع المهين، بدلا من أن يذهب بحثا عن علاج لحالته، فأنا أقرأ كل يوم عن رجال لديهم نفس الحالة لكنهن حصلوا على العلاج المناسب وتحسنت حالتهم، فلماذا لا يسعى زوجي مثلهم، لماذا يكابر ويرفض العلاج.


يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، دون الكشف عن هويتك، 

أو يمكنك المشاركة برأيك على حسابنا 

على الفيس بوك أو  على الإنستغرام، 



زوجي يقول انتي ناشفه ويخلص قبلي

 زوجي يقول انتي ناشفه، والنوم معك يجيب الهم، ويقعد يفرك حقه بالكريم بعد كل جماع، وهو متأفف وقرفان، ويقول احترقت وأنا أحك في ذا الناشف حقك، ويجرحني بالكلام والتلميحات،



 ويقول إني باردة  ولا كان صارت عندي افرازات تلين الإيلاج!!! طبعا أنا أقعد ساكتة ودمعتي على خدي، وما أعرف وش أرد عليه، أنا عروس جديدة عمري 19 سنه، متزوجة من شهرين، وزوجي كان متزوج ومطلق، من سنتين، وأصلا للحين ما أحس بشيء إذا زوجي جاني، ما أحس غير بالألم ونفس الحرقة من الإيلاج، حتى بعد ما يقوم أصير مو قادرة أجلس على حيلي، كل شيء هناك يحرقني، ...


زوجي لا يداعبني


زوجي لا يداعبني ولا يحاول إثارتي، ولا يقبلني كثيرا ولا يلوي علي، كل ما يفعله أنه يخلع ملابسه وينام فوقي، يعني يدخله قبل حتى ما أكون مستعدة، ولا يمهد للعلاقة، إذا كنت جالسة أنظف الغرفة يجي ويقول لي انسدحي وأرفعي رجولك، ويروح نايم علي بدون ما يداعبني أو يلطف الجو، وبعدين يقعد يشتكي مني لأن عندي ناشفة.


زوجي يخلص قبلي

زوجي مايضمني ولا يبوسني


أنا مو ناشفة يعني إذا أسوي مع نفسي ينزل لي موية، لكن أحتاج تمهيد، ولأني أمهد مع نفسي وأقعد أتخيل، والعب في نفسي وكذا يصير  عندي موية، لكن زوجي ما يسوي لي ذا الشيء، بس يريد يخلص بسرعة، يريد يدخله وبعد عشر دقايق يكون خلص خيطه، وأنا توني قد بديت أحس وأدخل الجو، يخليني بشهوتي ويقوم ولا يسألني إذا خلصت أو ما خلصت، ولا يهمه شعوري، لكن مستعد ينتقدني على الجفاف اللي يحسه مني.


حاولت أناقشه في الموضوع، لكنه اعتبر كلامي انتقاد له ولأسلوبه، وصار يناظرني بنص عين، ويقول لي من وين لك هالعلوم، وأنت وش لك بهالسوالف، ومن ذا الكلام الغريب، ويقول أنا تزوجتك صغيرة أريد أربيكي على يدي، ما أريدك مفتحة على هالشغلات من النت والقراءات هنا وهناك، أنا هذا طبعي في الجماع وتعودي عليه !!!


يعني زوجي واحد أناني وظالم أسلوبه في الجماع هو اسلوب الهجوم أشبه بالإغتصاب ما يحب حتى إني أتفاعل معه، يريدني نايمة مثل الجثة وهو يسوي اللي يبغيه فيني، 

شخص متخلف، يعني كيف ما أعرف في هالزمن، من ما يعرف، طبعا أعرف وقريت كثير عن العلاقة الزوجية قبل الزواج لأتثقف وأسعد زوجي لكن اكتشفت إن زوجي ما سوى نفس الشيء، ما ثقف نفسه وما قرا أي شيء عن كيف تكون العلاقة الزوجية والنتيجة إنه معذب نفسه ومعذبني معه...!!!


زوجي يخلص قبلي

كيف اتصرف، إذا هو رافض يسمع مني نقاش ويتعصب أصلا إذا فتحت ذا الموضوع معه وكأني طعنته في رجولته، فكيف أتصرف، كيف أفهمه إني محتاجة مداعبات وكلام حلو قبل الجماع، وصبر  عشان أبدأ أنزل مويه طبيعية وأدخل معه الجو، كيف أشرح له ذا الشيء بدون ما يتعصب، وكيف أفهمه إني أريد أخلص مثلي مثله، وعندي حاجة وشهوة مثل اللي عنده؟!


يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، دون الكشف عن هويتك، 

أو يمكنك المشاركة برأيك على حسابنا 

على الفيس بوك أو  على الإنستغرام، 

زوجي يقول توسعتي وأنا أحس إني وسيعة

أنا والدة من شهرين، وزوجي يقول توسعتي بعد الولادة، ويقول إنه ما يقدر يرتاح معي لأني وسيعة!!! وأنا أحس إني وسيعة، مع إني سويت خياطة بعد الولادة مباشرة، لكنها خياطة للشق اللي صار مع الولادة، مو خياطة تضويق.



قلت لزوجي إذا متأذي منها لأنها توسعت بعد الولادة، عطني فلوس بسوي خياطة تضويق، قال ما عندي، وما بصرف على عمليات التضويق، قلت له: ليش ما بتصرف على عمليات التضويق، إذا كان التوسع سببه ولدك، يعني أنا ما توسعت من نفسي، تراني والدة طفل.


من بعد الولادة وهو يلعي ليل ونهار متضايق، لأنه يقول ما يرتاح في العلاقة معي بسبب الوسع اللي صاير في المنطقة، ويشتكي ويتحرطم طول العلاقة، بعدين يطلعه ويروح يخلص بيده!!! وبعد ما يخلص يجلس قالب وجهه طول  اليوم، وكأن الخطأ مني، وكأني أنا اللي قررت أحمل أو أولد، أو إني اخترت إن حقتي تتوسع بهذا الشكل، يعني أنا روحي صار كل شيء غصب عني، أصلا هو وأهله كانوا  يلحون يبون طفل، مع إني كنت ما أريد أحمل أول سنتين في الزواج.


زوجي عنده فلوس ويقدر يصرف  على العملية لكنه بخيل، لا وصاير يهدد بعد إنه بيتزوج علي، يقول زوجة يديدة أرخص من عملية التضويق، يريد يغيضني وانا روحي مقهورة ومغلوب على أمري، ما كنت أدري إن الولادة بتخرب حقي بهالشكل، حتى أنا ما أرتاح بسبب الوسع اللي مستوي فيني، قبل من يدخله شيء بسيط أنثار، حاليا يدخل كله ولا أحس بوجوده، وكأنه أعصابي هناك تخدرت أو ماتت!!!


لقيت شوية وصفات تضويق بالأعشاب في النت، رحت طبقت كم وحدة منهن سوولي إلتهابات حادة، وتليف في المهبل، والدكتورة احتشرت علي وقالت ما يصير تصدقين كل شيء مكتوب في النت، وجربت بعض الوصفات ولا فادوا في شيء، 

والحين جالسة أسوي تمارين كيجل لكن سألت الدكتورة النسائية قالت لي التمارين ما تساعد كثير في حالة إن الوسع سببه الولادة، أو كان التوسع كبير والمنطقة متضررة، طيب شو أسوي، كيف أتصرف؟ لا زوجي يريد يساعدني، ولا هو اللي راحمني من انتقاداته وحنته كل يوم، 


يقول لي خلاص إنت اختربتي ما منك فايدة، يجرحني بدون إحساس، ولا يقدر لي إني حملت له وجبت له طفل يحمل اسمه كل هذا ما له قيمه عنده كل اللي يهمه إني أرجع حقي مثل ما كان قبل الولادة عشان هو يستمتع فيه، طيب كيف أرجعه وأنا ما أشتغل وما عندي فلوس، هو قعدني من الشغل أول ما خطبني، قال ما يريد زوجته تشتغل، وقال أريدك تحملين من أول شهر، والحين مو عاجبته النتيجة، إني حملت وولدت وتوسعت وما عندي فلوس أضوق، يعني خلاص انتهى أمري وما عادت لي قيمة في حياته كزوجة ولا شووووه العبارة .!!!


كيف أتصرف معاه، كيف أحل مشكلة التوسع عندي، ورجاءا لا تقولون لي تمارين ولا أعشاب لأنه ما فاد أي شيء، أريد نصيحة تساعدني أطلع فلوس من زوجي عشان أسوي العملية وأفتك من حنته، وأرجع أحس وأستمتع مثل أول.


يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، دون الكشف عن هويتك، 

أو يمكنك المشاركة برأيك على حسابنا 

على الفيس بوك أو  على الإنستغرام، 


زوجي سحبني للغرفة زوجي ذبحني

 زوجي سحبني للغرفة غصبن عني، زوجي يبي كل شوي، وأنا عروس وزوجي هلكني، وأنا تعبت منه ومن شهوته اللي ما تخلص، تعبت ما أقدر أتحمل أكثر إما ينهد ويهدأ أو أتطلق قبل لا أموت بسبته، 


متزوجين من ثلاث شهور، أول شهرين اتحملته مع إنه كل شوي يجيني، بس قلت ما يخالف توه عريس، ومتحمس، لكن اكتشفت إنه ما يمل، وما يتعب، وكل شوي تزيد رغبته أكثر وأكثر، يعني اول شهر كان يجيني مرتين في اليوم، وفي الشهر الثاني صار يجيني من ثلاث إلى أربع مرات في اليوم، والحين صار يجيني خمس مرات في اليوم ويقول ما يكفيه، 


عروس وزوجي هلكني


صارت لي حروق في المنطقة من كثر ما يحك لأنه في كل مرة يطول ياخذ من ربع ساعة لنص ساعة كل مرة، وكل شوي يبي وكله يبي داخل، يعني بهدل منطقتي حك، هلكت ما أقدر، تعبت، راحت عافيتي، ذبلت، ما أحس إني متزوجة أحس إني في عقوبة والله العظيم تعبانة طالعة روحي، مو قادرة ومو عارفة كيف أتصرف معاه.


قبل يومين قلت له ما أريد خلاص تعبت، سويناها خمس مرات ويريد السادسة قلت لها ما فيا حيل، هلكت، خلني برتاح وكانت الساعة ثمان الليل وتوه من نص ساعة مخلص وقاط خيط، ما أدري شو شاف من مقاطع على تيلفونه، وجاني هايج ما يشوف جدامه، قلت له بس خلاص، خلني برتاح، مو كله هذا وبس، خلنا بنسولف، بناكل، بنطلع، غير جو، اشغل نفسك بشي، لكن أكلم منو، واحد ما يفكر غير في الجنس، واستمر  طبعا يلمسني، ويحط يده في كل مكان يعرف إنه يثيرني، لكني والله خلاص قرفانه منه ومن نومته معي، قرفني حياتي.


زوجي سحبني للغرفه

طلعت من الغرفة قلت يمكن إذا طلعت يهدأ، دخلت المطبخ أسوي لي شيء أشربه، وشوي وأحس بيده حول خصري وهو يسحبني بكل قوته على  غرفة النوم، وأنا أقول له خلني حرام عليك، عطشانه بشرب، يوعانه باكل ما يصير من أربع العصر ونحن في الغرفة، يقول لي بعدين!!! صرت أحاول أتففكك من يده بأي طريقة ما قدرت عليه، ريال يده من حديد، سحبني لغرفة النوم ورماني  على السرير بكل قوته وهو يقول ( انهدي تعبتيني ) يعني الحين أنا اللي تعبته يوم إنه سحبني، وأنا ما أتعب يوم إنه خامد فوقي 24 ساعة ما يفك عني لحظة،  لا وبعد صار يدعي علي، ويتوعدني بيتزوج الثانية إذا ما عطيته اللي يبيه!!!


غمضتني نفسي، وأنكسر خاطري على حالتي، وأنا نايمة على السرير مثل الجثه وهو طايح فوقي وكأنه يغتصبني وأنا والله مثل الميتة من الصدمة مو قادرة أسوي شيء، جسمي انشل من   مرة واحدة، بعد ما خلص صار يمسح على راسي ويقول: خلك عاقل عشان ما أعرس عليكي وأقهرك"... بعدها طلع، رحت جمعت ثيابي وروحت على بيت هلي، كرهته سبحان الله ذيج اللحظة كرهته، لأني حسيت إني عايشة مع واحد حـ......وان مو إنسان.


من يومين وأنا في بيت أهلي، وهو يتصل وحارق تيلفوني حرق، وأنا ما أرد عليه، واليوم من الصبح سويت له حظر، أريد أفكر بهدوء، لازم أقرر شو بسوي في حالتي، طبعا علاج ما بيتعالج لأني  عرضت عليه من اسبوعين يروح يتعالج قام يصارخ ويقول إنه حسودة وأحسده على عافيته وإنه طبيعي ومافيه شيء، وإنه اللي مثله ما تكفيه زوجة وحدة وإني غيرانه وخايفة يعرس علي ومن ذا الكلام، فساعدوني في هذي الحالة ومع واحد بها التفكير كيف أكمل معاه، هل أكمل معاه أو أتطلق منه؟!


يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك، 

أو يمكنك المشاركة برأيك على حسابنا 

على الفيس بوك أو  على الإنستغرام، 

زوجي يرفض النوم معي

 زوجي يرفض النوم معي ولا يقربني ولا يعطيني حقي في الفراش منذ شجارنا الأخير، والذي مضى عليه شهرين، وأنا محتاجة للجماع، وحاولت أن أغريه وأن أصالحه ولكنه رفض كل مبادراتي، ومصر على أن يحرمني من حقي في الجماع معه!!!



إيش أسوي معه، وكيف أتصرف؟ من آخر مرة تشاجرنا فيها ترك غرفة النوم وصار ينام في المجلس، مع إنه هو الغلطان، ومتأكدة إنه يومها افتعل المشكلة عند قصد لأجل أن يترك غرفة النوم ويجد سبب ومبرر للنوم في المجلس، 


لأنه ليس من عادته أن يزعل كل هذه الفترة، وأن يغضب مني على شيء هو الغلطان فيه، لقد تشاجر معي على موضوع تااااااااااافه والله إني لم أعد أذكره، وبدأ يصرخ علي وأنا ساكته ولا أتكلم لأني مصدومة ومذهولة ومو عارفه ليش مكبر القصة، 


لكن مع الوقت فهمت خطته فزوجي على ما يبدو يريد أن ينام وحده لأن تحت راسه شيء، أعتقد والله أعلم إنه يخوني وينام في المجلس يتكلم في الليل مع وحده، أنا شاكه فيه.


زوجي زعلان وهاجرني


من اليوم  الذي تشاجرنا فيه زوجي لم ينم معي، ورغم كل محاولاتي لإرضائه والتصالح معه، لكنه يصر على مواصلة الخصام، ورغم أني أعددت له  المفاجآت واشتريت له الهدايا وأرسلت لها المسجات، وفعلت كل ما في وسعي لأرضيه لكن بلا جدوى، هو مصر على أن يواصل الخصام!!!


حتى حينما أخبره بأني أحتاجه في السرير لا يلبي لي طلبي، ويتجاهلني، مع إني حينما أكون أنا زعلانه سابقا ويطلبني هو للجماع أذهب وأعطيه حقه كما لو كنا لسنا متخاصمين ثم أكمل الخصام بعد ذلك، لأني لا أريد أن أحرمه من حقه، لكن الآن هو لا يريد أن ينام معي حينما أطلبه، مع أني أقول له كمل زعل بعد الجماع مو مشكلة، لكنه يتجاهلني تماما كأني لم أطلبه.


زوجي ماينام معي شهرين


وأنا مستغربة جدا إن زوجي استطاع  أن يصبر كل هذه المدة بلا جماع، وهذه ليست من عاداته، لأنه يحب الجماع بشكل يومي، وهو من عودني على الجماع يوميا، والآن مضى شهران لم يلمسني فيهما، شيء غريب مو قادرة أستوعب بصراحة هناك شيء غريب زوجي غالبا لديه إمرأة أخرى يفرغ معها طاقته!!! وإلا كيف يصبر كل هذه الفترة؟ 


حاولت أتجسس عليه لكن بلا جدوى، هاتفه لا يفارقه لحظة، سيارته مقفولة والمفتاح لا يترك جيبه، ولا يده، ومنذ أن عزل نفسه في المجلس أصبح يقفل باب المجلس وأخذ كل نسخ المفتاح معه وأخفاها من البيت، وهذا يجعلني أشك به أكثر، 


زوجي لا يجامعني هل يكرهني


أنا خائفة من أن يكون زوجي يخطط للزواج من أخرى علي !!!! لأن تصرفاته، وحركاته تدل على ذلك، قبل أن يفتعل المشكلة كان يتصرف بغرابة، وينتقدني على أبسط الأشياء، ويحاول أن يشعرني بأني مقصرة في حقه بأية طريقة، وكل ما أفعله لا أرضيه يقلبه سلبي، حتى أصبحت أشعر أنه يكرهني أو أن في حياته إمرأة أخرى ويريد أن يستنقصني ليبرر خيانته لي، أو لكي يخدر ضميره وهو يخونني، والله كنت أحس هكذا من تصرفاته طوال الخمس شهور قبل أن يفتعل معي الشجار، 


نحن متزوجين من ثلاث سنوات، ولدينا توأم بنت وولد، الله يحفظهم، لكنه منذ البداية لم يكن متحمسا للزواج مني، حيث أني اختيار والدته، وكان هو قد اختار فتاة أخرى لكن والدها رفضه.


زوجي مايعطيني حقي بالفراش ..تعبت ايش اسوي


الآن أنا لم أعد احتمل أكثر، أشعر أني سأدخل في إكتئاب بسبب تجاهل زوجي لي ولمشاعري، ولأني لا أعرف مايخبأ لي ولأي شيء يخطط، ساعدوني كيف أتصرف معه ولا تقولون لي كلميه، لأنه رافض يتكلم، ورافض اساسا يجلس معي ما أشوووووووووووفه ما أشوفه أبدا، يدخل المجلس ويقفل عليه، وعايش فيه، وما يطلع إلا إذا انا طلعت يعني يتجنب شوفتي تماما، حتى عياله ما يشوفهم، متجاهل وجودهم، مع إنه عمره ما كان جذيه!!!


يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك، 

أو يمكنك المشاركة برأيك على حسابنا 

على الفيس بوك أو  على الإنستغرام،