حملت من أخو زوجي والتحاليل بتكشفني !!!!

اخو زوجي لمسني، حملت من اخو زوجي، اخو زوجي وسيم، متزوجة وأحب اخو زوجي، احب أخو زوجي بجنون، متزوجة وأحب اخو زوجي، انا بحب سلفي، احب حماي، الحمو الموت، 

حملت من أخو زوجي والتحاليل بتكشفني !!!!

متزوجة ووقعت في حُب أخو زوجي… واليوم أحسّ إني على أبواب فضيحة مدوّية

أنا ما أعرف شلون ببتدي، بس أحس روحي قاعده تنخنق كل يوم أكثر، وصرت أخاف من كل لحظة تمر. أنا إنسانة متزوجة من خمس سنين، زواجي عادي، يمكن أقل من العادي. زوجي طيب بس بارد، بارد بكل شي، لا حنان، لا اهتمام، حتى العلاقة بينا صارت شيء ثانوي يمكن يمر شهر أو أكثر ما يلمسني.

اخو زوجي لمسني

ووسط كل هالفراغ، دخل أخوه الكبير حياتي بطريقة ما كنت أتخيلها. وسيم، لبق، حضوره قوي، وكل مرة يدخل علينا كأن المكان ينور، مو بس أنا اللي لاحظت هالشي، حتى صديقاتي كل مرة يزورونا يقولون لي "حرام هالجمال ما له دور بطولة". بالبداية كنت أضحك، بس داخلي شي كان يتحرك له.

حملت من اخو زوجي

بديت أفتعل مشاكل مع زوجي عشان يطلع من البيت، يسافر، يغيب، المهم يتركني وحدي. وفعلاً، صار يسحب، وأخوه يجي يزور البيت عادي بحكم إنه من أهل البيت، وكنت أتعمد ألبس زين وأقعد جدامه، أتكلم معاه، أضحك له، أمدح فيه، وهو بالبداية كان محترم ويصد، بس مع الوقت حسّيت إنه بدأ يلين، وصار يطالعني نظرات ما فيها براءة.

اخو زوجي وسيم

لين ما صار اللي صار… دخلنا بعلاقة. كل شي صار بسرعة، ما كنت حاسه بشي غير إني مشتاقة، مشتاقة لحنان، لجسد، لصوت، لنظرة فيها اهتمام، وهو عوّضني عن كل اللي كنت فاقدته. واستمرت علاقتنا، وكل مرة نقول بنوقف وما نوقف، وكل مرة أقول بقطع وأرجع أذوب فيه.

متزوجة وأحب اخو زوجي

وفجأة، حملت. وكنت شبه متأكدة إن الطفل مو من زوجي، لأن زوجي أصلاً شبه مقاطعني بالفترة الأخيرة. حاولت أضحك على نفسي وأقول يمكن من زوجي، بس قلبي يعرف الحقيقة. مرت الأشهر، وولدت، لكن المشكلة الكبرى إن الطفل طلع فيه مشكلة صحية والطباء قالوا لازم نعمل تحليل دي إن إيه علشان يفهمون سبب الخلل الوراثي.

احب أخو زوجي بجنون

ومن هنا بدأ رعب حياتي. تحليل؟ كيف أواجه؟ كيف راح أفسر لو طلع مو ولد زوجي؟ وأخوه شلون راح يتصرف؟ بيستر علي؟ ولا بيتبرأ مني؟ وزوجي إذا عرف…؟ وعيالي؟ وسمعتي؟ أنا أحس يوم الحساب قرب، مو بس حساب ربي، حتى حساب الناس والمجتمع والفضيحة اللي بتكسرني وتكسر عيالي معاي.

متزوجة وأحب اخو زوجي

أنا مو قاعدة أبرر، أدري إني غلطت، غلط عمري، بس والله كنت محتاجة أحد يحبني، يحسسني إني أنثى مرغوبة ومحبوبة. بس الحين أنا تايهة، مرعوبة، منهارة، مو قادرة أنام ولا أتنفس، وأدري إني حفرت قبري بيدي، بس شسوي؟ دلوني، شنو أسوي؟ أنقذوني قبل لا تطيح السماء على راسي.

هنا مشكلة محرجة أخرى تنتظر منك حلا أو تعليقا: أخي يرتدي الشورت الفاضح أمامنا


يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك، 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق